عام 2006 كانت نيوزيلاندا البلد الوحيد بالعالم الذي شغلت المرأة
كل المناصب الكبيرة فيه، وحكمته بالكامل.(الملكة والحاكمة العامة
ورئيسة الوزراء والمتحدثة بإسم الحكومة ووزيرة العدل والمدعية
العامة)
شيخ سلفي وهابي ينفي - نفياً لما نسب لـ العريفي من فتوى بخصوص جهاد النكاح- فتوى مزورة على السيد السيستاني بخصوص جواز "نكاح الحيوانات" بحسب ادعاء قناة صفا الطائفية
رابط مباشر لفيديو حول نفس الادعاء في صفا يظهر بعده شيخ سلفي منصف ينفي الفتوى واصفاً اياها بالمزورة أيضاً ، بعد ان استدل بعدم تصديق العقل لها وتهافتها ولو كانت ضد من يخالفه ، بالاضافة الى تثبته وعرضه لاستفتاء بعثه للسيد السيستاني ليأتيه الرد بخط السيد وختمه تنفي الفتوى المزورة وتؤكد في جواب بأنه لايجوز وطأ غير الزوجة مطلقاً .. نعم ..فبمثل رد هذا الشيخ وأمثاله من الاتجاه السلفي في رده على آخرين في اتجاهه من المخالفين لمنهجه ورأيه هذا ومن خلال استخدامه هذا المنهج الاخلاقي وفق المنطق الالاهي (يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون) ، مع تمنياتنا الا يكون انتقائياً او تكتيكياً او دفاعيا يستند عليه لنفي ورود خلافه او تثبيت افتراء مماثل في مكان آخر < لكونه أتى بهذا النفي للتأكيد على مبدأ التقوى والتثبت لاستخدامها في موضوع مقابل هو فتوى منسوبة للعريفي في مسئلة جهاد النكاح>... بمثله يمكن معه أن نؤسس لواقع نفسي وأرضية التقاء اجتماعية تساهم في الوصول الى جلسات حوار مباشرة او غير مباشرة تؤدي الى منع أي اختلاط وتشابه او شذوذ فيما يطرح من أراء يؤدي لزيادة التعقيدات والعقد والغموض والالتباس ، والى ادارة موضوعية لأي خلاف اجتهادي عقدي او فقهي او تاريخي او غيره ..وهو ماسيؤدي بالنتيجة لطرح كل من يتعلل في حربه الطائفية بعينات "وهابية و شيرازية" مشبوهة يفسح لها المجال الفضائي مخابراتياً لمآرب حتى تعطي أكلها وتنهي مهامها التكفيرية داخل المذهب وخارجه
وخارجه كـ (صفا و وصال و "صوت العترة" و "فدك" وغيرهم ) من أصحاب المنهج الاقصائي والتكفيري داخل (السنة والشيعة) ..