النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي المتظاهرين يرفضون بيان الصدر بزج نفسه بالاحتجاجات ... نحن خرجنا ضدك

    اطلعت اللجنة العليا لتنسيقية تظاهرات ثوار العراق على البيان الصادر من قبل السيد مقتدى الصدر .

    واذ تقدر اللجنة دور سماحة السيد في دعم المتظاهرين والوقوف معهم في مطالبهم الحقة , لكنها ايضا تحمله جزء الاكبر من اخفاق هذه الحكومة كونه اللاعب الاقوى بين القوى السياسية التي جائت بالحكومة.

    ولهذا تطالب اللجنة العليا جميع الاحزاب والتيارات الى دعم مطالب الثوار وتبنيها تحت قبة البرلمان و عبر الضغط على الحكومة

    بعيدا عن النزول الى الشارع وتبني خيار التظاهر لأن ذلك يُحزّب حركة الاحتجاجات ويجرها الى الوقوع في الفخ السياسي.

    فمطالبنا ليست سياسية وانما خدمية وطنية صرفة وليست مدفوعة من اي حزب او جهة خارجية. نحن خرجنا ضدك فانتم من شكل الحكومة والكتلة الاكبر في البرلمان ونوابك ووزراؤك فاسدين

    وأن الشارع ملك الجميع فأي حزب او تيار يريد التظاهر نطلب منه النزول في أي وقت غير الذي تحدده اللجنة المركزية العليا
    يوم السبت الموافق لـ 19/10/2019م .

    اللجنة المركزية العليا لتنسيقيات تظاهرات العراق

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي

    التيار الصدري النفعي الانتهازي شنو وضعكم انتم الحكومة وانتم الوزراء تتظاهرون على منو ؟؟؟ معقولة تستغفلون العراقيين الى هالدرجة ... سيد الاصلاح بالشهر من كل وزارة مليون مليونيين دولار يدخله وعلني العيساوي يلمهن وقبل للخارج يحولهن بنوك ومصارف وشركات ,,,,, شوفو لعبة غيرها ابويه حبيبي على كولت صاحبكم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    3,446

    افتراضي

    مقتدى يقتل الميت ويمشي في جنازته


    حكومة الكاظمي نالت الثقة يوم 7/5/2020 و الاكراد استلموا 400 مليار دينار عراقي يوم 19/5/2020

    و هذه السرقة تمت حسب الدستور العراقي الخايس و بتوقيع علي علاوي

    البرلمان سرطان - البرلمان سرطان العراق


    قوباد طالباني وزوجته اليهودية (شيري ج. غراهام Sherri Kraham Talabani) و هي ابنة ملياردير يهودي في الولايات المتحدة


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    3,357

    افتراضي

    أثار دخول زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، على خط الاحتجاجات الشعبية ردود فعل متباينة، على وسائل التواصل الاجتماعي، بين مؤيد ومعارض، خاصة وأن “اقتحام” الصدر للتظاهرات، جاء متأخراً، بحسب مراقبين.

    وأعلن الصدر يوم أمس، مشاركة أنصاره في التظاهرات المقرر انطلاقها الجمعة المقبلة، وذلك عبر بيان مطول.

    وقال الصدر في البيان: “… إنهم صاروا يلجأون إلى المكر والدهاء فينعتونكم بالسفهاء، إلا إنهم هم السفهاء ولكن لا يشعرون، وينعتونكم بالمندسين والمدعومين من خارج الحدود وكل ملاذاتهم وملذاتهم من خارج الحدود، وينعتونكم بالبعثية والخيانة مع المحتل ونحن وإياكم سنصدح كما صدحت حناجرنا، بكلا كلا يا بعثي، كلا كلا امريكا، واليوم يشيعون أنكم ستحملون السلاح، ولا اظنكم ستفعلون فأنتم غير متعطشين للدماء”.

    وتباينت ردود الفعل تجاه عزم الصدر المشاركة في التظاهرات، بين مرحب، ومعارض، يرى في هذا التوجه، مسلكاً كفيلاً بإنهاء أي تظاهرة طالما دخلت فيها جهات قادت حركة الاحتجاجات سابقاً، وساهمت بتأسيس الوضع القائم، وتشارك بقوة في الحكومة.

    لكن آخرين يرون أن اقتحام “الصدريين” حركة الاحتجاجات سيضفي عليها مزيداً من التنظيم، والتأطير، والتوظيب، ويساهم في تقليل الصدام مع القوات الأمنية، إذ أن نزول الشباب العراقي، دون انتماء مذهبي أو طائفي، أصبح خطراً، دون الركون إلى كتلة سياسية، أو تيار شعبي، بحسب مراقبين.

    ويقول الخبير الاستراتيجي هشام الهاشمي تعليقاً على توجه الصدر الأخير: “إنه بعد شقشقة الصدر؛ فالقناص الملثم سوف يهرب، والوعود المخدرة سوف تفضح، والبلطجية سوف يرجعون الى جحورهم، وعادل عبد المهدي أصبح وحيدًا، وعليه أن يأخذ قراره سريعا، هل هو في خدمة الشعب أم في خدمة سلطة المحاصصة؟”.

    وعقب بيان الصدر، أعلنت لجنة قالت إنها “تنسق التظاهرات” رفضها مشاركة التيار الصدري في تلك الاحتجاجات.

    وقالت اللجنة في بيان: “نقدر دور زعيم الصدر في دعم المتظاهرين

    والوقوف معهم في مطالبهم الحقة , لكنها أيضاً تحمله جزء الأكبر من إخفاق هذه الحكومة كونه اللاعب الأقوى بين القوى السياسية التي جاءت بالحكومة”.

    وطالبت “جميع الأحزاب والتيارات إلى دعم مطالب الثوار وتبنيها تحت قبة البرلمان و عبر الضغط على الحكومة بعيداً عن النزول إلى الشارع وتبني خيار التظاهر لأن ذلك يُحزّب حركة الاحتجاجات ويجرها إلى الوقوع في الفخ السياسي”.

    من جهته، يرى المدون ذو الفقار حسين، أن تأخر الصدر عن دعم الاحتجاجات، جعلة في “خانة” الداعمين للوضع الحالي، وقلل من ثقة الجماهير به كراعٍ للإصلاح، منذ سنوات.

    وأضاف في تدوينة عبر “فيس بوك” أن “هذا ما جعل الشارع لا يثق بالصدر، ولا بتصرفاته، ولا يريده أن يلعب نفس الدور الذي يلعبه دائماً في إنقاذ السلطة والطبقة السياسية كونه شريك لهم منذ 2003 وإلى الآن”.

    ومضى قائلا: “بعد أن أيقن الصدر أن الشارع بإمكانه أن يتحرك بدونه وبل أقوى منه لذلك بدء بمرحلة مغازلة الشارع لانه بدء يشهد تفكك في قاعدته الشعبية الفقيرة التي بدأت تذوب داخل الشارع العراقي الذي يعاني نفس ما تعانيه ولا تنصاع لأوامر القيادة الصدرية”.

    لكن ناشطين في التيار الصدري أكدوا، أن مشاركتهم في الاحتجاجات، تعني استمرارهم في المطالبة بالاصلاح وتغيير الواقع المتردي الذي يعيشه المواطن العراقي، وأن زعيمهم الصدر، ساهم منذ اليوم الأول للاحتجاجات في رفضه لما حصل، وتأكيده أهمية الاستماع لمطالب الشعب وعدم الإذعان إلى الجهات المتنفذة التي تسعى إلى السيطرة على البلاد، بشكل كامل.

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني