الأسد يستعد لإستخدام السلاح المرعب بعد وصوله من الصين

[أبو منتظر]

الأنباء تحدثت عن خيانة رئيس جهاز المخابرات السوري اسم ابيه لوقا لا اتذكر اسمه وهو من المناصرين لبشار ولروسيا أيضاً وهو من ريف حلب، وتحدثت الأنباء أن من سلم حلب هو القائد سهيل الحسن إذا لم يقاوم وأصدر الأوامر الى الفرقة العسكرية التي يقودها بإخلاء أرياف حلب وحلب نفسها، هذا ما كشفته المخابرات الإيرانية عندما كان بشار في روسيا، أبلغت المخابرات الإيرانية المتواجدة في دمشق السفير الإيراني في دمشق وأبلغ السفير ماهر الأسد بإلقاء القبض على رئيس المخابرات وسهيل الحسن، ألقي القبض عليهما قبل فرارهما من دمشق وقام السفير الايراني بوضع رئيس المخابرات والقائد الحسن تحت الإقامة الجبرية ومن ثم تم نقلهم الى السجن. والعجيب إنهما مقربين من بشار ومن بوتين. اليكم فديو السلاح المرعب.

[أبو منتظر]

أصبح اللعب على المكشوف بدون خجل ولا رادع ولاعروبة ولاشيء من هذا القبيل. أبو محمد الجولاني واسمه الحقيقي( احمد حسين الشرع كان مسجون في سجن بوكا خمسة سنوات واطلقت سراحه أمريكا) وهو قائد إرهابيي تحرير الشام أرسل رسالة الى الكيان الصهيوني مفادها نحن بحاجة الى السلاح المؤثر لدخول دمشق، مقابل التطبيع وفتح سفارة في دمشق ونسيان منطقة اسمها الجولان، ثم الدخول الى لبنان وتصفية حزب الله بعد أن نقطع عنه الإمداد الإيراني (السلاح)، هذا ماتقوله بعض القنوات، أمريكا من جانبها تقول لبشار أما القطيعة مع إيران أو استمرار الفوضى والسقوط وأبلغت الإمارات العبرية بإعطاء إغراءات الى بشار تُقدر بالمليارات مقابل ماطلبته أمريكا، بشار رفض كل هذه الإغراءات وقطع الإتصال. هذا في الشق السياسي، أما الميدان فهو مشتعل وملتهب جداً، سقوط حماة أو جبل زين العابدين يعني سقوط حماة وسقوط حماة يعني غلق الطريق الذي يصل الى دمشق ومن ثم الإنقضاض على دمشق، الجيش السوري خسر بعض الأرياف في حماة ولكن شنت القوات السورية والفصائل المتجحفلة معها هجوم واسع النطاق على أرياف حماة واستطاع الجيش السوري والفصائل تدمير الفصائل الإرهابية مما اضطرها للإنسحاب من هذه الأرياف مستغلاً الجيش السوري السلاح الجوي ومعه السلاح الجوي الروسي، أخبار أخرى تقول أن هذه الفصائل الإرهابية هي 26 فصيل من اوزبكستان وطاجكستان وماليزيا وتركيا وبعض العرب وايغور الصين ومن الباكستان وافغانستان والفلبين وغيرها من الدول، قامت بعض دول اوربا الشرقية بتدريب هؤلاء الإرهابيين على كيفية استخدام الطائرات المسيرة. تصريح للمخضرم مستشار السيد الخامنئي(دام ظله) علي اكبر ولايتي نزل على تركيا نزولاً مزلزلاً ولأول مرة ايران تتكلم بهذه الطريقة القوية وقال ولايتي ان لدى تركيا اطماع في حلب وادلب،ولم يتم الرد التركي لحد الآن. العراق دعا الى عقد اجتماع للدول المحاذية والمجاورة لسوريا في بغداد ولانعلم من استجاب ومن رفض، واليوم استعراض الجيش العراقي على الحدود وفوقه طائرات مقاتلة ومسيرات ومدفعية ومدرعات لاتُعد ومع الجيش لوائين من الحشد الشعبي، السوداني من جانبه دعا الى اليقضة والحذر بناءً على تحذريات ايرانية للسوداني وقال السوداني نمتلك اسلحة متطورة ومن يريد العبث بأمن العراق سيرى رداً صاعقاً كائن من يكون. وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي قال نحن مستعدون للدخول الى سوريا اذا طلب بشار الاسد منا التدخل. عموماً خيانات من القادة الكبار وحتى متوسطي الرتب،فأين كنت ياسيد بشار كيف تعطي القيادة لخونة. المهم اتكلم عن العراق يجب اعطاء الصلاحيات الواسعة لرئيس اركان الجيش الفريق الركن عبد الأمير يارالله أولاً لأنه عسكري قديم ولديه الخبرة واشترك في عدة معارك ولامانع من ارجاع بعض من تراه الحكومة وطني ويحب العراق. بدون تقريب قادة البعث لأن ولائهم ليس للعراق والعاقل يفهم. تحياتي

[أبو منتظر]

اخبار متضاربة ولا ادري اين الصح لكن لابأس بالحديث عما يجري هل فعلاً تم الدخول الى مطار المزة في دمشق؟ وهل فعلاً تم اتصال بشار ببايدن لتأمين خروج آمن من سوريا وهل بشار مازال في دمشق وحسب الاخبار ان علي لاريجاني في دمشق؟ لانعرف مايجري الاعلام السوري يقول شيء والمسلحين الارهابيين شيء ثاني خالص. وهل فعلاً تم سبي 200 عائلة شيعية في منطقة الرستن القريبة من حمص وحمص فيها بحدود مليون شيعي وكذلك حلب فيها بحدود 300 الف شيعي ونُبل والزهراء هما معقلي الشيعة وهل انصار الله فعلاً ارسلوا 5000 الاف مقاتل وهل حزب الله ارسل الف مقاتل اين العراق وايران ؟ لماذا هذه التصريحات المزلزلة التي قالها عباس عراقجي بخصوص المسلحين وقال عنهم بالمعارضة الحقيقية . المحور في مهب الريح تخلي روسيا وايران والعراق عجل كثيراً بسقوط المدن واحده بأثر الأخرى. تم استسلام 1500 مقاتل وضباط الى الجيش العراقي على الحدود العراقية وسلموا اسلحتهم الى الجيش العراقي. لنتابع الاحداث القاسية على الرئيس بشار وهو في موقف لايُحسد عليه.

[أبو منتظر]

خيانات بالجملة من قبل القادة والوضع منفلت جداً ومشادة كلامية بين بشار واخوه ماهر بخصوص مايجري على الارض سقوط محافظات وارياف بشكل يثير الصدمة والعجب وبهذه السهولة، قادة الجيش يبدو انهم متعاونين مع المجاميع الارهابية عبر الانسحابات المتكررة وعدم المقاومة. الله يكون بعونك يابشار لماذا رجعت من روسيا؟ لو كنت في روسيا وماهر الاسد موجود في دمشق كان افضل من هذه المهزلة، يبدو ان امريكا لاتريد انقاذ بشار ليكون مصيره مصير القذافي وصدام فلو كانت تريد انقاذه لقامت بنقله الى الامارات بشار هو من طلب الامارات بالذهاب اليها. عموماً الذي يجري كله عبارة عن وقت ضائع ولايفيد بشيء.

[مروان]

سلام عليكم ,

مجرد ساعات وينتهي كل شئ كما توقع له ..

سقوط مطار دمشق , وفوضى في المدن السورية
وسقوط السجن ايضا ومئات بل ربما الاف من المساجين طلقاء ..

بشار الاسد ليس من خبر عنه على الاغلب هرب او مختفي ..

بعد ساعات قليلة سيتبين كل شئ

[أبو منتظر]

سلام عليكم ,

مجرد ساعات وينتهي كل شئ كما توقع له ..

سقوط مطار دمشق , وفوضى في المدن السورية
وسقوط السجن ايضا ومئات بل ربما الاف من المساجين طلقاء ..

بشار الاسد ليس من خبر عنه على الاغلب هرب او مختفي ..

بعد ساعات قليلة سيتبين كل شئ

البارحة صديقي يُقال أن علي لاريجاني كان في سوريا ربما أقول ربما وليس على سبيل الجزم، إذا كان الخبر صحيح فعلي لاريجاني جاء لإخراج بشار وأخيه ماهر والبقية ولو الأخبار تقول أن زوجة وبنت بشار وإبنيه هم الآن في روسيا. وحسب الوكالات أن أمريكا خيرت بشار أما إيران أو العراق ورفضت مجيئه للإمارات كما تسرب. يبقى السؤال المطروح كيف سيكون حال شيعة سوريا في ظل هذه الفوضى العارمة في سوريا والإخوان قساة أجلاف لايقلون كرهاً عن الوهابية. لابأس بذكر رواية سمعتها من سماحة حجة الإسلام والمسلمين الشيخ عدنان الحساني تقول الرواية ( إذا إنسحبت ايران من سوريا فنتوقع بعدها إقتتال بين الفصائل أنفسهم بين جماعة الأصهب والأبقع ويأتي السفياني لقتلهما والإنتصار عليهما بعدما تستنزف الحرب الكثير من قوتهم)، وعندها سيدخل الجيش الإيراني وبالقوة عن طريق الأردن ويدخل فلسطين ويحتل مناطق واسعة من إسرائيل، لكن إيران ستنسحب أيضاً بعد ما تكون هناك أحداث مريرة داخل إيران، مماتضطر الخراساني الذهاب الى مرقد الإمام الرضا (ع) ويأتيه الشاب الحسني بجيش جرار ويقول له اخرج أنا وجيشي وصالح بن شعيب تحت إمرتك إطلب ماتريد. والعلم عند الله أولاً وأخيراً. تحياتي