صفحة 24 من 126 الأولىالأولى ... 1422232425263474124 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 346 إلى 360 من 1890
  1. #346
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    (إحراج المملكة الوهابية امام شعبها والتشكيك في شرعية تحالفها المعلن مع الولاياتت المتحدة ضد النصرة وداعش)


    جبهة النصرة تستشهد بفتاوى مفتي عام المملكة السعودي ابن باز: من ظاهر كافرا بحربه ضد مسلم فهو كافر مثله

    أيلول/سبتمبر 28, 2014


    استشهدت جبهة النصرة، التي تعتبر فرع تنظيم القاعدة في سوريا، بفتاوى الشيخ السعودي، عبدالعزيز ابن باز، حول مشاركة المسلمين للكفار في قتالهم لمسلمين آخرين واعتبار ذلك كفرا بحسب ما استشهدوا به.

    وقالت الجبهة في سلسلة من التغريدات عبر مواقع تستخدمها لتمرير بياناتها ومعلومات عملياتها، على موقع التواصل الاجتماعي، تويتر: “قال ابن باز: (وقد أجمع علماء الإسلام على أنَّ من ظاهر الكفار على المسلمين وساعدهم بأي نوع من المساعدة فهو كافر مثلهم) مجموع الفتاوى 1/274.”

    وفي تغريدة منفصلة قالت الجبهة: “قال أبن باز: (أما الكفار الحربيون فلا تجوز مساعدتهم بشيء، بل مساعدتهم على المسلمين من نواقض الإسلام لقول الله -ومن يتولهم منكم فإنه منهم-)”.

    ويشار إلى أن الجبهة وكتائب إسلامية أخرى انتقدت الدور الذي تقوم فيه دول إسلامية إقليمية في الحملة العسكرية التي تشنها الولايات المتحدة الأمريكية ودول تحالف إقليمية وغربية ضد الجماعات الإسلامية المتشددة في سوريا والعراق وخصوصا تنظيم الدولة الإسلامية في لعراق والشام أو ما يُعرف بـ”داعش”.





  2. #347
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    تركيا ومشيخة قطر.. "صحوة اخوانية" من البوابة السورية تحت غطاء "تأديب" داعش


    نشر بتاريخ: أمس

    هناك دلائل ووقائع تشير كلها وتجمع على أن تركيا ومشيخة قطر تحضران لـ "صحوة" اخوانية تحت غطاء الحرب على تنظيم داعش الارهابي، وكشفت مصادر خاصة لـ (المنــار) أن لقاءات خطيرة عقدت مؤخرا في تركيا جمعت بين قيادات من جماعة الاخوان المسلمين المحسوبة على الفرع السوري بمشاركة قيادات من التنظيم الدولي للجماعة وبحضور ضباط من جهازي الاستخبارات القطري والتركي لمناقشة خطة حشد جديدة للمسلحين الارهابيين تحت راية جماعة الاخوان المسلمين في سوريا استعدادا لضخهم باتجاه "المنطقة الامنة" أو العازلة التي تدفع أنقرة لاقامتها على المنطقة الحدودية بين سوريا وتركيا خلال شهر تشرين أول القادم.وأضافت المصادر أن "العثمانيين الجدد" في تركيا يديرون اتصالات متقدمة مع واشنطن بشأن ضوابط وهوامش المنطقة الامنة، وهم يخططون بزعامة أردوغان للطلب من حلف الناتو مساندتهم لتوفير المظلة الجوية "الدفاعية" لتلك المنطقة.
    وذكرت المصادر أن جهاز الاستخبارات التركي أبقى على الكثير من خيوط الاتصال والتواصل مع مجموعات ارهابية تعمل في اطار تنظيم داعش الارهابي لاستخدامها عند الحاجة لتنتقل هذه المجموعات الارهابية المسلحة للعمل تحت لواء جماعة الاخوان.






  3. #348
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    |...ثمة شكوكا كبيرة ..., وهنا ستبدأ الاسئلة الصعبة والمربكة في تصدر المشهد، واهمها كيف تقوم الدول العربية المشاركة في الغارات بضرب مشروعها الذي دفعت عليه اموالا طائلة للقضاء على النظام السوري، وهي اليوم تساعده على التخلص من كل اعدائه دون ان تجد البديل القادر على اسقاطه؟ والانكى من كل ذلك ان واشنطن لم تبد حتى الان اي حراك جدي لخلق البدائل سوى الوعود بتدريب المعارضة «المعتدلة»، وهذا بدأ يدخل الشك الى قلوب وعقول الحلفاء بمدى التزام واشنطن جديا بمنع الاسد من الاستفادة من الوقائع العسكرية على الارض...محور المقاومة يراهن على عامل الوقت،فهو يعرف ان الملاذ الاخير لواشنطن سيكون بصوغ تفاهمات جدية مع «اضلاعه» في المنطقة بعد ان تكتشف الولايات المتحدة «هشاشة» التحالف القائم مع حلفائها الذين يتنافسون على «الزعامة» السنية، وغير قادرين على مواجهة «الارهاب»، وهو ما سيدفع الادارة الاميركية لصوغ خياراتها بما يتناسب مع مصالحها على المدى الطويل...|



