 |
-
الناشط ضرغام السلطاني يقول القصف سيكون على سيد مقتدى بالحنانه
أين الطالب بدم المقتول بكربلاء
-
صاحب المخطط يقول : أينما اصابت فتحٌ!!
صراع التشارنة ضد المقتدائية مطلوب ,
المحتار المعارض لمقتدى سيجد التشريني
يتكلم بمنطق نوعا ما فينضوي تحت راية تشرين ..
وكلاهما التشريني والمقتدائي عملاء للامارات والسعودية وللسفارة!
القضية تشبه التاجر الذي يملك سوقين متنافسين للبضائع ,
السوق الاول ينافس الثاني وكلاهما لمالك واحد
المواطن الذي لايعجبه السوق الاول يتركه نكاية بالتاجر و يذهب للسوق الثاني
ولايدري ان السوقين يملكهما نفس التاجر!
مقتدائي او تشريني اثنينهم صخام بصخام ..
الجوكر يبادل الادوار ويزعزع المسرح في سبيل فوضى مستمرة وامتصاص
لطاقات جماهيرية في صراع هوائي..
إلا اذا غير ضرغام خطه والصدمة في رأسه ارجعت له حسه الوطني,
والايام ستكشف المستور..
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
 |