منذ 17 سنة يتفقون مع حكومة بغداد على تسليم واردات النفط و لا يسلمون اي شي. يعني حرامية.

ما هي عقوبة الحرامي الذي يسرق من الدولة. اين القضاء؟ اين الجيش العراقي؟ لماذا لا يحمي اموال العراقيين من السياسيين الحرامية؟ اين رئيس الوزراء المتواطئ؟

الحرامي الذي يسرق من حكومة بغداد و يختبئ في الشمال يستحق ان يُضرب بالصواريخ. على الجيش العراقي ضربهم مثلما ضربهم في كركوك.