الى متى والشيعة في العراق لا تستغل الفرص بل والاسوا من ذلك يكونون العوبة بيد الغير
اقول قولي هذا بعد احداث مدينة النجف الاشرف
و لاكن اكثر وضوحا فاني لم ولن اكون من مؤيدي
مقتدى الصدر ولكن الحقيقة انه كان بالامكان احتواء
هذا الرجل من قبل الساسة الشيعة وجعله القوة الضاربة للارهاب الارهابيين.لقد فعلها السنة وكونوا لهم قوى ضاربة متمثلة في الزرقاوي و غيره اما الشيعة فاقولها وبكل اسف قد ضربت عليهم الذلة والمسكنة، يغنون على ما يسمى بالوحدة الوطنية وان تولى عليهم سني. فهل للشيعة في العراق من يقظة وواغتنام فرص وتفكير بعيد ولو قليلا.