جميع اهل البصرة يعلمون توجهه الحاقد على المضحين والمؤيد للزنادقة البعثيين ( ابو ذانات)

قتلهم الحسد والغيرة ... اشباه رجال نحن من سمح لهم بالتمادي على المضحين ووصل الحد بهم ان يفكرو بمحاربتهم بارزاقهم وقطع الاعنقاق ولا قطع الارزاق ... اذهب الى الاقليم اذا انت نزيه وامنع رواتبهم ... اذهب الى الانبار وتكريت والموصل كل بيت اعطوه تعويضات بالملايين ... اذهب وامنع رواتب الامن الصدامي والمخابرات ... لابد من وقفة ولابد من مواجهة هؤلاء كي لايتمادو على الشهداء والسجناء والمعتقلين
اين ممثلينا تحت القبة
نحن اصحاب اكبر المقابر الجماعية سنهز مضاجعكم ايها الحاقدون
بالامس واجهنا ابشع نظام دموي وليس صعبا ان نواجهكم يااراذل هذه الامة وانت ياساعدي ياقذر هل تذكر عمالتك ووساختك ام نعيدها لك اقرأو اخواني عنه
والذي تستر بعماته ليضل الأخريين مثل فدائي صدام البعثي صباح الساعدي وفعلا غدر الجاهل مقتدى ودخل بحجة الدين ولا يعرف شيئا من الدين وياما نبهنا الغافل مقتدى الصدر من البعثيين بصفوفه لقد سرق هذا البعثي الملايين من أموال العراق ووضعها في بنوك الكويت وقام بالتقرب الى زميله وصديقه في حزب الفضيله وخدعه بعمامته ويا عجبا لم ينتبهوا الى هذا المنافق البعثي والوشم في يده اليسرى وحاول أزالة هذا الوشم عند الدكتور لكنه بدون جدوى وكان صديقه جعفر الموسوي متزوج من أمراه جميله ومن عائله سمعتها طيبه مما أنتابه البعثي صباح الساعدي الفضول وقد تبنت زوجة جعفر الموسوي ن ه ص على أيجاد بنت لصباح القذر فرحب بالفكره وبدئ جعفر تسهيل المهمه وبدئ عملية التعارف وكانت الفتاة المغبون حقها هو 16 سته عشر سنه فأغراها بالعمامه المزيفه ومهنته لقد أختصب البنت وقد جبرته البنت بالزواج وهددته وقد ذهب البعثي صباح الى والدها للزواج سرا فرفض الاب وتحول الأمر الى التهديد وقد صارحت الأم زوجها بما جرى لبنتها فزاد الطين بله وعندها هدد الزوج بقتل الزوجه وبنته وبذلك أخبرت الزوجه البعثي صباح الساعدي بالموضوع لتخليصها من الورطه وكانت في زمن وزير الداخليه السابق جواد البولاني حيث تم تدوين أقوال الأم بقتل زوجها ليطمئن الفاسق صباح الساعدي مع العلم هذا البعثي صباح متعود على المسرحيات الهزيله للبعث فالأم لا تعرف أستخدام المسدس فالبعثي المجرم فدائي صدام صباح الساعدي متعود على القتل وأستعمال الخدع التي لايقبلها العقل فقتل الزوجه أيضا لكي يتخلص من الفضيحه ولاكن البنت المغدوره أعترفت بكل شيئ ويأست من القضاء العراقي ومن مجلس النواب الذي لم يرفع الحصانه عن هذا الزاني والقاتل فدائي صدام البعثي المجرم صباح الساعدي وبذلك نتمنى من الاخت واذا لم تقرأ هذا الخبر فعلى الجميع أخبارها لأقامة الدعوى وقد رفعت الحصانه عن هذا المجرم صباح الساعدي واليوم تتمجد فناة الزباله البغداديه البعثيه بهذا البعثي وكل مره يقوم البعثي الوسخ الفلسطيني أنور الحمداني والبعثي نجم بأقامة اللقائات مع هذا البعثي فدائي صدام صباح الساعدي والقضيه في محكمة تحقيق الرصافه الأولى جريمة أختصاب 3 3قانون العقوبات وجريمة القتل المتعمد وفق الماده /104/1


http://almasalah.com/ar/news/17509/%...6%D9%88%D9%83-

104