النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2003
    الدولة
    طائر لا أرتضي الأرض مسكنا
    المشاركات
    4,759

    افتراضي تقرير :علاوي يجري محادثات مع المقاتلين بشأن عرض العفو

    تقرير :علاوي يجري محادثات مع المقاتلين بشأن عرض العفو

    Mon August 30, 2004 4:43 AM GMT+03:00
    واشنطن (رويترز) - قالت صحيفة واشنطن بوست ان رئيس الوزراء العراقي المؤقت اياد علاوي عقد اجتماعات خاصة مع المقاتلين العراقيين في محاولة لاقناعهم بقبول عرض العفو الذي قدمته الحكومة.

    وأضافت الصحيفة على موقعها على الانترنت ان علاوي أوضح ان الاجتماعات مع ممثلي الجماعات المقاتلة من مدن الفلوجة والرمادي وسامراء بدأت بعد فترة وجيزة من توليه السلطة في يونيو حزيران ولكنها لم تصل بعد الى أي ترتيبات.

    وتنشر الصحيفة هذا المقال في طبعتها الصادرة يوم الاثنين .

    ونقلت الصحيفة عن علاوي قوله في مقابلة مع مراسلي الصحف الاجنبية في بغداد يوم الاحد "انني اجتمع معهم. الفلوجة والرمادي .انني اتحدث مع الناس هناك ونحن نصل اليهم والى القبائل والرجال الذين كانوا في (الأجهزة)العسكرية والامنية."

    وأضاف ان أحدث محاولة لابلاغ رسالته الى المقاتلين جاءت يوم السبت في اجتماع مع وفد من كبار الممثلين من سامراء.

    وقالت صحيفة واشنطن بوست انه حتى اذا لم يستطع اقناع المقاتلين بتغيير موقفهم فان علاوي يرى انه حقق بعض التقدم.

    ونقلت عنه قوله ان بعض الممثلين "يغيرون موقفهم..ويأخذون العفو على محمل الجد."

    ونقلت عنه ايضا قوله ان هذه الاجتماعات ليست جلسات مفاوضات وانما تمثل فرصة بالنسبة له لشرح عرض العفو للمتشككين .

    وفي وقت سابق من الشهر الجاري أعلن علاوي عفوا عن المتمردين العراقيين الذين ارتكبوا"جرائم بسيطة" مثل حيازة أسلحة ومتفجرات أو من كان ينوي المشاركة في هجمات.

    وقال علاوي في المقابلة"انني اجتمع معهم وأبلغهم ان شيئا واحدا يفعلوه الا وهو احترام القانون وسيادة القانون .اذا كنتم تريدون استخدام العنف سنواجهكم بشكل عنيف وسنقمعكم وسنجعلكم تمثلون أمام العدالة."

    وأضاف علاوي انه طرح"سؤالا بسيطا حقيقة" على الممثلين الكبار من سامراء "قولوا لنا ما الذي تريدونه. ابلغونا على وجه الدقة."

    واوضح علاوي انه قال لهذه المجموعة التي كانت تضم 11 شخصا "اذا كنتم تريدون مالا فانتظروا وستجدون وظائف وتبدأون في كسب المال. الدورة الاقتصادية ستبدأ . اذا كنتم تريدون ان تحكموا هذا البلد فانتظروا الانتخابات .. حسنااذا كنتم تريدون اخراج الامريكيين فأفعلوا ذلك ولكن احصلوا على اجماع الناس بطريقة ملائمة وليس باجبارهم."

    وأشارت الصحيفة الى ان علاوي لم يحدد هوية الاشخاص الذين التقى بهم . ووصفهم بانهم ليسوا"المجرمين العتاة" ولكنهم"أناس على الهامش خاب أملهم ."


    http://www.reuters.com/locales/c_new...toryID=6098240

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    مابلد خير لك من بلد وخير البلاد ماحملك
    المشاركات
    7,411

    Arrow

    150 مدرعة "عربية" تسلمتها القوات العراقية لتنفيذ الاقتحامات
    هل يخوض علاوي معارك "كسر العظم" ضد جيش المهدي والفلوجة؟

    بغداد - عصام العامري
    مع اليقين السائد لدى حشد من المراقبين هنا من ان التجارب السابقة وعلى مدى اكثر من عام قد أثبتت أن اتفاقات وقف اطلاق النار في العراق هشة، إلا أنهم على قناعة تامة ان اتفاق النجف سيصمد على المدى القصير لأن مهندسه هذه المرة كان آية الله السيد علي السيستاني الذي يتمتع بمكانة عظمى بين مؤيدي مقتدى الصدر وبين اوساط الحكومة ويحظى بتأييد منقطع النظير بين صفوف الشعب العراقي؛ فضلا عن كون الاتفاق نفسه بدا متوازنا لانه على ما يبدو أراد حفظ ماء وجه جميع أطراف الازمة.



    ولكن الاتفاق نفسه يسمح لطرفي الازمة الرئيسيين جيش المهدي من جانب والحكومة العراقية من جانب آخر تصفية حساباتهما وخوض معارك "كسر العظم" في ساحات ومدن مختلفة غير محافظة النجف. فالاتفاق تجنب التعامل مع قضايا متعلقة بمستقبل جيش المهدي ونزع أسلحته كما رفضت قيادات هذا الجيش نزع الأسلحة أو التحول الى فصيل سياسي، الأمر الذي يفتح المجال الى إمكان حدوث مواجهات في المستقبل.
    وهذا الامر واضح، إذ أكدت مصادر في مكاتب الشهيد الصدر في عدة مدن عراقية ان جيش المهدي في هذه المدن غير معني باتفاق السلام الذي تم التوصل اليه في النجف. واوضحت هذه المصادر ان جيش المهدي سيستمر في مواصلة قتاله ضد قوات الاحتلال في اشارة واضحة للقوات المتعددة الجنسيات.
    وعلى الجانب الآخر كشفت مصادر قريبة من رئيس الحكومة اياد علاوي لـ "الوسط" ان اجندة بناء العراق التي تضطلع الحكومة بمسئولية القيام بها لا يمكن ان تقوم من دون "إحداث تبديل جوهري في خريطة العنف والقضاء على جيوب التمرد في البلاد"، وهذا يعني ان على الحكومة ومن اجل بناء دولة القانون ان تقضي على جميع الميليشيات الخارجة على القانون، فالخيار الذي يواجه الحكومة حاليا أما أن تنتصر القوى العراقية الأكثر تطرفا وتشددا والمدعومة من جهات إقليمية معروفة فيحدث حينذاك الانهيار الشامل وتندلع الحرب الأهلية ويبرز جديا خطر تقسيم العراق إلى دويلات طائفية وعرقية، وإما أن تنتصر الدولة وأجهزتها وتفرض هيبتها على مختلف القوى والأطراف، ما يمهد حينذاك جديا لإجراء الانتخابات العامة ولإقامة نظام شرعي جديد.
    وأوضحت المصادر "أن الحكومة قررت ان تخوض المعركة وحتى النهاية"، بالتعاون مع القوات المتعددة الجنسيات، ضد الحركات والقوى المسلحة الرافضة لسلطة الدولة. وتابعت: "إن التهدئة في النجف سيقابلها مواجهات مع المتشددين على اكثر من جبهة". وان بؤر التوتر والنقاط الساخنة في "ضاحية الصدر في بغداد، والفلوجة وبعقوبة وسامراء ستواجه بقوة حسما تقضي على كل العناصر المعوقة لصناعة مستقبل العراق".
    وكشفت المصادر ان القوات العراقية قد وصلتها 150 مدرعة من دولة عربية، وان هذه المدرعات تم اعداد طواقمها المدربة وأصبحت جاهزة لتنفيذ الاقتحامات، كما تم تجهيز القوات العراقية بعدد من الطائرات المروحية، وان هذه التجهيزات "ستمكن القوات العراقية من خوض المعارك للقضاء على القوى المتطرفة مع تقليص استعانتها بالقوات المتعددة الجنسيات، الأمر الذي يكشف الاغطية عن هذه القوى من انها تقاتل ما تسميه بـ "قوات الاحتلال".
    واعتبرت المصادر "ان موقف المرجعية الدينية الرافض والمعارض لقتال القوات الاجنبية يضع القوى المتطرفة المدعومة من قوى إرهابية واقليمية معروفة في سياق حركات التمرد غير المشروعة والحركات الاجرامية والتخريبية المروضة قانونا ودينيا".
    وشهدت مدينة الصدر التي تعد الرافد الاساسي لمسلحي جيش المهدي مواجهات عنيفة في مسعى على ما يبدو من جانب القوات العراقية المدعومة بالقوات الاميركية لتطهير المدينة من المسلحين، بعد ان توغلت الآليات العسكرية الأميركية داخل المدينة، وأغلقت مداخلها الرئيسية، واكتفت بضرب طوق حول المدينة التي يكثر فيها المسلحون الموالون للسيد مقتدى الصدر ويقولون ان هدنة النجف لا تشمل مدينة الصدر.
    وأكد متحدث باسم وزارة الداخلية العقيد عدنان عبدالرحمن أن القوات العراقية شاركت في تطويق مدينة الصدر بعد ان حذرت السكان بعدم ترك منازلهم حتى يتم تطهيرها من مقاتلي جيش المهدي، كما أكد الناطق باسم الداخلية أن قوات الحرس الوطني العراقي شاركت في المواجهات. ويتوقع المراقبون ان تكون الفلوجة الهدف المقبل لمعارك الحسم الذي تنوي الحكومة العراقية خوضها. وتشير الترجيحات ان هذه المعارك يمكن ان تحدث في غضون اسبوع أو عشرة أيام.
    وتعرضت الفلوجة على مدى الأسابيع الماضية الى عدة غارات شنتها المقاتلات والطائرات الأميركية، وتم تكثيف هذه الغارات خلال الايام القليلة الماضية عندما لاحت بوادر الحل في مدينة النجف.


    http://www.alwasatnews.com/topic.asp...ydate=9-1-2004
    خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ.
    [email protected]


  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    المشاركات
    628

    افتراضي

    علاوي يجري محادثات مع المقاتلين بشأن عرض العفو
    سؤال
    ألا يجري علاوي محادثات مع المقاتلين بشأن طول العفو


    لتسهيل قياس المساحة
    للجد يوم واحد
    و باقي الأيام لعب ولهو وزينة وتفاخر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني