رئيس ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي
(((- ما يحدث في سوريا من هجمات إرهابية ليست
مفاجئة بل مفردة من السياقات التي تتعرض لها المنطقة
- سوريا مستهدفة بسبب موقعها الجغرافي ودورها في المنطقة وحدودها
- نستنكر ونرفض التدخلات الخارجية والتعرض لوحدة وسيادة سوريا
- الدفاع عن سوريا هو دفاع عن الدول المجاورة لها
والمنطقة لذلك يجب حمايتها للوقوف بوجه هذا التحدي)))
.............
تصريحات لاتحبها السفارة الامريكية
لهذا السبب تآمروا عليك وأقالوك
عام 2014
لم ينتهي التآمر صديقي على المالكي لازال التآمر موجوداً ضد المالكي هذه المرة من قوى خارجية بالإغتيال إن لم يرتدع عن مساندة سوريا ولبنان. فتصور الحال كيف أمسى. روسيا تؤيد دخول العراق وايران الحرب في سوريا خصوصاً بعد طلب وزير الخارجية السوري البارحة رسمياً، الجيش والحشد قالوا سيكون انتحار دخول الحرب لأن القوات السورية لاتستطيع الإحتفاظ بالمناطق وسقوط محافظات مهمة يُعقد من المهمة وقال الجيش نحن مع ماتراه الدولة.من جانبها أمريكا حذرت بغداد من الإقدام على هذه الخطوة. بعض سياسيين الإطار طالب بالتدخل عسكرياً والبعض رأى النأي بالنفس وضبط الحدود هو الأفضل. لم تأتي زيارة وزير الخارجية الإيراني بنتائج ملموسة بل كانت النتائج فاترة بل طالب العراق بإرجاع وعودة لواء فاطميون الأفغاني الى العراق ومن ثم الى بلدهم. وهناك أخبار عن إجلاء رعايا ايران عبر العراق ولبنان واللاذقية وحتى الجنرالات الايرانيون تم اجلائهم وكذلك المخابرات الإيرانية هكذا تتحدث الأنباء. الإعلام القطري كان له اليد الطولى في تدمير معنويات الجيش السوري. العراق عرض من جانبه تزويد سوريا بالسلاح وسيقوم العراق احتمال اليوم أو غداً بخطوات وتحركات تشمل الأردن ومصر والسعودية والإمارات لغرض الإتفاق على حل لقضية سوريا.