النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي الحكومة العراقية تكرم الفلسطينيين لانه اكثر شعب ارسل انتحاريين قتلو الشيعة بالعراق

    منقول .....
    هذا ما أكدته بعض الجهات الرسمية العراقية، وبعض المنظمات التي تُحصي أعداد ضحايا التفجيرات من شهداء وجرحى وكذلك تُسلط الضوء على دراسة خَلفيات الانتحاريين الثقافية، وبيئاتهم الاجتماعية، وجنسياتهم، والدافع أو الحافز الذي يدفعهم للإقدام على تنفيذ مثل هكذا أعمال، والملفت في الأمر أن يأتي الفلسطينيون بالمرتبة الأولى بِعَدَد الانتحاريين الذي تراوح بَين ( 1300 _ 1400 ) إنتحاريآ مبتعدين عن أقرب منافسيهم السعوديين بفارق كبير جدآ، وهذه النسبة الكبيرة من الانتحاريين الفلسطينيين تدل أو تؤشر على إن هناك طبقات واسعة من الشعب الفلسطيني في الشَتات أو حتى في الضفة والقطاع تحمل أحقادآ وضغائن متباينة على الشعب العراقي وتَكن له الكراهية ، مُحملة إياه ( حسب بعض إستطلاعات الرأي ) مسؤولية سقوط الطاغية صدام الذي كان يُغدق بلا حِساب لشِراء ذِمم الكثير من المُرتزقة العَرب وخاصة الفلسطينيين
    وهنا لا بد أن نشير وحسب وقائع ومعطيات وحقائق تأريخية الى التخبط الكبير الذي عانته النخب الفكرية والقيادات السياسية الفلسطينية في مسيرتها التي سميت بالتحررية، فهذه النخب أوقعت نفسها ومن وراءها الشعب الفلسطيني بمطبات قاتلة عندما أساءت التصرف في الكثير من المواقف التي كانت تتطلب منها الحنكة والذكاء وتقديم مصالح الشعب العليا على المصالح الشخصية والفئوية،لكنها تَصرفت بِرعونة وإستهتار وغامَرت بِمُستَقبل شَعب فلسطين، إذ إصطدمت تلك النُخب والقيادات بالدول التي دعمت القضية الفلسطينية وقدمت لها كل المساعدات الممكنة، فهم في الأردن أرادوا أن يَحكموا وَيَتحكموا وينشأوا وطنآ بديلآ، فكان لهم أيلول الأسود من عام 1970 بدمويته وآثاره التي لا زالت باقية لحد الآن، وفي لبنان لم يتعظوا من درس عَمان فَحَدث لهم نفس السيناريوا تقريبآ، عندما فكروا أيضآ بالوطن البديل ، ثم تونس التي فتحت ذراعيها لمنظمة التحرير ولم تلبث طويلآ حَيثُ إستشاط شعبها غضبآ من تصرفات أعضاءها، بعدها الكويت حيث أوقعهم صدام في الفخ وأوهمهم أيضآ إن الكويت ممكن أن تكون لهم ذلك الوطن البديل، فما كان من تلك القيادات إلا التأييد بدون أدنى تمحيص أو قراءة لواقع الأزمة الكويتية وتداعياتها الإقليمية والعالمية مما كانت له آثار سلبية مدمرة على المقيمين الفلسطينيين في الكويت والذين كان عددهم يتجاوز النصف مليون أو يزيد حيث دفع هؤلاء ثمن الإنجرار وراء نُخَبهم السياسية التي كانت إلعوبة بيد بَعض الأنظمة العربية، فَبعد تحرير الكويت على يد التحالف الدولي، طُرِد الفلسطينيون من الكويت بَعد سَلبهم مُمتَلكاتهم ومُعاملتهم بوحشية، لكن النُخب الفلسطينية بغالبيتها سياسيين وَمُثقفين ورجال دين لم تستوعب تلك الدروس فها هم يقعون بالأخطاء نفسها ويضيفون عدوآ جيديدآ لهم وهذه المرة الشعب العراقي الذي كان يُعد من أكثر الشعوب تعاطفآ مع الشعب الفلسطيني، فنسبة إنتحاريهم الذين فجروا أنفسهم بالعراق وبين المدنيين كبيرآ قياسآ بعدد سكان فلسطين،وهذا مما جعل الكثير من العراقيين يتراجعون عن الكَثير من قناعاتهم بالنسبة لمسألة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث بدأت تُسمَع أصوات من هنا وهناك تُجاهر علنآ بتحسين العلاقات مع إسرائيل وتطبيعها وتطالب الجهات السياسية العراقية بإتخاذ خطوات ملموسة في هذا الإتجاه، وهؤلاء يستندون في قناعاتهم تلك على إن العراق ليس من دول الطوق وهو غير معني بالخلافات الحدودية بين بَعض الدول العربية وإسرائيل، علاوة على المفهوم الذي بدأ يتبلور بعد الأحداث التي شهدتها المنطقة ومفاده هو وجود إسرائيليين أفضل من التحرير تحت صيحات التكفيريين

    التعليق
    الحكومة العراقية تكرم الفلسطينيين لانه اكثر شعب ارسل انتحاريين قتلو الشيعة بالعراق ....اذا همه عدهم قتل العراقيين جهاد وشرف شمسوي جاي محمود عباس يجدي حتى يلم جم دولار ويوديهم لربعه الصداميين ...هنوب فزعو علينه فرد فزعة النطيحة والمتردية .... الاردن وفلسطين والسودان والصومال وجيبوتي ....

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    7,117

    افتراضي





    اولا ناقل الكفر ليس بكافر ولكن لابد من ابداء الرأي وتبيان المستور

    المقال المنقول
    منقول .....
    هذا ما أكدته بعض الجهات الرسمية العراقية، وبعض المنظمات التي تُحصي أعداد ضحايا التفجيرات من شهداء وجرحى وكذلك تُسلط الضوء على دراسة خَلفيات الانتحاريين الثقافية، وبيئاتهم الاجتماعية، وجنسياتهم، والدافع أو الحافز الذي يدفعهم للإقدام على تنفيذ مثل هكذا أعمال، والملفت في الأمر أن يأتي الفلسطينيون بالمرتبة الأولى بِعَدَد الانتحاريين الذي تراوح بَين ( 1300 _ 1400 ) إنتحاريآ مبتعدين عن أقرب منافسيهم السعوديين بفارق كبير جدآ، وهذه النسبة الكبيرة من الانتحاريين الفلسطينيين تدل أو تؤشر على إن هناك طبقات واسعة من الشعب الفلسطيني في الشَتات أو حتى في الضفة والقطاع تحمل أحقادآ وضغائن متباينة على الشعب العراقي وتَكن له الكراهية ، مُحملة إياه ( حسب بعض إستطلاعات الرأي ) مسؤولية سقوط الطاغية صدام الذي كان يُغدق بلا حِساب لشِراء ذِمم الكثير من المُرتزقة العَرب وخاصة الفلسطينيين
    وهنا لا بد أن نشير وحسب وقائع ومعطيات وحقائق تأريخية الى التخبط الكبير الذي عانته النخب الفكرية والقيادات السياسية الفلسطينية في مسيرتها التي سميت بالتحررية، فهذه النخب أوقعت نفسها ومن وراءها الشعب الفلسطيني بمطبات قاتلة عندما أساءت التصرف في الكثير من المواقف التي كانت تتطلب منها الحنكة والذكاء وتقديم مصالح الشعب العليا على المصالح الشخصية والفئوية،لكنها تَصرفت بِرعونة وإستهتار وغامَرت بِمُستَقبل شَعب فلسطين، إذ إصطدمت تلك النُخب والقيادات بالدول التي دعمت القضية الفلسطينية وقدمت لها كل المساعدات الممكنة، فهم في الأردن أرادوا أن يَحكموا وَيَتحكموا وينشأوا وطنآ بديلآ، فكان لهم أيلول الأسود من عام 1970 بدمويته وآثاره التي لا زالت باقية لحد الآن، وفي لبنان لم يتعظوا من درس عَمان فَحَدث لهم نفس السيناريوا تقريبآ، عندما فكروا أيضآ بالوطن البديل ، ثم تونس التي فتحت ذراعيها لمنظمة التحرير ولم تلبث طويلآ حَيثُ إستشاط شعبها غضبآ من تصرفات أعضاءها، بعدها الكويت حيث أوقعهم صدام في الفخ وأوهمهم أيضآ إن الكويت ممكن أن تكون لهم ذلك الوطن البديل، فما كان من تلك القيادات إلا التأييد بدون أدنى تمحيص أو قراءة لواقع الأزمة الكويتية وتداعياتها الإقليمية والعالمية مما كانت له آثار سلبية مدمرة على المقيمين الفلسطينيين في الكويت والذين كان عددهم يتجاوز النصف مليون أو يزيد حيث دفع هؤلاء ثمن الإنجرار وراء نُخَبهم السياسية التي كانت إلعوبة بيد بَعض الأنظمة العربية، فَبعد تحرير الكويت على يد التحالف الدولي، طُرِد الفلسطينيون من الكويت بَعد سَلبهم مُمتَلكاتهم ومُعاملتهم بوحشية، لكن النُخب الفلسطينية بغالبيتها سياسيين وَمُثقفين ورجال دين لم تستوعب تلك الدروس فها هم يقعون بالأخطاء نفسها ويضيفون عدوآ جيديدآ لهم وهذه المرة الشعب العراقي الذي كان يُعد من أكثر الشعوب تعاطفآ مع الشعب الفلسطيني، فنسبة إنتحاريهم الذين فجروا أنفسهم بالعراق وبين المدنيين كبيرآ قياسآ بعدد سكان فلسطين،وهذا مما جعل الكثير من العراقيين يتراجعون عن الكَثير من قناعاتهم بالنسبة لمسألة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، حيث بدأت تُسمَع أصوات من هنا وهناك تُجاهر علنآ بتحسين العلاقات مع إسرائيل وتطبيعها وتطالب الجهات السياسية العراقية بإتخاذ خطوات ملموسة في هذا الإتجاه، وهؤلاء يستندون في قناعاتهم تلك على إن العراق ليس من دول الطوق وهو غير معني بالخلافات الحدودية بين بَعض الدول العربية وإسرائيل، علاوة على المفهوم الذي بدأ يتبلور بعد الأحداث التي شهدتها المنطقة ومفاده هو وجود إسرائيليين أفضل من التحرير تحت صيحات التكفيريين
    هو بقلم حيدر مفتن جار الله الساعدي وقد تلقفته صحيفة ( ايلاف ) السعودية ونشرته مع تضخيم الموضوع حول الفلسطينيين الانتحاريين..

    المؤاخذات على الكاتب
    - أولا احصائية ان الفلسطينين اعلى نسبة انتحاريين احصائية كاذبة خيالية لاوجود لها واتحدى الكاتب ان يثبت صحة هذه الكذبة الصحفية الرخيصة..

    - صحيفة ايلاف السعودية تلقفت الموضوع وكانت اول من نشرته والسبب الرئيسي هو تضخيم دور الفلسطينيين في الارهاب في سبيل ان يتضاءل الدور السعودي المتصدر للارهاب في العالم ..

    - سياسة التطبيع الحالية مع الكيان الصهيوني لها بصماتها في مقالة الكاتب نفسه , فهو بصورة غير مباشرة يريد ان يبين او يبث ان العراقيين يعتبرون الفلسطينيين ارهابيين ومن الاولى الاصطفاف مع اسرائيل ضدهم..

    - ايلول الاسود عام 1970 في الاردن , قام الكاتب بوضع الذنب برأس الفلسطيينيين والمقاومة على حساب تبرئة الماسوني الملك حسين ملك الاردن العميل الاسرائيلي الاول في المنطقة , فيا سبحان الذي جعل الملك حسين رجلا وطنيا على حساب منظمات المقاومة الفلسطينية ولكن العجب يزول بمعرفة تأثير الريال السعودي للدول الداعية للتطبيع مع اسرائيل وهي السعودية والاردن ,

    - في لبنان اصطفت المقاومة الفلسطينية مع الوطنيين اللبنانيين لمقاومة الاجتياح الاسرائيلي ومجزرة صبرا وشاتيلا حاضرة في ذاكرة كل عربي غيور ولكن الكويتب حيدر الساعدي له رأي اخر , فهو يفضل الاصطفاف مع حزب الكتائب العميل ومردة كميل شمعون والجيش الاسرائيلي ضد الفلسطينيين , فيا للععجب

    المقال يعبر عن وجهة نظر عامية ضحلة وبُني على احصائيات كاذبة ويبث دعاية لصالح التطبيع الاسرائيلي ولصالح السعودية ,ولكن للاسف هناك من يتلقفه بحسن نية ربما ...

    الفلسطينيين الذين احبوا صدام بن صبحة ,
    لاندري هل يلاموا عندما قاطعهم كل العرب ومنعوا عنهم كل شئ بل ذبحوهم في الاردن ولبنان ,
    وهل الفلسطيني هو الوحيد الذي يمدح بصديم بن صبحة ؟؟؟؟
    السعودي والاردني والتونسي والليبيي...ألخ كلهم يمدحونه ,
    فلماذا هذه النغمة الرخيصة للكاتب بحق الفلسطينيين وتعميم عشقهم لصديم ؟؟؟
    السبب طبعا هو الريال السعودي
    والدعم الخفي لبث هكذا اشاعات تجس نبض الشارع العراقي
    الذي يبتلع هكذا صرعات رخيصة من غير ان يدري ,
    وفي سبيل الترويج للتطبيع مع اسرائيل ..

    .................
    اعلى نسبة انتحاريين واعلى نسبة دواعش ليسوا فلسطينيين ,
    شمال افريقيا والسعودية تصدرت المفخخين ,
    نعم هناك فلسطينيين ولكن هذا لايعني ان الشعب الفلسطيني شعب
    مفخخ حاقد على العراق كما يصور الكاتب المأجور ,
    وفق تقييمه يجب جعل جميع السعوديين كذلك لان فيهم النسبة الاكبر
    من المفخخين وكذلك تونس وليبيا ,
    ولكنه لايجرأ على قول ذلك لان الريال السعودي لايدعمه ...
    .................

    ليس دفاعا عن الفلسطينيين ولكن كلمة الحق واجب قولها ,
    ونشر هكذا اكاذيب بحق شعب كامل عار يتحمله الكاتب ..



















    الحرب السعودية العراقية !
    ايها العراقي ,ايها الانسان اعرف عدوك
    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=86647

    تقسيم العراق وسوريا وداعش والبعث وحرب القادسية!
    الدور السعودي في تدمير العراق وسوريا والتمهيد للتقسيم والتطبيع

    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=86036




  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    المشاركات
    7,117

    افتراضي


    كذبة نسبة الفلسطينين المفخخين بالاحصاء


















    الحرب السعودية العراقية !
    ايها العراقي ,ايها الانسان اعرف عدوك
    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=86647

    تقسيم العراق وسوريا وداعش والبعث وحرب القادسية!
    الدور السعودي في تدمير العراق وسوريا والتمهيد للتقسيم والتطبيع

    http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=86036




ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني