النتائج 1 إلى 12 من 12

الموضوع: رمضانيات

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي رمضانيات

    يا محوّل الحول والاحوال ، حوّل حالنا إلى أحسن الحال......








  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي


  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي


  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي


  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    قيمة شهر رمضان:
    شهر رمضان هو الخزان الروحي والاجتماعي والإنساني الذي يفيض بركة ورحمة وإنسانية، حيث يتساوى الناس جميعهم في رحلة زادهم إلى الله، لأننا بحاجة دائمة إلى هذا الزاد، وهو التقوى والدعاء والرحمة والصلاة وقبول الصيام.



  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي

    الصَّوم ودوره في تزكية النَّفس
    تحقيق :فاطمة خشّاب درويش
    يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز في سورة الشَّمس: {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا}(الشَّمس: 7 ـ 10).
    يعتبر شهر رمضان المبارك فرصةً حقيقيَّةً لتزكية النَّفس وتهذيبها من كلِّ الشَّوائب والأضغان الَّتي تتعزَّز في النَّفس الإنسانيَّة على مدى سنة كاملة. يصوم المسلم في شهر رمضان، فيتجدَّد إيمانه مع إحساسه بالعطش والجوع، فتسمو الرّوح عن المادّيات، لأنَّ الامتناع عن المباح، يساعد بلا شكٍّ على محاربة أهواء النَّفس وعدم ارتكاب المحرَّمات، فتنعكس حالة الصّيام المادّي على منظومة حركة الإنسان الحياتيَّة في أفعاله وأقواله وسلوكه وتعامله بشكل عامّ.
    كيف يساهم الصِّيام في تزكية النَّفس وتربيتها؟ وكيف نرتقي من الصّيام المادّيّ إلى الصّيام الرّوحيّ؟ وما هي أبرز الأمور الَّتي تساعد على تحقيق الهدف الأسمى من الصِّيام، ألا وهو التَّقوى، كما جاء في القرآن الكريم: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(البقرة: 183(.
    http://arabic.bayynat.org.lb/TahkikPage.aspx?id=17447

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Jul 2004
    الدولة
    هناك
    المشاركات
    28,205

    افتراضي


ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني