,استثمارات الهيئة الاقتصادية لتيار مقتدى كبيرة ووضخمة وتدخل الاسواق العالمية تحت اسماء وعنواين مختلفة استثمر التيار في العديد من المشاريع التجارية منها النقل البحري والبري عبر اسطول من الناقلات ,تتركز استثمارات التيار في الدول الاقليمية وتحديدا الكويت والامارات ولبنان.
في لبنان يمتلك مقتدى نفوذا اكبر من نفوذه في الكويت والامارات
وبالاخص مع سمير جعجع ومع سعد الحريري (تيار المستقبل) الذي دخل معه باستثمارات عدة..
تسبب انفجار بيروت بخسائر كبيرة اسمفرت عن زيارات مكثفة لمقتدى ومعبوثيه الى بيروت حيث خسر مليارات من الاستثمارات ..
كان رفع سعر الدولار هو احد الطرق لتعويض الخسارة فرفع سعر العملة سينعش التجارة بطبيعة الحال,
بالاضافة الى رفع سعر الدولار حاول التيار الصدري ادخال شركة ( وديع وحلمي ) المرتبطة بعلاقات قوية مع اسرائيل مقابل عمولة عالية والشركة ( وديع وحلمي) لاتهتم بالربح بقدر ما تهتم بالمعلومات التي ستحصل عليها من دخولها في مشاريع بالعراق !


منقول