صفحة 468 من 498 الأولىالأولى ... 368418458466467468469470478 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 7,006 إلى 7,020 من 7470
  1. #7006
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي






  2. #7007
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي










  3. #7008
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي






  4. #7009
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي

    لقب بــ تاج سلطان المنبر الحسيني ؟!؟!
    باسم الكربلائي"شاهنشاه الرواديد الشيرازيين" ؟!!!!

    الى متى هذا الهراء واللعب على جراحات الحسين وقيم ثورته بدم بارد وصمت أبرد؟!؟!













  5. #7010
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي






  6. #7011
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي






  7. #7012
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي






  8. #7013
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي






  9. #7014
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي






  10. #7015
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي














  11. #7016
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي











  12. #7017
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي



    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    نهاية عصر الشيعة / 1
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    د. علي المؤمن

    لم يكن مستشار الأمن القومي الأمريكي "جون بولتون" يمزح حين أكد بأنه سيحتفل في شباط 2019 في طهران بسقوط نظام الجمهورية الإسلامية. وكان بذلك يبعث رسائل إطمئنان الى إسرائيل والسعودية والأنظمة الإقليمية الطائفية بأن الشرق الأوسط سيخلو خلال العام 2019 من (التهديد الشيعي)، بطبعاته الإيرانية والعراقية واللبنانية والسورية واليمنية. فالمقاصد الأمريكية تعد طهران محور (الصعود الشيعي) و قاعدة (عصر الشيعة)، فإذا انهارت هذه القاعدة انهار عصر الشيعة، وعادوا الى عصر الإنزواء والتهميش والقمع، كما كانوا قبل العام 1979. ولذلك، فإن ستراتيجيا "دونالد ترامب" وحليفيه "نتن ياهو" ومحمد بن سلمان في ضرب (التهديد الشيعي) لا تركّز كثيراً على ضرب المحاور المحلية الشيعية، أو ما يسمونه أجنحة محور المقاومة في العراق ولبنان وسوريا واليمن والبحرين وغيرها؛ بل على ضرب رأس المحور وتدميره، والمتمثل بإيران، وحين يقطع الرأس، تموت الاجنحة تلقائياً، وحينها سينتهي (عصر الشيعة) كما يقولون. وهو ما عبّر عنه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بقوله: (( سننقل المعركة الى داخل إيران)).

    وقد عبّر وزير الخارجية الأمريكي "مايك بومبيو" في 6 شباط الجاري، في مقابلة مع قناة فوكس نيوز، عن هذا الحراك الأمريكي السعودي الإسرائيلي في المنطقة ضد محور الصعود الشيعي بكل وضوع، بقوله: (( نعتقد أن تشكيل تحالف كالناتو في الشرق الأوسط ضد، بات وشيكاً، ولم يتبق سوى الإتفاق على التفاصيل. إن جميع دول المنطقة تدرك أن وجود هذا التحالف هو في إطار مصالحها)).

    والحقيقة، أن تاريخ التحالفات في الشرق الأوسط لم يشهد يوماً هذا التعاضد المركّز بين القوى الدولية والإقليمية والمحلية؛ لاستهداف الواقع الجديد الذي تشهده المنطقة منذ العام 2003. و قد يشبّه بعض المراقبين هذا الوضع بالتحالفات التي استهدفت الإيرانيين بعد انتصار ثورتهم في العام 1979. ولكن تحالفات اليوم هي الأكثر خطورة والأكبر عدّة وعدداً على الإطلاق؛ لأن المستهدف لم يعد مجرد نظام سياسي أو مد فكري أو تأير آيديولوجي؛ بل المستهدف هو الإنسان الشيعي و عصره.

    يقوم التحالف "الترامبي" العلني على ثلاث ركائز أساسية: حكومة الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الاسرائيلي والمملكة السعودية، وترافقهم ركائز ثانوية. ويستهدف هذا التحالف ثلاث ركائز أساسية متقاربة: إيران، شيعة العراق وشيعة لبنان، فضلاً عن ركائز ثانوية؛ ولا سيما شيعة البحرين وشيعة اليمن.

    وليس عبثاً ان تزيد هذه التحالفات من حدّة شراستها يوماً بعد آخر، فالقوى الشيعية - برغم عدم وحدة مساراتها أحياناً - تعمل بدأب على تغيير الثوابت السياسية والطائفية السائدة في المنطقة منذ مئات السنين، ومعها موازين القوى والتجاذبات والاصطفافات. فإيران ـ مثلاً ـ باتت القوة الإقليمية الأولى في المنطقة، وإحدى القوى العالمية السبع الكبرى. ورغم تأكيدات مسؤوليها بأنهم لا يتدخلون في الشأن الداخلي للدول الأخرى، أو في دعم الشيعة وجماعات الممانعة في الدول الأخرى، إلاّ ان مجرد وجود قوة إسلامية شيعية مهابة؛ هو ظهير معنوي كبير للشيعة ولكل قوى الممانعة في المنطقة. ومن هنا سظل التحالف الأمريكي ـ الإسرائيلي ـ السعودي يعمل بتركيز على ضرب هذه القوة في الصميم في وضعها السياسي الداخلي، وفي تطورها العلمي والتكنولوجي، وفي نفوذها المعنوي الخارجي، وفي كل منابع القدرة التي تمتلكها. وإذا كان الناتو الشرق أوسطي الجديد المضاد لمحور الصعود الشيعي، سيفشل في مساعيه العسكرية والسياسية؛ فإنه ربما سينجح عبر القصف الإعلامي والدعائي المكثف، في تكريس معادلة مختلفة في عقول بعض العرب، تتلخص في أن أسرائيل هي صديقة العرب وحليفتهم، و أنها تمثل ضمانة أمنية لأنظمة المنطقة، في مقابل قوى الصعود الشيعي. أما العدو الحقيقي للأنظمة العربية فهي إيران وقوى الصعود الشيعي في العراق و لبنان تحديداً.

    وبالتزامن مع ذلك، سيكرس الحلف الأمريكي - الإسرائيلي ـ السعودي نجاحه النسبي في تفكيك مسارات الشيعة في بلدان الصعود الشيعي، و لاسيما في العراق، للحؤول دون أي تحالف حقيقي بين القوى الشيعية الممانِعة في المنطقة، من خلال استقطاب بعض رموزها عبر زرع القناعات الوهمية أو الإستغفال أو شراء الذمم. فضلاً عن محاولات حرف الرأي العام الشيعي العراقي باتجاه العداء لمحور المقاومة وإيران. وهو ماتنفذه فيالق سياسية وفرق مخابراتية وجيوش الكترونية ضخمة في عددها وعدّتها، مرتبطة بالأجهزة الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية والسعودية ( وهو ما سنفصله في الأقسام القادمة من سلسلة المقالات هذه).





















  13. #7018
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي



    فخري مشكور


    صدّق، اولا تصدق
    داعش في البرلمان العراقي
    اتصل بي برلماني عراقي لا يحسن الكتابة، وخاطبني باسم القومية العربية والوطنية العراقية، وحثني على أن اكتب حول خطورة التدخل العسكري الايراني في العراق لنرفع الصوت ضد هذا الخرق الأجنبي لسيادته الوطنية، لاسيما وان ايران لها مطامع في العراق خصوصاً وان قوتها العسكرية المتزايدة اصبحت رافعةً لاطماعها الاقليمية، والعراق يملك ثروة نفطية هائلة وموقعا ستراتيجيا في الاقليم.
    واستثار البرلماني حميتي في الدفاع عن استقلال العراق وسيادته وضرورة عدم فسح المجال لهذه القوة الاجنبية للتغلغل فيه.
    قلت له: ما رأيك ان تكون المقالة باسمك؟
    قال: لا لا، انشرها باسمك في المواقع التي تنشر فيها مقالاتك
    قلت له: عندما تكون باسمك ستكون مؤثرة اكثر
    قال: لكني اريد نشرها في المواقع التي تنشر انت فيها
    قلت: أنشرُها لك في هذه المواقع لكن باسمك
    قال: والله؟ هذا لطف منك وفضل لن انساه
    قلت: ستجد المقال باسمك منشورا قبل صلاة الصبح انشاء الله
    قال بعد ان تردد قليلاً: هل لي ان اطلب منك شيئا آخر تعمله لأجلي؟
    قلت: تفضل
    قال: انت تعلم ان الاحداث لها مظاهر ولها اسباب، ولا يمكن فصل الظواهر عن اسبابها
    قلت: صحيح
    قال: وتعلم ان انتشار داعش في المناطق التي انتشرت فيها كان رد فعل طبيعي للتهميش الذي عانته تلك المناطق
    قلت: حسناً
    قال: فيا ريت تلقي الضوء على هذه النقطة
    قلت: تقصد ان الذي يعاني من التهميش فلا تثريب عليه ان آوى ارهابيين اجانب؟
    قال : لا لا ، اقصد ان ....أن ...يعني
    قلت: فهمت قصدك
    قال: اعني انه اذا عُرف السبب بطل العجب
    قلت: تماماً
    قال: اتركها لحكمتك
    قلت: تدلل
    ***
    كان الوقت متأخراً ليلاً. اغلقت الهاتف وفتحت – كعادتي- تسجيل القران الذي يستمر في القراءة قرب سريري بصوت هادئ حتى صلاة الفجر.
    ***
    في اليوم التالي اتصل بي السياسي العراقي متسائلاً:
    - هل كتبت المقال؟ هل نشرته؟
    - كتبته وارسلته.. دقائق فقط وتجده منشورا باسمك
    - بارك الله فيك...وكما اتفقنا؟
    - بالتاكيد، بل اكثر من ذلك، ستجد فيه ما يقر عينيك
    - كيف؟
    - اضفت له ما يعزز موقفك الوطني الشريف في رفض التدخل الاجنبي، كما شرحت جذور ظاهرة داعش مما يزيل اسباب الكدورة من الحواضن التي تضطر لرفع الظلم عنها بالاستعانة بالاجانب.
    - شكرا، بارك الله فيك..والله لقد حققت املي فيك. لم اكن اتوقع منك كل هذا الكرم.. لا ادري كيف سأرد لك الجميل. اقترح أنت
    - لا لا معقول؟...موقفك الوطني مفخرة لكل العراق وهذا واجبي باعتباري عراقيا يؤمن بسيادة العراق واستقلاله
    ***
    بعد اقل من دقيقة اتصل بي قائلا والقلق بادٍ على صوته:
    - استاذ يمكن ان تقرأه لي ؟
    - لماذا ؟ ستقرأه في الموقع بعد قليل
    - فقط احببت ان اطمئن
    قرأته له فثارت ثائرته وبدأ يهدد ويزبد ويرعد ويعد بالويل والثبور وعظائم الامور واغلق التلفون طالبا مني انتظار ما سيفعله بي ليجعلني عبرة لمن اعتبر
    بقيت متعجبا!!
    لماذا غضب؟ انا كتبت له فكرته بكل امانة، بل وزدت فيها تفصيلات ضرورية لايضاحها لكي تُفهم كاملةً في عمقها الوطني الأصيل..فهو حريص على سيادة العراق واستقلاله ومهتم بعدم فسح المجال لنفوذ الدول الكبرى فيه، وقد فعلت ذلك فوضعت بجانب كلمة ايران كلمة امريكا (وبينهما واو العطف)، فصار المقال دفاعاً عن استقلال العراق وسيادته ضد التدخل الايراني والامريكي ...فلماذا غضب وثار وهدد هذا البرلماني الغيور على استقلال العراق والحساس من التدخل الاجنبي فيه؟
    ثم اني حققت طلبه بتبرير موقف الحاضنة التي استضافت داعش فقلت: [ان من حق كل شريحة مذهبية او قومية ان تستضيف من الخارج من تشاء اذا شعرت انها مهمشة او مهددة]، واشرت – تأسيساً على ذلك- الى حق المهمشين في استضافة داعش، وحقهم في التنسيق مع امريكا والاردن وقطر والسعودية، واشرت كذلك الى حق الاكراد في التعاون مع تركيا واميركا واسرائيل لشعورهم بالمخاطر التي تهدد مصالحهم ، وقلت أيضاً: ان من حق اهل الوسط والجنوب الذين ارتكبت بحقهم المجازر (وتشهد لهم المقابر الجماعية) ان يستعينوا بأية قوة اجنبية اذا شعروا بخطر داعش او بخطر التمهيد لعودة البعث للسلطة بخطوة الغاء قانون الاجتثاث، او اذا وجدوا ان دواعش البرلمان تُواصل التعاون مع دواعش السيارات المفخخة التي تحصد العشرات منهم كل يوم.
    فلماذا غضب إذاً؟
    ألم احقق له مطلبه في ادانة التدخل الاجنبي وتبرير موقف الحاضنة من استضافة داعش؟
    غريب امر دواعش البرلمان