    رفض واشنطن استهداف حزب الله في سوريا «يُثير ريبة» الحلفاء العرب

    «عتب» رئيس الحكومة الاسبق سعد الحريري على «الائتلاف السوري» المعارض بعد بيانه الاخير المنتقد لاجراءات الجيش اللبناني في عرسال، ليس سوى انعكاس لحالة الارباك والتخبط بين «الحلفاء»، بحسب مصادر في 8 آذار، خصوم، محور المقاومة في المنطقة على خلفية «ضبابية» المشهد العام الذي تسيطر عليه عوامل التشكيك بين اطراف هذا المعسكر الذي ينساق وراء حرب جديدة تقودها الولايات المتحدة دون اي استراتيجية واضحة لهزم الاعداء بينما تصب التطورات الاقليمية والدولية والمحلية في مصلحة الطرف الآخر.
    هذا «النقار» الذي خرج الى العلن، ليس الا جزءا يسيرا من قمة جبل جليد الخلافات في هذا «المعسكر» حول كيفية التعامل مع المرحلة المقبلة، وبحسب المصادر، يشعر تيار المستقبل ان من يجب ان يكونوا حلفاؤه في الجانب السوري لا يقدمون اي مساعدة تذكر لانقاذه من ازمته الداخلية بعد ان خسر كامل «اوراقه» السورية التي كان يستخدمها في وجه حزب الله. فبعد سنوات من حمله «لواء» الدفاع عن «الثورة « السورية لم يجد الحريري معارضة معتدلة تقف الى جانبه وحفظ «ماء وجهه» لمواجهة ما يجب ان يكون انحرافا لاهداف هذه الثورة التي لا يجب ان يكون على جدول اعمالها التعرض للمؤسسة العسكرية اللبنانية، وذبح العسكريين. لكن كما ان الحريري يحتاج من فترة الى اخرى للمزايدة على المتطرفين في تياره، فان هذا «الائتلاف» المحسوب برئاسته على السعودية، يحتاج ايضا للمزيادة «شعبيا» تضيف المصادر على المجموعات «التكفيرية» بعد ان سحبت من «تحته البساط»، فكان لا بد من مهاجمة الجيش. والنتيجة ان الحريري يدفع مجددا من رصيده السياسي والشعبي بعد ان اصبح اصدقائه السوريون الاقربون في خندق واحد مع «داعش» «والنصرة» لمواجهة الجيش، فاي «ثورة» سورية سيدافع عنها بعد اليوم؟
    في المقلب ألآخر، يتفرج حزب الله على «خصومه» ولا يبدو منزعجا من حالة انعدام الوزن السائدة لديهم في لبنان تؤكد المصادر، حيث «الشوفينية» الوطنية سمة غالبة لدى اللبنانيين، يتعزز موقعه بصفته الطرف الاقدر والافعل للدفاع عن الجيش في وجه المجموعات المسلحة «التكفيرية»، كما يعول معظم هؤلاء، وان كانوا لا يجاهرون بالامر، على مقاتليه في اي مواجهة جدية مع «العدو»، فيما يصارع رئيس القوات سمير جعجع لاجبار اللبنانيين على نسيان ماضيه، «يجاهد» سعد الحريري لاقناعهم انه لا يشكل مع تياره بيئة حاضنة «للتكفيريين». اما في سوريا فيواصل حزب الله القتال حيث يجب القتال وفق استراتيجية جديدة تتكيف مع الحملة الجوية التي يشنها «الائتلاف الدولي» على «الارهاب». واذا كان التعويل على التحولات الميدانية في قائمة الاولويات، فثمة رهان ايضا على زيادة الشرخ القائم بين الولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة على خلفية الضربات الجوية ضد «التكفيريين»، فصمود هذا التحالف الاميركي العربي الاستثنائي على المدى الطويل بات موضع شك واصبح السؤال اليوم كم من الوقت سيصمد هذا التحالف بين هذه الدول المتنافسة اقليميا؟
    اوساط ديبلوماسية في بيروت، تقول ان ثمة شكوكا كبيرة حول هذا الموضوع، واولى ملامح الانشقاق ستظهر قريبا مع التقدم السريع الذي يحققه الجيش السوري بمساندة حزب الله، في محيط دمشق، كمرحلة اولى، وثم في مناطق نفوذ «داعش» التي تتعرض للغارات في المرحلة الثانية. وهنا ستبدأ الاسئلة الصعبة والمربكة في تصدر المشهد، واهمها كيف تقوم الدول العربية المشاركة في الغارات بضرب مشروعها الذي دفعت عليه اموالا طائلة للقضاء على النظام السوري، وهي اليوم تساعده على التخلص من كل اعدائه دون ان تجد البديل القادر على اسقاطه؟ والانكى من كل ذلك ان واشنطن لم تبد حتى الان اي حراك جدي لخلق البدائل سوى الوعود بتدريب المعارضة «المعتدلة»، وهذا بدأ يدخل الشك الى قلوب وعقول الحلفاء بمدى التزام واشنطن جديا بمنع الاسد من الاستفادة من الوقائع العسكرية على الارض.
    وبحسب تلك الاوساط، جاء استهداف مواقع «جبهة النصرة» من خارج سياق جدول الاعمال المتفق عليه بين تلك الدول وواشنطن التي فاجأت الجميع باستهداف مواقع هذا التنظيم بعد ان تلقى وعودا قطرية وتركية بعدم وجود نية لاستهدافه، لكن المفاجأة القاتلة جاءت عندما ضربت مواقعه ما ادى الى انحسار قدرته على التحرك الميداني لنقل قواته بين المناطق، وتأمين الدعم اللوجستي الى الجبهات الساخنة مع النظام، فجاء الانهيار السريع في الغوطة الشرقية، وازداد العداء لـ «جيش الاسلام» الذي يتزعمه زهران علوش «رجل» السعودية في سوريا، بعد ان اصبح بالنسبة الى «جبهة النصرة» قائد «الصحوات» السورية الذي يعول عليه سعوديا لملء الفراغ، وهكذا قررت «النصرة» ترك علوش وحيدا لمواجهة مصيره خصوصاً ان معقله الرئيسي في دوما بات مطوقا «وقاب قوسين» او ادنى من السقوط.
    وانطلاقا من هذه المعطيات، لا يبدو برأي تلك الاوساط، ان توحيد هؤلاء وراء «العدو» التكفيري كفيل ببقاء هذه الدول ضمن الشراكة على مدى طويل، في ظل الخلافات بين «الحليفين المترددين» تركيا وقطر، والمملكة السعودية ومصر اللتين تسعيان لادراج محاربة «تنظيم الدولة الاسلامية» في سياق حملة اوسع ضد «الاخوان المسلمين» الذين يمثلون بالنسبة لهما خطرا لا يقل عن خطر «تنظيم الدولة الاسلامية» ان لم يكن اكبر منه، وهذا ما يتعارض مع الموقفين القطري والتركي. كما ان الدول الخليجية وفي طليعتها السعودية تقول الاوساط انضمت الى التحالف لمحاربة تنظيم الدولة الاسلامية كمقدمة لرحيل الرئيس السوري بشار الاسد؟ فهل ستستمر فيه اذا ما اقتنعت ان واشنطن «تخدعها» مرة جديدة؟ اما مرد ازدياد القلق السعودي فجاء من خلال المقارنة بين ما حصل في العراق واليمن. فلماذا تتعامل واشنطن ببرودة مع «اجتياح» الحوثيين لصنعاء ولم تحرك ساكنا لمنع ما يفترض ان يكون تقدما استراتيجيا لايران في منطقة حيوية، فيما شكلت تحالفا دوليا للقضاء على «داعش» بعد احتلال التنظيم للموصل واقترابه من اربيل؟ ولماذا لم تكترث الديبلوماسية الاميركية بالحاح اكثر من مسؤول خليجي لادراج حزب الله على لائحة المجموعات التي يجب ضربها في سوريا؟ هل الحرب فقط على «الارهاب» السني؟ وماذا عن «الارهاب» الشيعي؟ وهل سيقبل المجتمع «الاصولي» في الخليج بهذا المشهد على المدى الطويل؟
    هذه «الهواجس» لم تقنع واشنطن، وهي لم تستجب لهذه الدعوات، ليس حبا بحزب الله برأي الاوساط، وانما خوفا من الارتدادات السلبية على مجمل العملية برمتها، فهي من جهة لا ترغب في مواجهة مفتوحة مع ايران في المنطقة، ولا نية لديها لاغضاب موسكو الى هذا الحد، اما السبب الاهم فهو الخوف على امن اسرائيل الخارجة من حرب «منهكة» في غزة، ثبت خلالها انها عاجزة عن الدخول في مواجهة على حدودها الشمالية مع لبنان، وهي حرب ستكون حتمية في حال تعرض الحزب للاذى في سوريا، فقيادة حزب الله لن تتوانى عن ضرب واشنطن في «خاصرتها الرخوة» الاسرائيلية، وعندها ستذهب الاستراتيجية الاميركية القائمة على ادامة الفوضى في الشرق الاوسط ادراج الرياح، وستضطر جديا الى ابتكار الحلول لوقف الاذى عن اسرائيل. ماذا يعني هذا الكلام؟
    محور المقاومة يراهن على عامل الوقت، تؤكد الاوساط، وهو يعرف ان الملاذ الاخير لواشنطن سيكون بصوغ تفاهمات جدية مع «اضلاعه» في المنطقة بعد ان تكتشف الولايات المتحدة «هشاشة» التحالف القائم مع حلفائها الذين يتنافسون على «الزعامة» السنية، وغير قادرين على مواجهة «الارهاب»، هذا سيدفع الادارة الاميركية لصوغ خياراتها بما يتناسب مع مصالحها على المدى الطويل، هذا ما يعرفه حزب الله ويدركه الحريري ايضا، ولذلك يرتاح الاول لنجاح خياراته، فيما يبدو «هلع» رئيس تيار المستقبل مبررا....





