النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    الدولة
    كربلاء مدينة الحسين الشهيد
    المشاركات
    419

    افتراضي شهداء الدعوة المنسيون

    ( رغم ان الشبكة تحذف كل اغلب المواضيع التي ننشرها والتي تخص فضح شخصيات بعثية ويصل الحد بانها لاتخبر صاحب الموضع بحذف موضوعه.. وتكرار حذف المواضيع الذي يطال كل مفسد بالارض.. ولكننا لن نتوقف اذا لم يكن النشر مسموحا بالشبكة فهناك مواقع لاتهاب احدا ولاتقف عند حزب واو شخصية اذا ما اسائت للعراق والعراقيين مهما كان منصبها وموقعها..)
    ندعو اخوتنا بالشبكة لتجنب حذف المواضيع لانه تصرف غير ديمقراطي.. ونتحسس منه نحن العراقيين لانه تكميم للافواه..
    الموضوع الذي ننشره اليوم لكي نخبر اخواننا المشرفين بالشبكة عن الاجرام البعثي وعله يخفف من سياسة الحذف للمواضيع التي تطال شخصيات بعثية. يجب ان لانخاف في الحق لومة لائم ونتعلم من الشهيد محمد باقر الصدر عدم الخنوع امام الظلم ولو كلفنا ذلك حياتنا..لان عكس ذلك سنرى عودة للبعثيين السفلة بوجه آخر ونتحمل جميعنا كعراقيين ظلمهم من جديد.
    ----------------------------------

    الكثير من العراقين لم يدركو الظلم البعثي والنهج الارهابي الذي كان يسلكه تجاه العراقيين فجرائم البعث بدات منذ اول يوم استلم فيه السلطة وتدرجت الى ان بدا العمل عالمشكوف عندما سيطر صدام وزمرته النازية على مقاليد الحكم بانقلاب على رفاق الحكم وازاح بذلك من كانو يقفون امامه وفسح المجال لك من يقول نعم ولايعارضه من امثال الدوري وعزيز والجزراوي..
    ان جرائم البعث امتازت بالتنوع فبين التغييب بالسجون وبين التهجير وبين الاعدام بحجة الانتماء لاحزاب معادية بعصابات البعث..
    صدام لم يكن وحده يحكم بل اعنانه على ارتكاب هذه الجرائم الكثير من اعوانه والمرحلة الاولى بتصفية العراقيين كانت تبدا من رجال الأمن والوكلاء اولئك الذي كانو يحمون النظام ويتجسسون على العراقيين وينقلون اخبارهم الى المنظمات الحزبية.... فكثير من العراقيين تم اقتيادهم الى حذفهم من قبل رجال الامن والوكلاء.
    التهجير كذلك كان موضوعا غامضا لكثير من العراقيين ولحد يومنا هذا لايدرك اخوتنا الشيعة ما مغزى التهجير الذي حصل عام 1980..
    لقد ادرك البعث ان هناك شيعة غير موالين له ويتبعون نهجا لايرضخ له فاختار من الشيعة انفسهم من هم ادنى مكانة وخلقا بالمجتمع العراقي ووكلهم ليكونوا مراقبين ( او كما كان يسميهم العراقيين كلاب الامن) وبدات بحملة جمع معلومات عن كل عائلة لاتوالي الحزب ولاتنتمي اليه.. وبعد جمع المعلومات عن طريق رجال الامن " الشيعة " بدات حملات مصادرة لبيوت واملاك التجار بل وتم اعتقال الكثيرمنهم واعدامهم عام 1980 وبعدها التفت الى كل من لايواليه ويمكن ان يدعم تحركا ضده بالمال..
    فجمع الكثير من العوائل العراقية ووضعهم في السجون وبعدها سحب منهم كل وثائقهم العراقية وهجرهم الى ايران ( كل من كان من ضمن المهجرين هم شيعة ) ثم منح بيوتهم للموالين لنظامه من الشيعة.. وحقيقة ان البعثيين يومها احتجزوا كل شاب عمره من فوق 18 عاما وغيبوهم بالسجون والى يومنا هذا حيث لايعرف مصيرهم ولاقبورهم.. ( ولو راجعنا تقاريرا لمنظمة الصحة العالمية لسنين الثمانيات لادركنا ان اغلب هؤلاء قد تم بيع اعضائهم – كِلى وقلب وقزحية العين..- تم بيع اعضائهم الى روسيا وهذا ثابت في احصائية لمنظمة الصحة العالمية لسنة 1985 )
    بعدها جرت مصاردة لكل املاكهم بالعراق بحجة انهم صفويين وغير عراقيين لانهم لايوالون البعث العربي.. وبهذا تحقق للنازيين امرين الاول انهم ابعدوا اناسا غير موالين لهم ولايمكن شراء ذممهم. وبنفس الوقت رفع اناسا كان لاشأن لهم بالمجتمع وعمل منهم اناسا لهم مكانة وامسوا مربوطين بوجوده لانه صاحب النعمة عليهم ولذلك تراهم مخلصين له ليومنا هذا.
    وبهذا هجر اكثر من مليوني شيعي عراقي الى ايران.. وبهذا اخاف من لايواليه وكسب من هم ادنى منزلة بالمجتمع العراقي ممن ممكن ان يعتمد عليهم بالوشاية..

    حينها تلقفت الاحزاب الاسلامية بالخارج هؤلاء العراقيين وكانو هم القاعدة التي ارتكزت عليها الاحزاب العراقية بالخارج..
    ان الارهاب البعثي النازي لم يتوقف على ابعاد هؤلاء بل بعد ان شكلت الاحزاب الاسلامية قاعدة شعبية منهم بدا يصطاد من هجرهم.. فكان رجال المخابرات الصدامية حينها يتربصون لكل عراقي فكانت عام 1982 عملية لاختطاف طالبين عراقيين يدرسان باليونان ووضعهما في صناديق ليتم شحنهم الى بغداد واعدامهم ولولا الاعلام الذي غطى العملية وكشفها لما صادرت السلطات اليونانية الصناديق وفتحتها لتجد فيها شابين عراقيين مخدرين..
    كثيرا من العمليات قامت بها المخابرات البعثية النازية واغتالت فيها عراقيين وماعملية اغتيال مهدي الحكيم بالسودان الا واحدة من تلك العمليات..التي تلت عملية اغتيال السيد الشيرازي في لبنان.


    لكن ابشع عملية قامت بها المخابرات البعثية وكلاب البعث هي تلك التي حصلت لعراقيين في الباكستان عام 1987
    فقد عمل المدعو " عباس السماك " من اهالي كربلاء ( شاب يبلغ من العمر حينها 24 عاما – كانت اخته تعمل بسفارة العراق بالباكستان هذه المعلومات تم معرفتها لاحقا بعد عودة جثث الشهداء بدون رأس ومشوهة عن طريق الناجي الوحيد بالعملية..) بعد عملية تجسس وعلاقات وطدها هذا البعثي السافل مع ثلاثة شباب من العاملين بحزب الدعوة ( هم كل من الشهيد المهندس نعمة مهدي محمد مواليد النجف 1958 الملقب بابي بتول والمهندس الشهيد الشاب سامي عبد مهدي الشمري مواليد النجف عام 1957 والناجي الوحيد هو الاخ الذي لم نحصل على موافقته بنشر اسمه لتعذر الاتصال به ).

    استدرجهم الى الباكستان بحجة الدراسة هناك وبعد وصولهم رتب لهم عملية وتم اختطافهم وادخالهم الى السفارة العراقية بباكستان وبعد وصولهم الى مبنى السفارة ادرك ( الناجي الوحيد) ان هناك مؤامرة لتسليمهم للسفارة العراقية فهرب وتم اطلاق النار عليه فاصيب برصاصة بكتفه.. ( حينها استطاع بجرحه ان يصل الى السفارة الايرانية ويسلم نفسه فيها )
    اما الشهيدين نعمة وسامي فلم يتمكنوا من الهروب وتم اعتقالهم واخفائهم بالسفارة العراقية وتعذيبهم وسلخ جلودهم وقطع رؤوسهم ورميهم بعد ايام في احد شوارع العاصمة الباكستانية..
    وبعد وساطات وتدخلات من سفارة سوريا والسفارة الايرانية بباكستان تم نقل جثامين الاخوة الشهداء الى العاصمة السورية دمشق ليتم تشييع جثامينهم الطاهرة ودفنهم في مقبرة في السيدة زينب عليها السلام ( مايسمونها مقبرة الدكتور علي شريعتي – شمال المقام الشريف )
    ان من رأى الجثث الطاهرة يستطيع ان يقدر مقدار التشويه الذي كان عليها فالجلود كانت مسلوخة وآثار المكواة بكل مكان والاظافر كانت مخلوعة .. وفوق كل هذا وصلت الجثث بدون الرؤوس فقد احتفظ البعثيون بالرؤس ليوصلوها عن طريق الفاجرة اخت عباس السماك الى سيدهم صدام ليزدادوا مقاما ورفعة بحزب البعث النازي وليغدق عليهم سيدهم بالمال..( تقليد لما فعله معاوية جد صدام اللعين بالرؤوس الشريفة يوم رفعها على الرماح)


