النتائج 1 إلى 7 من 7
  1. #1

    افتراضي الازمة العراقية خرائط الصراع



    ---------------------------


    القواعد العراقية :

    يتكون الجيش العراقي من خمسة أسلحة تضم نحو 375 ألف جندي نظامي وألفي دبابة، لكن أغلب معدات الجيش العراقي قديمة وبالية. ويعد سلاح الحرس الجمهوري أفضل قوة مقاتلة في الجيش العراقي وأفضلها تدريباً.
    ويمتلك الجيش العراقي عدداً كيبراً من القواعد الجوية، لكن سلاح الجو يعاني كباقي أسلحة الجيش من قدم طائراته وسوء حالتها.
    العراق

    bbc

  2. #2

    افتراضي مدى الصواريخ العراقية




    ----------------------------------

    يعتقد أن العراق يمتلك عدداً قليلاً من صواريخ "الحسين" التي يصل مداها إلى نحو ستمئة كيلومتر. ويمكن لتلك الصواريخ أن تصل إلى أهداف في إسرائيل والمملكة العربية السعودية وتركيا وإيران والكويت.

    كما يعتقد أن العراق يمتلك ما بين خمسة عشر وثمانين صاروخاً من طراز "سكود بي"، إضافة لعدد من صواريخ "الصمود" التي يمكن أن تستخدم في ضرب الكويت وبعض من الدول المجاروة. وقد بدأ العراق منذ نحو عشرة أعوام في تطوير صواريخ "العباس"، وهي عبارة عن صواريخ سكود معدلة، لكنه من غير المعلوم ما إذا كانت تلك الصواريخ جاهزة للاستخدام.

    ويقول خبراء المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية إنه من الصعب استخدام ما بحوزة العراق من صواريخ في شن هجمات فعالة بالأسلحة الكيميائية أو البيولوجية. ولا يملك العراق وسائل لإنتاج صواريخ بعيدة المدى، ويحتاج الخبراء العراقيون سنوات عديدة ومساعدات خارجية ضخمة كي يتمكنوا من إنتاجها.


    bbc

  3. #3

    افتراضي القواعد الامريكية




    ----------------------------------

    القواعد الأمريكية العديدة المنتشرة في المنطقة ستلعب دوراً رئيسياً في حالة شن هجوم على العراق، شريطة موافقة حكومات الدول التي تقع تلك القواعد داخل أراضيها.
    يتمركز بقاعدة "العديد" في قطر نحو ألف من ضباط وجنود الجيش الأمريكي، وتجرى في الوقت الحالي عمليات توسيع ضخمة للقاعدة. وتدرس وزارة الدفاع الأمريكية إمكانية إقامة مركز قيادة دائم هناك، ومن المقرر نقل 600 من ضباط القيادة المركزية للجيش الأمريكي إلى قاعدة العديد في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل للمشاركة فيما وصف بأنه مناورات عسكرية.

    تنطلق الطائرات الأمريكية والبريطانية المكلفة بمراقبة منطقة حظر الطيران في شمال العراق من قاعدة "إنجرليك" في تركيا.

    أما الطائرات المكلفة بفرض حظر الطيران في جنوب العراق فتتمركز في قاعدة "الأمير سلطان" بالمملكة العربية السعودية التي تضم نحو أربعة آلاف ضابط وجندي أمريكي، ومركز قيادة جوي. ويقدر عدد القوات الأمريكية في الكويت بنحو أربعة آلاف ضابط وجندي، كما توجد للولايات المتحدة قاعدة جوية في سلطنة عمان تستخدم في أعمال الصيانة والتزود بالوقود.

  4. #4

    افتراضي مناطق المعارضة العراقية



    ---------------------------------
    توفر منطقتا حظر الطيران قدراً من الحماية لأكراد العراق في الشمال والشيعة في الجنوب.

    وكان الأكراد قد حاولوا في الماضي التمرد على حكومة بغداد، لكنهم ووجهوا بضربات انتقامية شديدة. وقد استخدم الرئيس العراقي صدام حسين الأسلحة الكيميائية ضدهم عندما كثفوا معارضتهم لبغداد خلال الحرب العراقية الإيرانية. ويمتلك الحزبان الكرديان الرئيسيان في شمال العراق قوات قوامها نحو أربعين ألف رجل.

    وفي الجنوب عبَّر الشيعة عن معارضتهم للنظام العراقي منذ مطلع الثمانينيات، حينما كانوا يتمتعون بدعم إيراني خلال سنوات الحرب بين العراق وإيران. وتشير بعض التقارير إلى أن لدى أكبر الجماعات الشيعية المسلحة قوةً يتراوح قوامها ما بين سبعة آلاف وخمسة عشر ألف رجل.


  5. #5

    افتراضي ابار النفط العراقي




    ----------------------------
    يبلغ حجم احتياطي النفط العراقي المكتشف نحو 112 مليار برميل. ويمتلك العراق أكبر احتياطي نفطي في العالم بعد المملكة العربية السعودية.

    وقد لحقت بقطاع النفط العراقي أضرار بالغة بسبب ضعف الاستثمارات والقيود المفروضة على استيراد المعدات، كما أن المنشآت النفطية العراقية تعرضت أثناء حرب الخليج لضربات مكثفة من قبل قوات التحالف الدولي.

    وقد سمح للعراق بتصدير كميات محدودة من النفط بموجب برنامج "النفط مقابل الغذاء" الذي أقرته الأمم المتحدة.
    العراق

  6. #6

    افتراضي بغداد



    --------------------------------
    يبلغ عدد سكان بغداد نحو أربعة ملايين شخص، وهي تعد أكبر المدن العراقية على الإطلاق، كما أنها تنمو بمعدلات سريعة. وتمثل بغداد العمود الفقري للنظام العراقي، حيث تضم مقار جميع الوزارات والعديد من المنشآت العسكرية الرئيسية.

  7. #7

    افتراضي مواقع الاسلحة



    -----------------------------


    يعتقد أنه كان لدى العراق برامج مكثفة لتطوير الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والنووية، لكن حرب الخليج وما تلاها من دخول فرق التفتيش الدولية إلى العراق، إضافة إلى العقوبات الدولية، والغارات الجوية الأمريكية والبريطانية، أدت جميعها إلى إلحاق أضرار كبيرة بمنشآت تطوير أسلحة الدمار الشامل العراقية.

    ويعتقد أن بعض تلك المنشآت ما زال يعمل، لكنه غير مسموح للعراق باستخدامها إلا للأغراض المدنية مثل صناعة الأدوية والأبحاث غير العسكرية.

    ويقول بعض المحللين إن العراق لا يزال يتملك كميات ضخمة من المواد المستخدمة في صناعة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية، لكن البعض الآخر يرى أن مخزونات تلك المواد قديمة وتالفة، وأن العراق لا يمتلك في جميع الحالات صواريخ قادرة على شن هجمات كيميائية أو بيولوجية فعالة.

    وذكر تقرير صدر مؤخراً عن المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية أن العراق بحاجة لنحو عشرة أعوام ومساعدات خارجية ضخمة قبل أن يتمكن من إنتاج قنبلة نووية.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني