صفحة 86 من 126 الأولىالأولى ... 3676848586878896 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1,276 إلى 1,290 من 1890
  1. #1276
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    |..الشيعة العرب، ليسوا سوى عملاء ايران وطابور خامس لها في البلدان العربية ، يوالون ايران اكثر من موالاتهم لاوطانهم ، بل هم فرس وصفويون ومجوس وهنود ، من وجهة نظر القوميين العرب المتعصبين ، وهم ليسوا الا
    كفارا ومشركين وابناء متعة ويهود من وجهة نظر العرب الطائفيين المتطرفين.للانصاف هناك فريق آخر من العرب اكثر وعيا من الفريقين السابقين ، وهو الفريق الذي لا ينطلق من منطلقات قومية وطائفية متطرفة ، لذلك يروض النفس على تحمل المواطنين الشيعة على انهم مواطنون يمكن التعايش معهم ، رغم كل الشكوك الدينية والقومية المحيطة بهم ، وهم بهذا الموقف يتفضلون على الشيعة بتحملهم والقبول بهم كمواطنين ، وان كانت هذه المواطنة تقترب من الدرجة الثانية...|

    الخميس 9 يوليو 2015 - 18:30 بتوقيت غرينتش


    الشيعي الجيد هو الشيعي الميت !



    ندخل في الموضوع ودون مقدمات ، لماذا الشيعة العرب في كل مكان مطعون في دينهم و وطنيتهم وانتمائهم وحتى حسبهم ونسبهم ، من وجهة نظر اخوانهم في القومية والدين؟، ولم يشفع لهم كل ما فعلوه ويفعلوه للقضية الفلسطينية والقضايا القومية والوطنية والاسلامية؟.
    الشيعة العرب، ليسوا سوى عملاء ايران وطابور خامس لها في البلدان العربية ، يوالون ايران اكثر من موالاتهم لاوطانهم ، بل هم فرس وصفويون ومجوس وهنود ، من وجهة نظر القوميين العرب المتعصبين ، وهم ليسوا الا كفارا ومشركين وابناء متعة ويهود من وجهة نظر العرب الطائفيين المتطرفين.
    للانصاف هناك فريق آخر من العرب اكثر وعيا من الفريقين السابقين ، وهو الفريق الذي لا ينطلق من منطلقات قومية وطائفية متطرفة ، لذلك يروض النفس على تحمل المواطنين الشيعة على انهم مواطنون يمكن التعايش معهم ، رغم كل الشكوك الدينية والقومية المحيطة بهم ، وهم بهذا الموقف يتفضلون على الشيعة بتحملهم والقبول بهم كمواطنين ، وان كانت هذه المواطنة تقترب من الدرجة الثانية.
    ومن اجل ان نخرج من دائرة التجريد ، نشير الى بعض الامثلة وبشكل سريع ، اول هذه الامثلة شيعة العراق ، فهؤلاء الناس ، واعتقد جازما ودون ادنى شك ، لم تجد من بين القوميين والطائفيين المتطرفين من العرب من يشك في “ايرانيتهم” و “عمالتهم” و “شركهم” و “كفرهم” ، فهم مطعونون في دينهم واصلهم ، ولم تذرف عيون هؤلاء القوميون والطائفيون ، حتى دمعة واحدة ، على مئات الالاف من قتلاهم في عمليات التفجير والذبح والقتل بأقسى الاساليب التي يمكن ان تخطر ببال انسان ، واخر قرابينهم قتلى مجزرة سبايكر المروعة ، كما لم تذرف عيون هؤلاء دمعة واحدة من قبل على مئات الالاف من قتلى الشيعة في ظل النظام الصدامي ، وكأن الشيعة من وجهة نظرهم ليسوا من البشر ، او انهم خلقوا للذبح على يد القوميين والطائفيين المتطرفين من العرب.
    المضحك المبكي ان شيعة العراق مشكوك فيهم ،حتى وهم يستشهدون من اجل الدفاع عن اعراض اخوانهم من اهل السنة ، ويمكن الوقوف على هذه الحالة الشاذة ، من خلال رصد الاعلام الخليجي والعراقي المحسوب على العرب السنة ، وهم يشككون في كل شيء يكون فيه الشيعة طرفا ، فالجيش العراقي مرفوض ان يتواجد في المناطق السنية في العراق ، وبعد ان دخلت “داعش” اليها وفعلت كل تلك الافاعيل باعراض ونواميس اهل السنة ، رفض العرب ايضا دخول قوات الحشد الشعبي لتحرير المدن السنية من “داعش” ، ولما ارادت الحكومة تسليح السنة لمحاربة “داعش” ، قامت قيامة هؤلاء العرب ، ورفضوا مثل هذا الامر معتبرين هؤلاء “صحوات” ولا خير يرتجى منهم لارتباطهم بالشيعة ، حتى وصلت هستيريا الرفض الى رفض الحشد الشعبي المسيحي الذي اعد لمعركة الموصل ، حيث شنت على هذا الحشد حربا نفسية شعواء.
    الملفت ان كل هذا الرفض، وان كانت الاسباب التي تقف وراءه واضحة لكل ذي عين ، الا انه يُبرر من قبل العرب المتطرفين ، بعدم استفزاز العرب السنة ودفعهم للانضمام الى “داعش” ، ولسان حالهم يقول ان اهالي هذه المناطق يفضلون افاقي “داعش” المجرمين على ابناء وطنهم من الشيعة الذين جاؤوا لانقاذهم من “داعش” !!.
    يمكن تلمس حالة الانحطاط الاخلاقي الذي وصل اليه الاعلام الخليجي ، من خلال موقف صحيفة الكترونية تصدر في لندن تمولها قطر ، تزكم الانوف بطائفيتها وحقدها على الشيعة ، من حادث الخلل الفني الذي اصاب احدى طائرات السوخوي العراقية والتي اسقطت عن طريق الخطا قنبلة على منزل في بغداد ، ورغم ان وزارة الدفاع العراقية اصدرت بيانا وشرحت فيه تفاصيل الحادث والاسباب التي كانت وراءه ، حيث كتبت الصحيفة في احدى افتتاحياتها ؛ ان الطيار الذي اسقط القنبلة هو ايراني ، وانه قصف المنزل انتقاما للحرب العراقية الايرانية !!.
    امام هذا الموقف للعرب المتطرفين من احتلال “داعش” للمناطق السنية من العراق ، والتشكيك بالمالكي والجعفري والعبادي وكل القيادات الشيعية والحشد الشعبي الشيعي والسني والمسيحي ، ترى كيف يمكن تحرير اعراض العراقيين من بين ايدي “داعش” ؟ ، يبدو ان تصرفات هؤلاء المتطرفين من قضية تحرير المناطق السنية ، تبين انهم ليسوا في عجله من امرهم ، او انهم بانتظار ان يأتي الامريكي ليحررهم ، او تتوب “داعش” وتنسحب دون قتال.
    اما شيعة لبنان ، فحدث ولا حرج ، رغم ان حزب الله (الشيعي) جعل العرب والمسلمين يذوقون ولاول مرة طعم الانتصار على عدو الامتين العربية والاسلامية ، بل ويذل هذا العدو ويكسر هيبته وهيبة جيشه الذي كان لا يقهر ، وينتصر للقضية الفلسطينية قولا وفعلا ، الا ان السعودية ، حاولت من خلال تحريكها لجيوش من المتسوولين والطائفيين والموتورين ، في لبنان ، كما بينت وثائق ويكليكس ، الاساءة الى حزب الله وشخص امينه العام السيد حسن نصرالله ، للحيلولة دون تحول شيعة لبنان الى نموذج يحتذى في العالم الاسلامي.
    للاسف الشديد نجحت السعودية بفضل اموالها و وهابيتها وامبراطوريتها الاعلامية ومرتزقتها وتبعيتها لامريكا وذيليتها لـ"اسرائيل" ، ان تسيء الى صورة حزب الله وشخص السيد حسن نصرالله ، الرجل الذي قلما يجود الدهر بمثله . فبينما الامم الاخرى تكرم وتعظم ابطالها، رغم انهم لم يأتوا بمعشار ما أتى به سماحة السيد نصرالله ، نرى السعودية واذنابها في لبنان وخارجه من اشباه الرجال وعبيد الدولار ومرتزقة الصهيونية ، يناصبون العداء.
    اذا ما تجاوزنا لبنان ، وانتقلنا الى البحرين ، عندها سنرى العجب ، حيث يُتهم شعب كامل بانه عميل لايران ، وانه طابور خامس ، وتهدم مساجده وحسينياته ، وتسحب الجنسية من خيرة ابنائه ، ويزج بالالاف منهم في السجون ، ويعذب الاطفال في المعتقلات ، وتهان رموزه الدينية والوطنية ، ولا يحق له ان يعترض على كل هذا الظلم والاستبداد ، لماذا لانه متهم وعليه ان يثت براءته!!، بينما الذي يظلم الثمانين بالمائة من هذا الشعب ، اسرة تحكم البلاد بالحديد والنار ، ولا تمثل حتى نسبة العشرين بالمائة من الشعب ، ولكن مسموح لها ان تفعل بالشعب الافاعيل ، لماذا لانها على دين المتطرفين العرب ، الذين يدعمونها من باب انصر اخاك ظالما او مظلوما ، وكل من يشك فيما نقول ندعوه الى ان يرصد مواقف منظمة المؤتمر الاسلامي والجامعة العربية والاعلام العربي والنخب العربية والشارع العربي من الثورة البحرينة ، ليتأكد مما قلناه.
    حكم المتطرفين العرب على الشعب البحريني ، ينطبق على حكمهم على اليمن ، فالزيدية في اليمن وكل من يتعاطف معهم يذبحون من الوريد الى الوريد على يد السعودية ومرتزقتها من الدواعش والقاعدة والتكفيريين ، لماذا؟، لانهم متحالفون مع ايران ، ولكن لاندري كيف تكون حركة انصارالله متحالفة مع ايران ، بينما هي تتعرض لعدوان سعودي تكفيري غاشم منذ اكثر من ثلاثة اشهر ، ولم تُسجل حتى حالة واحدة تؤكد وجود سلاح ايراني او تواجد ايراني في اليمن ، رغم ان السعودية ومرتزقتها واعلامها الكاذب يبحثون تحت كل حجر ومدر لاثبات هذا التحالف.
    المجازر البشعة التي ترتكبها السعودية في اليمن ، لم تجد لها اي ردود فعل بين العرب المتطرفين قومين وطائفيين ، لان القتيل كما تقول السعودية هم من الشيعة ، وهذا يكفي ان يكون سببا وجيها لقتلهم ، وقتل الشيعة لا يحتاج للاتيان بادلة او براهين لتبرير عملية القتل ، فهو مبرر من الاساس.
    هناك من يبرر ذبح الشيعة في العراق وسوريا ولبنان واليمن ، لان بعضهم مع الامريكان والبعض الاخر مع ايران ، فاستحقوا القتل والتنكيل ، ولكن ماذنب شيعة السعودية والكويت ، تهدم عليهم بيوت الله هم ساجدون صائمون ؟، الجواب على هذا السؤال بسيط ، وهو انهم كفرة مشركون ، ويستحقون القتل الف مرة ، ولا حاجة لوجود امريكي او ايراني لتبرير قتلهم ، فكونهم شيعة يكفي.
    هناك اسطوانة مشروخة يكررها بعض الاغبياء ويريدون من الاخرين ان يقتنعوا بها ، وهذا الاسطوانة تقول ، ان سبب مآسي الشيعة العرب هو ايران وثورتها الاسلامية ، فقبل هذه الثورة كان الشيعة في العراق يعيشون بسلام دون ان يتعرض لهم احد. للاسف السلام الذي يتحدث عنه هؤلاء المتطرفون ، تعني ان تعيش تحت الظلم والاستبداد دون ان تجرأ على ان تعترض على اتفه الاشياء ، واذا ما اعترضت تقتل انت وعائلتك وحتى عشيرتك ، واذا ما اعترضت تلقى في احواض التيزاب ، وفي مكائن فرم اللحم ، وتتحول الى فئران لتجارب الاسلحة الكيمياوية ، وتدفن انت واطفالك احياء ، لا يحق لك ان تقيم طقوسك الدينية ، واذا اقمتها فانك ميت لا محالة ، وتُنتهك مقدساتك ، ويُعدم رموزك الدينيين ، ويُسلط عليك سيف الخيانة والتهم بالعمالة ، ولا تتبوأ نسبة واحد بالمائة من المناصب السيادية في وطنك بينما انت تمثل سبعين بالمائة او اكثر من ابنائه ، فانت مطعون في دينك وفي قوميتك وفي وطنيتك وفي نسبك ، كلها لانك شيعي ، والكارثة ، ان العرب المتعصبين يصفقون لقاتلك ، بل ان هناك من يتمنى ان يكون مكانه ليتقرب الى الله زلفى بقتلك.
    حالة العراقيين في السابق ، في ظل حكم الطاغية صدام ، اشبه بحال الشعب البحريني في ظل الطفيان الخليفي ، فاذا ما ارتضى الشعب البحريني ان يعيش خانعا مرعوبا ، خوفا من ان يتهم بالخيانة ، عندها سيكون لدى العرب المتعصبين والمتطرفين ، شعبا مسالما طيبا ، ولكن اذا اراد ان يعيش بكرامة مثل باقي الشعوب ، عندها ستكون ايران هي السبب ، وتلصق الخيانة والعمالة والشرك والكفر بثمانين بالمائة من الشعب البحريني ، هكذا وبكل سهولة.
    المتطرفون والمتعصبون العرب بشقيهم القومي والطائفي ، وضعوا امام الشيعة اربعةخيارات احلاها مر ؛ إما ان يتسننوا ، او ان يتركوا اوطانهم ، او ان يعيشوا عيشة العبيد ، او ان يُقتلوا ، فالشيعي الجيد هو الشيعي الميت.
    شفقنا- منيب السائح





