صفحة 258 من 507 الأولىالأولى ... 158208248256257258259260268308358 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 3,856 إلى 3,870 من 7599
  1. #3856
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  2. #3857
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    المشاركات
    2,848

    افتراضي

    اللهم صلي علي محمد وال محمد

    https://www.facebook.com/pages/%D8%A...54588968078029

  3. #3858
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  4. #3859
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  5. #3860
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  6. #3861
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  7. #3862
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  8. #3863
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  9. #3864
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  10. #3865
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  11. #3866
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي

    رئيس مجلس الأمة الكويتي السابق: أحداث البحرين "محلية" وقرار أمير الكويت بعدم إرسال قوات كان سليماً






  12. #3867
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  13. #3868
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  14. #3869
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي






  15. #3870
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    30,060

    افتراضي

    غموض بخصوص إغتياله."أديسون الشرق"
    حسن كامل الصباح.. من نوابغ المخترعين وكبار المكتشفين

    قرأنا كثيراً عن علماء ومخترعين غيّروا وجه الحضارة الإنسانيّة للأبد، منهم من تم تقديره في حياته، ومنهم من تمت محاربته طوال حياته ومن ثم الاعتراف بفضله بعد وقت طويل من رحيله، وقسمٌ كبيرٌ منهم لم يتم ذكرهم لا في وجودهم ولا في غيابهم..
    نستطيع أن نجزم بأن بطلنا اليوم هو واحد من أشهرهم وأعظمهم على الإطلاق، إنه “إديسون الشرق” أو “فتى العلم الكهربائي”، إنه المخترع العربي العظيم حسن كامل الصبّاح.

    لبنانيّ الجنسيّة، عربيّ الهوى والانتماء، إنسانيّ التوجّه والاعتقاد، حياته كانت علماً وعملاً على حدٍّ سواء، نذر روحه لخدمة البشريّة، فما كان منها “البشرية” إلا أن كافأته بظلمها له ولمكانته العلميّة الرفيعة.

    مخترعٌ تنسب إليه الكثير من أهم الإختراعات في القرن الماضي، ربما يكون أهمها “جهاز توليد الكهرباء المجانية النظيفة” والذي كان المبرّر لتجّار “الحضارة” في إقصائه عن ساحة الشرف والمجد.

    حسن كامل الصباح عالم لبناني من نوابغ المخترعين وكبار المكتشفين ورائد من رواد العلم البارزين على مستوى العالم، أولع بالرياضيات والطبيعيات، أول من صنع جهازاً للتلفزة يخزن أشعة الشمس ويحولها إلى تيار وقوة كهربائية، سجل اختراعاته في 13 دولة منها: الولايات المتحدة الأمريكية، وبلجيكا، وكندا، وبريطانيا، وفرنسا، وإيطاليا، وأستراليا، والهند، واليابان، وأسبانيا، واتحاد دول أفريقيا الجنوبية، بالإضافة إلى العديد من النظريات الرياضية في مجال الهندسة الكهربائية، لذلك لقب بـ"أديسون الشرق"، اغتيل الصباح في الولايات المتحدة، وأحاط حادث اغتياله الغموض إلى يومنا هذا.

    ولد الصبّاح في 16 أغسطس عام 1894 في بلدة النبطية بجنوب لبنان، ونشأ في بيت علم وفكر، فتوجهت اهتماماته نحو الاطلاع والثقافة والتعرف على ما في الطبيعة من قوى، وشجعه على ذلك خاله الشيخ أحمد رضا الذي كان شغوفًا بالبحث والتعرف على الحقائق الطبيعية والاجتماعية والروحية.
    وقد ظهرت علامات الذكاء والنبوغ على "حسن كامل الصباح" وهو في السابعة من عمره عندما ألحقه والده بالمدرسة الابتدائية فنال إعجاب معلميه، ثم التحق بالمدرسة السلطانية في بيروت سنة 1908 فظهر نبوغه في الرياضيات والطبيعيات، وفى نهاية السنة الأولى له فيها أدرك الصباح عدم صلاحية الكتب الدراسية المقررة عليه مع طموحاته العلمية؛ فبدأ في دراسة اللغة الفرنسية للاطلاع على العلوم التي لم يكن يجدها في الكتب العربية آنذاك.
    ثم التحق الصبّاح بالجامعة الأمريكية في بيروت، وأتقن اللغة الإنجليزية في مدة قصيرة، واستطاع حل مسائل رياضية وفيزيائية معقدة ببراعة وهو في السنة الجامعية الأولى، وشهد له أساتذته بقدراته، وتردد اسمه بين طلاب الجامعات اللبنانية، ووصفه الدكتور فؤاد صروف - أحد أساتذته - في مجلة المقتطف بأنه شيطان من شياطين الرياضيات.

    مدرس للرياضيات

    والتحق الصباح بقسم الهندسة في الجامعة الأمريكية، وأبدى اهتمامًا خاصًّا نحو الهندسة الكهربائية ونتيجة لما ظهر عليه من نبوغ في استيعاب نظرياتها وتطبيقاتها تبرع له أحد الأساتذة الأمريكيين البارزين بتسديد أقساط المصروفات الجامعية تقديراً منه لهذا التفوق حين عرف أن ظروف أسرة الصباح المادية لا تسمح له بمواصلة الدراسة الجامعية.

    وعندما بلغ سن تأدية الخدمة العسكرية اضطر "حسن كامل الصباح" إلى التوقف عن الدراسة عام 1916 والتحق بسرية التلغراف اللاسلكي وفى عام 1918 توجه إلى العاصمة السورية دمشق؛ حيث عمل مدرساً للرياضيات بالإضافة إلى متابعته دراسة الهندسة الكهربائية والميكانيكا والرياضيات، كما وجه اهتمامًا للاطلاع على نظريات العلماء في مجال الذرة والنسبية، وكان من القلائل الذين استوعبوا هذه النظرية الشديدة التعقيد، وكتب حولها المقالات فشرح موضوع الزمان النسبي والمكان النسبي والأبعاد الزمانية والمكانية والكتلة والطاقة وقال عنه العالم إستون فيما بعد: كان الوحيد الذي تجرأ على مناقشة أراء أينشتاين الرياضية وانتقادها والتحدث عن النسبية كأينشتاين نفسه.
    وفى 1921 غادر دمشق وعاد إلى الجامعة الأمريكية مرة أخرى؛ لتدريس الرياضيات، وكان حريصاً على شراء المؤلفات الألمانية الحديثة في هذا المجال، ولكن في الوقت نفسه كان الصباح تواقاً إلى التخصص في مجال الهندسة الكهربائية.

    إلى أمريكا

    وفى عام 1927 توجه "حسن كامل الصباح" إلى أمريكا، والتحق بمدرسة الهندسة الكبرى المسماة مؤسسة ماسانشوستش الفنية، لكنه لم يتواءم مع التعليم الميكانيكي في هذه المؤسسة، كما عجز عن دفع رسومها فتركها بعد عام، وانتقل إلى جامعة إلينوي ولمع نبوغ الصباح قبل نهاية العام الدراسي الأول في هذه الجامعة، فقدم أستاذ الفلسفة الطبيعية بها اقتراحًا للعميد بمنح الصباح شهادة معلم علوم (M.A) إلا أن العميد لم يوافق على الاقتراح؛ حيث كان يجب على الطالب أن يقضي عامين على الأقل في الجامعة قبل منحه أي شهادة.

    وفكر الصباح في بدء حياته العملية؛ فالتحق بشركة الكهرباء العامة في ولاية نيويورك، وكانت تعتبر أعظم شركات الكهرباء في العالم، وفيها ظهرت عبقريته وتفوقه على المئات من المهندسين العاملين بالشركة، ولم تمضِ سنة واحدة على عمله بها حتى بدأت سلسلة اختراعاته التي نالت إعجاب رؤسائه؛ فخصصوا له مختبراً ومكتبًا وعينوا عددًا من المهندسين الذين يعملون تحت إدارته.


    ووضع الصباح نظريات وأصولا جديدة لهندسة الكهرباء؛ فشهد له العلماء بالعبقرية ومن بينهم العالم الفرنسي الشهير موريس لوبلان، وبعث إليه الرئيس الأمريكي آنذاك بخطاب يؤكد فيه إعجابه بنبوغه واختراعاته، وأرسلت إليه شركات الكهرباء الكبرى شهادات تعترف بصحة اختراعاته، ومنها شركة وستنجهاوس في شيكاغو وثلاث شركات ألمانية أخرى.
    وفى عام 1932 منحه مجمع مؤسسة الكهرباء الأمريكي لقب "فتى مؤسسة مهندسي الكهرباء الأمريكية"، وهو لقب علمي لا يُعطى إلا إلى من اخترع وابتكر في الكهرباء، ولم ينل هذا اللقب إلا عشرة مهندسين في الشركة.
    "فتى العلم الكهربائي"

    وفي مطلع عام 1933 تمت ترقيته في الشركة، ومنح لقب "فتى العلم الكهربائي" وذلك بعد انتخابه من جمعية المهندسين الكهربائيين الأمريكيين في نيويورك. واستطاع الصباح اكتشاف طرائق الانشطار والدمج النووي المستخدمة في صنع القنابل الهيدروجينية والنووية والنيترونية. وقد شملت علوم الصباح نواحي معرفية عديدة في مجالات الرياضيات البحتة والإحصائيات والمنطق والفيزياء وهندسة الطيران والكهرباء والإلكترونيات والتلفزة، وتحدث عن مادة "الهيدرولية" وما ينتج عنها من مصادر للطاقة، واستشهد بشلالات نبع الصفا في جنوب لبنان ونهر الليطاني، كما كانت له آراؤه في المجالات السياسة والاقتصادية والاجتماعية والحرية والاستعمار والمرأة والوطنية والقومية العربية، وكان ذواقًا للأدب ويجيد أربع لغات هي: التركية والفرنسية والإنجليزية والألمانية.

    اختراعات الصباح


    ويصل عدد ما اخترعه حسن كامل الصباح من أجهزة وآلات في مجالات الهندسة الكهربائية والتلفزة وهندسة الطيران والطاقة إلى أكثر من 76 اختراعًا سجلت في 13 دولة منها: الولايات المتحدة الأمريكية، وبلجيكا، وكندا، وبريطانيا، وفرنسا، وإيطاليا، وأستراليا، والهند، واليابان، وأسبانيا، واتحاد دول أفريقيا الجنوبية. وبدأ اختراعاته عام 1927 بجهاز ضبط الضغط الذي يعين مقدار القوة الكهربائية اللازمة لتشغيل مختلف الآلات ومقدار الضغط الكهربائي الواقع عليها. وفي عام 1928 اخترع جهازًا للتلفزة يستخدم تأثير انعكاس الإلكترونيات من فيلم مشع رقيق في أنبوب الأشعة المهبطية الكاثودية، وهو جهاز إلكتروني يمكن من سماع الصوت في الراديو والتليفزيون ورؤية صاحبه في آن واحد.

    كما اخترع جهازًا لنقل الصورة عام 1930، ويستخدم اليوم في التصوير الكهروضوئي، وهو الأساس الذي ترتكز عليه السينما الحديثة، وخاصة السينما سكوب بالإضافة إلى التليفزيون. وفي العام نفسه اخترع جهازًا لتحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كهربائية مستمرة، وهو عبارة عن بطارية ثانوية يتولد بها حمل كهربائي بمجرد تعرضها لأشعة الشمس، وإذا وُضع عدد منها يغطي مساحة ميل مربع في الصحراء؛ فإن القوة الكهربائية التي يمكن استصدارها من الشمس عندئذ تكون 200 مليون كيلو وات، وقد عرض الصباح اختراعه هذا على الملك فيصل الأول ملك العراق ليتبناه، ولكنه مات ثم عرضه على الملك عبد العزيز بن سعود لاستخدامه في صحراء الربع الخالي، ولكن الصباح مات بعد فترة وجيزة.

    وكان قد شرع قبيل وفاته في تصميم محرك طائرة إضافي يسمح بالطيران في الطبقات العليا من الجو، وهو شبيه بتوربينات الطائرة النفاثة.
    # جهاز لنقل الصورة، يستخدم اليوم في التصوير الكهروضوئي، وهو الأساس الذي ترتكز عليه السينما الحديثة، وخاصة السينما سكوب والتلفاز.
    # جهاز لتفريغ الشحن الكهربائي في الفضاء.
    # مرسل للصور والمناظر.
    # كان قبل رحيله قد بدأ العمل على محرك للطائرة يمكنها من الطيران في طبقات الجو العليا (شبيه بالمحرك النفاث).
    # له أبحاث في الذرة حسب بعض المراجع.
    والكثير من الاختراعات التي تتراوح بين 35-176 اختراعاً قد أنجزها بنفسه بالإضافة إلى 15 اختراعاً مشاركةً مع علماء آخرين، وقد سجلّها في 13 دولة منها: الولايات المتحدة الأمريكية، بلجيكا، كندا، بريطانيا، فرنسا، إيطاليا، أستراليا، الهند، اليابان، إسبانيا واتحاد دول أفريقيا الجنوبية.

    الموت المفاجئ

    وقد حدثت الوفاة المفاجئة مساء يوم الأحد 31 مارس 1935 وكان حسن كامل الصباح عائدًا إلى منزله فسقطت سيارته في منخفض عميق ونقل إلى المستشفى، ولكنه فارق الحياة وعجز الأطباء عن تحديد سبب الوفاة خاصة وأن الصباح وجد على مقعد السيارة دون أن يصاب بأية جروح مما يرجح وجود شبهة جنائية خاصة وأنه كان يعاني من حقد زملائه الأمريكيين في الشركة، وذكر ذلك في خطاباته لوالديه. وحمل جثمان العالم اللبناني والمخترع البارع حسن كامل الصباح في باخرة من نيويورك إلى لبنان، وشيع في جنازة مهيبة إلى مثواه الأخير في مسقط رأسه ببلدة النبطية بجنوب لبنان، ورثاه رئيس شركة جنرال إلكتريك قائلا: إنه أعظم المفكرين الرياضيين في البلاد الأمريكية، وإن وفاته تعد خسارة لعالم الاختراع.

    ألقابه

    أطلقت عليه بعض الصحف الأمريكية لقب خليفة أديسون أو “أديسون الشرق”، وكان العربيّ الوحيد الذي منحه معهد المهندسين الكهربائيين الأمريكيين لقب “فتى العلم الكهربائي”.

    هذا وقد تم تكريمه من قبل العديد من الدول والمنظّمات والشركات والشخصيات في العالم مثل الاتحاد السوفييتي ومجموعة سيمينس ، وكان الرئيس الأميركي الراحل روزفلت قد أرسل إكليل ورد ليرافق جثمانه أثناء نقله إلى مسقط رأسه.
    وقال فيه رئيس شركة جينيرال إلكتريك: “إنه أعظم المفكرين الرياضيين في البلاد الأمريكية، وإن وفاته تعدّ خسارة لعالم الاختراع”، ونال الكثير من الأوسمة والشهادات.

    الغريب في القصّة أنّه وفي السنوات اللاحقة لوفاته تمّ (وبشكلٍ لا يقبل الشّك) طمسُ سيرته وإنجازاته الكثيرة، والتي كانت قادرة على حلّ الكثير من المشكلات التي تواجه الجنس البشريّ إلى الأبد، فليس غريباً أنّ معظم العرب لم يسمعوا بهذا المخترع العظيم والذي كان له دورٌ رائد في الارتقاء بالحركة العلميّة والصناعيّة العالميّة.

    فلطالما دفع الكثيرون من العظماء حياتهم ومجدهم ثمناً للنهوض بمجتمعاتهم وبلدانهم، خاصّةً إذا كان أحدهم ينتمي لبلدٍ لا يستطيع حماية عظمائه من شرّ الأوغاد الذين جلّ همهم جمع الثروات ولو على حساب معاناة الشعوب وقهرها.
    فلهُ منّا كلّ الاعتزاز والفخر، وله منّا عهدٌ أن نواصل ماكان قد بدأه هو وأجدادنا من قبله إلى أن نصل إلى المكانة الطبيعيّة التي تليق بأمّةٍ كانت وماتزال تنجبُ العظماء والمبدعين.







ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني