صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 28 من 28
  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    النمسا
    المشاركات
    124

    افتراضي

    جرح الانبياء

    الى الجرح الذي لم يزل يقطر شهداً سماوياً رائعاً

    الى سيدي ومعلمي الامام الشهيد السيد محمد باقر الصدر (قدس سره)

    جراحك أم جراحُ الانبياء ***وصوتُكَ أم تراتيلُ السماءِ

    ووجهكَ أم مسيلٌ من نجوم ***تحطُّ بعزّة وبكبرياءِ

    تتبَّعها السُراةُ بلا ضياع ***ولمتها الشمسوسُ بلا انطفاءِ

    رداؤك ألفُ مكرمة وطهر ***فكيف يُضمُّ كونٌ في رداءِ؟

    وهبتَ السائرين رؤى تجلّت ***برفضهمُ ونّمت بالعطاءِ

    وصيّرت الدموعَ مسارَ مجد ***ولوّنتَ العقيدةَ بالدماءِ

    وقفتَ تردُّ هوجاً عاتيات ***عدتْ غدراً وهبّت في الخفاءِ

    يراعُك كان سيفاً أريحيّاً ***تجردَ بالتمرّد والإباءِ

    وأنت (الصدرُ) والبلوى حشودٌ***تُواري عنك وجهاً في حياءِ

    لأنّك مَن تكوّرَ في يديه ***مدارُ النورِ في عَتم المساءِ

    ذكرتُك والمصائبُ مشرعاتٌ***وأقساهنَّ للقلبِ التنائي

    ولو أنّ البكاءَ يردُّ صحبي ***واخواني لطالَ لهم بكائي

    ولكنّي وأنتَ هوىً بقلبي ***وذاكرتي وحزني وانتمائي

    تخذتك رايةً ومدىً وجرحاً ***واُغنيةً بقافلةِ الوفاءِ

    وسرتُ على خُطاك إلى ضفاف ***نماها المجدُ من ورد وماءِ

    =============================

    منقولة عن دار الاسلام
    فـــــؤاد
    ********
    "القدس...
    اولى القبلتين...
    و ثالث الحرمين...
    تستصرخ المسلمين..."

  2. #17

    افتراضي موسم السيد محمد باقر الصدر في البحرين

    بمناسبة ذكرى استشهاد المفكر الإسلامي الكبير و القائد البطل سليل الهاشميين السيد محمد باقر الصدر سوف ينظم مركز البحرين الشبابي بجمعية الوفاق الوطني الإسلامية موسما خاصا للسيد الشهيد الصدر و سوف تتناول حلقات هذا الموسم العديد من الفعاليات و النشاطات و التي ستركز بشكل أساسي على التراث الفكري و الحضاري الذي خلفه السيد الشهيد .. و شكرا جزيلا على تخصيص هذا الموضوع في الصدارة حول ذكرى استشهاد السيد الصدر ..

  3. #18
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    824

    افتراضي

    [align=center]بيان حزب الدعوة الاسلامية[/align]


    بمناسبة ذكرى استشهاد السيد محمد باقر الصدر


    بسم الله الرحمن الرحيم

    (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا)



    "يا شعبي العراقي العزيز .. إني بذلت وجودي من أجل الشيعي والسني على السواء، ومن أجل العربي والكردي على السواء. فلتتوحد كلمتكم من أجل بناء عراق حر كريم تغمره عدالة الإسلام وتسوده كرامة الإنسان."

    محمد باقر الصدر 1979



    لأول مرة منذ استشهاده رضوان الله عليه يجري إحياء ذكراه في العراق في ظل الحرية. فأربعة وعشرون عاما مرت على كبرى جرائم النظام المقبور في قتل الصدر العظيم وأخته العالمة المجاهدة البطلة بنت الهدى، ويتزامن مع الذكرى الذكرى السنوية الأولى لسقوط الطاغية. وإن هذا التزامن بين يوم شهادة الصدر ويوم سقوط النظام الدموي، ليرمز إلى حقيقة أن دم الشهيد لا بد أن ينتصر على سيف الجلاد ولو بعد حين.

    لقد تألق الصدر مرجعا ومفكرا وقائدا وفي كل جوانب شخصيته الفذة، فهو المفكر الذي ما تناول حقلا من حقول الفكر الإنساني إلا وتألق فيه إلى مستوى الذروة، وهو الذي عرف بأروع مكارم الأخلاق، وهو البطل الذي واجه أعتى الديكتاتوريات وأكثرها وحشية ودموية بكل روعة حتى نال ما نال من تعذيب توج حياته بوسام الشهادة، وهو القائد الحكيم الذي عاش هموم شعبه بكل وجوده، وهو الذي أسس للمشروع الحضاري الإسلامي المتكامل بكل أبعاده، ابتداءً من تأسيس حزب إسلامي يقوم على أساس فهم معمق وشامل للعمل التغييري في المجتمع، ومرورا بالتأسيس الفكري والتربوي لعملية التغيير، وانتهاءً بالمواجهة الشجاعة لظلم النظام حتى نال الشهادة. وكما تميز شهيدنا العظيم وتألق إلى الذروة في شتى الميادين، آل على نفسه جلاده الطاغية إلا أن يتميز هو الآخر في السقوط إلى أسفل درك من حضيض التسافل والجريمة، فملأ السجون بالرجال والنساء، وتفنن في تسخير آلة التعذيب والإبادة، وحكم على كل فرد من أبناء الشعب العراقي بالإعدام مع وقف التنفيذ، وأصدر بحق الدعاة قانون الإعدام سيء الصيت، الذي ما عرف قانون مثله، حكم بموجبه على كل عضو في حزب الدعوة الإسلامية وكل متعاطف معه أو مروج لأفكاره وبأثر رجعي بالإعدام، وكم الأفواه، وقطع الألسن والآذان، كما قطع الأرزاق، وعطل عجلة التقدم في البلاد، وبذر ثروات العراق في التسلح الأرعن والحروب الهوجاء الخارجية منها والداخلية، وفي وتشييد عشرات القصور الفارهة، مما لا عين رأت ولا أذن سمعت. وما مجزرة حلبجة التي قتل الآلاف من أهلها في دقائق معدودة بالسلاح الكيمياوي، وما المقابر الجماعية، وما قوافل الشهداء من العلماء والمؤمنين والمؤمنات والرافضين للظلم والرافضات، إلا شواهد على استثنائية دموية هذا الطاغية.

    وإننا في هذه الأيام التي تمر علينا فيها ذكرى الصدر العطرة مع ذكرى سقوط الطاغية قد شهدنا أحداثا مؤسفة ومقلقة في آن واحد، وذلك من خلال التصعيد من طرفي المواجهة الأخيرة، من قوات الاحتلال من جهة، ومن طرف المواجهة العراقي في النجف وفي الفلوجة من جهة أخرى، مما كلف العديد من ضحايا هذه المواجهة وهذا التصعيد. وبهذه المناسبة لا بد من أن نؤكد استنكارنا لتعريض الأبرياء من المدنيين للقتل والجرح من قبل قوات الاحتلال، كما نستكر في نفس الوقت قيام من ينعت نفسه بالمقاومة باختطاف المدنيين من الأجانب وقتل البعض منهم والتمثيل بجثثهم، وتهديد حياة البعض الآخر، وكذلك ما ارتكب بحق العراقيين من قبل من أفراد الشرطة وزوار العتبات المقدسة وغيرهم باسم المقاومة. وهنا لا بد من القول إن هذا المفصل التاريخي الحساس جدا ليحتاج أكثر ما يحتاج إلى أجواء من الهدوء والأمن والاستقرار، من أجل أن تسير العملية السياسية بخطى ثابتة نحو أهدافها في نقل السيادة إلى العراقيين، تمهيدا لصياغة دستور يرعى حقوق جميع أطياف الشعب العراقي، ويحضى برضا جميع الأطراف السياسية والشعبية والدينية، واستكمال بناء مؤسسات الدولة الدستورية. وهذا يتطلب منا جميعا أن نفوت الفرصة على من يريد أن يبذر بذور الفتنة الطائفية أو القومية أو أي فتنة من أي نوع كانت، وأن نكون في غاية الوعي بمسؤوليتنا التاريخية، إذ أننا نعيش مرحلة التأسيس ولأول مرة لعهد جديد بكل ما تعني العبارة؛ عهد ينعم فيه الإنسان العراقي بالحرية والكرامة والأمن والرفاه في ظل نظام ديمقراطي تعددي، وفي إطار عراق موحد متآخ فيدرالي مستقل.

