النتائج 1 إلى 2 من 2
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي حقيقة الانقلاب العسكري في العراق ... بتخطيط امريكي وتمويل خليجي ..تم اجهاضه

    كشفت الاستخبارات العراقية فقرات الانقلاب العسكري المزمع حدوثه مع التظاهرات بالتزامن مع زيارة الاربعين
    اولا / قتل السيد مقتدى الصدر
    ثانيا/ قتل الزوار الايرانيين من قبل جماعة تدعي انتماؤها للصدر
    ثالثا/ قتل عراقيين في ايران من قبل جماعة مجاهدي خلق الايرانية المعارضة
    رابعا/ حرق وتدمير مقرات الحشد والمكاتب الحزبية وقتل رموزها
    خامسا/ كسر البنوك والمحال التجارية وسرقتها واحداث ثورة
    سادسا/ توزيع قناصين على السطوح العالية وضرب الجميع المتظاهرين والاجهزة الامنية والاشاعة انهم ايرانيين
    سابعا/ السماح لجماعة الصرخي واليماني بدخول النجف واحداث فوضة واعتداءات على المراجع ومدارس الحوزة
    ثامنا/ تشكيل حكومة انتقالية كما حدث في السودان من احد قادة الانقلاب وهو عسكري تم الاتفاق معه مسبقا
    تاسعا/ تعلن امريكا ودول الخليج وبعض دول الغرب اعترافها بالحكومة الانتقالية وتقديم مليار دولار دعم خليجي لقادة الانقلاب
    عاشرا/ فووضى واقتتال مناطقي وطائفي ومن ثم دخول قوات امريكية لمناطق النفط البصرة وكركوك ونهب الثروات تنفيذا لاوامر الرئيس الامريكي الذي قال لابد من اخذ نفط العراق كاملا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي

    علق رئيس مجلس الشورى الاسلامي علي لاريجاني، الأربعاء، على التظاهرات الأخيرة التي شهدها العراق، عاداً إياها “مشكلة وتمت معالجتها”.

    جاء ذلك خلال لقائه رئيس لجنة السياسة الخارجية في البرلمان العراقي شيركو ميرويس وعددا من نواب هذا البرلمان على هامش الاجتماع الـ 141 للاتحاد البرلماني الدولي في بلغراد، بحسب ما نشرته وكالة الانباء الرسمية “ارنا”، وتابعها “ناس”، اليوم (16 تشرين الأول 2019).

    ووصف لاريجاني الاحداث الاخيرة في العراق بـ “مقلقة”، وقال “اننا على ثقة بان الشعب العراقي سيحل هذه المشكلة الا ان المسالة المهمة هي الكشف عن أسبابها”.

    واضاف،: “رغم ان التظاهرات تشاهد بصورة طبيعية في جميع الدول الا ان هنالك قضايا اخرى كامنة وراء التظاهرات المسلحة والمتسمة بالعنف ولكن لله الحمد فقط تمت معالجة المشكلة في ظل الدور البارز لآية الله السيستاني”.

    وتابع لاريجاني، أن “نمو وأمن العراق يصبان في مصلحة ايران ايضا الا ان بعض الدول لا تستسيغ رؤية العراق الآمن والمستقر، اذ انها ومنذ بدء سياسات العراق الجديدة بادرت لمواجهتها بالاعمال الارهابية”، لافتا الى ان “بعض مشاكل ايران مع دول جارة تتمحور حول العراق، وايران تؤمن بديمقراطية العراق”.

    وأكد أن “ايران لا تتدخل في شؤون العراق وليست لها قوات فيه”، مشيراً بالقول: “حينما هاجم داعش العراق طلب العراق من إيران المساعدة حيث قمنا بمساعدتهم”.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني