السيد علي البصري ومقالتكم السر الخطير في اللقاء المثير ...بقلم: الدكتور خالد محمد فره

[albasry2003]

السيد علي البصري ومقالتكم السر الخطير في اللقاء المثير
Oct 10, 2004
بقلم: الدكتور خالد محمد فرهاد
يا ايه البصري الشهم يابن العراق الاغر

لقد عالجة مقالتكم السر الخطير في اللقاء المثير حالنا بعد ان سـقط هبل . كم من الثكالا والارامل واليتامى كم من المعذبين في عراق الطاغيه منذ ان حط على كرسي الحكم بقدرة قادر وخطط المخابرات الامريكيه يوم وصل ابن العوجه ومن معه من حثالة
الحثاله ومن سفلة السفله ممن تربوا في بؤر الاجرام والانحطاط الخلقي تحت مبايء الامه الخالد مباديء ابن اليهوديه مشيل عفلق لقد اوصل رجال المخابرات الامريكيه البعثيون الى السلطه عام 1963 بتأمرهم على ابن العراق البار المرحوم الزعيم الشريف عبد الكريم قاسم رحمه الله لكنهم سقطوا على يد الناصريين ادعياء العروبه وازاحهم عبد السلام عارف من السلطه وراحوا يبكون حظهم امام السفاره الامريكيه ويطلبون السماح والمغفره على عدم احتفاظهم بالسلطه وانهم اخذوا على حين غره بيد عبد السلام عارف وهنا غرف لهم الامريكان هذه الخطئه واعادوهم الى السلطه مره اخرى عام 1968 بالله عليك يا اخ علي سوف اذكر لك بعض اسماء قادة العراق في زمن البعث وقل لى من هو منهم يستحق ان يكون عامل نتظيف في شوارع بغداد ( مع كل احترامي وتقدري العالي لاخواننا العاملين بشرفهم وحبهم للعراق في تنظيف شوارعه ) اليك بعض الاسماء
- احمد حسن البكر رائد في الجيش العراقي طرد من الجيش عام 1959 لسـرقته
- صدام حسين التكريتي لص ومنحرف ومتعاطي لواط وحكم عليه بسرقه مره ومره اخرى باللواط مع سائق باص في علاوي الحله بعد ان ضبطته الشرطه بالجرم المشهود كما ان امه التي كانت تلقب بصبحه عربانه وذلك لكونها صاحبة ورك كبير
تتنقل من سائق الى سائق واذا لم تعلم راجع مقالات الدكتور محمد علي البصري في هذا الموقع فالرجل ذكر الحقائق كلها جزاه الله خير عن العراقيين . ان هذا المنحرف من السرقه والنشل الى منصب رئيس العراق لم يمارس في حياته ابسط وظيفه حتى انه لم يخدم العسكريه لا رغبتا منه ولكن كان لا يقبل بالعسكريه من هو منحرف لان العسكريه في حينها كانت شرف ووطنيه
لاترتجي الفعل المليح من امرا كحلة بميل البطن مقلة ضهره رحم الله شاعرنا الرصافي
- عزة ابو الثلج ( اسف جدا الفريق الاول الركن عزة الدوري خريج كليه السانت هيرت البريطانيه قسم الثلج فرع البارات )
متهم هارب من وجه العداله بعد ان لقي القنض عليه في عام 1966 عندما كان يعمل عامل تنظيف في محطة تأجير المكائن
الزراعيه في الحويجه كركوك لسرقته ثلاثة علب زيت محرك وملف القضيه كان محفوظ لدى شرطة الحويجه الى يوم 25 / 10 / 1968
- سـعدون شـاكر محمود مجرم قاتل كان ابةه يعمل في محل لبيع الاقمشه في سوق النهر
- طارق حنا عزوز - الملقب طارق سليمه حكيم كان يعمل في احد محلات الخمور في بغداد وكان يواصل دراسته امه
القابله المأذونه سليمه حكيم اشهر من نار على علم بمسائل الترفيه الجنسي وكان يسكن في البتاويين مع عائلته بغرفه ايجار
- علي حسن المجيد على كمياوي ( معذرتا منك ومن الاخوه القراء على كثرة اخطائي الفريق الاول الركن لا يوجد فرق فالرجل
كان عريف مطوع في الجيش
- هذا بعض حثالة البعث بل هم حثالة الحثاله
لقد سقط هبل ورحل البعث على يد المحرر الشهم الديمقراطي العم بوش الابن وبدلا من ان يحاول العراقي ان يرفع راسه ليرى
النور واذا بالبسطال الامريكي على راسه هذا الامريكي للقيط الذي لا يعرف من هو اباه وكم من رجل ضاجعة امه ليلة الحمل به يضع بسطاله على راس العراقي والاخوه الاحرار الذين لم يعرفوا العراق منذوا عشرات السنيين كما انهم وبفخر يحملون جميعا ودون استثناء الجنسيات الامريكيه والبريطانيه امثال الرئيس غازي الياور او رئيس الوزراء الدكتور اياد علاوي
وغيرهم من السياسين المنصنعين في دهاليز المخابرات الامريكيه بل الخدم للامريكان امثال الدكتور الجلبي وغيرهم وغيرهم
والان يا اخ ابو حسين اليوم اصبحة مرجعياتنا هو السفير الامريكي في بغداد الذي يتخذ من القصر الجمهوري رمز العراق الوطني مقرا فالسفير نغروبونغري يجتمع اليه السيد عبد العزيز الحكم لقد اصبح اية الله العظمى السيد نغروبونغري هو مرجعيتنا
واليه تؤول امورنا بعد ان لا زم الصمت المطبق مرجعيتنا الدينيه واسترت على ماهو عليه في ايام الطاغيه متخذ من شعار
اذا كان الكلام من فضه فالسكوت من ذهب

اعننا الله على ما حل بنا من يوم ان تأمرة امريكيا والبعث على الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم الى يومنا هذا

الدكتور خالد محمد فرهاد
برلين

موقع صوت العراق

[نصير المهدي]

الا تكفي جرائم صدام الكبرى لإدانته دون الخوض في تفاصيل لايمكن اثباتها من قبيل لاط وليط به .. وأمه كذا وكيت .. فيذهب رصيد الموضوع كله هباء .. للأسف وهذه ظاهرة ملاحظة على اعلام المعارضة ايام صدام حسين .. ومع انه يمكن اخذ اي ممارسة يومية لصدام حسين بحق الشعب العراقي لنكتشف معها سجلا حافلا بالجريمة .. تكفي لإدانته .. يذهب البعض الى تناول شخصه بطريقة مبتذلة فيسئ الى الموضوع وجوهره ..
وهناك تصحيح تأريخي .. احمد حسن البكر عندما احيل على التقاعد عام 1959 كان برتبة عقيد وكان آمرا لكلية الإحتياط ثم آمرا لمعسكر المسيب .. وقد احيل على التقاعد لإتهامه بالمشاركة بما سمي في حينه مؤامرة رشيد عالي الكيلاني .. وهي مؤامرة تثبت مطالعة تفاصيل محاكمة رشيد عالي الكيلاني امام المهداوي انها من فبركة الشيوعيين .. لتصفية مناوئيهم .. وليس بتهمة السرقة كما يقول كاتب المقال ..