  14. #7019
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي




    المفترون على المرجع الأعلى في الدولة المدنية
    سليم الحسني
    إن الذين ينسبون الى المرجع الأعلى السيد السيستاني تبنيه مشروع الدولة المدنية، إنما يرّوجون للمشروع الأميركي في العراق والمنطقة، والذي يهدف الى تجريد الإسلام من مضمونه، وتحويله الى هيكل طقوسي لا أكثر.
    لم يعد التوجه الأميركي سرّاً من الأسرار، فلقد تحدث به رؤساء أميركا وقادة القرار في واشنطن، وتم طرح ذلك علناً في كتاب (الإسلام الديمقراطي المدني) الذي أصدرته مؤسسة راند، وهي المؤسسة المعروفة بأنها العقل الاستراتيجي للبيت الأبيض.
    تناول الكتاب الطريقة التي يجب فيها التعامل مع الإسلام، عن طريق التأثير على الاتجاهات البارزة في المجتمعات الإسلامية، لفرض الإسلام المدني وفق صيغة تخدم المصالح الأميركية، وانهاء الصيغة الأصيلة له.
    وتصرح فقرات الكتاب بأن الهدف المطلوب هو الوصول بالعالم الإسلامي الى المنطقة التي يكون فيها جزءاً من المنظومة الأميركية الشاملة المهيمنة على العالم، وهذا لا يتحقق إلا من خلال نسخة (الإسلام المدني) التي يجب أن تكون هي النسخة الرسمية المعتمدة والسائدة في المجتمع.
    ويعترف الكتاب بأن الوصول الى هذا الهدف مسألة شاقة ومعقدة، نتيجة تعدد الاتجاهات الإسلامية واختلافها في رؤاها الخاصة المتعلقة بنظام الدولة، ولذلك فلابد من دعم الاتجاه الذي يدعو الى الدولة المدنية، وتمكينه من الاستقواء على الاتجاهات الأخرى، وذلك بالاعتماد على سبيلين رئيسيين:
    الأول: تهيئة الظروف المناسبة الداعمة لهذا الاتجاه، بما في ذلك الدعم المالي وفتح أبواب الاعلام والمساهمة في نشر وتوزيع نتاجاته على أكبر مساحة ممكنة.
    والثاني: إفتعال أزمات تُسفر عن تصادم الاتجاهات الأخرى فيما بينها، لإضعافها ببعضها البعض، وبذلك ينفرز دعاة الإسلام المدني كقوة مهيمنة على الساحة.
    ويقدم الكتاب توصيات صريحة في هذا الخصوص منها:
    ـ تشجيع اتجاه الحداثة الإسلامي للتحالف مع الاتجاه التقليدي، وتدريب عناصر الاتجاه الأخير ثقافياً واعلامياً لمواجهة (الاتجاه الأصولي). ويجب الالتفات الى ان تسمية (الاتجاه الأصولي) تستخدمه الدراسات الأميركية كثيراً لوصف الإسلام السياسي والحركي أو الإسلام المقاوم، وفي النموذج العراقي يتمثل بمدرسة السيد الشهيد محمد باقر الصدر.
    والاشارة المهمة التي يجب التنبيه عليها أيضاً، أن (المدنية) المستخدمة في المفهوم الأميركي تعني (اللا دينية) أي أنها أشد من العلمانية في موقفها من الدين.
    إن هذه المزاعم بأن مرجع الشيعة الأعلى يدعو الى الدولة المدنية، إساءة بالغة لمقامه ومنزلته، وكذلك لمقام ومنزلة المرجعية، وهو هدف وضعته الإدارة الأميركية ضمن أهدافها الاستراتيجية عندما احتلت العراق. وقد استفادت من وجود أجواء قريبة من المرجع الأعلى تتفاعل مع طرحها وتوجهاتها، فعملت على توظيفهم في مشروعها التخريبي للفكر الإسلامي.
    لقد تصاعدت موجة التقول على المرجع الأعلى السيد السيستاني كثيراً في الفترة الأخيرة، يساعدها على ذلك، الميول الواضحة عند بعض المقربين منه، لهذا المنحى، فهم يدفعون نحو تقوية هذا الاتجاه وتوفير الدعم المالي والإعلامي له، وتشجيع أفراده على النشاط والتحرك لتحويله الى أمر قائم، بدءاً من النجف الأشرف، ووصولاً الى آفاق أخرى، باعتبار أن النجف هي عاصمة التشيع، والنقطة المركزية في عالم التشيع.
    يحتاج هذا الموضوع الى وقفات مقارنة بين ما جاء في كتاب مؤسسة راند، وبين ما يتقول به البعض وينسبه الى السيد السيستاني بأنه صاحب مشروع الدولة المدنية، لنرى كيف يعمل هؤلاء على تشويه موقف المرجع الأعلى، وبالتالي تشويه موقف المرجعية الدينية التي تمثل أقوى قلعة لحفظ الإسلام الأصيل ومدرسة أهل البيت عليهم السلام.








  15. #7020
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,869

    افتراضي






ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني