|
-
من الأدب الصيني
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم [/align]
لا مانع أن نطلع على اللغات الأخرى وما فيها من الأدب ..
وننظر إلى أي درجة وصلوا من البلاغة والإبداع ..
ما ذا تعرف عن الأدب الصيني ؟ ..
ربما يقول البعض : هل عند الصين أدب ؟.
سأقول : بالطبع ، كأي لغة ، وعندهم شعـــــــر إن لم تكن تعلم .
وبين يدي الآن مختارات من الشعر الصيني مترجمة إلى العربية :
[align=center]
* سور الأيائل :
عندما يقترب النهار من نهايته
تنكشف الجبال الباردة
كرجل غريب .. أتجول وحيداً
لا أدري ماذا يدور في غابة الصنوبر
فقط أرى آثار أيائل وغزلان خجلى .
* سور أشجار القرفة :
عندما تغرب الشمس
يخيم الظلام فوق كل شيء
صخب الطيور يختلط مع خرير المياه
الآتي من الجبال متلكئاً
في طريقه للأعماق
مت ينتهي ذلك الشعور بالوحدة .
* الغدير عند أشجار الدردار :
خشخشة مياه الغدير
تملأ الشواطئ كلها
أخوض بمحاذاة الحافة
حتى المعبر الجنوبي
البطات البرية تسبح مسرعة
والنوارس تحوم من عل
من حين لآخر
يكاد أن يقترب البشر من بعضهم البعض .
* الكوخ وسط أحراش البوص :
أعبر أمام الكوخ الراقد وسط أحراش البوص
أعرف الشمس ومدارها
من حين لآخر
تحوم طيور الجبال
في هذا العالم
لا يوجد إنسان وحيد وحدة كاملة . [/align]
****
ما رأيكم في هذا الأدب ؟.
[align=left]
مراعاة للحقوق الفكرية :
(( أخذت هذه المقاطع المترجمة من أحد الأعداد الأخيرة من مجلة العربي الكويتية )) . [/align]
شكراً لقراءتكم ..
تحياتي لكم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
-
أخي الجديد أضيف لك حكمة كونفوشيوس الخالدة
أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام !
"أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام" كونفوشيوس (ع)
-
أخي العقيلي ..
شكراً على إضافتك ..
كونفوشيوس .. أحد آلهة الصين العظيمة .. هل هذا صحيح ؟.
قرأت له حكماً وتعاليم ، ودرسنا عن فكره فصلاً في أحد المقرارات بالجامعة ..
حقاً .. إنه كونفوشيوس العظيم ..
**
شكراً مرة أخرى على مرورك وإضافتك ..
-
-
حكمه
إشتهر كونفوشيوس بحكمته
ومن حكمه
على الحكومة أن توفر ثلاثة أمور للناس (العتاد الحربي، والغذاء، والنظام) وسئل ذات مرة: لو طلب منك التخلي عن واحدة من هذه الثلاثة فبأيهما تبدأ؟ فقال: العتاد الحربي.. فقيل له: فإن خيرت بين الغذاء والنظام فعن أيهما تتخلى؟ قال: أتخلى عن الغذاء.. ثم علق قائلاً: العتاد مع الفوضى هلاك ودمار.. ومع الفوضى يفتقد الغذاء ويتوقف النماء.
إذا قام البيت على أساس سليم أمن العالم وسلم.
إن المجد العظيم ليس تجنب السقوط في كل الأحوال ولكنه النهوض بعد كل سقطة.
وقد وقع كونفوشيوس في محنة حيث اهدر دمه بين اميرين متنافسين كلاهما يتهدده بالاساءة، ومضى الفيلسوف يعاني وبلغ به الامر من السوء ان مكث سبعة ايام بغير طعام غير حساء الاعشاب التي تجمع من الخلاء ومع ذلك لم يحزن وحين عاتبه تلامذته ناداهم وقال لهم: (ما هذا الذي تقولون !! ان المصاعب هي التي تعلمنا الهداية الى الطريق وانما في صبارة الشتاء تعرف حق المعرفة نضرة الربيع وان هذه المحنة لهي حظي السعيد).
