القائد العام للحرس الثوري الاسلامي، اللواء حسين سلامي


- الطرق مفتوحة لدعم جبهة المقاومة والامر لايقتصر على سورية

- نقول بفخر أن آخر من ترك خط المقاومة بسورية هم عناصر الحرس

- ايران وخلافا لما يروجه بعض السياسيين لم تفقد أذرعها الاقليمية

- نحن نتخذ القرارات ونتصرف بناء على قدراتنا لمحاربة جبهة الكفر

- لدينا أمة عظيمة و لدينا قائد عظيم لتقديم التوجيه والإلهام ، لدينا قوات مسلحة قوية.

- سوريا كانت الدولة الوحيدة التي لم تقبل التطبيع مع العدو
الصهيوني وكانت ملجأ لحركات المقاومة والتحرير

- كنا على معرفة بتحركات المسلحين والتكفيريين في سوريا خلال الأشهر الأخيرة

- تمكنا من تحديد جبهات الهجوم المحتمل وأبلغنا المعنيين عسكرياً وسياسياً في سوريا
بذلك لكن لم يكن هناك إرادة للتغيير والحرب


- البعض يتوقع من حرس الثورة القتال في المعركة بدل الجيش السوري لكن
هل من المنطق أن نقاتل في بلد آخر فيما يقف جيش ذلك البلد متفرجاً؟