بعد وصول موجات الولاء الوطني الاصيل من اتباع اهل البيت عليهم السلام من سكان الوسط والجنوب الاصلاء بمسيرة مليونية تصدح حناجرها بالسلمية واتباع المرجعية الدينية وكل الاخيار من الوطن هرب الدواعش والبعثيين من امامهم وافرغت ساحة التحرير من الوجوه البعثية بعد ان اصابها الهرج والمرج والذعر من الموجات القادمة من البصرة وكربلاء والنجف والشعلة ومدينة الصدر ومن ميسان وذي قار والكوت والحلة والسماوة والديوانية من الحيانية وخمسميل والكاظمية والدجيل اختلطت العشائر بني لام وبني اسد وبني مالك وبني منصور والمياح والطائي وال شبل وال فتله ومن تميم والعيدان والمطور والكطارنة والبحارنة والحساوية والباوية وشمر وجبور النجف والمعدان من البصرة الى الطارمية وسفوان الكل يصيح سيد علي السيستان مرجعنا ونعم المرجع والانسان فداءا للوطن وتبا تبا للغربان

هرب المزيفون البشير وغيث وجوكرهم الكبير داعش والبارزاني والنجيفيان والخنجر وقزمهم الحلبوسي
تبا لكم الف تب