  4. #349
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي


    ما من أحد يحب الدولة الاسلامية بل هو التنظيم الذي يرغب الجميع بالتخلص منه وكان النظام وكأنه يمنح "د ا ع ش " حرية الحركة لأنه يدرك بأن التنظيم معاد لسائر المجموعات
    ضابط أمريكي سابق:
    الأسد فاجأنا بذكاء كذكاء والده و
    نشعر بالذهول لمقدار الذكاء والفكر الاستراتيجي الذي يظهره

    العقيد المتقاعد ريك فرانكونا

    الإثنين 29 سبتمبر 2014

    قال العقيد المتقاعد من الجيش الأمريكي، ريك فرانكونا، محلل الشؤون العسكرية لدى "CNN"، إن الجماعات المسلحة المنضوية تحت راية ما تسمى المعارضة، وخاصة الجيش الحر والجبهة الإسلامية، لن يكون لديها مشكلة كبيرة في ضرب التحالف الدولي لتنظيم "داعش"، لكنه اعتبر أن المفاجأة تتمثل في مقدار الذكاء الاستراتيجي الذي يظهره النظام السوري ورئيسه بشار الأسد.
    وافاد موقع "راي اليوم" ان فرانكونا قال، ردا على سؤال من "CNN " حول الموقف المتوقع للجماعات المسلحة التي تقاتل النظام السوري من القصف على داعش: “الموقف من ضرب "الدولة الاسلامية" بالنسبة للمعارضة السورية يعتمد على هوية الجهة التي تنظر إلى العملية، فبالنسبة للجيش الحر لن يكون هناك مشكلة، لأنه يقاتل الدولة الاسلامية أساسا، وكذلك بالنسبة للجبهة الإسلامية فلن يكون هناك مشكلة كبيرة على الأرجح.”
    وأضاف: “ما من أحد في الجبهة يحب الدولة الاسلامية، بل هو التنظيم الذي يرغب الجميع بالتخلص منه لأن ذلك سيوفر لهم أرضية أفضل للتحرك وهم يتمنون له الدمار كي يتاح لهم ملء الفراغ.”
    وحول إمكانية أن يكون الرئيس السوري، بشار الأسد، هو المدبر لهذه الأحداث ضمن خطة استراتيجية له للبقاء في السلطة وإظهار الحاجة إليه رد فرانكونا بالقول: “قبل أشهر من كل هذه الأحداث، وقبل أن تبدأ الضربات، كنا نلاحظ بأن طيران الجيش السوري لا يوجه الكثير من الضربات إلى تنظيم الدولة الاسلامية، وكذلك القوات البرية السورية لم تكن تنفذ عمليات هذا النوع، بل إن التركيز كان ينصب على مواجهة تنظيمات أخرى.”
    وتابع بالقول: “كان النظام وكأنه يمنح الدولة الاسلامية حرية الحركة، لأنه يدرك بأن التنظيم معاد لسائر المجموعات، والواقع أننا نشعر بالذهول لمقدار الذكاء والفكر الاستراتيجي الذي يظهره الأسد، نحن نعلم أن والده كان لديه هذا النوع من الذكاء ولكنني متفاجئ بأن الابن قد تطور بدوره ليصبح زعيما كما هو اليوم.”






  5. #350
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    بعد ان استهدف قبلها محطة غاز "كونيكو" التي تزود محطة لتوليد الطاقة في حمص تمد عدداً من المحافظات بالكهرباء وتزود مولدات حقول النفط ، عادت بعدها لتقتل عمال في الصوامع يوفرون الطعام للناس ؟!؟!
    "التحالف"
    يقصف صوامع للحبوب في سوريا




    29-09-2014

    أعلن "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، اليوم، أن غارات جوية بقيادة أميركية أصابت صوامع للحبوب وعدد من الأهداف في مناطق يسيطر عليها تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" - "داعش"، ما أدى إلى مقتل مدنيين وجرح عدد من المقاتلين في شمال سوريا وشرقها الليلة الماضية.

    وقال "المرصد" إن الطائرات ربما اعتقدت عن طريق الخطأ أن المطاحن وصوامع الحبوب في بلدة منبج في شمال سوريا قاعدة لـ"داعش".

    وأشار إلى أن "الغارات على منبج قتلت مدنيين فقط وليس مقاتلين"، مضيفاً "الذين قتلوا هم عمال في الصوامع وهم يوفرون الطعام للناس" من دون أن يفصح عن العدد المحدد للضحايا.
    ولفت "المرصد" الانتباه إلى أن الجيش السوري نفذ بدوره غارات على محافظة حلب الليلة الماضية، مستهدفاً مناطق شرقي مدينة حلب بالبراميل المتفجرة وقنابل أخرى، كما شن غارات جوية على محافظة حماه في غرب البلاد.

    وأضاف أن "التحالف الدولي" الذي تقوده الولايات المتحدة ضرب في شرق سوريا منشأة للغاز، يسيطر عليها "داعش"، خارج مدينة دير الزور، ما أدى إلى جرح عدد من المقاتلين، موضحاً أن الغارة استهدفت محطة غاز "كونيكو" التي تزود محطة لتوليد الطاقة في حمص تمد عدداً من المحافظات بالكهرباء وتزود مولدات حقول النفط.

    وأوضح الجيش الأميركي، من جهته، أنه استهداف عربات لـ"داعش" بجوار منشأة لتخزين الحبوب في سوريا، مشيراً إلى عدم وجود دليل على إصابة أي من المدنيين خلال القصف.

    وفي سياق متصل، شن طيران التحالف 8 غارات جوية على مطار الطبقة العسكري في الرقة، حيث تصاعد الدخان بشكل كثيف من المطار، وسط معلومات مؤكدة عن سقوط عدد من القتلى في صفوف "داعش" الذي يسيطر على المطار.
    (أ ف ب)







  6. #351
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي



    بالفيديو ماذا قالت الرئيسة الارجنتينية عن حزب الله والاسد حتى قطعوا البث






  7. #352
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    مدربون من أمريكا ودول أوروبية لتدريب مرتزقة في معسكرات على الحدود السعودية الاردنية

    نشر بتاريخ: اليوم

    كشفت مصادر خاصة عن أن عشرات المدربين العسكريين من الولايات المتحدة ودول غربية يتوافدون الى السعودية لتدريب قوات ما يسمى بـ "المعارضة السورية" بتمويل سعودي. وقالت المصادر أن طواقم خاصة تتجول في مخيمات اللاجئين السوريين في دول الجوار السوري في محاولة لتجنيد الشباب لمعسكرات التدريب مقابل مبالغ مالية كبيرة.يذكر أن قيادات ما تسمى بالمعارضة السورية هم مخبرون في أجهزة استخبارات غربية وخليجية وبشكل خاص لدى أمريكا وفرنسا والسعودية ومشيخة قطر.







  8. #353
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    المعلم ينتقد قرار واشنطن تسليح وتدريب المعارضة السورية

    29 أيلول/ سبتمبر 2014

    وزير الخارجية السوري وليد المعلم يلقي كلمة بلاده في الأمم المتحدة، ويعتبر أن دمشق مع أي جهد دولي لمحاربة الإرهاب لكن مع الحفاظ على حياة المدنيين واحترام السيادة السورية، وينتقد قرار واشنطن تدريب المعارضة السورية.


    المعلم يتهم الولايات المتحدة بازدواجية المعايير لتحقيق أهداف خاصة (أ ف ب)
    دعا وزير الخارجية السوري وليد المعلم إلى مضاعفة الجهود الدولية لمواجهة تنظيم "داعش"، وإلى وقف دعم وتمويل الجماعات المسلحة ومنع تدفق المسلحين.واتهم المعلم خلال إلقائه كلمة سوريا في الأمم المتحدة اليوم الاثنين، أميركا "بازدواجية المعايير لتحقيق أهداف سياسية خاصة"، منتقداً قرارها تدريب وتسليح المعارضة السورية.وأكد المعلم أن بلاده مع أي جهد دولي لمحاربة الإرهاب "لكن مع الحفاظ على حياة المدنيين واحترام سيادة سوريا"، معتبراً أن من يريد التوصل إلى حل سياسي في سوريا عليه احترام إرادة وقرار السوريين.وقال المعلم "إن الائتلاف السوري المعارض لا يمثل السوريين ويرفض نبذ الإرهاب".








  9. #354
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    المعلم للميادين: أميركا وحلفاؤها يريدون استبدال داعش بداعش آخر

    وزير الخارجية السوري يؤكد في حديث خاص مع الميادين أن أميركا وحلفاؤها لا يريدون محاربة داعش بل استبداله بداعش آخر، ويلفت إلى انهم دربوا ومولوا هذه الجماعات الارهابية التي تتبنى الفكر المتطرف، ويشدد على الحل السياسي مشيراً إلى أن على العالم كله أن يحترم إرادة الشعب السوري الذي اختار بشبه اجماع الرئيس الأسد.
    شكك وزير الخارجية السوري وليد المعلم في نيّة أميركا وحلفائها القضاء على داعش.وقال المعلم في مقابلة خاصة مع الميادين إن "هؤلاء كانوا طيلة الأزمة السورية يسلحون ويدربون ويمولون المجموعات الارهابية التي تتبنى الفكر المتطرف، كما يفعل داعش"، لافتاً إلى أنهم "لا يريدون محاربة تنظيم داعش بل يريدون استبداله بداعش آخر". ورأى أن "هذا الأمر يدعو للسخرية".

    ولفت وزير الخارجية السوري إلى أن "الجيش السوري والشعب كانا ولايزالان يتصديان لهؤلاء الجماعات المتطرفة". ورأى أنهم "إذا استمروا على هذا النهج فإنهم يمعنون في سفك الدم السوري، وينسفون الحل السياسي لأنهم يصنعون مرة أخرى داعش آخر".وأكد المعلم للميادين أنه "يمكن بناء حل سياسي مع معارضة وطنية تؤمن بأن الأولوية لمحاربة الإرهاب وتؤمن بضرورة المشاركة في بناء مستقبل سوريا، لا مع أولئك الذين يتلقون الأوامر من الخارج ويجلسون في فنادق النجوم الخمسة"، متحدياً إياهم أن "يتمكن شيء اسمه الجيش الحر إن كان بقي له وجود من أن يحتل مواقع داعش"، على حدّ تعبيره، رافضاً هذا الكلام جملة وتفصيلاً.واعتبر المعلم أن كل من لا يحترم إرادة الشعب التي عبر عنها خلال الانتخابات الرئاسية لا يرغب في حل سياسي، لافتاً إلى أن هؤلاء "اعتادوا منذ أكثر من ثلاث سنوات أن يتحدثوا باللغة ذاتها ولا يوجد تغيير في ثقافتهم"، مشيراً إلى "أنهم يتحاشون الوصول إلى أرض الواقع".وكرر وزير الخارجية تأكيد موقف الحكومة السورية على أن "من يريد حلاً سياسياً في سوريا عليه أن يحترم إرادة الشعب السوري"، مشيراً إلى أن "هذه الإرداة واضح من عبر عنها"، معتبراً أن "كل من يقول عكس ذلك لا يريد الحل السياسي لسوريا".





  10. #355
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    أبتزاز على حساب الدم العربي: أنقرة تطلب تفويضاً من البرلمان للتدخل عسكرياً

    هل تطيح تركيا قواعد اللعبة في الشمال السوري؟






    دبابات تركية قرب عين العرب على الحدود السورية أمس (رويترز)


    تاريخ المقال: 30-09-2014

    لا أعلام للأمم المتحدة فوق أي منطقة عازلة في سوريا، لتظليل اي عدوان بري تركي محتمل في الشمال السوري. الديبلوماسيون الأتراك، عادوا ببديهة يعرفونها مسبقا من الاتصالات التي أجروها مع عدد كبير من ممثلي الدول الإسلامية والعربية، خلال الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة، لإقناعهم بالمساعدة على إنشاء منطقة عازلة في الشمال السوري، أو منطقة آمنة يحميها بالضرورة حظر جوي وقرار دولي، وتشكل انتهاكا كبيراً في الحرب السورية، التي تتحول من حرب تخوضها الجماعات السورية «الجهادية» و«المعتدلة»، بالوكالة عن تمويلها الخليجي والتركي والأميركي، إلى حرب تخوضها القوى الإقليمية مباشرة، إذا ما عبرت الدبابات التركية، خط سكة الحديد عند عين العرب (كوباني)، كما تتقاطع مؤشرات عدة على احتمال وقوعها.
    وبحسب مصادر ديبلوماسية، لم تلقَ الدعوة التركية آذاناً صاغية، بعد إعادة الاصطفاف الذي فرضه الخلاف السعودي التركي، والاحتواء المتبادل، بالإضافة طبعاً إلى النصائح الروسية برفض أي قرار دولي يحاول إنشاء أي منطقة عازلة في سوريا، تاركة الأتراك في شبه عزلة مع خياراتهم السورية، وإغراء المغامرة بقلب قواعد اللعبة في الشمال السوري، واستغلال نفوذ الاستخبارات التركية لدى «داعش»، لمقايضة ضربه في الشمال السوري، لقاء مجموعة من المكاسب الجيواستراتيجية، والقضاء على مشروع الإدارة الذاتية الكردي في كانتوناته الثلاثة، من عفرين غرباً، إلى عين العرب في الوسط، فالحسكة شرقاً.
    ويبدو إعلان منطقة عازلة دولياً، أمراً معقداً ومستبعداً، لحاجته إلى وضع آليات تنفيذية شبيهة بعملية «بروفايد كومفورت» التي منعت تحليق الطائرات العراقية، بين خطَّي العرض 33 و36، لحماية الجنوب العراقي والمنطقة الكردية في شمال العراق، في التسعينيات من القرن الماضي.
    وتبدو ورقة المنطقة العازلة في الشمال السوري، ورقة المقايضة الكبرى التي يحاول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تسويقها، في مقابل الانضمام إلى التحالف الدولي ضد «داعش» و«النصرة»، ومنطقة عمل للمعارضة السورية.
    وفي مقابلة مع صحيفة «حرييت» التركية، قَدَّمَ أردوغان شروطه للانضمام إلى التحالف، الذي «لا ينبغي أن يبقى مجرد تحالف في الجو وعليه أن ينزل إلى الأرض» كما يرى، كي تنضم إليه تركيا، «لأنه لا فائدة من الضربات الجوية، ولا بد من عمل عسكري بري».
    ومن المنتظر خلال الأيام المقبلة، أن تتضح الخطة التركية للذهاب نحو احتمالات عملية برية في الشمال السوري، مع إصرار واشنطن على عدم إرسال قوات برية إلى العراق وسوريا، تساند الضربات الجوية التي تقوم طائراتها بتوجيهها، بالتنسيق غير المعلن مع دمشق، إلى أهداف في دير الزور والرقة وريف حلب الشمالي.
    وستقدم الحكومة التركية اليوم إلى البرلمان مشروع قرار يجيز استخدام القوة في سوريا، ويتيح لتركيا الانضمام إلى «التحالف» الذي تَشَكَّلَ لمحاربة «داعش»، حيث تتم مناقشته والتصويت عليه بعد غد الخميس. فيمثل قائد الأركان التركي نجدت أوزال أمام البرلمان التركي للرد على طلب الرئاسة تحديد إمكانيات التدخل العسكري، والتصويت على تفويض يوسع صلاحيات الجيش التركي، للتدخل في سوريا بعد تفويضه العراقي.
    وسيلعب الأتراك ورقة حماية تركيا من تدفق النازحين الأكراد، الذين عبر 120 ألفًا منهم الحدود السورية نحو القرى الكردية التركية على المقلب الآخر، والحاجة إلى منطقة عازلة آمنة لتثبيت هؤلاء في قراهم، والخوف من تزايد أعدادهم إلى نصف مليون كردي، وهو رقم كارثي لأنقرة، إذا ما واصل «داعش» هجومه على الحسكة.

    في هذا الوقت واصل «حزب العمال الكردستاني»، تعبئة المئات من مؤيديه الأكراد في المنطقة لتعزيز المقاومة في عين العرب، التي تشكل هاجساً تركياً شديد الخصوصية بسبب تركيبتها السكانية، وشبكة التحالفات العشائرية الكردية على جانبَي الحدود، التي تدور حول عصبية البرازية الكردية، أقوى وأكبر العشائر الكردية، التي تجعل من أكراد سوريا «حلفاء» طبيعيين لأكراد تركيا يقتربون منهم أكثر من قرابتهم مع أكراد العراق، وهو ما يعكسه تراجع البارزانية في الشمال السوري، وغلبة «حزب الاتحاد الديموقراطي»، ومشروعه الأوجلاني وخطابه، على ما عداه، وهو بالضبط ما يثير الهواجس التركية.

    ويشكل قيام كيان كردي في سوريا خطراً أكبر من خطر كردستان العراق على تركيا، باعتبارها تشكل حاضناً طبيعياً، بفعل القرابة، من مشروع مسعود البرزاني، وتوفيرها عمقاً معقولاً وظهيراً مهماً لـ«الكردستاني»، مع استمرار ضعف المركز الدمشقي، وتهافت المعارضة السورية.

    وينبغي التأكيد على أن التدخل البري التركي، إذا ما حصل، فإنه يعني تسليم الأتراك بفشل «داعش»، بالوكالة عنهم، في القيام بتنفيذ مهمته بضرب «حزب الاتحاد الديموقراطي» وتدمير مشروع الإدارة الذاتية الكردية، العدو القاتل للمشروع القومي الإسلامي لـ«حزب العدالة والتنمية». ويفرض عليهم الاستنتاج: إرسال دباباتهم، عوضاً عن تسليم بعضها إلى جنود أبي بكر البغدادي، الذين أخفقوا بالوصول بالسرعة المطلوبة إلى عين العرب، والاستيلاء على قلب المنطقة الكردية.

    وكان الأتراك قد أصيبوا بالذهول، مع تدفق الأسلحة الغربية إلى كردستان العراق، وتحرر البرزاني من الصفقة مع أنقرة ووصايتها على نفط أربيل، وطرق تسويقه عبر جيهان، وحجز عائداته وطرق صرفه في مصرف «خلق» التركي. وأكثر ما يقلق الأتراك، تحول أربيل إلى محور رهان أميركي غربي إيراني لمواجهة «داعش»، وتقوية محور كردي عسكرياً وسياسياً دونما حاجة للمرور بأنقرة.

    واستعادت طهران موقعاً كردياً مهماً على حساب أنقرة وأخطائها، عبر دخول الحرس الثوري الإيراني إلى أربيل، ولعبه دوراً كبيرا في صد «داعش»، بحسب ما كشف قائد سلاح الجو في الحرس الثوري حاجي زادة الذي قال إن «قائد فيلق القدس قاسم سليماني صد مع سبعين مقاتلاً موجة الهجوم الأولى لداعش على أربيل».

    كما أن تحرك الدبابات التركية نحو سوريا، بعد أي تفويض محتمل في البرلمان التركي، قد يواجه على الأرجح باعتراض أميركي، قبل أي اعتراض روسي أو إيراني، بسبب الخلافات مع السعودية ومصر، وخطر إحداث صدع كبير في تحالف هش أصلاً، وفي ضوء الاشتباك المصري السعودي المستمر مع تركيا، وتأييدها لـ«الإخوان المسلمين». إذ إن «التحالف» لا يملك تجانساً كاملاً بين أعضائه الذين يقصفون اليوم بطائراتهم، وغداً، جزءاً كبيراً من الجماعات التي قاموا بتمويلها وعولوا عليها في حربهم بالوكالة على الجيش السوري. كما أن الدخول في أي عملية برية يخرق الاتفاق مع الحكومة العراقية والبشمركة، وسيخل أصلاً بشروط العمليات مع العراق، الذي يرفض أي تدخل بري، بما فيه في سوريا، ويخل بشكل واضح بالخطوط الحمراء الإيرانية والروسية.

    ولكن الأتراك يبدون وكأن ظهرهم إلى الحائط، برغم كل ما يثنيهم عن المغامرة في سوريا؛ فبعدما اكتسح «داعش» ريف عين العرب، ليحتل أكثر من 70 قرية في أريافها، متقدما إلى مسافة خمسة كيلومترات من المدينة، إلا أن تعزيزات «حزب العمال الكردستاني»، تؤخر إسقاطها، ولا تترك لهم خيارات أخرى، مع اليقين بأن الغارات الجوية لـ«التحالف» ضد الإرهاب، وللجيش السوري، ستزيد من احتمالات عودة المبادرة إلى المقاتلين الأكراد، الذين يقاتلون بشجاعة موجات الدبابات والمدرعات، التي تأتي من منبج وجرابلس وتركيا.

    ويبدو فتح جبهة الحسكة من قبل «داعش» في الساعات الأخيرة، والهجوم على تل كوجر، معبر اليعربية، محاولة لتشتيت القوى الكردية، وضرب الجبهة الشرقية، وقطع طرق الإمداد مع العراق.

    ويسابق الأتراك الزمن في ضرورة اتخاذ قرار بإسقاط عين العرب، ومعها المشروع الكردي في سوريا، قبل أن تتراجع قوة «داعش» تحت ضربات «التحالف»، أو قبل أن يضطر إلى الانكفاء حفاظاً على أرتاله، برغم أن العمليات الجوية لم تلحق به خسائر كبيرة حتى الآن. لكن من الواضح أنه من دون دعم تركي، ما كان بوسع جنود البغدادي الاستمرار في الهجوم في منطقة عين العرب، بينما تنكفئ قواتهم على جبهات كثيرة.







  11. #356
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    تحّول في خطاب أوباما تجاه سوريا ومحاربة داعش

    29 أيلول/ سبتمبر 2014

    الرئيس الأميركي يقر أن وكالات الاستخبارات الأميركية استخفت بنشاط داعش في سوريا التي أصبحت "قبلة" الجهاديين في جميع أنحاء العالم.. وفي مقابلة على قناة "السي بي أس" الأميركية يدعو إلى القضاء على التنظيم قبل أن يتمدد خطره أكثر، فما الذي تغير؟


    أو

    اباما اعتبر أنه أهدر الكثير من الوقت مع المعارضة السورية المعتدلة

    أن يأتي أوباما متأخراً لمحاربة تنظيم "داعش" خير من ألا يأتي أبداً.. رأت الصحافة الأميركية في هذا المثل الروسي مبرراً للتحول في خطاب الرئيس تجاه التنظيم.
    منذ بداية الأزمة السورية كان هم أوباما الأول إسقاط النظام السوري، ولهذه الغاية دعمت بلاده ومولت وسلحت ما تصفها بالمعارضة المعتدلة.يقول أوباما في مقابلته مع القناة الأميركية "أعتقد أن فكرة تشكيل قوات سورية معتدلة تهزم الأسد هي غير صحيحة، لقد أضعنا الكثير من الوقت في العمل مع المعارضة السورية المعتدلة".مر الوقت، فلا النظام سقط، ولا المعارضة تقدمت، بل على العكس تراجعت وما عاد لها أي ثقل يذكر على الأرض السورية، فداعش احتل المشهد بإبادة الأقليات من العراق إلى سوريا وصولاً إلى حدود لبنان.إذاً تجرأ التنظيم على أوباما.. خاطبه نداً بند.. وضع السكين على رقبة أميركا، ونفذ وعيده.أجهزة الاستخبارات الأميركية حذرت من أن خطر داعش قد يطرق الباب الأميركي في أي لحظة، كيف لا، والوثائق والبيانات تؤكد أن أكثر من خمسة آلاف أجنبي يحاربون في صفوف داعش.يقول أوباما أثناء كلمته في مجلس الأمن "علينا أن نبذل جهدنا لتجفيف منابع الدعم عن هذا التنظيم، ووقف تدفق المقاتلين إلى صفوفه، فالخطر لا ينحصر في سوريا والعراق بل يهدد العالم بأسره".استغل أوباما خطابه في الجمعية العامة ليعلن الحرب على داعش ويحشد الدعم الدولي لها، وباسم مكافحة الإرهاب جمع حلفاؤه وحدد ملامح استراتيجيته للقضاء على التنظيم الذي وصفه بالسرطان، حيث يقول أمام الجمعة العامة للأمم المتحدة "تنظيم داعش يتمدد كالسرطان وعلينا أن نقضي عليه ونتحد في وجهه".حتى الأمس القريب كان قد انفرط عقد مؤتمر جنيف بسبب الخلاف على أولوية الملفات، أميركا قدمت تأليف الحكومة السورية على الإرهاب، أما اليوم فيقر أوباما بأن "السي آي إيه" أخطأت في تقدير قوة التنظيم في سوريا، ويشدد على أن هدف التحالف الذي تقوده بلاده هو دفع داعش للتقهقر.








  12. #357
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي



    الطيران البريطاني يشن أول هجمات على أهداف للدولة الإسلامية في العراق

    سبتمبر 30, 2014

    قال وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون يوم الثلاثاء إن مقاتلتين بريطانيتين من نوع تورنيدو شنتا أولى هجماتهما على أهداف للدولة الإسلامية في العراق. ويأتي ذلك بعدما وافق البرلمان البريطاني على شن عمليات حربية يوم الجمعة الماضي. وأضاف فالون في حديث لبي.بي.سي “حددتا موقع أسلحة ثقيلة كان يهدد القوات الكردية وهاجمتاه ومن ثم هاجمتا شاحنات صغيرة مسلحة تابعة للدولة الإسلامية في المنطقة ذاتها.” وتابع قوله “طائرتا التورنيدو عادتا سالمتين إلى قاعدتهما والتقييم الأولي للمهمة هو أن الهجومين نجحا.”






  13. #358
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    حصيلة صفر! تخالف بالتأكيد العديد من التقارير الإعلامية التي واكبت بدء الغارات على «داعش» في سوريا والتي تحدثت عن استهداف «غرف عمليات» و«مقار قيادة وتحكم» و«مصاف للنفط»، وقطع خطوط إمداد وغيرها، بالإضافة إلى مسارعة وسائل إعلام مختلفة إلى الحديث عن انسحاب مقاتلي «داعش» تحت ضغط الغارات من هذه المدينة أو تلك.
    تأثر «داعش» بقصف «التحالف» في سوريا: صفر!




    سوريون يعاينون مبنى قيل إنه لـ«داعش» دمر بغارة أميركية في الرقة أمس (رويترز)

