صاحب المصالح (اوردوكان) التركي تقرب قليلا من روسيا
فكان تقربه مؤثرا على موقف تركيا في شمال سوريا
حيث قللت تركيا تعزيزاته لطفلها داعش والنصرة واخواتها نوعا ما
بسبب طلب روسيا ذلك ..
جاءت الاوامر من مؤسسي داعش ( امريكا , اسرائيل, السعودية, الامارات)
الى داعش بتأديب مرضعته تركيا على موقفها الاخير في سوريا .
داعش قامت بالواجب وعضت يد تركيا التي كانت تعطف على داعش
وهكذا كان وتم تنفيذ عملية تفجير استانبول
التي ستؤثر نوعا ما على السياحة في تركيا وستذكر اوردوكان
بأن لا يتمادى ويتقرب اكثر الى روسيا فطفله داعش
مستعد لعضه في اي ساعة !

.....................