عرّاف قرأ كفي ..
عيونك لي قبل أن تلدي..
وتهجعين في شريان قلبي..
لا تبتعدي وأرقدي في قلبي..
سأهزّ سريرك بنبضي المجهد..
وتفيقي لتطلقي خصل شعرك من سجنها الأسود..
لأن جدائله لا تحب التنزّه ..
إلا على ساعدي الأجود

تتحرك مشاعري
يصفق قلبي
فرحاً..
خوفاً..
هلعاً..
راجياً..
نادماً..
صادقاً..
يريد اللحاق بك
يريد أن يكون قربك
كل لحظة
أحبك سيدتي...
وهي ليست جرأة
إنما جرأتي
أن أموت لأجلك ...
وبدون تردد