    30-09-2014

    حصيلة الأسبوع الأول من قصف «التحالف الدولي ـ العربي» على معاقل تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ـ «داعش» في سوريا هي صفر، ليس لجهة عدم تمكن طائرات «التحالف» حتى الآن من إيلامه عبر تدمير أهداف نوعية له وحسب، وإنما أيضاً لأن التنظيم المتشدد لا يزال يحكم قبضته على مناطق سيطرته ويقوم بإدارتها كالمعتاد، بل إنه يتقدم عسكرياً في جبهات ذات حساسية خاصة لا سيما في جبهة عين العرب في ريف حلب، ورأس العين في ريف الحسكة، فضلاً عن ازدياد أعداد المقاتلين المنضمين إليه وحصوله على مبايعات من مناطق مختلفة من العالم، الأمر الذي يطرح تساؤلات عدة حول جدوى القصف الجاري وأهدافه الحقيقية، ومتى يبدأ بمراكمة حصيلة إيجابية لا سيما في ظل اقتراب فصل الشتاء.
    حصيلة صفر! تخالف بالتأكيد العديد من التقارير الإعلامية التي واكبت بدء الغارات على «داعش» في سوريا والتي تحدثت عن استهداف «غرف عمليات» و«مقار قيادة وتحكم» و«مصاف للنفط»، وقطع خطوط إمداد وغيرها، بالإضافة إلى مسارعة وسائل إعلام مختلفة إلى الحديث عن انسحاب مقاتلي «داعش» تحت ضغط الغارات من هذه المدينة أو تلك.
    ولكن عند الاستقصاء عن طبيعة الأهداف التي جرى قصفها ومدى أهميتها وتأثيرها على نشاط «داعش» يمكن اكتشاف حجم المبالغة والتضخيم الذي يجري تسويقهما إعلامياً، فهناك صور منشورة لبعض المعارك السابقة التي خاضها «الدولة الإسلامية» سواء ضد الجيش السوري أو ضد الفصائل «الجهادية» الأخرى، وتبيّن أن التخطيط للمعارك كان يتم في العراء باستخدام خرائط مرسومة أحياناً بطريقة بدائية وغير دقيقة فأين غرف العمليات؟ ومقار القيادة هي المقار التي يتواجد فيها القائد أو الأمير، فإذا غاب عنها استحالت إلى غرفة لا قيمة لها ولا جدوى بالتالي من قصفها.
    أما مصافي النفط التي كثر الحديث عن استهدافها في اليومين الماضيين، فهي عبارة عن فرّازات بدائية تنتشر بكثافة كبيرة في المنطقة الشرقية عموماً وحول آبار النفط خصوصاً، وبالتالي لا يمكن اعتبار تدمير 12 فرازة منها هدفاً نوعياً من شأنه التأثير على قدرات «داعش».
    واللافت أن «جبهة النصرة» التي تعتبر هدفاً أقل أهمية من «داعش» بالنسبة إلى «التحالف»، أقرّت أمس الأول، على لسان زعيمها أبي محمد الجولاني أن ضربات التحالف أثرت عليها، وألحقت بها خسائر كبيرة، بينما تؤكد المعطيات المتوافرة في ظل التعتيم الإعلامي الذي فرضته قيادة «داعش» على تغطية أخبار المعارك والقصف، أن الأخير لم يتأثر حتى الآن بالقصف ولم يتعرض لأي ضربة موجعة.
    ويبقى السؤال: إذا كانت الضربات الأولى المباغتة قد فشلت في إيلامه فهل سيتألم بعد أن يكون امتص الصدمة واتخذ تدابير الوقاية والحماية؟ وطرح السؤال يأتي بعيداً عن احتمال أن يكون فشل القصف مقصوداً تمهيداً لعمل آخر مثل التدخل البري.
    وما يعزز صحة المعطيات التي تتحدث عن عدم تعرض التنظيم المتشدد لخسارة كبيرة بسبب الغارات الجوية، أن قبضته لم تتراخ في المناطق التي يسيطر عليها، وما زال يتمتع بالقدرة على إدارتها والاستمرار في نشاطاته اليومية المعتادة، حيث لم تشهد أي منطقة خاضعة لسيطرة «داعش» تمرداً عليه من قبل الأهالي، وهذا يعني أنه ما زال يحتفظ بقوته التي تمكنه من الهيمنة وفرض نفوذه، ويعني كذلك عدم صحة ما أشيع عن انسحابه من بعض المدن.
    وعلى سبيل المثال، لا تزال المحاكم الشرعية التابعة لـ«داعش» تعمل في جميع مناطق سيطرته، وما زالت بعض هذه المناطق تشهد تجمعات كبيرة لحضور مراسم تنفيذ بعض الحدود، وكذلك يستمر «داعش» في إقامة مخيمات دعوية يحضرها العشرات من المواطنين وأبنائهم، وذلك برغم كل ما قيل عن إعادة انتشار مقاتليه وتخفيف ظهورهم في الشوارع والأماكن العامة وسحب غالبية حواجزه المنصوبة على الطرقات داخل المدن وخارجها!
    وعلاوة على كل ذلك، فإن التقدم الميداني الذي يحققه تنظيم «الدولة الإسلامية» في بعض المناطق، ولا سيما في عين العرب في ريف حلب الشمالي، يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن غارات «التحالف» تسير وفق أجندة خاصة قد لا يكون على قائمة أولوياتها وقف تقدم «داعش» أو منعه من السيطرة على مناطق جديدة، لا سيما أن طائرات «التحالف» تمكنت من منع مجموعة من عناصر «داعش» أمس الأول، من إحداث اختراق داخل مدينة عين العرب، حيث اضطرت المجموعة المهاجمة إلى الانسحاب بينما تراجع الطوق الذي يفرضه «داعش» حول المدينة إلى مسافة ثلاثة كيلومترات، ولكن سرعان ما عادت الأمور إلى ما كانت عليه، واليوم يقف مقاتلو «داعش» على بعد كيلومتر واحد من مركز المدينة فقط، مهددين باقتحامها في أي لحظة.
    وما يدعو إلى الاستغراب، أن مقاتلي «داعش» يستخدمون في حصار عين العرب أسلحة ثقيلة من دبابات ومدفعية وراجمات صواريخ، ومع ذلك لم تكن هذه الأسلحة هدفاً لغارات «الحلفاء»، ما يشير إلى أن استهداف «داعش» في محيط عين العرب قد يكون مرتبطاً بلعبة عض الأصابع بين واشنطن وأنقرة حول انضمام الأخيرة إلى «التحالف»، أكثر من ارتباطه بهزيمة «داعش».
    وإذا كان «التحالف الدولي ـ العربي» لم يلحق خسائر كبيرة بـ«داعش» حتى الآن، فالمؤكد أنه أتاح له فرصاً لتحقيق مكاسب ربما لم يكن يحلم بها في مثل هذا التوقيت. ومن هذا القبيل البيعات التي حصل عليها من بعض الجماعات في الخارج مثل «كتيبة عقبة بن نافع» في تونس، و«جند الخلافة» في الجزائر، ومؤخراً بيعة من «أبطال الإسلام في خراسان» (إيران) بقيادة أبي يزيد عبد القاهر الخراساني، بالإضافة إلى بيعات في الداخل مثل مئات عناصر «جبهة النصرة» و«أحرار الشام» الذين انضموا إليه في الأيام الماضية وعلى رأسهم القيادي في «النصرة» أبو البراء المكي. وجميع هذه البيعات لم تكن لتتم لولا الغارات الجوية على «داعش» من قبل دول تتهمها هذه الجماعات بالكفر ومحاربة الإسلام.
    وعليه، إذا كانت هذه حصيلة الأسبوع الأول من الغارات حيث عنصر المباغتة لصالح «الحلفاء»، فكيف ستكون حصيلة الأسابيع المقبلة، لا سيما أن فصل الشتاء على الأبواب ومن شأنه الحد من عدد الطلعات الجوية وتوقيتها وجودة الرؤية ودقة الإصابة؟ أم أن الرهان على صيف أو أكثر من صيف مقبل، طالما أن زمن الحرب على الإرهاب مفتوح ولا يعلم أحد عدد السنين الذي قد يستغرقه؟






  14. #359
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






  15. #360
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني