قراءة في كتاب ....
العرب وجهة نظرة يابانية للكاتب الياباني نوبو أكي نوتوهارا
- العرب متدينون جدا ، وفاسدون جدا ...
- السلطة لا تعامل الناس بجدية ، بل تسخر منهم وتضحك عليهم ...
- الشعور بالاختناق والتوتر والعدوانية سمة عامة للمجتمعات العربية ...
- يكتفي العربي باستعادة الحقائق من الماضي البعيد ، ولا يضيف جديدا .
- يعتقد العرب أن الدين أعطاهم كل العلم ... !!!
- سلوك الانسان العربي العادي سلوك حلال وحرام ، لا يوجد ظروف ولا تغيير ...
- يمدح الكتاب العرب حكامهم كأنهم نجوم سينما ...
- المجتمع العربي نمط الواحد ، إله واحد وحاكم أوحد ... لا يوجد تنوع وإختلاف ...
- العرب لا يعرفوا المدَنية ، فقط حكم العسكر في ملابس مدنية ...
- العرب لا تعرف الدولة المعاصرة ، فالمسئول هو العليم دون غيره حتى ذهابه قبره.
- انعدام حس المسؤولية طاغ في مجتمعات العرب جميعاً.
- يدمر العربي الممتلكات العامة لأنها ممتلكات السلطة ، لا ممتلكاته ... !!!
- يستخدم العرب القمع والضرب خلال التعليم ، ويسألون من أين أتى الإستبداد ؟؟؟
- الرجل العربي بين حياة البيت والعامة، يعيش قمة الرياء والخداع والنفاق ....
- أستغرب لماذا تستعمل كلمة (ديمقراطية) كثيرا في العالم العربي ... !!!
- الشرف والعار عند العرب مفهوم لا يتعدى الجنس ، فالحرية والعدل مجرد أوهام ...
- ضيافة العرب ضيافة بدو في الصحراء لا تعرف المدنية والرفاهية قط .
- العربي لا يستفيد من تجاربه ، ولا يتعلم من أخطاءه .
"كوكاكولا" تمول علماء يرجعون السمنة لقلة الرياضة قال مقال في صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، إن شركة كوكا كولا تقوم بتمويل العلماء الذين يلقون باللائمة في السمنة على عوامل أخرى غير الحميات الخاطئة. مما يلقي الضوء على السؤال الذي يطرحه البعض وهو "هلتلعب الشركات الكبرى دورا في التأثير على المعطيات العلمية وحتى التلاعب بنتائجها لدعم مصالحها؟"، وفق ما يقول البعض.
وكتب أناهاد أوكونور يوم الأحد أن شركة كوكا كولا -أكبر شركة لإنتاج المشروبات السكرية في العالم- تدعم حلا جديدا لأزمة السمنة، وهي أنه حتى تحافظ على وزن سليم مارس المزيد من الرياضة واهتم أقل بتقليل عدد السعرات الحرارية المتناولة.
ويقول الكاتب إن شركة كوكا كولا توفر دعما ماليا ولوجيستيا لمنظمة غير ربحية جديدة اسمها "غلوبال إينيرجي بالانس نيتورك"، والتي تروج أن الأميركيين المهتمين بأوزانهم يهتمون كثيرا بما يأكلون ولا يولون الرياضة الاهتمام الكافي. ويضيف أن الشركة تعاونت مع علماء مؤثرين لإيصال هذهالرسالة في المجلات الطبية والمؤتمرات والسوشال ميديا.
وكلام هذا الكاتب يشكل إشارة إلى ما يقوله الكثيرون من أن شركات معينة تدعم دراسات علمية أو طبية أو علماء لإيصال رسائل يكون ظاهرها علمي، ولكنها في النهاية تخدم أهدافها، وفق مقولة "كلمة حق يراد بها باطل".
وفي الحالة السالفة فإنالرسالة ليست أصلا كلمة حق، إذ إن هذه الرسالة -التي يبدو أن شركة كوكا كولا تدعمها- تقول للناس إن الملام في البدانة ليس الطعام والشراب -مثل المشروبات الغازية المثقلة بالسكر والسعرات الحرارية- وإن المشكلة في عدم ممارسة الرياضة.
الرسالة -التي يبدو أن شركة كوكا كولا تدعمها- تقول للناس إن الملام في البدانة ليس الطعام والشراب -مثل المشروبات الغازية المثقلة بالسكر والسعرات الحرارية- وإن المشكلة في عدم ممارسةالرياضة"
تعارض
ولكنهذه المزاعم تتعارض مع التوصيات الطبية أولا، ومع الرياضيات البسيطة ثانيا.
فأولا على الصعيد الطبي هناك شبه إجماع بين الأطباء على أن الرياضة وحدها ليست فعالة أو كافية لإنقاص الوزن، وأن تقليل مأخوذ السعرات الحرارية مثل الأغذية والمشروبات السكرية والدهون والحلويات وغيرها يعد عاملا أساسيا في إنقاصالوزن.
أما على صعيد الرياضيات فإن المشي بسرعة ثلاثة أميال (4.82 كيلومترات) في الساعة لمدة ثلاثين دقيقة لشخص وزنه قرابة سبعين كيلوغراما يحرق قرابة 120 سعرا حراريا، بينما يوجد في علبة الكوكا كولا الواحدة 355 مليلترا قرابة 140 سعرا حراريا.
أي حتى تحرق ما في علبة كوكا كولا واحدة منسعرات حرارية يجب أن تمشي لأكثر من نصف ساعة -هذا على فرض أن وزنك سبعون كيلوغراما وستمشي بسرعة ثلاثة أميال بالساعة- بينما إذا لم تشربها من الأصل فكأنك مشيت لأكثر من نصف ساعة، مع الإشارة هنا إلى أن هذا ينطبق أيضا على بقية المشروبات الغازية والسكرية المصنعة من قبل شركات أخرى بشكل عام.
....الموسيقار العراقي نصير شمه لقناة مصرية شهيرة :
لم أكن معارضاً لحكم "صدام" الشمولي وأرادوا إعدامي دون محاكمة ، بعد القبض علي في الاردن من خلال السفير العراقي "غافل جاسم" ..وكنت سأعود بوثيقة مآلها الاعدام بتهمة "حزب الدعوة" الجاهزة ، لتنتهي الى تهمة شتم صدام والنظام دون محاكمة ...ولولا إشادة الفنان المصري "نور الشريف" العلنية لما أفرج عني ...وللتاريخ أقول، العالم العربي يحب صدام وربما منهم الفلسطينيون الذين يثمنون مواقفه تجاههم ، ولكن الشعب العراقي لم يرى منه الا كل ما لايخطر على البال ..ومايجري الان من ويلات واحتراب طائفي كانت من آثاره ، وكل من أعرفهم من السجناء كانوا أبرياء ..,,ودعوتي هي تحويل سجون العراق الى مراكز ثقافية ومزارات للعبرة...