إن الرجل العاقل ..يحكم على الناس بأفعالهم لا بأقوالهم
المرأة أبهج شيء في الحياة
لم يحدث قط أن وُجد حاكم يُحب الخير وتعجز رعيته عن حب الاستقامة، ولا حدث قط أن أحب شعب الاستقامة إلا ودُبَّرت أمور الدولة بنجاح
الأب يخفي أخطاء إبنه والإبن يخفي أخطاء أبيه
من قلة الموءة أن تعرف الحق ولا تعمل به
ليس الرجل من يسأل عرفني الناس ؟ ، بل الرجل من يسأل هل نفعت الناس ؟
"أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام" كونفوشيوس (ع)
-
هذا رأي نقدي للكونفوشيوسية يذكرها أستاذ صيني مختص باللغة العربية إسمه الدكتور شريف شي سي تونغ في مقابلة مع مجلة أفق
ذكرت في إحدى دراساتك المنشورة أنّ الثقافة الصينيّة ثقافة إقطاعيّة لا رأسمالية ، ثقافة زراعيّة لا صناعيّة ، ثقافة بريّة لا بحريّة ، ثقافة الشرح والوصف لا ثقافة التجديد والإبداع ، ثقافة المدح والثناء لا ثقافة النقد والانتقاد ، ثقافة استهلاكية لا إنتاجيّة . في رأيك إلى أيّ مدى تسهم هذه الثقافة في تخلّف الصين أو تقدّمها ؟
أريد أن أقول إنّ كونفوشيوس (551 ق.م-479 ق.م ) كان زعيم حكماء الصين القدامى ، وكان حكيماً وفيلسوفاً سياسياً وأخلاقيّاً ، وقد كان نفوذ مدرسته سائداً في الصين منذ أكثر من 2500 سنة ، فمذهب كونفوشيوس يقوم على تقديس أرواح الطبيعة ، والأجداد ، والاهتمام باتّباع الطقوس والقيم القديمة واحترام السلف ، وكان كونفوشيوس يرى أنّ السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار والسلام يكمن في استعادة النظام الاجتماعي والسياسي القديم ، وقد أدّى تأكيد كونفوشيوس الشامل على الاستقرار والسلام إلى تأكيد البنية الاجتماعية في ترتيب طبقي متسلسل ، وبالتالي إلى اعتبار هذا الترتيب على أنّه مثال للكمال في البنية الاجتماعيّة ، وهذا مما أعاق التقدّم والنمو في المجتمع الصيني ، وقد نادى كونفوشيوس بوجوب أن يطيع الأبناء آباءهم ، والزوجات أزواجهنّ ، والرعيّة ملوكها ، طاعة مطلقة . وأصبحت الطاعة بعد ذلك شريعة للمجتمع الإقطاعي الظالم القاسي . ثمّ ما لبث العلماء الصينيون أن أكّدوا مبدأ الطاعة هذا ، وأيّده الأباطرة وفرضوه على أفراد الشعب . وقد أصبحت أفكار كونفوشيوس في ما بعد أصفاداً روحيّة لإعاقة الناس من التفكير السليم ، هذا ومع العلم أنّ كونفوشيوس لم يكن يهدف إلى ذلك ، وهذا ليس ذنبه ، بل ذنب أتباعه الذين قدّسوه وألّهوه في ما بعد . وقد كان كونفوشيوس أيضاً يدعو إلى ضبط النفس وإحياء الطقوس القديمة ، وكان يدعو إلى محبّة الجنس الإنساني ، ويرى أن البرّ والمحبّة يتجسّدان في ضبط النفس وإحياء الطقوس ، وقد قال في تعاليمه : " إنّ السيد الصالح يسعى إلى إقامة العدل بينما يسعى الوضيع إلى المكاسب ، وإنّ حكمة الطبقة العليا وبلادة الطبقة الدنيا ثابتتان ولا تتبدلان " ، ويقول : " على عامة الشعب أن يقوموا بالأعمال وليس عليهم أن يعرفوا كنهها " . إنّ هذه المقولة الأخيرة تدعو بشكل واضح إلى استعباد الحكّام لعامة الشعب ، وإلى أن يظلّوا جهلاء . ويقول أيضاً : " إنّ سنة الكون تقضي بأن يكون الذين يعملون بعقولهم هم الحكّام ، والذين يعملون بأيديهم هم المحكومون " .