  2. #1277
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    واشنطن تقول إنها تضغط على أنقرة لتضبط حدودها

    09.07.2015




    حث مسؤولون أمريكيون أنقرة على زيادة جهودها لمنع تسلل الجماعات المتشددة إلى سوريا عبر حدودها، فيما يظهر خلاف بين البلدين حول دور الأكراد في القتال ضد تنظيم "داعش".


    وأجرى الجنرال المتقاعد جون ألين الذي كلفه الرئيس الأمريكي باراك أوباما ببناء تحالف مناهض لـ"داعش" محادثات مع نظرائه في أنقرة الثلاثاء 7 يوليو/تموز والأربعاء بشأن الجهود المشتركة لقتال التنظيم.
    ونقلتوكالة "رويترز" عن أحمد برات جونقار رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان التركي، قوله إن لدى تركيا شروط محددة تبحثها مع الولايات المتحدة، لافتا إلى أن أولويات تركيا حاليا هي حماية السوريين التركمان الذين شردهم القتال في شمال سوريا، وكذلك منع تدفق موجة جديدة من اللاجئين، مضيفا أنه من المهم أن يدرك حلفاؤنا حساسية تركيا تجاه هذه الملفات.

    Reuters Murad Sezer
    جنود أتراك قرب الحدود مع سوريا
    ويرى جونقار الذي لم يشارك في المحادثات، أن بلاده ستواصل اعتبار وحدات حماية الشعب الكردية، منظمة إرهابية ما دامت تحتفظ بصلاتها مع حزب العمال الكردستاني، وهذه نقطة الخلاف الأساسية بين أصحاب القرار الأمريكي والتركي.
    وتراقب أنقرة بقلق قوات وحدات حماية الشعب الكردية السورية المدعومة بضربات جوية تقودها الولايات المتحدة وهي تطرد تنظيم "داعش" من بلدات سورية قرب حدود تركيا.
    وتنظر تركيا بارتياب إلى التقدم العسكري الذي تحققه قوات كردية سورية في مواجهة تنظيم "الدولة الإسلامية" خشية أن يؤدي هذا لإنشاء دولة كردية مستقلة ويشجع الأكراد في تركيا البالغ عددهم 14مليون نسمة بالسير على هذا الطريق.
    Reuters
    مقاتلون أكراد

    موقف الحليف الأمريكي يبدو أكثر تمسكا بدور القوات الكردية في جبهة القتال ضد التنظيم المتطرف في سوريا، إذ قال أشتون كارتر وزير الدفاع الأمريكي للجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ الأمريكي الثلاثاء إن الأكراد يتحركون ولأنهم قادرون على التحرك فنحن ندعمهم وهذا أمر ناجح، مشيرا إلى أن واشنطن تتحرك من أجل إقناع تركيا ببذل جهود إضافية لمنع تدفق المقاتلين المتشددين والإمدادات إلى "داعش" عبر حدودها.
    ولمح كارتر أيضا إلى أن وفد ألين يضغط على السلطات التركية لتشديد أمن الحدود ومنع وصول المقاتلين والإمدادات إلى "الدولة الإسلامية"، قائلا إن واشنطن تحاول إقناع الأتراك بتحسين أدائهم.
    وتركيا عضو متردد في التحالف تصر على الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد وتخشى أن تؤجج مكاسب المقاتلين الأكراد على الأرض المشاعر الانفصالية بين مواطنيها الأكراد.

    Reuters
    الحدود التركية - السورية
    وتواجه تركيا انتقادات من بعض الدول الغربية تتهمها بالتقاعس عن بذل مزيد من الجهود لمنع عبور المقاتلين الأجانب وانضمامهم لتنظيم "داعش"، لكن تركيا تطالب بدورها أجهزة المخابرات الداخلية في الغرب بمنع انتشار الأفكار المتطرفة بين مواطنيها وبأن توقف سفرهم إلى تركيا في المقام الأول.
    ونشرت تركيا المزيد من الجنود والعتاد العسكري لتعزيز أجزاء من حدودها التي يبلغ طولها 900 كيلومتر مع سوريا في الأيام الماضية مع احتدام القتال في شمال سوريا.






  3. #1278
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    مقاتلون في داعش يعلنون انضمام منشق عن الجيش البحريني للتنظيم ويهددون الملك: مواجهة الطاغوت اقتربت



    09/07/2015م

    أعلن المقاتل البحريني في صفوف تنظيم داعش "محمد البنعلي" الخميس 9 يوليو/تموز 2015 انشقاق أحد منتسبي قوة دفاع البحرين (الجيش) عن المؤسسة العسكرية البحرينية وانضمامه إلى تنظيم "الدولة الإسلامية" الذي يقاتل في سوريا والعراق ودول أخرى.
    وقال البنعلي في تغريدة له عبر حسابه على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر" 2015 إن "إسماعيل الهمداني" كان جندياً من جنود آل خليفة، تحول إلى "جندي من جنود الخليفة"، في إشارةٍ منه إلى أبوبكر البغدادي زعيم التنظيم، وأضاف إن الهمداني كان جندياً "من جنود القانون (الجيش البحريني)" وتحول إلى "جندي من جنود الشريعة (داعش)".

    وتابع البنعلي "لازال مرجئة العصر يرقعون لكل طاغوت، لكن ثوب طاغوت البحرين اتسع على الراقع (في إشارة منه إلى ملك البحرين حمد آل خليفة)" الذي هاجمه بالقول "لقد تفنن في اقتحام الكفر من كل باب" داعياً "جنود الطاغوت" إلى التوبة.

    وفي سياق متصل قال أحد مقاتلي تنظيم داعش "أبو لادن الحربي" إنه يُبشّر "أهل السنّة بتوبة إسماعيل الهمداني الذي كان جندياً في جيش البحرين، ومبايعته أمير المؤمنين (البغدادي)".

    ودعا أبو لادن الحربي جميع منتسبي قوة دفاع البحرين إلى "التوبة إلى الله جميعاً، فإن المواجهة بين أهل التوحيد والطاغوت اقتربت وافعلوا كفعل إسماعيل الهمداني، تاب إلى الله ونفر للجهاد".

    وأضاف الحربي "إسماعيل الهمداني ترك جيش البحرين لأنهم يحمون من يشتم عرض أم المؤمنين عائشة (في إشارة لشيعة البحرين) وأتى للدولة لأنهم يدافعون عن عرضها"

    وكتب مقاتل آخر في صفوف التنظيم تحت اسم "قسورة البحريني" مُبشّراً من أسماهم "أهل التوحيد في البحرين" بتوبة "إسماعيل الهمداني من جند الطاغوت ولحوقه بدار الخلافة" متسائلاً "فأين من يستن بسّنته؟" على حد وصفه.






  4. #1279
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    لم يتم الإعلان الرسمي عن القبض على أي داعشي في البحرين، بل اكثفت السلطات الاعتقالات في أوساط المعارضة مع استمرار إلصاق قضايا الإرهاب بهم. لم تلتفت لانتحاري تفجير الكويت، الذي عبر مطار البحرين متجهاً إلى الكويت في هذا الوقت الشديد الحساسية، رغم بقاؤه لفترة من الوقت في قاعة الترانزيت. الدواعش غير مشتبه بهم عند السلطات البحرينية ولا يلفتون أنظارها.
    المواطنون الشيعة يرون بأن الكاميرات التي تم وضعها عليهم لا إليهم، وان أن السلطة التي لا تعدم طريقة لمراقبتهم والتجسس عليهم رأت في داعش فرصة مؤاتية للدخول على المناطق الخاصة بالشيعة ومراقبتها، فالكاميرات لن تحمي أحداً لكنها ستراقب. و سيتحول بهذه الطريقة إلى فرض أمر واقع لمراقبة كل المؤسسات الدينية المستهدفة بالأصل من قبل السلطة.

    كاميرات السلطات البحرينية: داعش تخدمنا

    10/07/2015م -




    اعتاد البحرينيون على سلطة تستثمر كل شيء لصالح هيمنتها ونفوذها. الأزمات الكبرى محلياً وإقليماً وعالمياً، بدلاً من أن تحولها فرصاً لإحداث تغييرات حقيقية في وضعها المتهالك سياسياً واقتصادياً، فإنها تستثمرها لتُطبِق على شعبها، وتعزز هيمنتها على كل مساحات الدولة.
    الميثاق الوطني بدلاً من أن يعزّز
    الثقة
    والعقد الاجتماعي بين السلطة والشعب، استُخدم ليطلق السلطات بيد الملك وحده ويسحبها كاملة من يد الشعب. فضيحة تقرير البندر فاجأ البحرينيين -بينما كانوا لا يزالون مغمورين في كذبة المشروع الإصلاحي- بما يخططه النظام وما يمضي إليه من وراء ظهورهم من استهداف الشيعة وتهميشهم والتضييق عليهم. الثورة الشعبية السلمية ضمن ربيع عربي صاخب، كانت فرصة لإصلاح سياسي هادئ في البحرين، وتعزيز المشاركة الشعبية، حولتها السلطة إلى حملة مكارثية كبرى أعادت البلاد أكثر من خمسين سنة إلى الوراء، وأوقعتها في نفق مظلم لا يبدو خروجاً منه حتى الآن. هذا ما اعتاده البحرينيون من السلطة، لم يروا منها شيئاً شاذاً عن هذه القاعدة: خصمي هو هذا الشعب لا أحد آخر، فأنا اغتنم أي فرصة للنيل منه أكثر.

    بعد أن توالت التفجيرات الإرهابية ضد الشيعة من قبل تنظيم داعش في السعودية ثم الكويت؛ أماكن العبادة وبيوت الله تحديداً، دبّ القلق بين دول الخليج ومواطنيها وعمّ الاستنفار والاستنكار. البحرين كان وضعها أكثر قلقاً كونها ذات غالبية شيعية. منتمون داعشيون أعلنوا البحرين هدفاً قادماً لعملياتها الإرهابية، ضمن ما أسمته (تطهير شبه الجزيرة العربية من الشيعة).
    وسط هذا الوضع المستنفر والمستفزّ، لم يتم
    الإعلان
    الرسمي عن القبض على أي داعشي في البحرين، بل كثفت السلطات الاعتقالات في أوساط المعارضة مع استمرار إلصاق قضايا الإرهاب بهم. لم تلتفت لانتحاري تفجير الكويت، الذي عبر مطار البحرين متجهاً إلى الكويت في هذا الوقت الشديد الحساسية، رغم بقاؤه لفترة من الوقت في قاعة الترانزيت. الدواعش غير مشتبه بهم عند السلطات البحرينية ولا يلفتون أنظارها.

    بالمقابل، لم ترفع السلطات البحرينية عينها عن مراقبة المعارضة مع استمرار المداهمات والاعتقالات للسياسيين والنشطاء، ولم تتوقف لحظة لأجل التهدئة أو التكاتف من أجل حماية البلاد مما يتهددها من
    خطر
    حقيقي، بل بقت كعادتها ترمي في أوساط
    التداول
    الإعلامي والسياسي قضايا تجرّم النشطاء وتدينهم، مثل اتهامها لشباب بحرينيين من منطقة دار كليب، بأنهم يخزنّون المتفجرات وأنهم يستهدفون المملكة العربية السعودية.

    كما لم تتحرك وزارة العدل لإيقاف خطباء الكراهية الذين يضخون الشحن والتعصب والحقد المذهبي ضد الطائفة الشيعية ويتهمونهم بالعمالة والخيانة والإرهاب، ولم تتوقف لغة التكفير ونفي الوطنية عن الطائفة الشيعية. على خلاف ذلك، أمر وزير العدل شخصياً في 8 يونيو 2015، بإعادة الشيخ التكفيري السلفي جاسم السعيدي إلى منبر الخطابة، بعد أن تم توقيفه لأسابيع، لإهانته الشيعة وتكفيرهم ونعتهم بأقذع الأوصاف. وما تزال وزارة الإعلام ترعى خطابات التحريض والكراهية التي تنشر في صحفها الرسمية، تتهم الشيعة في البحرين عبر مقالات كتابها، بالخيانة والعمالة والصفوية والمجوسية و.... كل هذا لم يتغيّر ولم يُمسّ في البحرين التي يحيق بها خطر داعش من الداخل ومن الخارج اللصيق.
    تصاعد القلق في الوسط المجتمعي المحلي، وكما هي العادة في مثل هذا الوضع تكثر الأقاويل والشائعات، كلّها تنبئ بالخطورة القادمة إلى البحرين، ويصبح من الصعب التمييز بين الحقيقي منها أو ما يلعب على التخويفات. السلطة قابلت قلق المواطنين بغطرستها المعتادة وترفعها المعهود. منعت أول الأمر أهالي منطقة (رأس الرمان) الواقعة في قلب
    العاصمة
    المنامة، من تفتيش الداخلين إلى الجامع الرئيسي في البلدة إثر انتشار تهديد مجهول بتفجير الجامع، ومن ثمّ استدعت إمام الجامع، لتعلن بعدها على لسان رئيس الأمن العام أنه لا يحق لأحد أخذ أي دور أمني ولو على سبيل الاحتياط.

    لكن بعد تفجير الكويت، تغيّر الحال. انتشر الرعب وبات المواطنون يترقبون هجوماً قريباً، حينها اتصل رئيس الوزراء خليفة بن سلمان آل خليفة، برئيس
    مجلس إدارة
    الأوقاف الجعفرية محسن العصفور، وصدر تصريح تحدث عن تشديد الإجراءات والحماية للمواطنين في مساجدهم وحسينياتهم. لكن شيئاً من ذلك لم يحدث.

    لم تتحرك السلطة لا عبر وزارة العدل ولا وزارة الداخلية لتوفير الحماية، بل باشرت بإجراء فوقي من طرفها دون التشاور مع أصحاب الشأن المهددين بالخطر، قامت بتركيب كاميرات حرارية في مناطق حددتها مثل مسجد مؤمن، وجامع المهزع.
    الثقة
    المعدومة بين السلطة والبحرينيين الشيعة تحديداً، جعلتهم يستنكرون هذا الإجراء، فهم يعتقدون أن الكاميرات تم وضعها عليهم لا إليهم، ويرون أن السلطة التي لا تعدم طريقة لمراقبتهم والتجسس عليهم رأت في داعش فرصة مؤاتية للدخول على المناطق الخاصة بالشيعة ومراقبتها، فالكاميرات لن تحمي أحداً لكنها ستراقب. يعتقد المواطنون بأن الأمر سيتحول بهذه الطريقة إلى فرض أمر واقع لمراقبة كل المؤسسات الدينية المستهدفة بالأصل من قبل السلطة.

    السلطة البحرينية فرضت كاميرات مراقبتها على أماكن العبادة الشيعية دون أن تشركهم في القرار الذي يخصّهم ويخصّ أماكن تعبدهم. يأتي ذلك في سياق مشحون بالتوتر الداخلي والاستهداف والمراقبة والتجسس على الشعب،وفي سياق فضيحة (جاما) التي كشفت تجسس الأجهزة الأمنية البحرينية على النشطاء والحقوقيين، فكيف يثق الشعب في نية حكومة تشتري أجهزة تنصت على مواطنيها؟
    قبل حلول ذكرى وفاة الإمام علي ابن أبي طالب، وانطلاق مواكب مآتم
    العاصمة
    ، كثرت حوادث من مثل: القبض على أجانب يلبسون ملابس نساء بالقرب من مساجد شيعية، والقبض على رجل ثوبه قصير ولحيته طويلة يشتم الشيعة وسط منطقة الجفير، لا أحد يعرف بعدها شيئاً عن هؤلاء، ليخرج بعدها تصريح من
    إدارة
    الأوقاف الجعفرية يطلب من المواطنين عدم الخروج في مواكب عزائية في الشوراع بمناسبة وفاة الإمام علي، وهو طقس ديني يحرص عليه أبناء لبحرين منذ مئات السنين.

    أيضاً انعدام الثقة بين الشعب والسلطة، والتعالي الذي تصرّ عليه السلطة في تعاطيها مع الشأن العام، جعل المواطنين يستنكرون هذه الدعوة. أصر المعزون على الخروج بمواكبهم، فيما أُدخلت الشرطة وضباطها وسط
    العاصمة
    ليتواجدوا بصورة ملاصقة للمواطنين الذين أحيوا المناسبة، كما تدخلت الشرطة في خط سير موكب عزاء في محافظة المحرق. قد يبدو الأمر طبيعياً لو حدث في مكان يتوفّر على أدنى حد من الثقة بين المواطنين والسلطة، لكن ليس في وسط مشروخ بهذا القدر. فالإجراءات المتخذة يجب أن تعزز الثقة بين الطرفين، وتشعر المواطنين أنهم شركاء فيها، لكن ما حدث في البحرين هي قرارات فوقية تفرضها على الناس، وتأت في سياق حملة أمنية لم تتوقف يوماً واحداً.

    باختصار، باتت السلطة تراقب بشكل لصيق هذه المساحة التي لم تكن سابقاً تستطيع النفاذ إليها. أصبحت الداخلية تدير تحركات
    إدارة
    الأوقاف وصار باستطاعتها استدعاء مسؤولي أي مسجد أو حسينية ومحاولة التأثير عليهم باللين أو بالتهديد لكي يستجيبوا لما تطلبه وزارة الداخلية.

    وزارة الداخلية، طلبت قبل أيام أن يتطوع المواطنين لتشكيل لجان تطوع عبر وزارة الداخلية التي ستقوم بتدريبهم، الأمر الذي قرأت منه مجاميع معارضة، أن السلطة ستقوم بتجنيد عملاء لها لضرب حراك المعارضة عبر هذا المشروع.
    لا يثق الشيعة البحرينيون في أجهزة الدولة التي تنكّل بهم بشكل طائفي فاقع، لا أحد يثق أنها تعمل على حمايته أو توفير الأمن له وهي التي هدمت 37 مسجداً ومنشأة دينية لهم ونكّلت بهم وراقبتهم وسجنتهم وعذبتهم وجرّمتهم، بل يرون أنها استخدمت داعش لتعزيز نفوذها أكثر، لتتوغل في مناطقهم الحرّة، لتقتحم مساحات خصوصيتهم التي لم تصلها قبلاً، وكأنها تقول: داعش تخدمنا.





  5. #1280
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    صحيفة كويتية: بحريني منتم لداعش زود المتهمين بتفجير مسجد الإمام الصادق بالمواد المتفجرة

    10/07/2015م

    -

    كشفت صحيفة كويتية بأن الإرهابيين السعوديين اللذين ألقي القبض عليهما في الخفجي والطائف والمتورطين في تفجير مسجد الإمام الصادق، قد اعترفا بأنهما حصلا على المواد المتفجرة المستخدمة فيتصنيع الحزام الناسف من أحد المنتمين إلى تنظيم داعش في البحرين. وقالت صحيفة "الشاهد" الكويتية اليوم الخميس بأن المتهمين "أفادا بأن المواد الأولية قد دخلت إلى السعودية عبر جسر الملك فهد من البحرين، وأنهما جمعا المواد وأكملا صنع الحزام الناسف في إحدى الاستراحات بالقصيم".
    وأضافت بأن "شخصين آخرين أحدهما يمني ساعداهما في إعداد الحزام، وأنهما وضعا الحزام في مخبأ سري داخل حافظة الثلج في السيارة ووضعا فوقه المعلبات والمياه لتضليل رجال الجمارك في منفذ النويصيب ثم دخلا الكويت وقابلا عبدالرحمن صباح على الطريق، وسلماه الحزام، ومكثا يومين في الكويت لدى شقيقهما الثالث، وغادرا بعد إتمام العملية في نفس اليوم".
    وقالت "الشاهد" إنه بعد ذاك "توجه أحدهما إلى الطائف، بينما مكث الآخر في الخفجي". وتابعت بأن "المتهماين تواصلا مع قيادات من داعش في سورية بواسطة السعودي «م.ن» والكويتي «ر.ج» وعراقي وسوريين"، وفق الصحيفة.







  6. #1281
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    دعته النائب “عالية نصيف” إلى تفسير تصريحاته الأخيرة التي قال فيها"
    ان القضاء على داعش مرهون بإجراء المصالحة!".
    دولة القانون تخاطب الرئيس العراقي : ماذا تقصد بتصريحك الأخير؟ هل نتصالح مع البغدادي؟



    10/07/2015

    دعت النائب عن دولة القانون “عالية نصيف” رئيس الجمهورية فؤاد معصوم إلى تفسير تصريحاته الأخيرة التي قال فيها ان القضاء على داعش مرهون بإجراء المصالحة. وقالت نصيف في بيان نقله مكتبها الإعلامي وتلقت شبكة عراق القانون نسخة منه : ان “تصريحات معصوم التي نقلتها قناة الحرة والتي اشترط فيها القضاء على داعش بإجراء المصالحة بحاجة الى تفسير، إذ لاندري مع من نتصالح؟ مع داعش أم مع أبي بكر البغدادي أم مع بعض ضباط النظام السابق الذين لم يتقبلوا الواقع الجديد فسلكوا أسوأ السبل بدعمهم للإرهاب”. وأضافت نصيف : أن “الحديث عن المصالحة بعيد عن الواقع الأمني الذي يعيشه عموم الشعب العراقي اليوم، فأبناء المكون السني في المناطق الساخنة هربوا من بطش داعش تاركين خلفهم منازلهم وممتلكاتهم بحثاً عن الأمان بين إخوانهم الشيعة، والشيعة يحاربون الى جانب السنة ضد داعش ويقدمون قوافل الشهداء، ويمكن القول أن جميع أطياف الشعب العراقي اليوم في خندق واحد ضد الإرهاب ، فمن سيتصالح مع من؟!”. وتابعت “إذا كان السيد معصوم يعني في تصريحاته المصالحة مع من يتواجدون في الأردن وتركيا وكردستان ممن يحسبون أنفسهم قادة للسنة فهؤلاء مرفوضون من قبل الشارع السني قبل الشيعي وهم لايمثلون إلا أنفسهم”، مؤكدة ان “القضاء على داعش ليس بحاجة الى مصالحة ولن يتم إلا بمحاربة هذا التنظيم الإرهابي واقتلاعه من جذوره بعيداً عن أية حلول سياسية لا طائل منها”.







