كيف يعيش داعش و من يموله و كيف ذهبت ال 400 مليار دينار التي دفعتها الحكومة لداعش

الاموال التي ترسلها امريكا للابقاء على داعش تصل الى برزاني ليضعها في بنوك كردستان و يوزعها على داعش و من المؤكد ان امريكا لا ترسل كل الاموال بل تستعين ببعض الخونة (مسعود مثلاً) ليشاركوا في تمويل داعش مع الامريكان اي ان ما يسرقه برزاني من بغداد يذهب الى داعش بالاضافة الى الاموال التي تصل له من امريكا. و مشاركة البيشمركة الحشد الشعبي بمقاتلة داعش هي خدعة يراد من ورائها كشف تحركات الحشد الشعبي و ضربه و خسارته المزيد من الارواح و الاموال.



البنوك في كردستان تقدم الدعم المالي و اللوجيستي و الغذائي لداعش

لهذ السبب يرفض برزاني دخول اي قوات عراقية خوفاً من الفضيحة الكبرى (لولا خيانة برزاني لما كان هناك داعش)


و للاسف (فلوسنا التي ما زلنا نعطيها للاكراد على مدار السنوات السابقة تذهب الى داعش و لتقوية داعش و اضعاف العراق و جيشه و حشده)