فرنسا بلد الديمقراطية الملتوية الملونة , المحابية للارهاب في الخفاء والمحاربة له في العلن , تكافأ قادة الارهاب السعودي بالانواط وتفتح قاعاتها في فرنسا لدعاة التخريب في المنطقة بحجة الديمقراطية وحقوق الانسان ,
باريس باختلاف انظمتها غايتها واحدة واتجاهها واحد فلا يصل رئاسة الوزراء الا العميل الماسوني المحابي للصهيونية العالمية والباغض للشرق والمسلمين ..
باريس تفتح قاعاتها لاجتماعات مجاهدي خلق المنظمة الارهابية الايرانية وتدعم المنافقين الايرانيين بحجة حقوق الانسان واسقاط النظام في ايران وفي نفس الوقت تمد يد العون في العلن لايران بينما تحاربها بنفس الوقت ..
فرنسا بلد حقوق الانسان الكاذب تعاني اليوم من جماهير غاضبة تعصف بمؤسساستها ,
ولاعجب فطباخ السم يذوقه حتى يموت ويفطس ,
اللهم انا شامتون وهذه بضاعتكم ردت اليكم ..والقادم افدح وافظع ان شاء الله تعالى ..
..........................................
ندوة في الجمعية الوطنية الفرنسية كلمة مريم رجوي
مرغŒم رجوي: احترام نضال الشعب الإيراني من أجل الحرية، ضرورة اعتماد سياسة مسؤولة لأوروبا
2/21/2019
ندوة في الجمعية الوطنية الفرنسية ندوة في الجمعية الوطنية الفرنسية كلمة
مريم رجوي مرغŒم رجوي: احترام نضال الشعب الإيراني من أجل الحرية، ضرورة اعتماد سياسة مسؤولة لأوروبا
طيط