|
-
تبكيك عيني لا لاجل مثوبة \ لكنما عيني لاجلك باكيـــــــه
تبتلُ منكم كربلا بدمٍ ولا \ تبتلُ من عيني الدموع الجاريه
م
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
من جاء بالقول البليغ فناقل عنهم/ والا فهو منهم سارقُ
ساووا كتاب الله إلا انه هو / صامتٌ وهم الكتاب الناطقُ
م
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
من أتاه تشوقاً :- كتب الله له الف حجة متقبلة ، وألف عمرة مبروره ، وأجر ألف شهيد من شهداء بدر ، وأجر ألف صائم.
الامام باقر علوم الاولين والآخرين عليه السلام
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
يا أمةً قتلت حسيناً عنوةً // لم ترعـــــــــــــى حق الله فيه فتهتدي
قتلوه يوم الطف طعناً بالقنى // وبكــــــــــــــلِ بيضٍ صارمٍ ومهندِ
ياقوم ان الماء يشربه الورى // ولقد ظمأتُ وقلّ منه تجلّــــــــدي
قالوا له هذا عليك محرمٌ // حتى تبايع للبغــــــــــــــــــــي الأسودِ
فأتاهُ سهمٌ من يدٍ مشؤومةٍ // من قوسِ ملعونٍ خبيث المولـــــــدِ
ياعين جودي بالبكاء وجوّدي // وابكي الحسين السيد إبن السيد
م
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
من زارهُ فكأنما قد زارني،، ومن زارني فكأنما قد زار الله وحق الزائر على الله ان لايعذبه بالنار
الرسول الأعظم محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
وان قتيل الطف من آلِ هاشمٍ // أذلّ رقاب المسلمين فذلتِ
م
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
من اراد الله به الخير قذف في قلبهِ حب الحسين وحب زيارته
الامام صادق القول البار عليه السلام
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
يامدخلاً جسم الحسين بقبرهِ // هلاّ سألت فؤاده المتفطـــــــــرا
إن رمت سحب السهم من أحشائهِ // رفقاً فإنّ لفاطمٌ عيناً ترى
م
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
على الرغم من ان القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح إلا انك لاتجد ذلك الحماس والانفعال الذي تجده عند أتباع الحسين (ع) لاتمثل إلاّ قشة أمام طود عظيم
القسيس توماس ماسريك
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
ان البكاء والدموع والتعبير عن العواطف هو عنصر هام في ثقافة عاشوراء فقد ورد في عديد من الاحاديث الموثقة والمعتبرة ان من بكى على الحسين عليه السلام وجبت له الجنة
آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
بكاء رسول الله على الحسين!
ذكر الشيخ أبو الحسن علي بن محمد الماوردي الشافعي في كتابه " اعلام النبوة " :
و من إنذاره (صلى الله عليه وآله) ما رواه عروة عن عائشة قالت: " دخل الحسين بن علي (عليه السَّلام) على رسول الله (صلى الله عليه وآله) و هو يوحى اليه، فبرك على ظهره و هو منكب و لعب على ظهره.
فقال جبرئيل: يا محمد، إن أمتك ستفتن بعدك و تقتل ابنك هذا من بعدك، و مدَّ يده فأتاه بتربة بيضاء، و قال: في هذه الأرض يقتل ابنك ـ اسمها الطف ـ.
فلما ذهب جبرئيل خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) الى أصحابه و التربة في يده، و فيهم أبو بكر و عمر و علي و حذيفة و عمار و أبو ذر و هو يبكي.
فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟
فقال: أخبرني جبرئيل أن ابني الحسين يقتل بعدي بأرض الطف، و جاءني بهذه التربة ، فأخبرني أن فيها مضجعه 2.
يقول السيد محسن العاملي تعليقا على هذه الرواية:
و لا بُدَّ أن يكون الصحابة لما رأوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) يبكي لقتل ولده و تربته بيده، و أخبرهم بما أخبره جبرئيل من قتله، و أراهم تربته التي جاء بها جبرئيل، أخذتهم الرقة الشديدة فبكوا لبكائه و واسوه في الحزن على ولده، فان ذلك مما يبعث على أشد الحزن و البكاء لو كانت هذه الواقعة مع غير النبي (صلى الله عليه وآله) و الصحابة، فكيف بهم معه؟! فهذا أول مأتم أقيم على الحسين (عليه السَّلام) يشبه مآتمنا التي تقام عليه، و كان الذاكر فيه للمصيبة رسول الله (صلى الله عليه وآله) و المستمعون أصحابه
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
ثورة الحسين واحدة من الثورات الفريدة في التاريخ لم يظهر نظير لها حتى الآن في مجال الدعوات الدينية او الثورات السياسية، فلم تدم بعدها الدولة الأموية حتى بقدر عمر الإنسان الطبيعي، ولم يمضِ من تاريخ ثورة الحسين حتى سقوطها أكثر من ستين سنة ونيف..
عباس محمود العقاد
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
على جميع الثوار في العالم الاقتداء بتلك الثورة العارمة التي قادها الزعيم الصلب الحسين العظيم والسير على نهجها لدحر زعماء الشر والاطاحة برؤسهم العفنة
الثائر جيفارا
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
ملحمة الحسين عليه السلام لاتختص بالشيعة أو السنة أو المسلمين بل تتعداهم الى كل مؤمن ،، حينما يطلّع العالم والمفكرون على سيرة الحسين ينبهرون به كما انبهروا بسيرة علي بن ابي طالب عليه السلام، الحسين عليه السلام في قلبي.
المؤلف المسيحي السوري .... أنطوان بارا.. مؤلف كتاب الحسين في الفكر المسيحي.
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
-
لولا خوفنا على شيعتنا من الموت لروينا لهم ماجرى في كربلاء
الامام الباقر عليه السلام
قومٌ إذا مس الحذاء وجوههم
شكى الحذاء بأي ذنبٍ أهنتني
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|