موظفين كبار بالسن يتمسكون بمناصبهم من دون تقديم اي شئ لدوائرهم او لمراجعيهم و الشباب العاطل يدورون على لقمة الخبز و الخريجيين من سنوات بدون عمل.

دولة ماشية بالغلط و الكبار شاطرين بس بالنقد من دون افساح المجال للجيل الجديد. يجب احالة الكثير على التقاعد المبكر و تأمين العيش السليم لهم.

في بعض الدول الاوربية المتقدمة تقل حظوظ الموظف بعد ال 40 على الحصول على اي وظيفة، اما في العراق فيأخذ كرسي الوظيفة معه الى القبر.



هل هذا المكان ميدان للرماية أم مكان لتربية الخراف ؟