    فلتتوحد كلمة العراقيين من أجل هذه الأهداف الوطنية المشتركة. وسلام على الصدر وأخته في ذكراهما الرابعة والعشرين، وسلام على شهداء العراق كافة.
    [align=center] [/align]

  4. #19
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    824

    افتراضي

    لاول مرة منذ سقوط النظام
    حزب الدعوة الاسلامية يقيم حفلا تأبينيا لذكرى استشهاد المفكر الاسلامي الكبير محمد باقر الصدر

    وسط حضور جماهيري كبير أقام حزب الدعوة الإسلامية حفلا تأبينيا في الذكرى الرابعة والعشرين لاستشهاد المفكر الإسلامي العظيم مؤسس حزب الدعوة الإسلامية السيد محمد باقر الصدر، وهو الحفل الأول الذي يقام على أرض العراق.

    وقد شارك في الحفل نخبة من السياسيين والمثقفين، حيث ابتدأبتلاوة مباركة من الذكر الحكيم تلتها كلمة الحزب الإسلامي العراقي التي ألقاها السيد محسن عبد الحميد عضو مجلس الحكم، وجاء فيها: (لقد رأينا فيه حين رأيناه عقلية عبقري كبير.. إقرأ هذا الرجل لتر مدى عمقه المتنور وفكره العميق)..( لقد كان الكثيرون من أصحاب العمائم يلقون بأنفسهم على أبواب السلاطين ولم يكن هناك إلاّ قلّة من الذين عملوا من أجل عودة الرسول الأعظم برسالته إلى الناس، وكان السيد الشهيد من هؤلاء الرجال).. (الصدر وأمثاله أرادوا أن يصوغوا مستقبل الأمة صياغة إيمانية، فكرية، فلسفية)..(لقد كان الشهيد الصدر شجاعا ولم ينحن لطاغية)..( رحم الله مؤسس حزب الدعوة الإسلامية وأسكنه مع النبيين والشهداء والصالحين).

    ثم ألقى السيد يونادم كنّا عضو مجلس الحكم كلمة قال فيها: (في ذكرى استشهاد الإمام المجاهد محمد باقرالصدر، نقف إجلالا لروحه الطاهرة، الحاضرة بيننا اليوم نهجا ومدرسة وممارسة، من خلال تلامذته الأجلاء ممن حملوا الراية، راية الجهاد ضد الظلم والطغيان، ودفاعا عن القيم الإيمانية والإنسان المقهور وعن العراق والعراقيين، متواصلين على درب الشهيد دون كلل رغم السجون والإعدامات، والمقابر الجماعية).

    (نحتفي اليوم بذكرى استشهاد مفكر وقائد كبير، احتل مكانة رفيعة كرمز وطنيّ من رموز العراق البارزين في التاريخ المعاصر، من رموز الفكر ومرجع من مراجع الإسلام الكبار، وقائد فذ في حركة المجتمع ضد الطغيان).. (إن وفرة عطائه الفكري في الفلسفة والاقتصاد والسياسة ودوره الريادي والجرأة في الطرح والإقدام دون تردد أو رهبة من السلطات الدكتاتورية على مرّ العقود، جعل من الشهيد رمزا ومحورا سياسيا لنشطاء الحركة الإيمانية الإسلامية منذ الخمسينات ولأكثر من ثلاثة عقود وحتى استشهاده في ربيع الثمانينات، وقد كان له دوره في وحدة الكلمة والصف، وانبثاق حزب الدعوة الإسلامية الذي أرهب السلطات الديكتاتورية بصلابة إيمانه ومواقفه التي تصدت لجلاوزة صدام وهم في أوج جبروتهم وطغيانهم، وكان للشهيد الخالد دوره المشهود في تثوير الشارع العراقي ضد النظام وعدم الاستسلام والخنوع له)..( إن بصمات وتأثيرات مدرسة الإمام الشهيد انعكست على تراث الحزب وبرنامجه السياسي الذي يعد من البرامج العصرية التي تتفهم حقيقة الواقع العراقي، بما يتضمنه من أفكار شفافة تؤمن بالتعددية الحزبية والنظام البرلماني الدستوري عبر انتخابات حرة عامة، واحترامه خيار الشعب، ناهيك عن الرؤية المعاصرة لعلاقات التآخي والشراكة في الوطن، مما يعزز علاقات الحزب ومكانته بين فصائل الحركة الوطنية العراقية بكافة تلاوينها وتعددياتها وبما يخدم قضايانا ومصالحنا الوطنية المشتركة في العراق الجديد).

    ثم ألقى الشاعر العراقي الكبير جواد جميل قصيدة بالمناسبة، تميزت بحضورها في أذهان الحضور، وتبعتها كلمة رابطة المرأة المسلمة، التي ألقتها المهندسة ندى السوداني، حيث ركّزت فيها على محطات من حياة السيدة آمنة الصدر (بنت الهدى) ومنجزاتها المهمة على الصعيد الادبي والثقافي والجهادي، ورافقت أخاها السيد الشهيد الصدر حتى استشهاده. هذا وقد ألقى السيد مفيد الجزائري وزير الثقافة كلمة بالمناسبة جاء فيها : (إننا إذ نحتفل اليوم بذكرى الشهيدين الكبيرين؛ السيد الصدر وأخته بنت الهدى، نحتفل أيضا بذكرى كل أولئك الشهداء الابرار من أبناء شعبنا، ونجدد العهد على حفظ ذكراهم العطرة جميعا، في قلوبنا وبين جوانحنا وفي كل حين!!

    وفي الوقت ذاته نجدد التأكيد أننا لن ننسى القضية التي وهبوا أرواحهم من أجلها، قضية إسقاط الديكتاتورية وإقامة عراق الديمقراطية والخير والتقدم).

    ثم تبعت ذلك كلمة رئيس المجلس الأعلى للثورة التي ألقاها بالنيابة عنه السيد جواد رضا تقي حيث وصف فيه شخصية السيد الشهيد ودوره الفكري والجهادي في العراق.

    وختم الحفل بكلمة حزب الدعوة الإسلامية التي ألقاها الدكتور وليد الحلي، حيث جاء فيها:

    (كان الشهيد ينظر للحياة بانها ينبغي ان تقوم على اساس المبادئ الاسلامية، كان يعمل لبناء مجتمع متوازنً، مؤكداً على ضرورة الحفاظ على القيم الانسانية، وعدم الانحياز لفئة اجتماعية على حساب الاخرى، فخاطب السني، كما خاطب الشيعي، وتحدث مع العربي كما تحدث مع الكردي والتركماني والاشوري وغيرهم من ابناء العراق.

    كان يطالب بوحدة الكلمة لبناء عراق حر كريم تغمره عدالة الاسلام وتسوده كرامة الانسان).. (اننا ننتظر الى اليوم الذي ينتخب فيه العراقيون بعيداً عن التمييز العنصري والطائفي، مؤسساتهم الدستورية، ابتداءاً من التصويت على الدستور الدائم، وانتخاب الجمعية الوطنية العراقية، والحكومة العراقية وبقية اجهزة الدولة العراقية. وفي هذا الوقت فأننا نسعى مع القوى الوطنية الاسلامية والعراقية لايقاف نزيف الدم في كل انحاء العراق)..

    (ان حزب الدعوة الاسلامية خاض صراعاً طويلاً مع النظام البائد وقدم التضحيات الجسام ابتداءً من الشهيد ابي عصام ـ عبدالصاحب دخيل، مروراً بشهداء قبضة الهدى الشهداء الخمسة الشيخ عارف البصري وصحبه الابرار وتتويجاً بالامام محمد باقر الصدر (قدس سره) والعالمة بنت الهدى، وقوافل الشهداء السعداء، الذين بنوا بدمائهم عراق اليوم)..(ان امة احبت الصدر وضحت من اجل الاسلام لم ولن تخضع لنظام طاغوتي جديد، ولن تقبل الظلم اي كانت الظروف واننا نعمل لبناء العراق الجديد من اوسع الافاق، في التخلص من الاحتلال، واقامة العلاقات الطيبة مع الدول العربية والاسلامية ودول العالم والعلاقات التي تحمي مصالح الاسلام والوطن، وتنظر للافق على مداره، وللعالم من منظاره الواسع وتنسجم مع ضرورات الواقع واحتياجاته).
    [align=center] [/align]

  5. #20
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    2,491

    افتراضي مشاركتي البسيطة

    بهذه المناسبة اشارك بهذه الصورة :
    غسلت ايدي من الكل... بس الله

  6. #21
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    965

    افتراضي

    ما أحوجنا اليك في هذه الأيام !

    سلام عليك أبا الفكر والجهاد .

    لا أملك الا أقدم لك هذا الجهد المتواضع علني أجد ارتبط بخيط أو شُعيرة في فلك فكرك النقي

    http://www.iraqcenter.net/vb/showthr...5&pagenumber=1
    إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم

  7. #22
    تاريخ التسجيل
    Mar 2003
    المشاركات
    68

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    مشكورين أخواني على المشاركة الجميلة بدكرة استشهاد السيد محمد باقر الصدر (رضوان الله عليه )

    السلام عليك وعلى اختك بنت الهدى
    ستبقى في قلوب محبيك
    جنةالبقيع

  8. #23
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

  9. افتراضي

    للرفع في الذكرى السابعة والعشرين لاستشهاد شهيد العراق السيد محمد باقر الصدر ..
    [align=center][/align]

  10. #25
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    2,396

    افتراضي





    [rams]http://www.alna3i.net/ram/440.ram[/rams]

    باقر الصد منا سلامــــا *** أي باغ سقاك الحمامـــا
    أنت أيقضتنا كيف تغفو *** أنت أقسمت أن لن تناما

    [web]http://www.14masom.com/aalem-balad/37/1.htm[/web]



    عظم الله أجورنا وإجوركم بذكرى استشهاد السيد محمد باقر الصدر رضوان الله تعالى عليه
    [align=center]((رحم الله من قرأ سورة الفاتحة وأهدى ثوابها لروح المرحوم الفقيد السيد أبو حيدر الحسيني))[/align]



    [align=center]



    [/align]

  11. #26
    تاريخ التسجيل
    Aug 2003
    الدولة
    الكويت
    المشاركات
    62

  12. #27
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    اخ مهدي شكرا لك
    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








  13. #28
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    المشاركات
    307

    افتراضي

    أنت يا سيدي شمس للمراجع وما سواك أقمار والشمس لا تحتجب بالغربال , عشت مظلوما ورحلت مظلوما وسلام لك يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا.

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني