لم يتضرر احد بارتفاع سعر الدولار من قبل البنك المركزي بأمر الحكومة العراقية الامريكية مثلما
تضرر المواطن الفقير الكادح , اليوم مطالبات باعادة سعر الدولار الى سابق عهده قبل الازمة المفتعلة من حكومة السفير الامريكي ..
المعارض العنيد لاعادة سعر الدولار الى سابق عهده والمصر على ابقاء سعره كما هو الان حوالي
150 ! هو تيار سائرون لصاحبه مقتدى الصدر !
هل هذه مفاجأة؟ أم امر متوقع لمن يملك اسطولا من الجكسارات ومئات الحمايات وراتبهم وطائرات خاصة ومولات ورواتب وزراء ..الخ
ليعلم الشعب من هو معه ومن هو ضده وكيفما تكونوا يولى عليكم