    من رأى الجثث حينها لايستغرب عما يراه اليوم من تقطيع لرؤوس العراقيين فالفاعل واحد والعمل متشابه وان غظ رفاق الشهداء النظر عن اعمالهم وسموهم بغير المسمى الحقيقي للفاعل.. لكنا لسنا رجال سياسة ولانعتمد الدبلوماسية وليس لنا كرسي نخاف ققدانه عندما نقول ان اولئك البعثيون الذين قطعوا رؤوس الشهداء هم انفسهم اليوم يقطعون رؤوس العراقيين..

    الشهداء كانوا معروفين بين العراقيين بالمجتمع العراقي بسوريا ( الذي كان يقدر حينها بحوالي 34 الف عراقي بين مهجر ومهجر) العراقي بانهم اناس غاية بالاخلاق والايمان وكانوا من العالمين في خلاص العراق من طغيان عصابات البعث النازية .
    ان الشهيدين نعمة مهدي محمد وسامي عبد مهدي كانوا من رفاق رئيس الوزراء نوري المالكي وكانوا من المخلصين للعراق والمجاهدين في سبيل الخلاص من النظام النازي البعثي ... ولاادري هل تم نسيانهم ام تناسيهم في زحمة المصالحة الوطنية وارضاء البعثيين القتلة.. ولاادري هل هناك من سيطالب بمقاضاة ومحاسبة البعثي " عباس السماك " الذي تسبب بقتل الشهداء .. ولاادري هل سيتم محاسبة اعضاء السلك الدبلوماسي حينها في السفارة العراقية بباكستان ومقاضاتهم.. ام ان كل شئ ذهب مع الماضي على غرار نسيان المقابر الجماعية ونسيان المهجرين العراقيين من عام 1980 والاكتفاء بمهاجرين مابعد عام 2003؟؟

    ان العدالة العراقية يجب ان تحاسب كل مجرم على قدر جريمته والا لن يكون هناك رادعا لاحد بان يسلك نفس المسلك النازي ويعيد جريمته.. " من امن العقاب اساء الادب" وهؤلاء لم يسيئوا الادب الاخلاقي فقط بل انهم فاقدي لانسانيتهم.. ومحاسبتهم هي ارضاءا لكل شهيد عراقي سقط بايدي البعثيين النازيين..
    اننا ندعوا كل الشرفاء من اخوتنا العراقيين ومن رجال القانون ورجال السياسية ان يقوموا بدورهم لمحاسبة من تلطخت اياديهم بدماء العراقيين لكي لايبقى نازي بدون حساب..
    كما ادعو اخوتي العراقيين ممن يصلون الى دمشق ان يكسبوا ثواب زيارة قبور هذين الشهيدين البطلين وقراءة سورة الفاتحة على ارواحهم الطاهرة التي سقطت فداءا للعراق.

    وقبل ان اختم الموضوع...
    ازيد رئيس وزرائنا علما ان عباس السماك موجود بهولندا بمدينة لاهاي ومازال بدون عقاب واما الدبلوماسيين حينها فهو ادرى بمكان وجودهم الحالي .. فاي عدالة نالها شهدائنا واي تكريم منحته لهم يارئيس الوزراء المحترم؟؟
    فأن كنت نسيت المهجرين وهم من عشت معهم سنين الغربة فهل نسيت نعمة وسامي وهم رفاق الدرب.. !! لانعتقد بانك جاحد يا ابا اسراء..

