|
-
ايران على مفترق الطرق وقصف الضاحية في بيروت
لا احد ينكر دور ايران في 7 اكتوبر وفي نصرة المقاومة ,
اليوم بعد قصف الضاحية في بيروت,
ايران على المحك !
اما تدخل الحرب مباشرة وتنجد حلفاؤها
والا فأن الحلفاء سينتهون واحدا بعد الاخر
ثم يأتي الدور على ايران في النهاية ..
التأخير ليس من صالح احد
.........................
المقال ادناه بعد ثلاثة أسابيع من حرب 7 أكتوبر
قبل عام تماما
https://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=91583
وجهة نظر !
الذين يريدون تأجيل ضرب اسرائيل الان ,
لن يجدوا فرصة افضل بعد اليوم ..
للاسباب الاتية :
1- دول العرب تتقدم نحو التطبيع ولم يبق الا سوريا ولبنان و..
قبل اكثر من 40 عاما كانت مصر اول دولة رسمية تطبيعية ,
والاردن قبلها بالسر , والسعودية منذ تأسيسها مع اسرائيل بالسر.
والمغرب ..اما اليوم فالامارات والبحرين وعمان ...الخ والعراق على ابواب التطبيع ..
اذن الامور تسير نحو الاسوأ , وبعد عشرون عاما من الان سيطبع الجميع
وتنتهي فلسطين الى الابد ..لذا الضرب الان افضل
2- ايران اقوى اليوم وربما بعد عشر سنوات تكون اضعف , وكذلك حزب الله في لبنان ..
ولن يكون الحشد في العراق اقوى من اليوم فخطة امريكا في تصفيته ماضية ,
وحله غير مستبعد اطلاقا ,لذا الضرب الان افضل
3- سوريا لاتزال مع المقاومة وبعد سنوات قد ينتهي الاسد وتصبح سوريا تطبيعية ايضا
وينكسر خط المواصلات الممتد من ايران الى لبنان, ولن تجد المقاومة وايران فرصة كاليوم ..
4- اليمن اليوم جاهز للقتال اكثر من اي يوم مضى وربما بعد سنوات تتغير الامور نحو الاسوأ
فبالتطبيع القادم ستتكون احلاف عربية مع اسرائيل وقد تعود حرب السعودية بقوة ضد اليمن بينما الان هي في شبه تسالم وهدوء , لذا فالضرب الان افضل
5-حرب اوكرانيا بدأت تستنزف الاقتصاد الامريكي وافضل وقت للضرب الان وليس التأجيل
فامريكا اقتصاديا وداخليا تعاني من استنزاف حرب اوكرانيا الان وستعاني من مساعدة اسرائيل كذلك , لذا الضرب الان افضل من التأجيل
6- السعودية والخليج اصلا مطبعون ولكن عندما يكون التطبيع رسمي فأن اسرائيل
ستصبح التوأم للسعودية ولايستبعد اعلان حلف عسكري او احلاف مع باقي دول التطبيع
وعند ذلك اسرائيل ستكون اقوى, والحلف العسكري يعني المشاركة الفعلية في نصرة اسرائيل من قبل العربان , بينما الان لايوجد هذا الحلف رسميا , فالضرب الان افضل من التأجيل
7-اذا انتهت حرب طوفان الاقصى فأن المقاومة الفلسطينية ستكون خسرت كثيرا من مقاتليها
واسلحتها ولاضمان ان يكون المستقبل افضل من الان , فالضرب الان والحديد حار افضل من التأجيل
8-امريكا في العراق كل يوم اقوى وبرامجها الاجتماعية والعسكرية تزداد قوة في العراق
وبعد سنوات سيكون الوضع الامريكي في العراق اقوى , لذا الضرب الان افضل من التأجيل
9- امريكا ستبقى تهدد بالنووي واسرائيل تملك النووي , فإذا كان السلاح النووي هو من دوافع
تأجيل ضرب اسرائيل الان تحسبا من ضربات نووية , فليكن اكيدا ان اسرائيل ستمتلك قنابل نووية اقوى في المستقبل وامريكا كذلك ولن يغيرا السياسة التهديدة مطلقا , لذلك فالامر سيان من ناحية القوة النووية , فالتأجيل لن يقلل من القوة النووية لاسرائيل وامريكا بل سيزيدهما قوة اكثر , لذلك لامفر من الضرب الان فالتأجيل مضر, والتحسب من النووي سيكون في كل حرب موجودا, فعلام التأجيل الان
10-حادثة قصف المستشفى جعلت الرأي الشعبي العربي والاسلامي وحتى العالمي في كل انحاء العالم متعاطفا مع الفلسطينيين وبلاشك سيتعاطف مع من سينتقم لهم , وتأجيل الضرب سيحول حادثة قصف المستشفى الى ذكرى باردة تنساها الشعوب , فالذي حصل نار ستحرق المراحل , اذن الضرب الان افضل
..............
باختصار الوضع العربي والاسلامي نحو الاسوأ كل يوم , والانتظار الان أملا في فرص قادمة
وأملا في تحسن الوضع , انتظار لا نفع فيه , فكل يوم يمر اسرائيل تكون اقوى وكذلك
امريكا في مقابل ضعف الشعوب العربية عموما وضيعتها بالمخدرات والبرامج الامريكية المخربة ,
ويأس الشباب من مستقبل مشرق ..
واذا كانت المقاومة مترددة في ضرب اسرائيل تحسبا من طعنات الخونة في المنطقة
كالعصابات السلفية الداعشية في سوريا والعراق والفصائل اللبنانية مثل حبيقة وجعجع وامثالهم
فأن هؤلاء الخونة لن ينقرضوا فهم باقون ويتكاثرون, فلن يغير الانتظار شيئا
بل يزيدهم قوة , اذن الضرب الان افضل والحديد حار ..والله تعالى غالب على امره ..
مروان في
18-10-2023
-
شدد قائد حرس الثورة الإسلامية اللواء حسين سلامي، على أنه لو اجتمعت الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وفرنسا وكل الجبهات التابعة لشياطين العالم لما تمكنت أبدًا من الانتصار على حزب الله.
العالم- ايران
وأكد اللواء سلامي في تصريح، أن "حزب الله سيخرج منتصرًا هذه المرة أيضًا كالسابق ويحبط مخططات الأعداء"، في وقت يوسع حزب الله عمليات اطلاق الصواريخ ضد مواقع وأهداف الإحتلال.
وقال سلامي: "نحن على يقين أن الشعب الفلسطيني سيحقق قريباً نصراً رائعاً".
وأضاف، إن حزب الله البطل في لبنان، الذي يحمل راية المجد والجهاد والقوة، ويقاتل العدو في نقاط التماس ويخلق كل يوم انجازاً مشرفاً جديداً، في هذا المشهد مثل المشاهد السابقة سيخرج منتصراً فخوراً وسيضيف خيبة أمل أخرى لخطط الأعداء الواهمة.
وتابع، إذا تعاونت أمريكا وبريطانيا وفرنسا وكل الجبهات المتحالفة مع شياطين العالم، فلن يتمكنوا أبداً من الانتصار على إرادة حزب الله المجاهد في شرق البحر المتوسط. وبأذن الله تلك الدول محكوم عليها بالفشل
...............
الجميع يتمنى ان تكون الامنيات اعلاه هي توقعات صحيحة ,
ولكن ليس كل ما يتمنى المرء يدركه ,
والله تعالى غالب على امره ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
|
|