لااحد يعرف من هو خالد العطية اكثر اصدقاءه فقد كان عاملا عند السيد محمود الهاشمي ومطيعا وخادما صغيرا وكان يعرف كيف يتسلق حتى يصل مايريد وحينما عاد الى العراق ليس على ريقه فقد امر بالعودة وعين عند حسين الشامي في الوقف الشيعي وكان صغيرا قزما ونقل عن السيد حسين الشامي انه كان يتوسل به على حصوله على مسدس او زيادة في المرتب فاصبح عند الشامي كالجرذ ، مسكين من يكون حاله كهذا الحال وقصص كثيرة لارغبة لنا في الحديث عنها لانه لايستحق حتى من ذمه