    الفاتحة على ارواح شهداء العراق ...
    اللعنة على كل بعثي اودى بحياة عراقي.


    هناك صور لجثث الشهداء بعد التعذيب سنحاول الحصول عليها لنشرها لاظهار بشاعة البعثية النازية التي حكمت العراق






    فيديو لقبور شهدائنا الابرار
    http://www.zshare.net/download/515418935479a79e/
    [align=center]عن الامام علي عليه السلام قال..
    جادلني العالِم فغلبتهْ +++ وجادلني الجاهل فغَلَبَني[/align]



    يسوسون الامور بغير علمٍ === ويقــــــــــــال عنهم ســــاســــة
    فأُفٍ من الحيـــــــــاة وأفٍ === لهم ومن زمن رئاسته خساسة

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    أخي الفاضل أكتب لك على استعجال ، فقط كن عادلاً ومنصفاً هل رأيت في الشبكة التي ضمنتنا جميعا أخوة وأخوات لسنوات منذ إنشاءها
    ولو بموضوع تدافع عن البعثية ؟الم تر عكس ذلك؟؟؟ فكيف ستحذف مواضيع تخص البعثية.

    لست مشرفة على الحوار العام وهناك مشرفون قائمون عليها ولم تكن يومياً نصيراً للبعثية أو أعداء العراقيين جميعاً.

    تحياتي اخي

    ولا تنسونا من الدعاء



    وهنا الشهداء تخلد ذكراهم في صفحات شبكة ارث العراق
    http://www.iraqml.com/alshohada/


    التعديل الأخير تم بواسطة منازار ; 19-11-2008 الساعة 18:18
    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    509

    افتراضي

    عندي سؤال وبنفس الوقت جواب على الاخ احرار

    هل اتيت بجديد لانعلمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    اين الغريب في الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    اخي العزيز لا اعلم على ماذا تتسائل وعلى ماذا تصرخ وتنادي ....... انا شخصيا بمرور الزمن سوف تصبح قضية الشهداء والقصاص من قاتليهم اسطوانة مشروخة واسف على هذا التعبير الفج لكنه الحقيقية . لان قدسية الشيء تفقد قيمتها اذا وقعت على اللسنة السفهاء وقاموا بترديدها والمزايدة بها للحصول على اهدافهم في المناصب والرواتب والمنح التي تمر بجيوبهم للفلترة قبل وصولها الى ايدي عوائل الشهداء وايتامهم ........ نتسائل اليوم مالذي تغير من العهد البائد المقبور الى عهد الحرية واخذ الحقوق من الظلمة لانصاف المظلوم الوجوه تغيرت والاسماء تغيرت فقط
    اخي العزيز الم تلاحظ وجه الشبه بين اليوم وبين اهداف قيام الدولة العباسية تحت شعار يالثارات الحسين الشيء الذي يزيد حرقة القلب اننا نرى اليوم بدل لقب الرفيق الحزبي والزيتوني وحالقين اللحى ليكونوا اليوم سيد فلان ذات اللحية الايمانية والجبين المرصع بالحروق والاصابع ذات الخواتم الفيروزي والعقيق والدر النجفي وبدل المقولة الشائعة ( السيد الرئيس القائد الملهم (حفظه الله ورعاه)) اصبح الطعم اليوم والمصيدة لنا اليوم قال ( الامام فلان عليه السلام او قال اية الله قدس سره وطاب ثراه) وماالى ذالك من عبارات مؤثرة في سبيل ترك اثر على المستمع ليسلم امره حتى باتت هذه الامور بعد قديستها وأرثها العزيز علينا
    لاقيمة لها من شدة استخدامها في غير مواضعها للاهداف دنيوية وضيعة فما اشبه اليوم بامس المتسلقون المتملقون الوصولين......... يمكننا مراقبة المسؤولين عن القصاص من المجرمين والثأر لدماء الشهداء كيف امتهنوا هذه المسؤولية العظيمة كمهنة تدر عليهم اموالا عظيمة وتعاطفا من قبل الشعب ليس له نظير
    اسئلهم ماذا قدموا غير الشعارات والمحسوبية والوساطات...... ماذا قدموا غير الظهور على شاشة التلفااز
    وتصريحاتهم النارية ومساندتهم لقضية الشهداء والقصاص والتعويض والمهجرين وسنفعل وسنعطي وسنمنح وسنهب وسو ........ وسو ... الى مالا نهاية.
    اليس هم المسؤلون عن هذا الجانب وكل الصلاحيات مهيئة لهم ام سيقولون ان الحكومة لم تدفع لنا بقية مستحقات الشهداء وغيرهم وهو هذا السبب بعدم اعطاء مستحقات العوائل من الشهداء فالحكومة فعلا هي صاحبة القصور والعرقلة لانها دفعت المستحقات على شكل دفعات فتعطي للجنة مثلا اربعين مليار دينار\
    والواجب ان تدفع الحكومة كل الميزانية المخصصة للشهداء حتى يتمكن المسؤول من وضع مايناسبه في جيبه والباقية فوق الاربعين مليار دينار هو من حقوق الشهداء الا ترون انهم اصحاب حق عندما يبتلعون اربعين او اربعون مليار

