صفحة 68 من 489 الأولىالأولى ... 1858666768697078118168 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1,006 إلى 1,020 من 7323
  1. #1006
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

  2. #1007
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






  3. #1008
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






  4. #1009
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






  5. #1010
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي



    أشهر 17 لحظة في الكلاسيكو





  6. #1011
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






  7. #1012
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






  8. #1013
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






  9. #1014
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي



    مصرى يدخل موسوعة جينيس لإمتلاكه أكبرعضلة ذراعين فى العالم





  10. #1015
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    صوره قديمه نشرت على أنها لرئيس البرلمان ألعراقي أسامه النجفي يجلس
    مع عدي صدام حسين وهو يرتدي بدله الحزب ((
    الزيتوني ))






  11. #1016
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    المرجع الشيخ صافي كلبايكاني يقبل يد طالب علم إفريقي






  12. #1017
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي


    اغتصاب العقول


    كان جوزيف غوبلز ، وزير الدعاية في ألمانيا النازّية ، يحرّض المواطنين الألمان على فتح نوافذ المساكن والأماكن حتى آخر مداها ، ورفع أصوات المذياع حتى أقصى درجاته لكي تستطيع الافكار التي يبثها عن طريق الاذاعة الوصول إلى أذن كل ألماني واختراقها ، سواء أكان راغباً في الاستماع أم راغباً عنه . من الممكن تصور أن كثيراً من الناس في ألمانيا لم يكونوا يرون فيما يحرض عليه غوبلز إلا نوعاً م...
    ن الازعاج الذي يؤذي السمع ويقلق الراحة . أما سيرجي تشاخوتين ، الكاتب التقدمي الألماني ، فقد كان يرى غير ما يراه الكثير من مواطنيه . فذهب يتابع ما يذاع ويرصده ويجمعه ويدرسه . ذلك لأنه التفت منذ البداية إلى أن غوبلز يصنع شيئا غير مسبوق في تاريخ البشرية بذلك الجهاز العبقري حديث النشأة : المذياع . كان يصنع ويصطنع ويصوغ مبادىء وأفكار وقيم أمة كاملة لتماثل مبادئه وأفكاره وقيمه ، ليضع أقدام الملايين من أبنائها على الطريق الذي حدّده حزبه ، لتندفع عليه متقدمة إلى الغاية التي أرادها . كل هذا بدون أن يعنى أقل عناية بالحوار المباشر مع أي فرد ، أو مجموعة من الأفراد ، من أولئك الملايين وبدون أن يقيم وزناً ، أي وزن ، لما يتفرد به كل منهم من مبادىء وأفكار وآمال بحكم تفرّد كل واحد منهم بملكاته الخاصة وبموقفه الاجتماعي الخاص ، وبدون أن يتوقف لحظة ليسألهم أو ليسأل أياً منهم عما يريدون . كان قد أراد ” لهم ” واختار ، وكانت مهمته أن يحملهم على أن يريدوا لأنفسهم ويختاروا ما أراده هو نفسه واختاره .
    ولقد صاحب سيرجي تشاخوتين تلك التجربة التاريخية المثيرة ورأى كيف أفلح غوبلز وأعوانه في صياغة أو إعادة صياغة ، أفكار أمة كثيفة العدد ، عريقة التاريخ ، متقدمة الحضارة ، متفوقة العلم ، على ما يريد الحزب النازيّ لتندفع كتلة واحدة تحت قيادة أدولف هتلر على طريق الحرب التي انتهت بهزيمتها ودمارها وانتحار قائدها ، ويبدو أن غوبلز كان يدرك أن مسؤوليته عما أصاب الأمة الألمانية أكبر من مسؤولية قائدها ، فلم يكفه قتل نفسه ، بل قتل أطفاله الخمسة ثم قتلت زوجه نفسها قبل أن يقتل هو نفسه يوم أيار / مايو 1945 .
    167 – في عام 1938 ، أي قبل أن تبدأ الحرب الأوروبية الثانية ( 1939 – 1945 ) ويشهد أهوالها كان سيرجي تشاخوتين قد أنشأ مما رصد وتابع وجمع ودرس كتاباً ( نشر عام 1939 خارج ألمانيا ) أعطاه عنواناً ذا دلالة مقزّزة : اغتصاب الجماهير ولايخفى ما في كلمة اغتصاب من دلالة الهتك القسري لحرمة العقل والتلويث لطهارة الفكر ، والاستغلال البهيمي لملكات الناس .
    168 – لم يكن غوبلز يملك من وسائل القهر الدعائي إلا الصحف والمذياع ومع ذلك نجح في أن يقنع ثمانين مليوناً من الألمان بأن ألمانيا فوق الجميع ، وبأن الجنس الآري أرقى أجناس الأرض وبأن أوروبا الشرقية هي المجال الحيوي لدولة الرايخ الثالث ( الاسم الرسمي لألمانيا النازية ) وبأن أدولف هتلر قائد ملهم لايخطىء ، وبأن انتصار ألمانيا هو عين اليقين . وورث الغرب المنتصر بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية كل ثمار عبقرية الشعب الألماني المنهزم تحت قيادة النازية وكان من بين ماورثه علم صياغة عقول الجماهير وقوانينه الاساسية الذي أسمى علم ” الدعاية ” أو ” الاعلام ” . فلم يلبث أن تعمقت جذوره وامتدت فروعه وأينع وأزدهر وأثمر وأنشئت من أجله الجامعات والمعاهد المتخصصة وتفرغ لدراسته وتدريسه مئات الالوف من خلاصة الفلاسفة وعلماء الاجتماع وعلماء النفس ، والمفكرين ، والكتّاب ، وأصبحت له في كل دولة وزارة أو إدارة ونظام أو منظمات . وزوده التقدم العلمي بأدوات بالغة الكلفة وبأسلحة خرافية المضاء . وزوده التقدم الفني بكل ذي جاذبية من أسباب الاغراء والاغواء ، فألغى المسافات ، ووحد اللغات واختصر الأزمنة حتى أحال الأرض إلى قرية على حد تعبير الماريشال ماك لوهان فيما كتبه عن ” الاعلام ” في كتابه قرية الأرض . وبدأت ظاهرة عالمية ليس للبشر بها عهد . ظاهرة مطاردة عقول البشر ، أيّان كانوا ، لاغتصابها بالكتب والنشرات والملصقات والمحاضرات والصحف والمجلات والاذاعة والتلفزيون ، ووسائل نقلها خرافية السرعة السلكية وغير السلكية ووسائطها العجيبة من الاقمار الصناعية . وحلت الجماعات والجمعيات والأحزاب التي تلبس ملابس وطنية محل بعثات التبشير التي انتشرت في الأرض خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر بدون أن تخفي ملابسها الكهنوتية . وبلغ الأمر حداً قال فيه ج . درينكور في كتابه الدعاية قوة سياسية جديدة إن سيادة الدعاية في هذا العصر حقيقة واقعة . إنها مميز لحضارة جديدة . ان المؤرخين سيقولون في المستقبل ان القرن العشرين كان قرن الدعاية