إنّ مثل هذه الأقوال سبب رئيس من أسباب تخلّف الصين في التربية والتعليم ، وتؤدي إلى جهل عامة الشعب ، وإلى تقسيم المجتمع إلى سادة ووضيعين ، وإلى أغنياء وفقراء ، وهي لا تسهم أبداً في تطوّر المجتمع الصيني . إننا بحاجة في الصين إلى تطوّر مادي واقتصادي ، ومجتمع عصري يضع في أوليّاته الازدهار والتطوّر الاقتصادي والصناعي . وفي الوقت نفسه لا يمكننا أبداً أن ننكر فضائل كونفوشيوس ، فالرجل مربّ عظيم فاضل ، وهو أول من أنشأ مدرسة أهليّة خاصّة كبيرة تقبل الطلاب من عامة الشعب ، مع العلم أنّه لم يكن قبل كونفوشيوس إلاّ المدارس الرسميّة لأبناء الحكّام والأغنياء . وكان تلاميذ كونفوشيوس أكثر من ثلاثة آلاف تلميذ ، وله أقوال مأثورة تلعب دوراً في المجتمع الصيني حتى اليوم ، ويردّدها النّاس ، يقول : " ألا يرضيك أن تتعلّم مع الممارسة الدائمة ، وألا يسرّك أن يجيئك الأصدقاء من الأقطار النائية "، و : " كلّما سرت مع رجلين وجدت لنفسي أستاذين " . و: " من له فضائل فهو قدوتي ومن له رذائل فهو عبرتي " ، و:" من تعلّم من غير تفكير فهو في حيرة ، ومن فكّر من غير تعلّم فهو في خطر" و: " اعتبر ما علمت معلوماً واعتبر ما جهلت مجهولاً ، فهذا هو طريق العلم ".
إنّ هذه الأقوال مواعظ مهمّة وعلى قدر كبير من الفلسفة العميقة ، إلاّ أنّ لها جانبين : جانب إيجابي وجانب سلبي . وعلينا في المجتمع الصيني الحديث أن نركّز جهودنا في إظهار الجوانب المضيئة في أفكار كونفوشيوس لكي تساير منطق التطوّر الحضاري والمعرفي ، وعلينا أن ننبذ جوانبها السلبيّة التي تقسم المجتمع إلى طبقتين . وعلى سبيل المثال هو يحتقر الفلاحين ويستخفّ بالأعمال الجسميّة العضليّة ، وبالتالي يستخفّ بالعمال والفلاحين ، في حين أنّ العمال والفلاحين هم ركيزة المجتمع الأساسية في النهوض العمراني والاقتصادي .
إنّ الثقافة التقليدية الصينيّة ترجع القيمة الفرديّة للشخص إلى قيمته الاجتماعيّة وتؤكّد على واجباته والتزاماته في المجتمع ، وتؤكّد أن ينصاع الشخص للمجتمع ، وأنّه يجب أن يتبع الجماعة ويطيعها ، وفي الوقت نفسه تهمل هذه الثقافة حقوقه الشخصيّة وقيمته الفرديّة ، وكذلك تُرْجِع قيمة الفرد إلى قيمته الأخلاقيّة فتصبغ الشخص بالأخلاقيات والمبادئ المطلقة حتّى أنها تهمل الانتماء الطبيعي للشخص ، أي تتجاهل الجانب الحيواني في الإنسان ، وتهمل متطلباته واحتياجاته الماديّة فتكبَل في الإنسان السعي وراء السعادة ، وتقتل روح الإبداع والتطلع إلى الحياة الأفضل عنده . ويقول كونفوشيوس: " على الرغم من الفقر والألم يمكن المحافظة على الأماني والسعادة الداخليّة ، وهذا هو أعلى قيمة للحياة " . وهذا يجعل الإنسان أن يستكين دائماً لوضعه الراهن ويرتاح إليه ، وبالتالي لا يسعى إلى تحقيق التقدّم والتجديد والإبداع ، ولا يحاول أن يفعل شيئاً مهمّاً لتغيير أو تحسين وضعه . وهنا لابدّ من أن أذكر أنّ أسلوب التفكير الحدسي هو أهمّ أسلوب تفكير نموذجي في الثقافة التقليديّة الصينيّة ، وبمقارنة هذا الأسلوب مع التفكير الوصفي والتفكير التحليلي والمنطقي نجد أنّ أسلوب التفكير الحدسي يتسم بعدم المنطقيّة والمباشرة والعموميّة والتسرع ، فعدم المنطقيّة يؤدّي إلى التنبؤ والتخمين في معرفة الأشياء ، والمباشرة تحدّد معرفة الأشياء بشكل منقطع وغير متواصل ، والعموميّة تجعل المعرفة مشوبة بالغموض . وهذه الخاصيّة في أسلوب التفكير جعلت الصين تتقدّم بدرجة عالية في الفنون والآداب وتفتقر إلى العلم والمنطق والتحليل للنظريات العلميّة ، وهذا هو سبب من أهمّ أسباب تأخّر الصين منذ فجر العصر الحديث وحتى الآن .
واسمحوا لي أن أبيّن ، بهذه المناسبة ، الفروق بين المواد الدراسيّة التي كانت تُدّرس في الصين القديمة ، وتلك التي تُدرّس في اليونان والبلدان الأوربيّة في العصور الوسطى ، فقد كانت تُدرّس في الصين ست مواد دراسيّة وهي : الشعائر ، أي القوانين ومبادئ الأخلاق – الموسيقى – الرماية – الفروسيّة – التاريخ – الحساب ، أما المواد الدراسية في اليونان وأوربا الغربية فهي سبع مواد وهي : النحو والبلاغة والمنطق والحساب والهندسة والفلك والموسيقى ، ومن هنا يتّضح لنا أنّ الصين كانت تبتعد عن تدريس المواد العلميّة التي تسهم في رقي المجتمع وتطوّره ، وأعتقد أنّ إهمال تدريس المواد العلمية سبب مهم من أسباب تخلّف الصين .
في رأيك ، كيف يمكن للصين أن تخرج عن سلطة الثقافة التقليدية الصينية لتواكب التطور الحضاري الكبير بأسلوبه العصري والمعقلن والمنفتح على العالم المتحضّر تكنولوجياً ومعرفياً ؟
إنّ الصين قد تقدمت تقدماً ملحوظاً ، وأحرزت منجزات لا بأس بها فحدث التطوّر الاقتصادي والتجاري ، وما تبعه من قوانين ونظم ومفاهيم جديدة غيّرت وجه الصين ، ولكن الصين لا تزال في عداد البلاد الزراعيّة ، فما زال هناك سبعون بالمائة من سكانها يعتمدون في حياتهم على الزراعة . وإذا كان في الصين بعض الصناعات الحديثة ، فإن هناك في المقابل كثيراً من الصناعات المتخلّفة عن مستوى صناعات الدول المتقدّمة ، وإذا أردنا أن نقارن ما تملكه الصين من العلوم والتكنولوجيا بما تملكه الدول الصناعيّة الراقيّة ، فإننا نجد أن نسبته ضئيلة جدّاً ، وفوق ذلك مازالت الصين تعاني من الأميّة وشبه الأميّة ، ومن الأفكار الإقطاعيّة والرأسمالية الفاسدة ، وكذلك لا تزال هناك تصادمات كثيرة بين مفاهيم الحضارة الحديثة وبين الثقافة التقليديّة الصينيّة ، كالتصادم بين إجلال القادة وبين روح الديمقراطية ، وبين التقديس والمحافظة على القديم وبين روح التجديد ، وبين الاهتمام بالمثل العليا وإهمال الفعّالية ، وبين الاهتمام بالتوفيق وإهمال المنافسة ، وبين الاهتمام بالموروث القديم وبين إهمال الإبداع الجديد ، وهذه التصادمات ستؤثّر على سرعة التقدّم والتطوّر في الصين وتعرقل مسيرتهما .
وأرى أنّ العصرنة هي تسمية عامة لمجرى تحوّل البشرية منذ ثورة العلوم الطبيعيّة ، وهي كذلك مجرى تاريخي ، يتحوّل المجتمع من خلاله من تقليديّته الزراعية المقفلة إلى صناعة مدنيّة مفتوحة ومتطوّرة . إنّ مسيرة الاتجاه نحو العصرنة لا تهدف فقط إلى النمو الاقتصادي والتطوّر السياسي ، بل تهدف إلى تجديد شامل لأيديولوجية ثقافة المجتمع ، وبشكل عميق وواسع وإلى أبعد حدّ . ومن هنا علينا أن نشكّل ثقافة جديدة تقوم على أساس التبادل والتداخل والدمج والاندماج بين الثقافة التقليديّة الصينية ، والثقافات القادمة من الخارج ، ويجب علينا التعامل بصدر مفتوح مع ما نختلف معه ، ويجب استخدام التحليل العلمي ، واختيار ما هو مهمّ من الثقافات العالمية الأخرى ، وفي الوقت نفسه يجب نبذ جميع السلبيات من الثقافات القديمة والحديثة ، الصينيّة والأجنبيّة . وفي ضوء الأحوال الواقعيّة للصين يمكن تطوير الإيديولوجيّة الذاتيّة للأمّة الصينيّة وخلق حضارة صينيّة جديدة تتسم بالصبغة القوميّة للأمّة الصينية ، وتتجلّى فيها روح العصر الحديث ، وكذلك علينا أن نبني مجتمعاً جديداً يقوم على الحوار والحريّة والديمقراطيّة ، وحفظ الحقوق لأبنائه ، واحترام حقّ الآخر في الاختلاف بعيداً عن التعصب والاستبداد ، مجتمعاً منفتحاً قائماً على أساس التسامح الفكري المتبادل ، ومعنى ذلك أننا يجب علينا أن نسمح للآراء والأفكار والتوجهات كافة ، بأن تعبّر عن نفسها دون خوف ولا قيود ، طالما أنّها لا تشكّل تهديداً لسلامة الآخرين ، ونظام أمن المجتمع . ويجب على الحكّام والمحكومين أن يقبلوا مبدأ المنافسة ، واحترام حقّ الآخر في الحرية والتفكير والمعارضة وإبداء الرأي ، وبعبارة أخرى يجب أن يسود في هذا المجتمع العدل والمساواة والحرية والديمقراطية ، وكذلك يسود فيه اقتناع عام بأن اختلاف الآراء ، والاجتهادات وتعدّدها ظاهرة اجتماعيّة صحيّة ومطلوبة ، فالمستقبل ملك للثقافات القادرة على النهل من نظيراتها والاستفادة منها ، والإضافة إليها . إنّ الصورة المشرقة للثقافة الصينية في مستقبلها وليس في ماضيها .
http://www.ofouq.com/archive02/nov02/hewar27.htm
"أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام" كونفوشيوس (ع)
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|