النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2013
    الدولة
    عراقي-ذي قار-الشطره
    المشاركات
    56

    V4 لا شُلت اليمين التي وقعت اعدام الجرذ

    ان من العجب بمكان ان تمر ذكرى أعدام كبير الجبابره وسيد المتفرعنين واقذر المتسلطين دون أن نسمع صراخ جنوب المفجوعين ولامن انين للثكالى...!

    والاكثر عجباً ان يعم الصمت والسكوت صفحات ابنائهم الذين يستخدمون نافذة الفيس وبقية مواقع التواصل أكثر مما يحادثون ويخالطون اهليهم ...!

    يلوذون بالصمت ودماء الاباء لم تجف بعد والمقابر الجماعية بعضها مجهولة ولم تكشف ليومنا هذا يتغاضون عن هكذا حدث جلل ولو كان للصخر والجماد والصحاري والهور والقصب والبردي مشاعر ولسان لسمعنا منهم صوت الاناشيد ولكنا قد لاحظنا ابتسامة الفرح بادية على محياهم لما لهذا الوقع من بهجة وسرور للأقتصاص العادل من هذا المجرم السفاح .

    السكوت وغض الطرف تلميع لوجه صدام القبيح لذلك ادعو كل المنصفين دعوة صادقة ادعو جميع الشرفاء والأحرار للصراخ بصوت عال وملئ الافاق (بما فعل السفهاء من افاعيل يندى لها جبين الانسانية لبيان مظلومية ثلاث عقود ونصف) وأن لا يمر هذا اليوم ذكرى توقيع أعدام الهدام الملعون كمثل بقية الايام

    التاريخ لا يرحم ولا يخشى احد وله لسان سليط يعري المزورون والملفقون ويدون الأحداث على صفحاته ويخرجها من بين طياته ولو بعد حين ولا مجال للشك بانه سيفضح كل من دافع وجمل ومجد وتغنى بحكم البعث واجزم ان الذل سيلاحق هؤلاء الممجدين وسيلبسون ثوب العار والشنار الى يوم يبعثون.

    لو جاز لمخيلت العامة من ابناء الوسط والجنوب ممن عاش وشهد ايام حكم البعث الملعون بالرجوع لحقبة التسعينات من القرن المنصرم واستعرض ماكان سائد انذاك من قتل وتشريد واضطهاد وترويع وجوع وفقر وحرمان وسيطرة نظام فاشستي اعتلى رقاب العباد بالحديد والنار لصرخ الجميع بأصوات عالية وحناجر صادحة وتهلل وتغنى الصغير قبل الكبير والنساء قبل الرجال بيوم نفوق هذا الملعون بعد ان خط توقيع اعدامه في ليلة انتصر فيها لقوافل الشهداء السعداء.

    ان تدور الدوائر على طاغية عصره بعد (٣٥) سنة من العنجهية والتسلط على رقاب الناس ...ويذل ويخزى بعد تفرعن وتعالي لينكس خانعاً ذليلاً وينال ما جنت يداه من افعال شنيعه ومنكرة حرقت البلاد واذلت العباد.. ويوقع على اعدامه وريث دعوة الصدر( السيد المالكي).

    هذا الذي لم يكن بحسبان طغمة البعث وجلاوزته

    فأن يقتص ابن الدعوة الاسلامية للشهداء الأبرار (رضوان الله عليهم)

    فهذا الأمر مفخرة لكل الشرفاء بلا شك وريب .

    وهذا التوقيع يمثل صرخة في اروقة الضمير الانساني

    لا أعتقد بوجود الصدف وايقن انا ما حدث تجسيد للعدل الألهي وهو شرف لا يضاهى ومصدر فخر وعز وغبطة تتوارثها الأجيال وشجاعة تخلد اليد التي خطت ذلك التوقيع الخالد .
    ((اللهم صلي على محمد وال محمد))

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2010
    المشاركات
    3,446

    افتراضي

    و من سيوقع اعدام اكبر حرامي افلس العراق

    برزاني و شلته اكبر حراميي في العراق


    حكومة الكاظمي نالت الثقة يوم 7/5/2020 و الاكراد استلموا 400 مليار دينار عراقي يوم 19/5/2020

    و هذه السرقة تمت حسب الدستور العراقي الخايس و بتوقيع علي علاوي

    البرلمان سرطان - البرلمان سرطان العراق


    قوباد طالباني وزوجته اليهودية (شيري ج. غراهام Sherri Kraham Talabani) و هي ابنة ملياردير يهودي في الولايات المتحدة


  3. #3

    Exclamation

    سلام من الله عليكم ورحمة الله وبركاته
    لو كتبت الحروف ملايين المرات ورتبتها كأعجوبة من عجائب الدنيا السبعة وجعلتموها إعجوبة ثامنة فلا تفي بدقائق من نظام جرذ العوجة وما لاقاه الشعب العراقي من عذاب جسدي ونفسي واجتماعي واقتصادي وووووو

    الحقيقة نظام
    هتك الأعراض جرف البساتين قتل النخيل هدم البيوت قلع العين ، صلم الأذن ، جدع الأنف ، كسر الأيدي ، كسر الأرجل ، قلع الأظافر الأيدي والأرجل ، نتف شعر اللحية والشارب ، ضرب الخصي ، حرق شعر لرأس واللحية ، اطفاء السكائر في المناطق الحساسة ، اغتصاب النساء ، التعدي الجنسي على الرجال ، احضار زوجة او ام او اخت المعتقل واغتصابها امام عين المعتقل ، كسر الاصابع ، الفلقة للرجل ، الفلقة للرأس ، سد الباب على يد او اصبع المعتقل ، جرح البدن بالموس ، تعليق الرجل اوالمرأة عاريا بالمقلوب ، التعليق من شعر الرأس ، حرمانه من الماء عدة ايام فيي الصيف الحار ، تسميم المعتقل بالسموم الخفية ، طرح المعتقل عاريا على الزجاج المكسور ، غرو البسامير في البدن ، صب حامض النتريك ( التيزاب ) عى البدن ،الإخصاء ، اجلاس المعتقل على حديدة ساخنة ، غطسة في البول والنجاسة للمعتقل ، الكي بالمكواة الكهربائية ، التجويع لأيام وأيام ، جعل آله في فمه حتى لا يتمكن من سد فمه ، كسر الاسنان وقلعها القاء النجاسة على رأس المعتقل التعذيب الروحي ، صب الماء الحار في الصيف والبارد شتاءا على جسم المعتقل تجريد المعتقل من كافة ملابسه ليبقى عاريا ، غرز الأبر في الجسم ، شد احليل المعتقل حتى لا يتمكن من البول ، المشي في القير المذاب صيفا

    إخواني هذا قليل مما فعله الأنجاس الأرجاس بحق شهدائنا الأبرار
    وهكذا يترحمون على أيام بسبب حكوماتنا الفاسدة (( إلا ما رحم ربي )) التي استلمت الحكم

    احبائي أصدقائي

    لا ننسى ما فعلوه البعثيين وبجهود الطيبين تم عرض فلم بعنوان ( الشيحيات ) على الفضائية العراقية الساعة الحادية عشر مساءا ليلة اعدام جرذ العوجة وهذا ما تمكنا من تقديمه هدية لأرواح الشهداء

    ونقف خجلا أمام ارواح الشهداء لتقصيرنا بحقهم

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني