|
-
الامريكان لرويترز ,,,, لن نسمح باضطراب العراق ,,,, قتلنا البغدادي من ارضهم
صرح مسؤول امريكي كبير لرويترز يقول ان عملية قتل البغدادي نفذت من قاعدة عراقية غرب العراق وان مسؤولي المخابرات والامن في العراق ساهمو في نجاح العملية وقدمو معلومات مهمة وخططو معنا في التنفيذ واننا لن نسمح بتاتا باضطراب العراق وسنقدم الدعم الكامل للحكومة العراقية وسنواجه الدواعش في اي مكان ولن نسمح لهم بزعزعة الامن وافشال العملية السياسية الناشئة في العراق
وصلت الرسالة
هل يعقل ان يستمر مقتدى باضطراب العراق ؟؟؟
هل يسمحو له بالهيمنة على مقدرات النفط والموانيء والثروات
انتظرو الاسابيع الستة التي حددتها الحكومة الامريكية لاجتثاث قائد الجحافل السائرون كما اجتثو دواعش الغربية والموصل
فعلوها ونفذو الجنوب مصدر الطاقة لن يسمحو بتخريب الاقتصاد العالمي
البصرة ليس صحراء كالانبار وباصطرمة كالموصل البصرة تنتج خمس نفط العالم
لن يتركوها نحو الحرق والتدمير من قبل دواعش مقتدى والبعثيين
-
رفع حظر التجوال وعودة الحياة الطبيعية في اغلب مدن الجنوب
-
فرح عامر بقتل الزنديق البغدادي .......................................فرح كبير في البصرة
-
مسرحيات براس الشعب ,
قتلوا البغدادي من ارضهم ,
وقبلها قتلوا صدام في ارضهم ؟
فهل يعني انهم يريدون مصلحة الشعب ؟
الواقع يبين!
البديل عن داعش هو الفوضى ,
الفوضى لاتكلف شوية صفحات اجتماعية والهمج يثورون
-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان
مسرحيات براس الشعب ,
قتلوا البغدادي من ارضهم ,
وقبلها قتلوا صدام في ارضهم ؟
فهل يعني انهم يريدون مصلحة الشعب ؟
الواقع يبين!
البديل عن داعش هو الفوضى ,
الفوضى لاتكلف شوية صفحات اجتماعية والهمج يثورون
اخي العزيز هذه الرسالة لكل من يدعي انه متمكن بالعراق وخاصة مقتدى ,,,,, متى مايريدون التخلص من اي شخص يحددون ساعة الصفر
نعم هو صنيعتهم ولكن قتلوه حسب كل المؤشرات وخلال ساعات سيعترف التنظيم بقتله ويعين شخص تونسي او عراقي من كردستان حسب المعلومات
خلية الصقور العراقية كان لها دور كبير بتحديد مكان البغدادي ونحن نثق بالخلية وبادارتها
من حقنا لانثق بالامريكان ولكن الله يسلط الظالم على الظالم
ولن ينتهي الامر هكذا
قتل البغدادي رسالة الى كل الحمقى
-
اخر الاخبار طائرات مسيرة تحوم فوق بيت مقتدى بالحنانة ولايعرف مصدرها والتيار يسرب الانباء انها طائرات امريكية تحمل صواريخ
-
هاي ينرادلها بخت
....................................
اذا مات ابوبكر البغدادي
فعندنا
ابو بقر الحناني عايش
-
-
كشف خبير امني، اليوم الاحد، معلومات بغاية الأهمية عن مقتل مايسمى بزعيم تنظيم داعش الإرهابي أبو بكر البغدادي.
وقال فاضل أبو رغيف ان" عملية قتل البغدادي توجت بعمليات كبيرة ومقدمات للإطاحة به، وهذه العملية تمت لان البغدادي عاش حياة قلقة بسبب رصد تحركاته وملاحقته التي أدت الى ان يكون دائم التنقلات واستنفذت خياراته".
وأضاف" خلية الصقور الاستخبارية جاءت جهودها من خلال ضرب الكثير من الشخصيات المقربة من البغدادي وكذلك كانت لديها مصادر مع البغدادي أينما حل واينما رحل وقتلت شخصيات بارزة من داعش".
وتابع أبو رغيف" اما الضربات التي قام بها جهاز المخابرات الوطني أولا تم قتل والي الموصل {أبو نور} وقتل مرافق البغدادي {أيوب الزاوي} ووالي صلاح الدين {أبو زياد الجنابي وابراهيم شلال} في غضون شهرين"، كاشفاً عن" عرض الجهاز اعترافات شخص مقرب جدا من البغدادي يدعى {محمد ساجد} اليوم".
وزاد" هذا الجهاز تمكن من ملاحقة التنظيم والبغدادي بشكل دقيق جدا وحدد مكان البغدادي بأمرين انه تم قتل أبرز المستشارين للبغدادي {سليمان الروسي وأبو إبراهيم العراقي} وقتل نجله حذيفة في أطراف ادلب والمعلومات جمعت ما اثبت ان البغدادي عائلته كانت مقربة من ادلب لذلك اهتدوا الى مكانه".
واستدرك أبو رغيف بالقول" لن تولد حركة جديدة لداعش لانه كيان موجود وفيه هيأة شورى ومستشارين والتنظيم لا يعتمد على الافراد والشخصيات بل على الجماعات ويتبع أسلوب الشورى والانتخاب؛ لذلك بمقتل البغدادي لن يموت التنظيم؛ لكنه سيضعف كثيرا وسيمر بمرحلة ازمة كبيرة بعد فقدان زعيمها".
واختتم الخبير الأمني حديثه بالقول" البغدادي قد ينوبه أبرز شخصيتين {أبو عبد الرحمن الجزراوي وأبو عثمان التونسي} او قد يكون شخصية ثالثة مخبأة وبما ان البغدادي رشح {عبدالله قره داش} لإدارة أحوال العراق اعتقد انه سيكون هو الخليفة من بعده"
-
اعلنت وزارة الخارجية الأميركية، إن واشنطن تتابع الوضع في العراق عن كثب، داعية جميع الأطراف إلى نبذ العنف.
وقدمت وزارة الخارجية الأميركية في بيان تعازيها لعائلات الضحايا الذين قتلوا خلال التظاهرات في نهاية هذا الأسبوع، متمنية الشفاء العاجل لجميع الجرحى، معربة عن قلقها العميق إزاء الإغلاق القسري لوسائل إعلام، والضغط من أجل الرقابة على التقارير التي تتناول التظاهرات.
وأضاف البيان أن “حرية الصحافة متأصلة في الإصلاح الديمقراطي. نحن نؤيد الحق الأساسي في حرية التعبير، الممنوح دستوريا لجميع المؤسسات الإعلامية، وحق الصحفيين في ممارسة مهنتهم في أمان”.
واختتم البيان بالقول إن “الحكومة الأميركية مستمرة في دعم الحكومة العراقية، والشعب العراقي، وأمن، واستقرار، وسيادة البلاد”.
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|