النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    3,507

    السيد فضل الله يحرم الخطف في لبنان

    بيروت : حرم المرجع الشيعي اللبناني محمد حسين فضل الله عمليات الخطف ، وقال : إنها "من أعظم المحرمات"، فيما نصب حزب الله لافتة كبيرة قرب الحدود اللبنانية الإسرائيلية تحمل صورة للجنديين الإسرائيليين اللذين تم خطفهما في 12 يوليو الماضي.

    ووفقا لما ورد بجريدة "البيان" الاماراتية تعود صورتا إيهود غولدفاسر وايلاد ريغيف اللذين يظهران بملابس مدنية إلى ما قبل اختطافهما، وسبق لإسرائيل أن نشرتهما.

    ووضعت الصورتان على لافتة سوداء كبيرة على مشارف بلدة عيتا الشعب عند الحدود في المنطقة التي خطف فيها الجنديان.

    وإحدى الصورتين جانبية والأخرى مواجهة وقد وضعت على لافتة يبلغ طولها ثلاثة أمتار وعرضها خمسة أمتار. وهذه هي المرة الأولى التي يرفع فيها حزب الله صورتي الجنديين الإسرائيليين بهذه الطريقة.

    وتفصل بين الصورتين عبارة: "من اجل عودة أسرانا" بالعربية والانجليزية، في حين ردد بعض الأهالي الذين قدموا إلى المنطقة هتافات منها: "نفديك يا نصر الله" في إشارة إلى أمين عام الحزب حسن نصرالله.
    http://shabab4u.com/News.aspx?id_News=4284

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي

    بيروت : حرم المرجع الشيعي اللبناني محمد حسين فضل الله عمليات الخطف ، وقال : إنها "من أعظم المحرمات"، فيما نصب حزب الله لافتة كبيرة قرب الحدود اللبنانية الإسرائيلية تحمل صورة للجنديين الإسرائيليين اللذين تم خطفهما في 12 يوليو الماضي.

    صياغة الخبر بطريقة حقيرة و أثارة رخيصة و أسلوب مبتذل في الترويج الإعلامي السخيف.

    ما علاقة خطف الجنود الإسرائيلين بتحريم السيد للخطف؟

    شاب عمره 25 سنة زياد قبلان و طفل عمره 12 سنة زياد غندور خطفا و قتلا و رميت جثتهما في بلدة جدرا جنوبي بيروت و أثارت الجريمة الرأي العام اللبناني فأصدر السيد فتوى حول موضوع خطف الضحيتين اللبنانيين.

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,595

    افتراضي

    [align=justify]

    فضل الله يحرم الخطف المدني لا العسكري

    الخبر في جريدة البيان الاماراتية والمنقول من الوكالات تعمد الخلط بين موضوعين هما الخطف المدني والخطف العسكري ليوهم القاريء ضمنا بانهما متعلقان ببعضهما البعض او متناقضان في حين انهما يختلفان في الموضوع ..فالسيد فضل الله كانت فتواه تنصب على الخطف المدني وتحديدا مايتعلق حاليا من تطورات لبنانية نتيجة خطف شابان لبنانيان - هما حديث الشارع هناك - وقتلهما بينما الموضوع الاخر يتحدث عن الاسيريان الصهيونيان الذان اختطفا قبل حرب تموز ..ولا ادري معنى ربطهما من قبل الوكالة ببعضهما وعدم فصلهما في خبر لوحدهما او على الاقل توضيح الفرق بينهما جيدا..كما ان الجهة التي نقلت خبر الصحيفة الاماراتية ونقله موقع شباب العراق تعمدت على مايبدو كما ارى في الخبر المنقول هنا الى عدم الحديث كليا عن موضوع الفتوى الاصلي وجعله مرتبطا بحادثة الاسيران الصهيونيان ..

    واليكم الخبر الوارد في جريدة البيان الاماراتية كاملا...




    [align=center]

    فضل الله يحرّم الخطف في لبنان




    حرم المرجع الشيعي اللبناني محمد حسين فضل الله عمليات الخطف وقال إنها «من أعظم المحرمات»، فيما نصب حزب الله لافتة كبيرة قرب الحدود اللبنانية الإسرائيلية تحمل صورة للجنديين الإسرائيليين اللذين خطفهما في 12 يوليو الماضي.

    وتعود صورتا إيهود غولدفاسر وايلاد ريغيف اللذين يظهران بملابس مدنية إلى ما قبل اختطافهما، وسبق لإسرائيل أن نشرتهما. ووضعت الصورتان على لافتة سوداء كبيرة على مشارف بلدة عيتا الشعب عند الحدود في المنطقة التي خطف فيها الجنديان. وإحدى الصورتين جانبية والأخرى مواجهة وقد وضعت على لافتة يبلغ طولها ثلاثة أمتار وعرضها خمسة أمتار. وهذه هي المرة الأولى التي يرفع فيها حزب الله صورتي الجنديين الإسرائيليين بهذه الطريقة.

    وتفصل بين الصورتين عبارة: «من اجل عودة أسرانا» بالعربية والانجليزية، في حين ردد بعض الأهالي الذين قدموا إلى المنطقة هتافات منها: «نفديك يا نصر الله» في إشارة إلى أمين عام الحزب حسن نصرالله وجرت عملية رفع اليافطة تحت مراقبة دورية لقوات الطوارئ الدولية فيما كانت دورية إسرائيلية تراقب من جهتها ما يجري عبر المكبرات.

    وعلى جانب آخر، حرم المرجع محمد فضل الله عمليات الخطف وقال إن «عمليات الخطف واحتجاز حرية الناس، هي من أعظم المحرمات»، في تعقيب على اختطاف الشابين اللبنانيين زياد غندور وزياد قبلان يوم الاثنين الماضي والتي قال إنها «تمثل جريمة كبرى ينبغي المحاسبة عليها، وملاحقة مرتكبيها، لأية جهة انتموا، وبأي فريق ارتبطوا».وكان اختفاء غندور وقبلان لاقى استنكارا واسعا من مختلف القيادات السياسية المتنازعة ومن هيئات شعبية ونقابية.

    وقال فضل الله إن «العمل لحماية السلم الأهلي، ومنع أية حادثة من أن تؤثر عليه أو تنال منه، هي مسؤولية كل الأطراف في لبنان، كما هي مسؤولية الأجهزة الرسمية المعنية، كما أن الإساءة إلى هذا السلم تعتبر جريمة كبرى ينبغي المحاسبة عليها ومعاقبة مرتكبيها»، وقال ان احتجاز حرية المواطنين والإساءة إليهم «يمثل حالة خطيرة تستدعي حركة سياسية وأمنية سريعة لتطويقها، وعلى الجميع أن يعرفوا أن الخطف هو من أكبر المحرمات، ومن أعظم الجرائم، خصوصا إذا كان يطل على مرحلة سياسية معقدة يخطف فيها الوطن وتتساقط فيها دعائمه وقواعده الأساسية».

    وكذلك ندد «حزب الله» بالحادث «الخطير جداً»، داعياً إلى «تعاون الجميع مع الأجهزة الأمنية المختصة من أجل كشف ملابسات الحادثة وإنهائها واعتقال المجرمين أيا كانوا ومعاقبتهم».

    ورغم التحريات والمداهمات المكثفة التي بذلتها القوى الأمنية في غير منطقة بحثاً عن مكان وجود غندور وقبلان أو معرفة الخاطفين، فإنه لم يتم الإمساك بأي خيوط، علما أن المداهمات شملت مناطق في الاوزاعي وبئر حسن وحي السلم ومنطقة الكوكودي في الضاحية الجنوبية، وكذلك منطقة جدرا في إقليم الخروب بعدما أقدم أحد المشتبه فيهم على فتح خطه الخليوي منها.

    في غضون ذلك، بدا أن القيادات السياسية من أقصى الموالاة إلى أقصى المعارض، مجمعة على لجم أي ردات فعل حزبية أو فردية إلى حين جلاء ملابسات هذه الحادثة وعودة المخطوفين إلى ذويهما سالمين. وظل رئيس «اللقاء الديمقراطي» وليد جنبلاط ووزير الإعلام غازي العريضي على تواصل مستمر مع رئيس مجلس النواب نبيه بري لليوم الثاني على التوالي، فيما كان بري يتابع الاتصالات مع وجهاء عائلة شمص، التي يتهم عددا من أفرادها بالخطف، ومع قيادات حزبية وأمنية سعيا لإطلاق المخطوفين.

    من جانبه، تابع الرئيس اللبناني العماد إميل لحود تطورات حادثة الخطف، وطلب اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع حصول أي انعكاسات لهذه الحادثة المستنكرة، مناشداً المعنيين «العمل على تطويق هذه الحادثة المستنكرة والمدانة في آن معا»، لافتا إلى أن «الأوضاع في البلاد لا تحتمل مثل هذه الأعمال التي تسيء إلى الاستقرار وتزيد الأمور تعقيدا، وتسهم في رفع منسوب التوتر ومحاولات إيقاظ الفتنة التي يرفضها جميع اللبنانيين إلى أي اتجاه سياسي انتموا لأن النقاش السياسي شيء والإجماع على ضرورة حماية الوحدة الوطنية وتحصينها شيء آخر».

    ووصف رئيس «كتلة المستقبل» النائب سعد الحريري الموجود خارج لبنان عملية الخطف بأنها «علامة سوداء جديدة في سجل الباحثين عن أي طريقة لتهديد أمن المواطنين وسلامة المجتمع اللبناني»، داعياً إلى «عدم إعطاء أي فرصة للمصطادين في الماء العكر للعب على بعض الغرائز وشحن النفوس».

    بيروت ـ علي بردى والوكالات
    [/align][/align]





ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني