مصطفى عبداللطيف مشتت من مواليد 1967 كردي سني المذهب من أكراد مدينة ( شهركرد ) في ايران

-. كان جده مشتت اسمه الحقيقي ( كاوه ) وسكن محافظة ذي قار قضاء الشطره وعادة مايطلق اهل الجنوب اسم تايه او مشتت او طارش،اودخيل او مجهول او مطرود على الشخص الغريب الذي ليس له اصل ويحل وحده بينهم فيتبنوه..وهي ماتنطبق على تسمية جده مشتت..

- لاينتمي الى الشيعة من خلال الاكراد الفيلية كما زعم وانما هو كردي من الاكراد السنة في ايران وبهذا هو مرقون بشهادة جنسيته تبعية ايرانية ومختوم بالختم الاحمر

عمل جده مع اللصوص وقطاع الطرق وكان من ضمن عصابات ملا مصطفى البرزاني حيث انخرطا في تأسيس جمهورية مهاباد التي اسقطها شاه ايران وقد لاحق هذه العصابات حتى دخلوا شمال العراق نهاية سنة 1946

- نزح كاوه مع بقية العصابات الذين كان يقودهم ملا مصطفى البرزاني إلى اربيل وقد ساهم مع هذه العصابات بقتل معظم المسيحين الاشوريين فبعدما استقر الوضع في اربيل عاد مشتت مع بعض بقية العصابات إلى سابق عهده لص وقاطع طريق.

-. اضطر ملا مصطفى البرزاني من طرد كاوه ( مشتت ) من اربيل ..

-. سنة 1947 نزح كاوه ( مشتت ) إلى قضاء سنجار ولانه لا يعرف مهنة سوى السرقة وقطع الطرقات مما اضطر اهالي المدينة من طرده منها .

-. أواخر عام 1947 توجه كاوه إلى محافظة ذي قار قضاء الشطرة وهناك حصل على اسم مشتت وسبب نزوحه لانضمامه في الحزب الشيوعي العراقي آنذاك..

- عام 1956 نزح مشتت مع عائلته إلى مدينة الكاظمية في بغداد لكون عائلة مشتت ليس لهم التزامات دينية ولا عشائرية ففتحت رائحتهم التي اخذت تزكم الانوف ..

-. لم يتفوق دراسيا مصطفى مشتت فطرد من متوسطة الكاظمية وهو لم يكمل الصف الثاني المتوسط فتحول إلى الدراسة المسائية الا أنه لم يتجاوز هذه المرحلة ..

-. عام 1991 سافر إلى عمان واواخرها وصل الى ألمانيا ومن هناك إلى الدنمارك حيث اخوه عماد الا أن اخوه عماد لم يتحمل أخيه مصطفى نسبة إلى شذوذه .

- منتصف عام 1992 وصل ستوكهولم العاصمة السويدية كونه لايحمل سوى شهادة الثاني متوسط وليس له أي مهنة مما أصبح عالة على الرعاية الاجتماعية ثم بعدها انتقل إلى مدينة يوتيبوري فالتحق بجمعية محظورة في السويد.خاصة بالشواذ.

-. منتصف عام 1993 طرد من السويد بسبب مزاولته الشذوذ فتوجه إلى لندن عله يشق طريقه في صفوف المعارضة العراقية التي نشطت بعد انتفاضة 1991 الا أنه لم يجد من يستقبله .

-. عام 1994 توجه إلى أمريكا في ولاية نيويورك وهناك تعرف على الشاذ كنعان مكية
وبدوره عرفه على الاستخبارات الأمريكية CIA وانخرط معهم.

-. تطوع كشرطي في صفوف الشرطة العراقية الحرة IFF (Iraqi Free Forces) التي كانت تقوم بحماية احمد الجلبي بداية 2003 وكان كأول ظهور له منذ اختفاءه في نيويورك عام 1994.

-. سجل في مدرسة دينية تابعة للوقف الشيعي في النجف وحصل منها على شهادة تمت معادلتها بشهادة الإعدادية الفرع الأدبي عام 2008 علما أنه لم يحضر أي درس في هذه المدرسة الدينية ....؟؟؟.

- انتسب لكلية التراث الأهلية المسائية، ولم يداوم فيها، وتم فصله من الكلية بقرار من مجلس الكلية ، ولكن وردتهم مكالمة من رئيس الوزراء حيدر العبادي نفسه الى عميد الكلية تأمره بمنح شهادة تخرج حتى بدون درجات ، فحصل على شهادة القانون بدرجة مقبول.

- لم يسبق له أن عمل في وظيفة حكومية.

- له نشاطات اعلامية بسيطة لا تتعدى نقل الخبر ونقل بعض التعليقات عنه.

- لم يسجل له أي نشاط سياسي في المعارضة العراقية لنظام صدام.

- عندما أسس كنعان مكية جمعية الدفاع عن حقوق المثليين في العراق جعل مصطفى مشتت نائباً له لكونه يعرفه من سنة 1994 في نيويورك وكان الشواذ هو سبب تعارفهما فجدد له مكية العمل في جمعية الدفاع عن الشواذ الذي كان مصطفى مشتت منهم .

- عندما أسس كنعان مكية منظمة مجتمع مدني في بغداد سماها مؤسسة الذاكرة العراقية وجعل من بيته في المنطقة الخضراء مقراً لها ولجمعية الدفاع عن المثليين.

- بيت كنعان مكية كان يشغله سابقاً أرشد ياسين زوج نوال اخت صدام ، وكان ارشد ياسين يخبيء الأرشيف اليهودي ووثائق ديوان الرئاسة ووثائق جهاز المخابرات السرية المهمة.
وقد استولى كنعان مكية ومصطفى مشتت على هذه الوثائق وأسسوا مؤسسة الذاكرة العراقية للتغطية على أعمالهم.

- قام كنعان مكية ومصطفى مشتت ببيع الأرشيف اليهودي الى إليهود المحتلين لأرض فلسطين كما صرح بذلك أحمد الجلبي، وكذلك بيع وثائق ديوان الرئاسة ووثائق جهاز المخابرات العراقية الى المخابرات الأمريكية CIA.

- وبعد بيع الأرشيف اليهودي الى إليهود عام 2004 إختفى مصطفى مشتت من العراق ليعمل في محطة الموساد اليهودية مع حكومة الأكراد حكومة بارزاني في محافظات العراق الشماليه اربيل دهوك سليمانية ويغطي عمله بنشاط إعلامي يدعمه برهم صالح بتوجيه من الموساد.

- وفي عام 2010اسس السيد حسين اسماعيل الصدر مؤسسة الحوار الإنساني" كمقر لنفسه في لندن، ولإقامة نشاطات سياسية وثقاقية هناك، وعين مصطفى مشتت رئيساً للمؤسسة، وغانم جواد معاوناً له، وأصبحت المؤسسة مرتعاً للشيوعيين والبعثيين ومركزا للتجمع الشهري لهم تحت غطاء البرنامج الثقافي الشهري لمؤسسة الحوار الإنساني .

- وبعد سقوط الموصل والانبار ومناطق اخرى في العراق بيد داعش ترك ابن مشتت لندن واستقر في أربيل.

- يقول الأمريكان أن محطة الموساد في أربيل قدمت مصطفى مشتت في عام 2015 الى محطة CIA في أربيل وبمعية مسرور برزاني مسؤول مخابرات شمال العراق وقدموا توصية مسعود برزاني لدعم ترشيح مصطفى مشتت لجهاز المخابرات الوطني. ( ليكون عميل وذيل لليهود يستندون عليه )
ولانه لايمتلك اية خبرة أو تجربة وظيفية في العمل الأمني أو المخابراتي والتي تتطلب دورات مخابرات أساسية وتخصصية ومتقدمة ودورات قيادات عليا ودورات مخابرات نوعية ليتسنى للمرشح الحصول على منصب رفيع في جهاز المخابرات، لأن العمل المخابراتي يأتي من الخبرة المتراكمة والدورات التأهيلية وليس من العمل الإعلامي.