  7. #1282
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    لتوحيد الخطاب الديني، وفيما اشار الى ان هناك “ترهلا وغلوا” في الخطاب الديني بالعراق، اوضح ان الوقف يعمل على اعداد ورقة عمل جديدة تتبنى نشر الفكر الوسطي للاسلام ورفض “اي خطاب ديني متشدد”.
    الهميم يؤكد سعيه لفتح صفحة جديدة مع هيئة علماء السعودية


    10/07/2015

    اكد رئيس ديوان الوقف السُني عبداللطيف الهميم، الجمعة، سعيه الى فتح صفحة جديدة مع هيئة علماء السعودية لتوحيد الخطاب الديني، وفيما اشار الى ان هناك “ترهلا وغلوا” في الخطاب الديني بالعراق، اوضح ان الوقف يعمل على اعداد ورقة عمل جديدة تتبنى نشر الفكر الوسطي للاسلام ورفض “اي خطاب ديني متشدد”. وقال الهميم في تصريح صحفي تابعه “عراق القانون”، “قمنا بجولة تفقدية لمواقع النازحين في اربيل والسليمانية وكركوك للوقوف على الحاجة الفعلية للنازحين الذين تركوا ديارهم مجبرين ورافضين لارهاب وفكر داعش المتطرف” واضاف أن “افضل الحلول لمعالجة ملف النازحين هو اعادتهم الى ديارهم بعد تطهير تلك المناطق من قبل قوات الجيش العراقي والحشد الشعبي، لان عودتهم تساهم في انهاء معاناتهم وعلى المجتمع الدولي مساعدة العراق على اعادة اعمار المناطق التي طالها التخريب ودمار داعش صاحب الفكر الضال”. وتابع الهميم أن “الخطاب الديني بحاجة لاعادة نظر مع ما تمر به الامة الاسلامية من ظروف تجعلنا نعيد النظر بالكثير من الخطابات والافكار الموجودة في المجتمع”، لافتاً الى أن “هناك ترهلا وغلوا في الخطاب الديني في العراق، ونعمل على اعداد ورقة عمل جديدة تتبنى نشر الفكر الوسطي للاسلام ورفض اي خطاب ديني متشدد”. واعتبر الهميم أن “ما يمر به العراق يحتاج الى اعادة رسم خارطة للخطاب الديني ونبذ التطرف بكافة اشكاله”. واوضح الهميم أن “الوقف السني لديه علاقات طيبة مع الازهر الشريف والشيخ احمد الطيب، كما نسعى الى فتح صفحة جديدة مع هيئة علماء السعودية لغرض توحيد الخطاب الديني والعمل على نشر تعاليم الاسلام السمحاء التي تؤمن بقبول الاخرين والعيش المشترك بين الجميع بعيداً عن الفكر المتشدد الضال الذي يكفر كل من يخالفه”. وأكد الهميم على ان “الوقف السني يدعم الائمة والخطباء مادياً ومعنوياً، وسوف يعمل على تأهيل الخبطاء وتطوير قدراتهم”. وحذر رئيس ديوان الوقف السني عبد اللطيف الهميم، الخميس (25 حزيران 2015) من الغلو في الدين والبعد عن الوسطية، مؤكداً أن الأمة هي صاحبة الاختصاص باختيار “نظامها وأميرها”.






  8. #1283
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    ما تحاول الجزيرة أن تقوم به في الفترة الأخيرة، هو تحويل جبهة النصرة إلى "معارضة معتدلة" أو خيار على مبدأ "أفضل الأسوء" بالنسبة للإدارة الأمريكية كي يقدم لها الدعم اللوجستي المستمر، فالجزيرة لم تعد تستحي من تسمية جبهة النصرة بـ "الثوار"، ولم تعد تخجل من المجاهرة بالعلاقة ما بين الحكومة القطرية وجبهة النصرة، وعلى اعتبار أن الجبهة من ضمن التنظيمات المصنفة على إنها إرهابية، فلما لم تتم محاسبة قطر وفق للقوانين التي سنها مجلس الأمن، خاصة /2170-2178/، كما إن القانون الجنائي الدولي من المفترض أن يلزم الصحفي "أحمد المنصور" بكشف مصادره وطرق اتصاله بتنظيم جبهة النصرة، ولكن يبدو أن الموساد الإسرائيلي نفسه من يقوم برعاية "المنصور" بشكل مباشرة.لكن، ويوماً بعد آخر، تؤكد الجزيرة على إنها المنبر الرسمي لكل التيارات الجهادية، وعلى إن الحكومة القطرية باتصالاتها بالتنظيمات التكفيرية بما فيها القاعدة وطالبان وجبهة النصرة وداعش، وعلى ذلك ما السبب الذي يدفع المجتمع الدولي للصمت حيال التصرفات القطرية.


    إعلانات

    أخبار سريعة

    لاجئ سوري يصبح "محلل مالي" لأكبر شركة في السويد
    2015-07-10 11:46:12
    في حالة هي الأولى من نوعها.. وفاة شاب بداء الكلب بعد عضة كلب في دير الزور
    2015-07-10 10:37:56
    الكهرباء السورية: الطاقة الكهربائية حوالي 12 ساعة باليوم فقط
    2015-07-10 1013
    «النصرة» تأكل أولادها وتعتقل اليوم حلفاء الأمس في ريف إدلب
    2015-07-10 10:21:30
    “البنتاغون”: هناك قوات تزودنا بمعلومات عن أهداف "داعش" في سورية
    2015-07-10 10:20:44
    مقتل 17 إرهابياً مما يسمى جيش الإسلام في الغوطة الشرقية
    2015-07-10 1045
    سماحة السيد حسن نصر الله يتحدث في يوم القدس العالمي
    2015-07-10 1040
    وفاة وزير الخارجية السعودي السابق سعود الفيصل
    2015-07-09 05:53:40
    عشائر سورية لواشنطن: نريد دعمكم أيضاً
    2015-07-09 10:13:46
    بلجيكا تجلي 200 مسيحي من حلب
    2015-07-09 10:06:27

    الأكثر مشاهدة اليوم

    الضابط الذي باع حلب!
    عدد المشاهدات : 11513
    اول تهديد ايراني لتركيا.. سوريا ستتحول إلى قبر للجنود الأتراك إن فكر العثمانيون الجدد بالتدخل فيها
    عدد المشاهدات : 5805
    بالصور: جينز أبو عصام في (باب الحارة) حديث الساعة
    عدد المشاهدات : 2092
    زهران علوش يهاجم «النصرة»... ويقترح حصار الساحل أو «إنهاء وجود القرى الشيعية»
    عدد المشاهدات : 1978
    لاجئ سوري يصبح "محلل مالي" لأكبر شركة في السويد
    عدد المشاهدات : 1958

    تابعنا على تويتر




    كيف لـ مخطوف أن يكون حراً.. الجزيرة تتعرى مجددا وأحمد منصور شاذ باحتراف

    2015-07-09 برغم إن المقدم المصري «أحمد منصور»، بدء حلقة برنامجه التي حقق فيها مع العقيد الطيار السوري «علي عبود»، بتنويه على إن اللقاء أجري بموافقة الطيار السوري ودون إلزام من قبل جبهة النصرة التي تختطفه، إلا أن اللقاء لم يكن سوا تحقيق مسجل تلفزيونياً، وبطريقة تفتقر إلى أبسط أدوات المهنية التي يحتاجها الصحفي ليكون محايداً، وعلى إن الجزيرة لم تكن إلا ممثلة لقطر وراعية للإرهاب، فمن الطبيعي أن يقرأ الخطاب الطائفي للإخواني «أحمد منصور»، الذي يعتبر نفسه صحفياً وفق مفاهيم الإخوان لهذه المهنة، ومحاولا -المنصور- أن يصور الجيش السوري على إنه جيش "قاتل" على الرغم من إن قطر نفسها تعرف إنها تكذب، لكن المثل الشعبي يقول" إن لم تستح فأفعل ما شئت"، ليكون الإخونجي أحمد منصور الأكثر احترافية في الشذوذ عن أخلاق الصحافة.

    اللقاء الذي بدء بالسؤال عن الاسم والرتبة والمهمة، كان تحقيقاً مخابراتياً من قبل المنصور لتقديم معلومات علنية لكل الميليشيات المسلحة حول المطارات السورية، وكأن المنصور ضابط موساد إسرائيلي، ويحاول أن يصل إلى المعلومات التي بحوزة الطيار السوري حول سلاح الجو السوري، ولم يكن المنصور في تحقيقه مع المنصور إلا ناطقاً رسمياً باسم جبهة النصرة، وليس غريباً على هذا الرجل، لكن كيف لمخطوف مهدد بالموت في كل لحظة أن يكون حراً في اختيار إجاباته، وهل يتوقع عاقل أن يقول علي عبود إن جبهة النصرة تنظيم إرهابي، أو أن يقول على سبيل المثال " لم نقصف مدنيين"، والسؤال الأهم الآن، أن الطيار السوري المخطوف أجاب على الكثير من الأسئلة التي وجهت إليه بطريقة لم ترضي أحمد منصور الذي حاول استفزازه كثيراً بجمل من قبيل "أنت طيار من 25 سنة وعلوي ولا تعرف، أو لم ترى، أو مازالت مجرد طيار.."، لكن العبود كان وطنياً، ومهنياً على الأقل، حينما رد عليه في كثير من المواقع بصورة لا ترضي داعمي الإرهاب، والسؤال اليوم، يقول، ما هو مصير الطيار المخطوف بعد اللقاء..؟، ألم يتعرض للتعنيف من قبل "معتدلي النصرة"، لأنه لم يجب كما كان مقررا أن يجيب.ما يوضح أن الطيار السوري كان مجبراً على إجابات محددة هو التركيز على أسئلة حول "العقيدة القتالية" للجيش السوري في محاولة لتصوير هذه العقيدة على إنها مبنية على الأساس الطائفي، مع إن الجواب البسيط يأتي من وجود مختلف أبناء الشعب السوري في خطوط القتال، وإذا ما كان القتال طائفياً، بمعنى أنها حرباً بين "السنة والشيعة" كما تجهد
    وسائل الإعلام
    الخليجي لتصوير هذه الحرب على إنها صراع طائفي، فما هو رد الجزيرة فيما لو سألت عن السبب الذي يدفع أهالي مدينتي "الحسكة – السويداء"، في قتالهما للميليشيات المسلحة، على الرغم من "التباين الطائفي" بين المدينتين، لكن الانتماء الوطني لأبناء هذه المحافظتين أكبر من الانتماء الطائفي.

    في مسألة ثانية، ركز المنصور على سؤال حول أحد القادة الميدانيين السوريين، وهو العقيد "سهيل الحسن"، والغريب أن يركز على محاولة نشر المعلومات الميدانية حول تحركات مجموعة هذا العقيد الذي يشكل اسمه لدى "جبهة النصرة" عامل خوف تبعاً للانجازات التي حققها، كما إن المنصور في جزئية من "تحقيقه" مع العقيد الأسير، كان يركز على قضية "البراميل المتفجرة"، وعلى استخدام "غاز الكلور"، ولم يضع المذيع الإخواني، في حساباته كل ما قدمته الحكومة السورية عن هذه النقطة تحديداً للأمم المتحدة، ولم يضع المنصور في حساباته إن الأمم المتحدة ومجلس الأمن لو لم تكن قاطعة بأن الدولة السورية لا تستخدم غاز الكلور، لتحولت إلى أزمة تتدخل بها بالدرجة الأولى الولايات المتحدة الأمريكية كرأس حربا، في مواجهة الدولة السورية، ولكن "صحافة الإخوان" المسلمين المبنية أساساً على فكرة تكفير الآخر، ومحاولة توجيه المجتمع السوري إلى فكرة واحدة فقط، هي أن الصراع في سوريا هو صراع بين طائفتين، بشكل أساسي.

    المعلومات التي حاول المنصور أن يصل إليها، أو حاول أن يصدرها «المنصور»، عن الدولة السورية، بأنها تستقدم طيارين ومقاتلين من "روسيا وإيران"، لم تكن إلا محاولة فاشلة من المذيع الإخواني لتوجيه المجتمع الدولي إلى نقطة مفادها أن الدولة السورية من دون حلفائها ستكون ضعيفة، وغير قادرة على المواجهة، ولكن أجوبة الطيار الأسير كانت برغم اضطرابها غير قادرة على إعطاء معلومة حقيقة عن الجيش السوري، فليس من المعقول أن يكون الجيش السوري قد فقد 90 بالمئة من طائراته خلال الحرب، مع إن عودة بسيطة إلى أرشيف الحرب على سوريا والكشف عن كل الحالات التي ادعت فيها الميليشيات إسقاط الطائرات السورية أو تلك التي أكدتها الحكومة السورية، لتبين إن عددها قليل جداً، ولا يمكن أن يكون مؤثراً على قدرات جيش مثل الجيش السوري، ثم لماذا كل التركيز من قبل المنصور على سؤال: من يقوم بتجهيز ما أسماه المتفجرات، محاولا أن يدفع العبود إلى أن يلصق هذه البراميل بالخبراء الإيرانيين، لكن الجواب جاء مغايراً تماماً، بأن أي ضابط اختصاص من سلاح الكيمياء في الجيش السوري قادر على تحضير هكذا برميل فيما لو وجد، كما إن العبود الذي من الواضح إنه كان في جلسة تحقيق لا في جلسة حوارية، أصر على إن التقسيم الطائفي غير موجود ضمن الجيش السوري، وإن الطياريين من «السنة»، يقمون ببمارسة مهامهم القتالية ضد أماكن وجود التنظيمات الإرهابية.

    ما تحاول الجزيرة أن تقوم به في الفترة الأخيرة، هو تحويل جبهة النصرة إلى "معارضة معتدلة" أو خيار على مبدأ "أفضل الأسوء" بالنسبة للإدارة الأمريكية كي يقدم لها الدعم اللوجستي المستمر، فالجزيرة لم تعد تستحي من تسمية جبهة النصرة بـ "الثوار"، ولم تعد تخجل من المجاهرة بالعلاقة ما بين الحكومة القطرية وجبهة النصرة، وعلى اعتبار أن الجبهة من ضمن التنظيمات المصنفة على إنها إرهابية، فلما لم تتم محاسبة قطر وفق للقوانين التي سنها مجلس الأمن، خاصة /2170-2178/، كما إن القانون الجنائي الدولي من المفترض أن يلزم الصحفي "أحمد المنصور" بكشف مصادره وطرق اتصاله بتنظيم جبهة النصرة، ولكن يبدو أن الموساد الإسرائيلي نفسه من يقوم برعاية "المنصور" بشكل مباشرة.لكن، ويوماً بعد آخر، تؤكد الجزيرة على إنها المنبر الرسمي لكل التيارات الجهادية، وعلى إن الحكومة القطرية باتصالاتها بالتنظيمات التكفيرية بما فيها القاعدة وطالبان وجبهة النصرة وداعش، وعلى ذلك ما السبب الذي يدفع المجتمع الدولي للصمت حيال التصرفات القطرية.






  9. #1284
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    تقرير استخباراتي أسترالي يحذر من تقرب طيارين مدنيين إندونيسيين من "داعش"

    11.07.2015




    أصدرت الشرطة الفدرالية الأسترالية الأربعاء 8 يوليو/تموز تقريرا استخباراتيا نشرهموقع "انترسيبت" قال إن طيارين إندونيسيين يشكلان تهديدا أمنيا بعد تأثرهما بتنظيم "الدولة الإسلامية".
    وأعربت السلطات الأسترالية عن اعتقادها بأن طيارين إندونيسيين يشكلان تهديدا أمنيا بعد أن قادهما تنظيم "داعش" إلى التطرف، بحسب وثيقة استخباراتية مسربة حصل عليهاموقع تحقيقات استقصائية.
    ورغم وجود وثائق وأدلة ملموسة تفيد ذلك إلا أن المسؤولين رفضوا تأكيد ذلك.
    وجاء في تقرير استخبارات الشرطة الفدرالية الأسترالية أن الطيارين هما على الأرجح موظفان فيشركة "إيراسيا" وبريميار" قد لفتا الانتباه على صفحتيهما على فيسبوك حيث أعرب الطيارين عن دعمهما لـ"داعش".
    كما أضاف التقرير أنه بعد مراجعة محتوى صحفتي الطيارين على الموقع الاجتماعي "فيسبوك"، خلص إلى أن هذين الشخصين تأثرا على الأرجح بعناصر متطرفة، على الأقل منالإنترنت مؤكدا أنه نتيجة لذلك فإن الطرفان يشكلان تهديدا أمنيا.
    ولم تعلق الشرطة الفدرالية بشأن صحة الوثيقة التي تحمل عنوان "التعرف على طيارين اندونيسيين بمعتقدات متطرفة محتملة" بتاريخ 18 مارس 2015، حيث شددت الشرطة الفدرالية الأسترالية أنها لا تعلق على الشؤون الاستخباراتية.
    وقال موقع أنترسيبت إن الطيار الذي يعمل في "إيراسيا" ويدعى رضوان أوغستين تخرج من أكاديمية الشركة في 2010 ويعمل على خطوط دولية من بينها هونج كونج وسنغافورة، مضيفا أن التغيير بدا واضحا على الطيار من خلال نشر مواد تظهر تأييده لتنظيم "داعش" في شهر سبتمبر/أيلول من العام الماضي.






  10. #1285
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي






  11. #1286
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    أمين عام حزب الله يرى أن على البحرين بدء حوار مع المعارضة لصد تهديدات "داعش"

    10/07/2015م -




    انتقد أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله (الجمعة ١٠ يوليو/ تموز ٢٠١٥) النظام البحريني لمحاولته استغلال تهديدات تنظيم داعش لمزيد من الهيمنة والقمع بدلا من الدعوة لحوار وطني لمواجهة تهديدات التنظيم المتنامية.
    وفي كلمة له بمناسبة يوم القدس العالمي، واستغرب نصر الله عدم استفادة النظام من تلك التهديدات في دعوة الناس في البحرين إلى التلاقي والحوار والاحتضان والتعطي معهم أخويا وأبويا وإنسانيا ويطلق سراح علمائهم ورموزهم وقادتهم من السجون، حسب تعبيره.
    وأضاف "بدلا من أن يقول لهم يا شعبنا ويا أهلنا ويا معارضة: البلد فيخطر التهديد يتوجه إلينا جميعا، تفضلوا لحوار وطني وصفحة جديدة ونلغي الأحكام الظالمة الجائرة التي صدرت بحق رموز وقيادات المعارضة السلمية وآخرها الأخ الشيخ علي سلمان أمين عام الوفاق الشيخ علي سلمان، لكن النظام لم يفعل ذلك".
    وتابع "بل على العكس، أتى ليستفيد من تهديدات داعش لمزيد من الهيمنة والقمع والتسلط الأمني ومصادرة الحريات لكن كل ذلك لن ينفع لأن الشعب البحريني يواصل حراكه السلمي".
    ورأى أن خروج الشعب البحريني "اليوم للطرقات لقضية تعني الأمة هو خير دليل على وعية والتزامه العقائدي والسياسي".






  12. #1287
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    12 يوليو 2015

    "ستعطيهم السفارات التركية وثائق اثبات شخصية على أنهم أتراك".

    الصين تتهم تركيا باستخدام الويغور كوقود لـ"داعش".. كيف؟

    قال مسؤول صيني كبير إن بعض الويغور الذين يعيشون في إقليم شينجيانغ بالصين يحصلون على وثائق هوية تركية من دبلوماسيين أتراك في جنوب شرق آسيا ثم ينقلون إلى تركيا حيث يباعون للقتال لصالح جماعات مسلحة مثل جماعة "داعش" الارهابية.
    وتقول بكين بحسب
    موقع ميدل ايست اونلاين: إن أبناء أقلية الويغور الناطقة بالتركية مواطنون صينيون في المقام الأول وإن الويغور الذين يهربون من الصين يجب أن يعادوا إلى موطنهم في الإقليم الواقع بأقصى غرب البلاد على الحدود مع آسيا الوسطى.
    وقال تونغ بيشان
    رئيس قسم البحث الجنائي في وزارة الأمن العام الصينية أمام مجموعة صغيرة من الصحفيين في بكين السبت: "ستعطيهم السفارات التركية وثائق اثبات شخصية. من الواضح أنهم صينيون لكنهم سيعطونهم وثائق على أنهم أتراك".
    ومن المرجح أن يؤجج الاتهام غضب أنقرة التي تشعر بالقلق لعودة أكثر من مئة من الويغور من تايلاند إلى الصين الأسبوع الماضي.
    ويعتبر بعض الأتراك أنهم يشتركون مع "أشقائهم" الويغور في التراث الثقافي والديني.
    وسافر المئات وربما الآلاف من الويغور سرا إلى تركيا عبر جنوب شرق آسيا للفرار من الاضطرابات في شينجيانغ. ويعيش نحو 20
    مليون مسلم في الصين ولا يمثل الويغور سوى نسبة منهم.
    وقال تونغ إن مئات الويغور حصلوا على وثائق من دبلوماسيين أتراك خاصة في كوالالمبور ثم سمح لهم بالسفر إلى تركيا.
    وأضاف، "هناك تنافس عليهم. البعض يرسل إلى العراق وآخرون يرسلون إلى سوريا. الجماعات الإرهابية هناك بحاجة إلى أشخاص. تدفع الجماعات الإرهابية ألفي
    دولار على الأقل نظير كل شخص. فهذه هي طريقتهم للتجنيد بعد غسل ادمغتهم وينقلونهم الى جبهة القتال. كي يستخدمون كوقود".
    واوضح تونغ، أنه جرت إعادة مجموعات عديدة من الويغور إلى الصين هذا العام من جنوب شرق آسيا وبينهم 109 أشخاص أعيدوا من تايلاند الأسبوع الماضي.
    وأثارت الترحيلات احتجاجات أحيانا تكون عنيفة في تركيا حيث يعيش عدد كبير من الويغور في الشتات.





  13. #1288
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    "داعش"، التي نراها اليوم والتي أتت نتيجة لاقتراح بريجنسكي في الثمانينات لإرسال المسلمين إلى المدارس الدينية لصناعة التطرف ، ترسم طريق الفوضى للتخلص من الرئيس الأسد، وحصار إيران وروسيا، وضرب خطوط الغاز الروسية ... ما جرى في الإكوادور والأوروغواي والمكسيك منذ نصف قرن بالتعاون مع مجموعات الجريمة المنظمة وتجار المخدرات لنشر الفوضى والسيطرة الأمنية والاقتصادية على الحكومات.. يحدث الآن في سوريا والعراق ومصر. من تحضير لفرق الموت والاغتيال والقتل الجماعي تحت رعاية أمنية مباشرة من المخابرات الأميركية وعبر وكلاء إقليميين يشرفون على تدفق المسلحين وتأمين الأسلحة وأخيرًا الاعتراف بالتدريب والتمويل. وما تسرب من خلال وثائق "ويكيليكس" والمعلومات التي تحدث عنها الاستخبارتي الأميركي أدوارد سنودن، الذي أصبح ملاحقًا لأنّه كشف الحقيقة، ليس إلا حلقة في إدارة الحرب التي تشنها الولايات المتحدة على سوريا ومصر اليوم كما أدارتها في أميركا الجنوبية منذ نصف قرن وفشلت.



    داعش خارج سيطرة المخابرات الاميركية... ما هو الهدف القادم؟

    2015-07-12

    وثيقة مسربة تابعة لوكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، يعود تاريخها إلى آب 2012، كشفت عن دور الولايات المتحدة وحلفائها في خلق "داعش" للقضاء على الرئيس السوري بشار الأسد.

    لماذا تسربت هذه الوثيقة؟ وهل من الممكن تسريب الوثائق الأمريكية السرية بهذه البساطة؟ أم أنّ الأمر مقصود؟ هل معركة هيلاري كلينتون، والتي كانت وزيرة الخارجية الأمريكية في آب 2012، للانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة هي الهدف، خاصة وقد أشارت في كتابها الأخير الخيارات الصعبة " إلى العلاقة بين "داعش" والسياسة الأميركية الجديدة في الشرق الاوسط؟

    منظمة "Judicial Watch"، نشرت مجموعة من الوثائق التابعة لوزارة الدفاع الأميركية بعد أن رُفعت صفة السرية عنها نتيجة دعوى قضائية رفعتها المنظمة ضدّ الحكومة الأميركية. وكانت الدعوى ومعظم الوثائق تتعلق بأحداث بنغازي عام 2012، لكن إحدى الوثائق تتضمن معلومات مقلقة للغاية متعلقة بالوضع في سوريا والعراق.

    وقد أعلن رئيس المخابرات المركزية جون برينان خلال لقاء مع قناة "CBS"، أن المخابرات الأمريكية كانت تملك بيانات عن نمو إمكانيات جماعة "الدولة الإسلامية" المتطرفة القتالية. يقول برينان:"كانت هناك كمية كافية من المعلومات الاستخباراتية حول نمو قدرات تنظيم "الدولة الإسلامية" والقضايا التي تحيط بالحكومة العراقية والتوتر في العلاقات الطائفية، ما قد يؤدي إلى تفاقم العديد من هذه القضايا".

    و في فيديـو مسرب وخطير جدًا لرئيسوكالة المخابرات الأمريكيــة CIA السابق "جيمـس وولسـي" في العام 2006 يقول: "سنصنع لهــم إسلامــًا يناسبنــا، ثــم نجعلهم يقومون بالثــورات، ثــم ينقسمون علــى بعـض وتُخلق النعرات والعصبيات. ومــن بعدها قادمــون للزحف وسوف ننتصــر". هذه هي الأسباب الحقيقية للفوضى التي نعيشها اليوم في تونس و مصر وسوريا وليبيا والعراق واليمن وتصفية الحسابات مع الكويت والسعودية.

    "داعش" ترسم طريق الفوضى كما جرى في "الاكوادور" من تحضير لفرق الموت والاغتيال والقتل الجماعي تحت رعاية أمنية مباشرة من المخابرات الأميركية وعبر وكلاء إقليميين يشرفون على تدفق المسلحين وتأمين الأسلحة وأخيرًا الاعتراف بالتدريب والتمويل. وما تسرب من خلال وثائق "ويكيليكس" والمعلومات التي تحدث عنها الاستخبارتي الأميركي أدوارد سنودن، الذي أصبح ملاحقًا لأنّه كشف الحقيقة، ليس إلا حلقة فيإدارة الحرب التي تشنها الولايات المتحدة على سوريا ومصر اليوم كما أدارتها في أميركا الجنوبية منذ نصف قرن وفشلت.

    "داعش" كانت فرصة ثمينة للتخلص من الرئيس الأسد، وحصار إيران وروسيا، وضرب خطوط الغاز الروسية. هذا الهدف كان مشتركًا بين (إسرائيل) والسعودية. والملفت للنظر هو مقدار السخرية من مصطلح المعارضة المعتدلة، الذي روجت له الإدارة الأمريكية، والذي يتجلى بحقيقته، "داعش"، التي نراها اليوم والتي أتت نتيجة لاقتراح بريجنسكي في الثمانينات لإرسال المسلمين إلى المدارس الدينية لصناعة التطرف الذي لا يزال يستعمل حتى الآن وظهر في نموذج "داعش". وأعتقد أن التاريخ بدأ يكشف أسرار المخابرات الأميركية، وما تم تنظيمه وإدارته في الإكوادور، وقد وثقه العميل السابق للوكالة فيليب اجي Philip Agee في كتابه " من داخل الشركة، "يوميات المخابرات الأميركية"“Inside the Company: CIA Diary” والذي يوثقالعمليات السرية والاغتيالات التي قامت بتنفذها الوكالة في الإكوادور والأوروغواي والمكسيك بالتعاون مع مجموعات الجريمة المنظمة وتجار المخدرات لنشر الفوضى والسيطرة الأمنية والاقتصادية على الحكومات.. ما جرى في الإكوادور منذ نصف قرن، يحدث الآن في سوريا والعراق ومصر.







  14. #1289
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    إن الابتزاز السياسي بمساكنة الإرهاب أو محاولة فرض حلول سياسية بالنوم مع الإرهاب مهما تعددت أسماؤه وتنوعت أجنداته أصبحت محاولات طائشة وخطرة. ومصيرها الفشل وإن حققت بعض المكاسب الظرفية بفعل المعايير السياسية المزدوجة التي تسعى واشنطن من خلالها إلى خلق بؤر ساخنة لحروب بالوكالة تنفذها دول ضالعة بدعم الإرهاب وأجنداته التدميرية في سورية كفرنسا وبريطانيا وتحريك النازية الجديدة في أوكرانيا، أو التحريض المصلحي والمغامر الذي يقوم به السفاح أردوغان ضد الصين في محاولة لاستعادة هيبته السياسية بعد انتخابات السابع من حزيران، وما أكدته مواقف الشعب التركي ضد سياساته الإجرامية التي تحتضن وتدعم الإرهاب في سورية ميدانياً ولوجستياً، أو بتغذية العدوان السعودي على اليمن بتناغم علني مع الكيان الصهيوني.



    ازدواجية واشنطن مع الإرهاب.. رهان أم إستراتيجية…؟!

    2015-07-12



    يتأكد بوضوح لأي مراقب. أن رهان واشنطن في عهد الرئيس أوباما على سياسة مزدوجةالمعايير بين مساكنة الإرهاب في مكان، مثل أوكرانيا والعراق ومناطق أخرى عربية وغير عربية. والنوم معه في مكان آخر مثل سورية، يأتي في سياق إستراتيجية أميركية يشكل إنتاج الإرهاب والرهان عليه أحد الأدوات القذرة الأبرز لتحقيق أهداف إستراتيجية لا تقتصر على كسب معركة في ميدانها فحسب، بل تشمل الخطة العامة لكسب الحرب، وذلك بعد الاضطراب الخطر في المشهد السياسي الدولي الذي أسفرت عنه سياسات بوش الابن منذ إعلانه قانون «باتريوت أكت» في أعقاب أحداث 11 أيلول الملتبسة والمشبوهة. الذي استباح بموجبه المبادئ والمواثيق الدولية.
    ولقد أكدت الوقائع والمعطيات التي تتدحرج في غير اتجاه أن أوباما لم يخرج عن إستراتيجية ذلك القانون سيئ الذكر، بل استخدام الإرهاب سيئ السمعة والصيت بعد إنتاجه وتصديره إلى مناطق عدة، شكلت سورية نقطة الاستهداف المركز بتغطية سياسية وإعلامية مزدوجةالمعايير حتى إن ما جرى الترويج له من سوء تقدير وتخبط سياسي لم يشكل في لحظة خروجاً عن الاستراتيجية المعدة التي اعتراها فشل وإحباط في بلدان ما سمي بالربيع العربي الدامي. بقدر ما كان محاولة من أجل لملمة خيوط المؤامرة وتجميع أدواتها التنفيذية قبل انفلاتها غير المحمود أميركياً والذي يعود لسببين:
    1- إن المنتج الأميركي من الإرهاب، ليس بصناعة مكفولة ضد التمدد والتمرد. بل تأكد أنه سرعان ما يلدغ صاحبه، وبات عبئاً مقلقاً بالنسبة للاستراتيجية الأميركية في المنطقة ولاسيما بعد أن اتسعت رقعة ارتداداته التدميرية لتصيب دولاً في أوروبا الحليفة وبعض مناطقالنفوذ الأميركي من بلدان عربية وإقليمية وبروز حسابات خاصة بكل طرف من حلف أوباما الإرهابي.
    2- إن نقاشات أعضاء الكونغرس الأميركي من ديمقراطيين وجمهوريين عكست دفاعاً انتخابياً لكل من موقعه، عن الاستراتيجية الأميركية وقدشكل المنتج الأميركي للإرهاب وأدواره المطلوبة مرحلياً ولاحقاً محور هذه النقاشات التي رسم خطوطها العريضة مقولة صهيونية حددتها «إيباك» وهي «نحن نفضل أن نكون أقوياء وعرضة للانتقاد، من أن نكون ضعفاء وغير محترفين»، الأمر الذي حذر من مخاطره الوزير الروسي لافروف مؤكداً «إن مكافحة داعش وغيره من التنظيمات الإرهابية، يجب أن تتم من دون معايير مزدوجة»، كذلك أدان قادة دول «بريكس» كقوة ذات ثقل سياسي واقتصادي في المشهد الدولي الراهن أعمال العنف الوحشية التي يرتكبها داعش والتنظيمات الإرهابية الأخرى في سورية والعراق والمنطقة. وشددوا في بيانهم الختامي لاجتماعهم في أوفا الروسية على أن حل الأزمة في سورية سياسي وعلى ضرورة احترام خصوصية الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.
    وعليه، يمكن القول إن الابتزاز السياسي بمساكنة الإرهاب أو محاولة فرض حلول سياسية بالنوم مع الإرهاب مهما تعددت أسماؤه وتنوعت أجنداته أصبحت محاولات طائشة وخطرة. ومصيرها الفشل وإن حققت بعض المكاسب الظرفية بفعلالمعايير السياسية المزدوجة التي تسعى واشنطن من خلالها إلى خلق بؤر ساخنة لحروب بالوكالة تنفذها دول ضالعة بدعم الإرهاب وأجنداته التدميرية في سورية كفرنسا وبريطانيا وتحريك النازية الجديدة في أوكرانيا، أو التحريض المصلحي والمغامر الذي يقوم به السفاح أردوغان ضد الصين في محاولة لاستعادة هيبته السياسية بعد انتخابات السابع من حزيران، وما أكدته مواقف الشعب التركي ضد سياساته الإجرامية التي تحتضن وتدعم الإرهاب في سورية ميدانياً ولوجستياً، أو بتغذية العدوان السعودي على اليمن بتناغم علني مع الكيان الصهيوني.
    ثم، إذا أخذنا بالاعتبار الدور الصهيوني الذي تقوم به واشنطن وحلفاؤها في مفاوضات الساعات الأخيرة بشأن الملف النووي الإيراني ومحاولة الابتزاز فيه ما أمكن قبل التوقيع المفترض على صيغته النهائية. فإن السؤال الذي يطرح نفسه من جديد، هل إن ازدواجية المعايير كسياسة تعتمدها واشنطن بتعاملها مع إرهاب داعش والنصرة ومشتقاتهما الإرهابية الأخرى، هي محض رهان في فراغ تقدم على تبنيه وحمل تبعاته القذرة والدامية، دولة عظمى مثل أميركا، أم إنه فعلاً أداة قذرة لتنفيذ إستراتيجية من ذات الطبيعة. وليس مفاجئاً أو غريباً أن تتناقض مع ما جرى الاتفاق عليه هاتفياً بين الرئيسين بوتين وأوباما، أو الاحتيال ومحاولة الابتزاز السياسي فيه، أفلا يشي هذا السلوك الأميركي المخادع، بأنه يعكس سياسة تسعى إلى تدمير سورية بغية إحداث خلل إستراتيجي في ميزان الصمود والقوة يفسح في المجال لابتلاع فلسطين لحساب الكيان الصهيوني وأجندته التلمودية، بالتعويل على الجهد الأميركي بما فيه الرهان على الإرهاب لسنوات قادمة كما يعلن أوباما.
    ولعل احتمالاً غير مرجح، ومتناقض، أن يكون أوباما مضطراً للبحث عن مخارج في ضوء التغيرات السياسية والميدانية والاقتصادية التي يعيشها العالم واقعاً.
    ولا شك أن بيان دمشق للمشاركين في يوم القدس العالمي أكد أن البوصلة السورية بقيادة الرئيس بشار الأسد هي فلسطين والجولان، وأن الحرب على الإرهاب ودحره والتصدي لمخططات منتجيه والمراهنين عليه، هو قرار استراتيجي، يضع مقدمات موضوعية لتحقيق النصر في السياسة والميدان، ولم يعد خافياً أن الفرق شاسع بين من يرسم استراتيجيات على الورق ومن يكتب بدماء الأبطال المفردات الوطنية لسورية المتجددة كما يريدها السوريون. وإذا كان المراهنون يعلقون رهاناتهم البائسة على المنتجات الإرهابية لمركزي موك في الأردن وموم في تركيا اللذين يديران الإرهاب على سورية فإن الوقائع تؤكد سقوط رهاناتهم ولن يحصدوا سوى الخيبة والهزيمة أمام عاصفة الإرادة الوطنية للسوريين.







  15. #1290
    تاريخ التسجيل
    Feb 2003
    المشاركات
    29,593

    افتراضي

    13 يوليو 2015 -

    الامارات تنفذ حكم الاعدام بحق "شبح الريم"



    تنفيذ حكم الاعدام بحق متهمة بقتل اميركية في دبي

    نفذت السلطات الاماراتية فجر الاثنين، حكم الاعدام بحق امارتية بعد إدانتها بقتل مدرسة اميركية طعناً لغرض ارهابي.
    وقالتوكالةانباء الامارات: ان المحكمة أدانت آلاء الهاشمي في قضية قتل مدرسة اميركية بمركز للتسوق في ابوظبي مطلع كانون الاول/ديسمبر اضافة الى محاولتها تفجير قنبلة أمام شقة طبيب اميركي من أصل مصري.
    كما وجهت المحكمة للهاشمي تهمة ترويج افكار جماعات ارهابية بقصد الإضرار بهيبة الدولة وتقديم اموال لتنظيم إرهابي وتم تنفيذ حكم الإعدام بعد مصادقةرئسالدولة الشيخ خليفة بن زايد ال نهيان.
    وكانت قضية "شبح الريم" قد اثارات ضجة كبيرة في الامارات التي يعيش فيها غالبية كبرى من الوافدين الاجانب.
    وسميت الهاشمي بـ"شبح الريم" بسبب المقتطفات المصورة التي انتشرت بعد الجريمة وتظهر قاتلة منقبة تتنقل من مكان الى آخر دون ان يظهر وجهها، وايضا نسبة الى جزيرة الريم التي يقع فيها المركز التجاري التي نفذت فيها الهاشمي جريمتها.
    والهجمات التي تستهدف الغربيين نادرة في الإمارات لكن المخاوف تتزايد بعد سلسلة هجمات شنها ارهابيون في دول خليجية اخرى بينها السعودية والكويت.





صفحة 86 من 126 الأولىالأولى ... 3676848586878896 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني