الذي حرق صناديق الاقتراع عام 2018 في منطقة الرصافة - وكانت تلك الصناديق تحوي حوالي
3 ملايين استمارة - هو نفسه الذي زور انتخابات عام 2021 ( هذا العام) وهو المستفيد الاول بطبيعة الحال , المشكل انه عام 2018 تُرك الجاني رغما عن وجود الادلة واصابع الاتهام ولم يحاسب ,
والان هاهو يعود من جديد بالتزوير والتهديد والبلطجة وغلق مقرات التصويت والتلاعب بالاصوات
واعطاء 75 الف دينار لكل مصوت للتيار ...الخ حتى كانت النتيجة كما هي اليوم
وعلى سبيل المثال لا الحصر في ذي قار , تيار الفتح لديه اكثر من 54 ألف صوت ولكن لم يحصل على مقعد واحد ,بينما تيار مقتدى حصل على اكثر من 4 مقاعد ولديه حوالي 50 ألف صوت !
وغيرها كثير ... لماذا التهاون مع المزور و الحرامي والبلطجي والمتلون اذا كان ابن شيخ او ابن مرجع بينما تتم مطاردة فقير سرق علبة سجائر !

اذا سرق فيهم الشريف (ابن مرجع) تركوه ,
واذا سرق الفقير اقاموا عليه الحد !

وهكذا كان ..