بعد ان فجروها وبعد ان دمرو القبب والاضرحة وبعد ان اشاعو ثقافة العنف والطائفية اليوم اهالي سامراء ممن دعشو مع الدواعش يطالبون بفتح مدرسة داعشية كي ينمو الدواعش من جديد واصبحو وامسو يستغلون ضعف عبد المهدي لتسليمهم ادارة العتبة العسكرية وهيهات ان تعود لكم بعد ان بطشتم بمرقدها يااوباش