يستاهل القتل مهما كان حتى لو كان يهاجم الأمريكان. . فلعنة الله عليه وتلحقه إلى جهنم وبئس المصير
الأمريكان أشرف من الوهابية والبعثيين . .
على الأقل الأمريكان يتعايشون مع غيرهم ومن يختلف معهم . .أما هؤلاء الحيوانات فهم شر سرطاني في الكرة الأرضية وجد ليفني بني البشر الذين يختلفون معهم .. فلعنة الله عليهم أبد الآبدين
كيف عرفت أنه أنه أرهابي وكان يطلق قذائف ؟ غير ظاهر ذلك في الفيلم
كما أنه أوقف السيارة ونزل منها رافعاً يده !
أنا على يقين أن الامريكان لا يضربون البعثية والارهابية..
وأحد المعلقين على هذا الفيديو كتب ما يلي :
This is stupid, that could be anybody there is no proof that he was an insurgent. How could he shoot mortars at US base by himself usually a team of 4-5 men do this job. This is bullshit
ناديت همدان والأبواب مغلقةن...ومثل همدان سنا فتحة البابي...كالهندواني لم تفلل مضاربه... وجهه جميل وقلب غير وجابي...من أقوال سيدنا علي بن أبي طالب في قبيلة همدان بعد معركة صفين ....علي بن أبي طالب فتى بني غالب ...علي بن أبي طالب فتى بني غالب...علي بن أبي طالب فتى بني غالب...
كيف عرفت أنه أنه أرهابي وكان يطلق قذائف ؟ غير ظاهر ذلك في الفيلم
كما أنه أوقف السيارة ونزل منها رافعاً يده !
أنا على يقين أن الامريكان لا يضربون البعثية والارهابية..
وأحد المعلقين على هذا الفيديو كتب ما يلي :
This is stupid, that could be anybody there is no proof that he was an insurgent. How could he shoot mortars at US base by himself usually a team of 4-5 men do this job. This is bullshit
بالفعل اخي
هذا الفيديو لا يدل الا على مقتل من كان في السيارة ولا يوجد في الفيديو ما يظهر انه كان يطلق القذائف
بالفعل اخي
هذا الفيديو لا يدل الا على مقتل من كان في السيارة ولا يوجد في الفيديو ما يظهر انه كان يطلق القذائف
و لكن الفلم لا يظهرالرجل على انه برئ. و ما ادراك، قد تكون هناك سيارات اخرى في نفس المكان. فهذه هي اساليبهم في التخفي.
قبل يومين شاهدت فلماً مشابهاً لهذا الفلم و قد بحثت عنه كثيراً لكني لم اجده و الفلم عبارة عن مجموعة ارهابية كانت تطلق القذائف على احد الاماكن. الطائرات الامريكية كانت تراقبهم. عندما كنت اشاهد الفلم من بدايته رأيت ان الارهابيين يطلقون النار و يهربون من مكان اطلاق القذائف. بعد فترة استقلوا سيارتهم و الطائرة تتابعهم. استغربت كثيراً كما استغرب صديقي الذي شاهد الفلم معي من الامريكان لانهم تركوا الارهابيين يهربون. استمر الفلم قليلاً و اذا بالسيارة نفسها تظهر في احد الشوارع الفرعية و فيها الارهابيين و لا زالت الطائرة تراقبهم. بعدها بقليل يذهب الارهابيين بسيارتهم الى بيت واسع و كأنه مدرسة او جامع، فتقوم نفس الطائرة بقصفهم و تدمير البيت على رؤوسهم.
القصد هنا ان هذا الفلم عرض منه جزء بسيط. و اذا ما حصلنا في يوم من الايام على كامل الفلم، فسنعرف الحقيقة.