المشكله هو ان ننظر باتجاه مقتدى الارعن الهمجي, مقتدى في حالة صراع مع الانفصام بالشخصيه الذي يعاني منه.
هذا الارعن يعيش حرب داخليه متراكمه من طبيعة بعض الخروقات الاجتماعيه بحقه ايام الطفوله و الشباب، حياته ليست حياة بل هي جهنم تثيرها افرازات الماضي.
صالح محمد العراقي هو الشخصيه الاخرى الذي يتقاسم معها حياته نتيجة مرض الفصام المصحوب بجنون العظمة, مع هذا المرض:
سفك الدم علاج مؤقت ينتهي مفعوله بسرعه
الانتقام علاج مؤقت ينتهي مفعوله بسرعه
المخدرات علاج مؤقت ينتهي مفعوله بسرعه
الكوي هم مه يفيد
اما العوذه ف اصلا لا تفكر بيهه, جهنم افرازات الماضي الي يعاني منها مقتدى تحرگ ابو العوذه
الحل بالتعامل مع العگرب
العگرب هو ابن مسرد الكاظمي
ابن مسرد لا يخاف من شئ بقدر ما يخاف من الاستحقاقات الدستورية وتشكيل الحكومة
بطلوا نفاق ولگلگه ودعوات ل الحوار و شكلوا الحكومه وفوتوا الفرصه على المجرمين و المتصيدين بالمياه العكره