رسائل متبادلة بين حزب الله والكيان الصهيوني، قد يكون السنوار مُحاصر في مربع ما ومعه محمد الضيف، سارع حزب الله بضرب مقر القيادة في الشمال الإسرئيلي وكان وزير الدفاع كالانت على بعد دقائق من إغتياله بصاروخ بركان اللبناني، أصلاً المقر هو مدمر من قبل حزب الله قبل أيام معدودة، لكن مجيء كالانت وعقده اجتماع مع القيادة الشمالية امام المقر، وبمجرد أن كشفت المسيرات اللبنانية تواجد وزير الدفاع انسحب من الإجتماع كالانت وبعد انسحابه بدقائق ضُرِب نفس المكان، ووقع قتيلاً جنرال صهيوني بهذه الضربة وبعض المجندات في كفر جلعادي. الرسائل وصلت، وهي رسائل نارية بين الطرفين. الوصول الى السنوار يقابله اغتيال رئيس الاركان الصهيوني هكذا اصبحت المعادلة الآن. قال كالانت البارحة أن الحرب مع حزب الله ستكون ثقيلة علينا ومدمرة للحزب وللبنان، حزب الله من جانبه استمر بالضرب بالصواريخ الموجهة والمسيرات الإنقضاضية وكأنه لم يسمع ولم يرى. اليكم المزيد في هذا الفديو:-