الى المروجين لامريكا والداعين لعودتها ,
لن تخدموها كما خدمها صديم بن صبحة,
ولن تنالوا حظوة كما حظي بها ابن صبحة..
فكيف كانت نهايته ؟؟؟




بدايات حرب القادسية المشؤومة رامسفيلد يزور ابن العوجة مقدما كل الدعم العسكري
ليقوم الارعن بحربه بالنيابة عن امريكا






قبيل غزو الكويت باسابيع السفيرة الامريكية في بغداد ابريل كلاسبي تلتقي
ابن العوجة وتطمئنه بعدم التدخل
اذا ما غزا الكويت المتمردة عليه ,
ضوء اخضر للغزو ,
فخ سقط فيه الاحمق كعادته ليدفع الشعب ثمن رعونته وعمالته ..













عندما تنتهي المهمة تتم التصفية

وهكذا كان
وهكذا سيكون المصير




...........................


نهاية يمر بها العملاء جميعا
فمن يطبل اليوم لامريكا
لينتظر مصيرا كمصير اعلاه