الا يوجد شخص يُنزع مقتدى عمامة الامام علي (ع) التي يلبسها زرواً و بهتاناً. اين هو دور المرجعية في تسوية الامور و ابعاد مقتدى و أمثاله و انقاذنا ممن لا يمثلنا؟
لا حكومة و لا ميزانية و نفط يخرج من باطن الارض ليسرقه البرزانيين و الاسرائيليين و اتباع مقتدى. اليس فيكم رجل ينقذ العراق من هذا الاهمال و التخبط؟ مليارات الدولارات تذهب هباءً و لا احد يهتم.