    انا شخصيا لا الوم المالكي وغيره من الشرفاء العيب فينا يااخوان نحن لانستحق مثل هؤلاء الرجال نحن الذين نسرق ونغش ونساوم ونتسلق ونتلون الا ترونا ننعق مع كل ناعق نستولي على اموال الناس بغير حق ونترك الجلاد يسرح ويمرح ونهتف لبيك ياحسين.....
    مئات االالوف من الشهداء وعوائلهم ويتاماهم ينتظرون كلمة تمجيد حقيقية بحقهم ينتظرون من يأخذ القصاص بجلاديهم ... هل اكتفينا بالقصاص من رأس الافعى وتركنا الاذناب تفسد في الارض وهل نكتفي بالقصاص من المدعو (عباس السماك) فقط هؤلاء هم قتلة مئات الالوف من العراقين ؟
    لااظن بل لا اعتقد انهم فقط اثنان وانتم كذالك كما ارى .
    يفترض مني اخي العزيز ان اكتب كلمات مواسات لك على موضوعك لكن اعذرني ليس بوسعي ذالك
    تـــــــــ الــــدعــاء معــــصية ــــرك

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    الدولة
    عراق ظلم ضحايا البعث
    المشاركات
    1,437

    افتراضي

    لفت انتباهي وصف مشوه جسده ومقطوع الراس !!
    الا يوحي ان من قطع الرؤوس يومها هو نفسه من قطع الرؤوس بعد 2003 وانيطت عمليات قطع الراس بالقاعدة واستبعد البعث عنها .. فلماذا ابعاد التهمة عن البعث وهذا الدليل موجود.
    مااشبه اليوم بالبارحة.
    الا تسطيع حكومتنا وعراقيينا بالخارج ايجاد هذا البعثي النذل المسمى عباس السماك الذي بمساعدة اخته بسفارة العراق بالباكستان تسبب بقتل الشهداء؟
    كيف لنا ان نأمن بعراق مازال العراقيون غير متعاونون على كشف الجرائم ومحاسبة مرتكبيها؟

    [align=center]

    الثور والحظيرة
    الثور فر من حضيرة البقر- الثور فر
    فثارت العجول في الحضيرة
    تبكي فرار قائد المسيرة
    وشكلت على الاثر محكمة ومؤتمر
    فقائل قال قضاء وقدر وقائل قال لقد كفر وقائل الى سقر
    وبعضهم امنحوه فرصة اخيرة لعله يعود الى الحضيرة
    وفي ختام المؤتمر تقاسموا مربطه وجمدوا شعيره
    وبعد عام حدثت حادثة مثيرة
    لم يرجع الثور ولكن .. ذهبت وراءه كل الحضيرة..


    للشاعر ابن البصرة احمد مطر
    [/align]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    1,948

    افتراضي

    الله يلعن البعث وأزلامه

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    المشاركات
    174

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الولاء مشاهدة المشاركة
    عندي سؤال وبنفس الوقت جواب على الاخ احرار

    هل اتيت بجديد لانعلمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    اين الغريب في الموضوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    اخي العزيز لا اعلم على ماذا تتسائل وعلى ماذا تصرخ وتنادي ....... انا شخصيا بمرور الزمن سوف تصبح قضية الشهداء والقصاص من قاتليهم اسطوانة مشروخة واسف على هذا التعبير الفج لكنه الحقيقية . لان قدسية الشيء تفقد قيمتها اذا وقعت على اللسنة السفهاء وقاموا بترديدها والمزايدة بها للحصول على اهدافهم في المناصب والرواتب والمنح التي تمر بجيوبهم للفلترة قبل وصولها الى ايدي عوائل الشهداء وايتامهم ........ نتسائل اليوم مالذي تغير من العهد البائد المقبور الى عهد الحرية واخذ الحقوق من الظلمة لانصاف المظلوم الوجوه تغيرت والاسماء تغيرت فقط
    اخي العزيز الم تلاحظ وجه الشبه بين اليوم وبين اهداف قيام الدولة العباسية تحت شعار يالثارات الحسين الشيء الذي يزيد حرقة القلب اننا نرى اليوم بدل لقب الرفيق الحزبي والزيتوني وحالقين اللحى ليكونوا اليوم سيد فلان ذات اللحية الايمانية والجبين المرصع بالحروق والاصابع ذات الخواتم الفيروزي والعقيق والدر النجفي وبدل المقولة الشائعة ( السيد الرئيس القائد الملهم (حفظه الله ورعاه)) اصبح الطعم اليوم والمصيدة لنا اليوم قال ( الامام فلان عليه السلام او قال اية الله قدس سره وطاب ثراه) وماالى ذالك من عبارات مؤثرة في سبيل ترك اثر على المستمع ليسلم امره حتى باتت هذه الامور بعد قديستها وأرثها العزيز علينا
    لاقيمة لها من شدة استخدامها في غير مواضعها للاهداف دنيوية وضيعة فما اشبه اليوم بامس المتسلقون المتملقون الوصولين......... يمكننا مراقبة المسؤولين عن القصاص من المجرمين والثأر لدماء الشهداء كيف امتهنوا هذه المسؤولية العظيمة كمهنة تدر عليهم اموالا عظيمة وتعاطفا من قبل الشعب ليس له نظير
    اسئلهم ماذا قدموا غير الشعارات والمحسوبية والوساطات...... ماذا قدموا غير الظهور على شاشة التلفااز
    وتصريحاتهم النارية ومساندتهم لقضية الشهداء والقصاص والتعويض والمهجرين وسنفعل وسنعطي وسنمنح وسنهب وسو ........ وسو ... الى مالا نهاية.
    اليس هم المسؤلون عن هذا الجانب وكل الصلاحيات مهيئة لهم ام سيقولون ان الحكومة لم تدفع لنا بقية مستحقات الشهداء وغيرهم وهو هذا السبب بعدم اعطاء مستحقات العوائل من الشهداء فالحكومة فعلا هي صاحبة القصور والعرقلة لانها دفعت المستحقات على شكل دفعات فتعطي للجنة مثلا اربعين مليار دينار\
    والواجب ان تدفع الحكومة كل الميزانية المخصصة للشهداء حتى يتمكن المسؤول من وضع مايناسبه في جيبه والباقية فوق الاربعين مليار دينار هو من حقوق الشهداء الا ترون انهم اصحاب حق عندما يبتلعون اربعين او اربعون مليار

    انا شخصيا لا الوم المالكي وغيره من الشرفاء العيب فينا يااخوان نحن لانستحق مثل هؤلاء الرجال نحن الذين نسرق ونغش ونساوم ونتسلق ونتلون الا ترونا ننعق مع كل ناعق نستولي على اموال الناس بغير حق ونترك الجلاد يسرح ويمرح ونهتف لبيك ياحسين.....
    مئات االالوف من الشهداء وعوائلهم ويتاماهم ينتظرون كلمة تمجيد حقيقية بحقهم ينتظرون من يأخذ القصاص بجلاديهم ... هل اكتفينا بالقصاص من رأس الافعى وتركنا الاذناب تفسد في الارض وهل نكتفي بالقصاص من المدعو (عباس السماك) فقط هؤلاء هم قتلة مئات الالوف من العراقين ؟
    لااظن بل لا اعتقد انهم فقط اثنان وانتم كذالك كما ارى .
    يفترض مني اخي العزيز ان اكتب كلمات مواسات لك على موضوعك لكن اعذرني ليس بوسعي ذالك