  13. #1018
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    نداء عاجل جدّاً إلى طلاب الحوزات العلميّة
    (كفى)*
    ال
    اخوة الأفاضل..
    نعيش اليوم في مرحلةٍ عصيبة من تاريخ أمّتنا، وعنوانها الفرقة والتمزّق، وقد رأينا أنّ الفرقة والتمزّق صارا العنوان العام في علاقات طلاب الحوزات العلميّة مع بعضهم، فتشتتوا إلى جماعات مزّقتها السياسة والفكر والثقافة والاجتهاد في الدين، وفي بعض الأحيان مزّقتها المصالح الشخصيّة والإملاءات الشيطانيّة. وفي كلّ يوم نشهد المزيد من التمزّق والانقسام، حتى انقطعت عرى التواصل الاجتماعي بين كثير من الحوزويّين، ونبذنا بعضنا بعضاً، فما ترى من قريةٍ إلا وعلماء الدين يختلفون فيها، وما ترى من مدينةٍ علميّة إلا وصارت جماعات وأحزاباً متقاطعة.. لا يلقي أحدهم السلام على هذه الجماعة ولا يلاقي أخاه بالبُشر والابتسامة.. وها هي سهرات وليالي ولقاءات الكثير من طلاب العلوم الدينية غدت ـ ولا حول ولا قوّة إلا بالله ـ مليئةً بالغيبة والبهتان والنميمة والوشاية والصراخ والتوتّر، وعلى أحسن حال مليئةً بالفراغ والعبثية، بدل أن تكون عامرةً بقراءة القرآن وتدارس العلم وتقديم الخدمة في الفكر والكلمة لقضايا المسلمين المعاصرة.. وبدل أن تكون الحوزات العلميّة عنوان السلام والتلاقي بين المؤمنين صارت هي وشخصيّاتها ـ مع الأسف الشديد ـ عنواناً لفُرقة القواعد الجماهيريّة في غير بلد وموطن.. أليس معيباً أن نصبح نحن الحوزويين أزمةً من أزمات عالمنا الإسلامي بدل أن نساهم في حلّ أزمات هذا العالم المسلم؟! حتى فُضحنا بين الناس وصرنا على كلّ شفة ولسان.. في كلّ مناسبةٍ قنبلةٌ تنفجر تتطاير شظاياها لتمزّق جسدنا الاجتماعي.. وتتوالى المناسبات وما أكثرها.. لقد تعاظمت انتماءاتنا الصغيرة على حساب انتمائنا الإسلامي الكبير.. مشهدٌ تقطر له العيون دماً وتجفّ..

    ونحن على أعتاب ذكرى الحسين العظيم.. الحسين الذي هو عنوان وحدتنا ورمز عنفواننا وتلاقينا.. الحسين الذي حوّلناه من قاسمنا المشترك إلى مناسبةٍ نقصف فيها بعضنا بعضاً.. ليس في يدي إلا أن أقول بضع كلمات.. فلا حيلة لشخصٍ بسيط مثلي سواها.. عساها تخرجني من عهدة التكليف الجاثم على كتفي..
    إنّني كطالبٍ بسيط للعلوم الدينيّة قضيت وما أزال قرابة عشرين عامّاً في حاضرة علميّة كبيرة، أعلن أنّني آيسٌ من تلاقي الكبار ونهوضهم.. ولست آيساً من شيء يمكن أن يقوم به صغار الطلبة أمثالي..
    إنّني أدعو إلى تشكيل جمعيّات تواصليّة في الحوزات العلمية، لاسيما في المدن العلمية الكبرى، كـ (جمعية تسامح الطلابية) أو (جمعية تواصل الطلابيّة) أو (جمعية تلاقي الطلابية) أو.. وهدفها نشر ثقافة التسامح بين طلاب العلوم الدينية.. ونشر ثقافة التواصل والتزاور والتعاضد.. ونشر ثقافة التماس العذر لبعضنا.. ونشر ثقافة الاختلاف والدفاع عن الحقّ كلّ من موقعه لكن بما يحفظ حرمات المؤمنين.. ويعمل على تقوية وجودنا الديني الكبير وليس تضعيفه.. ونشر قيمة الخُلُق الحسن.. ونشر ثقافة التهدئة ومنطق الهدنة بعيداً عن القصف الإعلامي المتبادل.. وبعيداً عن مبالغات بعضنا في قضايا الدين لتبرير شهوته الغضبيّة أو إسقاط إعاقته الشخصيّة على المفاهيم الدينية..

    فيا اخوتي الطلاب وأنا أقلّكم.. تعالوا لنقيم مبادرات.. تسعى لتخفيف حدّة الكراهية المتعاظمة فيما بيننا.. هذا هو العنوان.. وهذه هي الأولويّة اليوم.. وأمّا التفاصيل فيجب أن نفكّر فيها جميعاً بحسب الزمان والمكان.. مستغلّين كلّ وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.. ألا يمكننا الدفاع عن الدين إلا بهذه الطريقة العدوانية الغاضبة التي أقست قلوبنا ومزّقت شملنا وبدّدت جمعنا وأنهكت قوانا؟! ألا نجرّب طرقاً أخرى أكثر هدوءاً ورحمةً وحبّاً وأبوّةً وعاطفة؟! هل جرّبنا طرقاً أخرى وفشلت حتى ذهبنا خلف طرق القسوة والشدّة والفظاظة والغلظة والسخرية والإهانة والإبعاد والنبذ والتحريض وشيطنة الآخرين ومنطق اللوبيات؟! لا نريد أن نوقف الاختلاف.. انتقد واملأ الدنيا بنقدك، لكن بهدوء وبلا عدوانية وبلا تشفٍّ أو انتقام.. لقد ضاقت الناس ذرعاً بنا.. حتى صرنا حديثهم الساخر أو الآسف.. ألا من ناصر ينتصر للمحبّة والتسامح بين المؤمنين؟! ألا من مغيث يغيث الاخوّة المغتالة بين أهل الدين؟! ألا من ذابٍّ يذبّ عن حرمة الأخلاق والاتزان والوقار؟! لا يهمّني من هو المسؤول، فقد وقع ما وقع، فلنفكّر في الحاضر وللمستقبل..
    أرجوكم ارحمونا.. وارحموا هذه الأمّة الضعيفة.. لنفكّر جميعاً بما هو أجدر وأقوم.. لنفكّر ببناء أوطاننا وتنميتها اقتصاديّاً وثقافيّاً واجتماعياً وتربويّاً وأخلاقيّاً.. بدل تناحرٍ وتقاتل لا نهاية له، وليس لأصحابه منه إلا العناء والتعب والنصب.. وما في الآخرة أعظم وأشدّ..

    أستميحكم عذراً.. فقد أطلت.. واقبلوا هذه الكلمات النابعة من القلب.. ﴿وما أبرّيء نفسي إنّ النفس لأمّارة بالسوء إلا ما رحم ربّي إنّ ربّي غفور رحيم﴾ (يوسف: 53).


    * الاستاذ والمفكر الاسلامي الشيخ حيدر حب الله





  14. #1019
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






  15. #1020
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني