المحكمة تدين نتنياهو وغالانت , وتنقذ اسرائيل! المحكمة لعبة دولية لانقاذ الكيان

[مروان]

اصدرت المحكمة الدولية قرارا بإدانة نتن ياهو ووزير حربه غالانت بتهمة ( مجرمي حرب)
وعلى الفور اصدرت اكثر من 100 دولة في العالم قرارا بمنع استقبال نتنياهو وغالانت وانهما
سيتعرضان للحبس اذا دخلوا تلك الدول !
الحقيقة التي يختفي خلفها القرار هي أن ادانة نتنياهو وغالانت فقط جاء انقاذا لاسرائيل
ولوجودها ولجيشها ولمستوطنيها المجرمين وللكيان الغاصب كله , فقد جعلوا الجرائم الوحشية
في رقبة أثنين فقط ! وبذلك تم انقاذ اسرائيل وحمايتها وتبرئة جميع المستوطنين من الجرائم !
المحكمة الدولية اصدرت ايضا نفس القرار ضد قائد كتائب القسام المجاهد محمد الضيف !فالعملية لعبة لانقاذ الكيان الصهيوني من ورطة الحرب ومن الجرائم التي قام ويقوم بها المستوطنون والجيش المجرم ..
قرار الادانة لم يكن ضد الطيارين الذي يقصفون غزة ولبنان وقتلوا عشرات الالاف من المدنيين ولم يكن ضد المستوطنين الذين يحرقون مزارع الفلسطينيين ويسممون الابار ويقتلون, ولم يكن ضد السجانيين الذين يعذبون الاسرى ويغتصبون الاطفال والنساء , ولم يكن ضد سياسة اسرائيل وقراراتها ووجودها الباطل , فقط ضد اثنين فقط ورقتهما محترقة احدهما غالانت تمت اقالته قبل اسبوع والاخر نتنياهو .. وهكذا كان







مروان

[أبو منتظر]

زيارة السيد علي لاريجاني كبير مستشاري السيد الخامنئي الى لبنان ومقابلته مع السيد نبيه بري واعطى لنبيه بري رسالة من المرشد وبعدها غادر الى دمشق والتقى ببشار في اجتماع مغلق وسلم بشار رسالة من السيد الخامنئي لكن لانعرف ما محتوى الرسالتين لبري وبشار، صحيفة معاريف قالت أن الرسالتين عبارة عن تصعيد ايران ضد اسرائيل على اي شيء بنت معاريف تصورها وتخمينها ، بنت معاريف تصورها على تصريح لاريجاني من أن ماعند حزب الله من السلاح المتطور سيقلب الحرب رأساً على عقب، بشار من ناحيته وبعد تصريح لاريجاني صرح نفس التصريح. ما هو السلاح لم يُشر لا لاريجاني ولا بشار الى ماهيته، ربما أقول ربما أن ايران سلمت حزب الله صواريخ أكثر تدميراً وأكثر انفجارا اذ لربما يتجاوز الـ 750 كم كوزن للرأس الحربي. أو ربما وليس على سبيل الجزم أن ايران سلمت حزب الله القنبلة الكهرومغناطيسية أو مجموعة من الصواريخ الإنشطارية. لاريجاني وبشار قالا أن حزب الله لم يستخدمها لحد اللحظة. تلقفت أمريكا الخبر وحدثت مكالمة بين ترامب وبايدن وأكدا الطرفين على انهاء حرب لبنان مهما تكن النتيجة. ليس لسواد عيون الضاحية الجنوبية ولكن رأوا أن اسرائيل لم تحقق نصر مبين وواضح بل أن ماخسرته اسرائيل بالجنود والقادة والمعدات خلال 50 يوم يفوق ماخسرته في جميع حروب العرب والكيان. الخوف من انقسام اسرائيل وحدوث فوضى في بقاء الحرب لأن هناك فريقين الآن في اسرائيل فريق يُريد انهاء الحرب بأي ثمن وفريق متمسك بالحرب ولابد من إزاحة حزب الله الى جنوب الليطاني. حزب الله قال: لاجنوب الليطاني ولانزع السلاح ولا التفاوض تحت النار ولا اعطاء اسرائيل بطيرانها مراقبة الجنوب والمعابر الحدودية. واذا ارادوا التفاوض تحت النار فإننا أيضا نريدها تحت النار وقول الشيخ نعيم قاسم في خطابه البارحة {{ لن نخسر الحرب أبداً}} . ان شاء الله خير. تحياتي

[مروان]

كما تمت الإشارة اليه في المشاركة الأولى اعلاه بأن إدانة نتنياهو وغالانت فقط هي إدانة فاشلة لان النظام الصهيوني كله مجرم، وادانة اثنين فقط يضفي شرعية على دولة وهي عبارة عن عصابة من المجرمين لي إلا..
كذلك السيد الخامنئي يشير في تغريدة له اليوم :
( الإدانة يجب أن تشمل جميع اعضاء الحكومة والجيش الاسرائيلي،)