    هذا ما يحدث اليوم في العراق تم قتل الآفعى وتم ترك أطفالها وها هم اليوم يفعلون ما يريدون وكل كلمة يقولوها تنفذ.
    العراق الى أين أنت سائر
    العراق أصبح مجهول الهوية؟
    هو قلمي
    يكتب مايريد ويعبر عن رأيي وضعت له خطوط حمراء
    لايتجاوزها
    ليس لآي كان سلطة عليه
    ليس المهم أن يرضي الناس
    المهم أن يرضي ضميري

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الدولة
    الاحواز
    المشاركات
    171

    افتراضي

    الهم ارحم شهداء الدعوة والذين ماتو بسبب الدعوة والذين استشهدو من اصدقاء الدعوة ولا ترحم الزمر الجديدة من الذين يدعون الى الدعوة تقبل مرورى مظلوما من الدعوة
    ******** الهم صلى على محمد وال محمد ********
    ******** ناقل الكفر ليس بكافر ********

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الدولة
    عراق المظلومين من قبل الانتهازيين والوصوليين
    المشاركات
    7,082

    افتراضي

    في ذكرى تفجيرات الامس التي شملت اغلب مناطق العراق
    نرغب بتذكير من نسى بأن " البعث حزب نازي يتبع نهج الدم منذ يوم تاسيسه وليمنا هذا فكيف لكم ان تأمنو من كان بعثيا واخلص للبعث ليكون اليوم في صف بناء العراق الجديد ؟"

    لو كانت هناك محاكم للقتلة منذ سقط ربهم لما وصلنا الى هنا بعد ثمان سنوات من سقوط عصابات البعث من على هرم السلطة بالعراق .
    للاسف عدم محاسبتهم جعلتهم وغيرهم يتمادون بقتل العراقيين

    وفي عراقنا يوما بعد آخر ضاع ويضيع دم الشهيد.

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    122

    افتراضي

    نعم هذا ما جناه البعثيون بحق الكورد الفيليه من تهجير وقتل ابنائهم شكرا لكاتب الموضوع
    ((فجمع الكثير من العوائل العراقية ووضعهم في السجون وبعدها سحب منهم كل وثائقهم العراقية وهجرهم الى ايران ( كل من كان من ضمن المهجرين هم شيعة ) ثم منح بيوتهم للموالين لنظامه من الشيعة.. وحقيقة ان البعثيين يومها احتجزوا كل شاب عمره من فوق 18 عاما وغيبوهم بالسجون والى يومنا هذا حيث لايعرف مصيرهم ولاقبورهم.. ( ولو راجعنا تقاريرا لمنظمة الصحة العالمية لسنين الثمانيات لادركنا ان اغلب هؤلاء قد تم بيع اعضائهم – كِلى وقلب وقزحية العين..- تم بيع اعضائهم الى روسيا وهذا ثابت في احصائية لمنظمة الصحة العالمية لسنة 1985 )
    بعدها جرت مصاردة لكل املاكهم بالعراق بحجة انهم صفويين وغير عراقيين لانهم لايوالون البعث العربي.. وبهذا تحقق للنازيين امرين الاول انهم ابعدوا اناسا غير موالين لهم ولايمكن شراء ذممهم. وبنفس الوقت رفع اناسا كان لاشأن لهم بالمجتمع وعمل منهم اناسا لهم مكانة وامسوا مربوطين بوجوده لانه صاحب النعمة عليهم ولذلك تراهم مخلصين له ليومنا هذا.
    وبهذا هجر اكثر من مليوني شيعي عراقي الى ايران.. وبهذا اخاف من لايواليه وكسب من هم ادنى منزلة بالمجتمع العراقي ممن ممكن ان يعتمد عليهم بالوشاية.. ))
    هذا ما جرى لنا نحن الكورد الفيليه وما زلنا في الغربه وفي حسره اخواننا كل يوم

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني