اخبار طازجة من محافظة كربلاء المقدسة

بسم الله الرحمن الرحيم

نظرا للتعتيم واخفاء الحقائق عن العراقين في محافظة كربلاء
اليكم بعض الاخبار الطازجة من هذه المحافظة السعيدة في ظل مجلسها الموقر
الاخبار بالتفصيل:
صدرت حديثا جريدة في كربلاء تسمى انتهاكات كربلاء وقد فضحت جزء بسيط من
الانتهاكات والسرقات والتلاعب لمجلس المحافظة الموقر منها فتح قظية الدجاج الميت
الذي تم طبخه للمرضى واكتشافه من قبل احد افراد حماية المنشآة الشرفاء الذي سارع في التبليغ والتصوير والجميل بالامر
ان مجلس المحافظة فتح التحقيق ليس للمجرمين في المستشفى بل للذي صور وسرب المعلومات ...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ازدادت عمليات الخطف للاطفال في هذه المحافظة والمطالبة مقابل الافراج مبالغ بالولار تكسر الظهر علما ان لمجلس
المحافظة البعض يد في ذلك وعند ظبط الامن سوف يتم نشر الدليل على ذلك اما الان فلا بسبب انه لو اعطيت التفاصيل
فسوف تعاد قظية خطف احد الاشخاص مرة (ثالثه) وهذه المرة لا ينفع بها مقايظه لانهم تحد التهديد المهم ان مدراء المدارس الابتدائيه في المناطق التي تم فيها الخطف اوعزوا للطلاب عدم الخروج من المدرسة منفردين ويكون بشكل جماعي اما عصرا او ليلا فالله هو الستار !!!!

محافظ كربلاء عقيل الخنزير يفاوض الان لشراء فندق القريشي بمبلغ 17 مليار ومن المحتمل ان تتم الموافقه خلال الساعات المقبله!!!!
علما ان عقيل الخزعلي عندما كان في السابق قبل دخوله المجلس كان يفرح بشدة عندما يربح بعربانة اللبلبي الخاصة بهم والتي يعتزون بها
فقط الف دينار والان اصبح يملك المليارات وبنى دار عظيم والعظمة لله فالف عافيه!!!!
استمرار مسلسل القتل والاغتيالات السريه وعلى مستوى كبير احد اعضاء المجلس في المحافظة القى باللوم في لقاءه في احد الجرائد الكربلائيه على انه لكثرة تغير مدراء الشرطة سبب هذا الخلل والنعم خوش جواب ..!!!!
وعند سؤاله عن سرقة اموال الجسر المزمع بنائه في قضاء طوريج برر الموقف والقى باللائمة على المقاولين !!!!!

احد المحللين المختصين في الطاقة ابلغ جريدة انتهاكات وعمل جدول لو يتم تنفيذه لاصبحت حصة المواطن من الكهرباء وبالتساوي للكل ورغم جميع الاحمال خمس ساعات مقابل ساعة واحدة قطع بدل من الان 4 ساعات قطع مقابل ساعتين متقطعة وذلك بالغاء الطواريء الممنوح لدوائر ومراكز ومناطق ودور مسؤلين والكثير من المرافق الخدمية التي ينتهي الدوام بها في الساعة الواحدة ولان بيت المحافظ مشمول بالاقتراح فأن هذا الموضوع لا يلقى اذن صاغيه!!!!!!!!1
في حي الحسين الذي يقطنه الكثير من اعضاء المجلس والمسؤلين يتم توزيع الغاز بين كل يومين مع اشعار المواطنين بسماعات الجوامع بتلك المنطقة اما باقي مناطق المحافظة فبالجهنم وبئس المصير عليهم شراء الغاز من اصحاب العربانات بالسوق السوداء!!

هذه بعض الاخبار وترقبوا المزيد بأذن الله
والسلام عليكم

اختي العزيزة هذا السافل عقيل قد عين بالاسم هو ومدير التربية
فليس هناك اي شخص يستطيع اخراجه من المنصب وكلها اسابيع او اشهر
يبتعد هذا المجرم من كرسيه ليس خارج المجلس بل ليدير المجلس سارق اخر وهكذا
فالكلام لا ينفع ولا هناك اي نتيجه وبالمناسبه الكهرباء اصبحت ساعة ونصف وليس ساعتين
لان عقيل الكلب وعصابته بدأوا يشغلون المكيفات وهذا حمل على الطاقه يعوض من المساكين
امثالكم ...هؤلاء مساكين اعضاء المجلس ليس لديهم المال الكافي ليشتروا البانزين بالسوق السوداء حتى يشغلوا مولداتهم
وراتبهم لا يكفي ام المواطن فلديه القدرة ليشتري البانزين ويستطيع تحمل هو واطفاله الحر والظلام

اخوتي الاعزاء قد يكون كلامكم صحيح وقد يكون كلامكم بهتان لكن كيف يمكن ان اصدقكم يمكن ان اصدقكم لو جئتوا بالادلة اخوتي الاعزاء لم يبقى سوى اشهر معدودات لانتخاب مجلس محافظة كربلاء المقدسة وانتخبو من تعرفونه بالنزاهه والتقوى والعمل اصالح ليس من المعقول ان لايوجد اناس صالحين في مدينة كربلاء المقدسة التي انجبت خيرة ابناء العراق اخي العزيز انتم من انتخب الخزاعي وقائمته واليوم يجب تغير الخزاعي اسف الخزاعي المن يرجع قبل لا اكمل

اخي العزيز هو الي يتبره من اصله شنو ؟؟؟؟
هو بالاساس كردي افيلي حول لقبه الخزعلي وابوه الله يرحمه الى ان مات وهو يتلعثم باللغة العربيه
وكل الي مكتوب عنه صحيح وكما قلت الوحيد عقيل اتعين بتكليف من ابرز اعضاء الحكومة
وخليهه سكته

الى صاحب الموضوع تحيه طيبه ..... اعلم ان العراقيين جميعا وفي جميع المحافظات لديهم مثل عقيلكم واكثر ضحكوا على عقول البسطاء الطيبين بفتاويهم فكانت النتيجه معروفه

الاخ يوسف الساعدي يطلب الادلة فانا آتيك بدليل واحد وقاطع الا وهو شحة الوقود المستمرة رغم تحسنها في مناطق عديدة من العراق وواقع الحال ان المواطن في كربلاء يقف اربع او خمس ساعات وربما اكثر من ذلك للتزود بالوقود في حين لا يستغرق حصول المواطن في بغداد على الوقود نصف ساعة واحيانا عشر دقائق والغريب في الامر ان الصهاريج المحملة بالوقود تقف في الساحة المجاورة للمستودع الرئيسي تنتظر تفريغ الحمولة لبضعة ايام ويقال ان الدولة تدفع مئة دولار عن كل صهريج لكل يوم تأخير ومن منجزات لجنة الطاقة والوقود في مجلس المحافظة زيادة سعر بيع البنزين في المحطة الرئيسية الى مئتين وخمسين دينارا للتر الواحد وكما هو معلن في موقع مجلس المحافظة على الانترنيت وايقاف تجهيز المحطات الاهلية بالبنزين والسبب ربما كما قيل والعهدة على الراوي هو خلق ازمة في الوقود بين الحين والاخر حتى تزداد المنافع الشخصية من خلال عقد الصفقات مع تجار السوق السوداء وانا اطلب من الاخ الساعدي ان يبين لي السر في استخفاف مجلس المحافظة بالمواطن واضرب لك مثلا فقد ذهبت مرة الى النجف وفي الطريق اردت التزود بالوقود في ناحية الحيدرية المعروفة بخان النص فرأيت نظاما جيدا وهو ان كل مواطن لديه مولدة تعمل بالبنزين لديه بطاقة يتزود بموجبها بالوقود فلماذا لا يتم العمل بذلك في كربلاء و بدلا من ان تهدر اموال الشعب باعطاء كل صهريج مئة دولار عن كل يوم تأخير اليس من الافضل تفريغ حمولة الصهاريج في المحطات الاهلية وهي كثيرة في المحافظة وتوزيع المنتوج فيها لتكثر منافذ التوزيع ونقضي على الازمة والسوق السوداء .والحل الاخر هو انشاء خزانات تكفي لتفريغ الصهاريج كلها وايجاد منافذ توزيع كافية ....وهنا اتساءل الا يفكر هؤلاء المسؤولون بانعاش المواطن مثلما يفكرون في انعاش جيوبهم ثم الم يعلموا ان الانتخابات على الابواب والمنطق يقول ان عليهم تقديم افضل الخدمات من اجل ان ينتخبهم المواطن ثانية ام ان الامر مختلف تماما فالرأي الاخر يقول أغرف الان ما استطعت ان تغرف قبل ان يأتي اليوم الذي لا تستطيع فيه ان تغرف شيئا .

أووووف أووووف والله اني ما انتخبت هذوله الخنازير وقدمت الورقة فارغة بس شلون صعدوا الله اعلم...أحد الشرفاء الذين كان مسؤلاً عن توزيع الغاز في المحافظة وطردوه طبعاً قال لي بالحرف الواحد انه وللأسف جميع مسؤولي الاحزاب الاسلامية المنسبين لتوزيع الغاز على المحافظة حراميه ما عدا مسؤوول واحد وللاسف انه مسؤول الحزب الشيوعي كان نزيهاً جداً ولم يأخذ اسطوانة لبيته .
اخوتي الاعزاء انا ومن منبركم هذا اطالب بترشيح الاشخاص الاكفاء لشغل منصب المحافظ وليس قوائم لانعرف من هم اشخاصها.. فليرشح شخص واحد والناس تختاره وتختار ايضاً اعضاء المجلس لا ان نختار الاعضاء وهم بينهم يطبخون الطبخة ويصعدون من ليس كفؤا كعقيل او من يضمن لهم تحقيق مصالحهم فلنطالب بترشيح شخص المحافظ اولاً ثم اشخاص المجلس كأشخاص وليس قوائم ثانياً.
واذا كنتم تسالوني عن رأيي بمن يليق بمنصب المحافظ ومن خدم المحافظة كثيراً ومشهود له بالسمعة الطيبة والعمل من اجل المحافظة فأنا ارشح السيد يوسف نائب المحافظ السابق الذي ضيقو عليه الخناق لانه افضل وأشرف منهم كلهم. انا بنفسي رأيته يكنس الشوارع مع عمال التنظيف لكي يشجعهم على اداء واجبهم ولكي يكون اسوة لهم فما اروع ان يكون محافظاً شخص مثله وبنزاهته وينزل الى مستوى اصغر عامل في المدينة

لقد كتبت المشاركة السابقة ظننا مني ان الامور اليوم تسير كما ذكرتها ولكن بعد ان ذهبت الى بيت احد الاصدقاء رأيت ان طابور البنزين طوله حوالي ثلاثة كيلومترات من المحطة الرئيسية -الوادي القديم- وهذا الطابور يتكون من ثلاثة طوابير للسيارات بدءا من حي الاصلاح ومرورا بحي الاسكان ويدور حول حي الاسكان ليصل الى مشروع ماء حي الحسين مقابل المستشفى الحسيني وبذلك يقف المواطن وقتا ليس اقل من سبع ساعات حتى يحصل على 40 لتر من البنزين ، هذا اذا لم تغلق المحطة بدعوى نفاد المنتوج او انتهاء الدوام ولقد وقفت سابقا اربع ساعات وبعدها اغلقت المحطة لنفاد المنتوج فعدت خائبا وقررت ان لااقف مرة ثانية حفظا لكرامتي وقد اشتريت قبل ثلاثة ايام 20 لترا بسعر 12000 دينارا فهنيئا للمتاجرين براحة المواطن وحقه . وقد ذكر لي احد الاصدقاء ان هذه الازمة مفتعلة من قبل مجلس المحافظة ليس للمنفعة الشخصية بل لتخفيف الازدحام في الشوارع!!!!!!!!! وصدق من قال العذر اقبح من الفعل وانا اقول ما قاله الشاعر ......... الا ايها الليل الطويل الا انجلي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بصبح وما الاصباح منك بأمثل

هاي هم سنه وبعثيه ؟ والله إخزي وعار ياشيعه

مع أنه ســؤال خارج عن الموضوع .. ولكن جميع الأخوة هنا كربلائية ..


فأريد أن أسأل عن شخص يدعى ( أكرم الزبيدي ) .. وهو أحد المسؤولين في كربلاء على ما أعتقد ..

فما معلوماتكم عنه ؟

بالنسبه الى اكرم الياسري اعطيك رأي الشارع بالاجماع اولا معروف عن اكرم عندما تسلم المنصب تصرف وكأنه رئيس جمهوريه وتصرف كما كان يتصرف من قبل محافظي كربلاء بأستثناء صابر الدوري الذي كان متواضع الحق يقال ...اكرم هذا محاسب امام الله اولا واهل البيت عليهم السلام ثانيا والسبب ان السيد يوسف كما قال الاخ سابقا كان شريفا جدا اول نزيه ياتينا فعندما طردوا الغجر والكاوليه من مناطق الشوملي والفوار كما هو معروف للجميع معناه ارادوا النزوح لكربلاء فتصدى لهم اول شيء والثاني عندما اراد بعض ضعفاء النفوس البناء في الجزرة الوسطيه لحي رمضان ارسل شفلات لتهديمهم وحقا انا رأيته يكنس مع الكناسين هذا الرجل لا يعوض ...... المهم ان السيد اكرم اول من سمح لهؤلاء بعد استقالت سيد يوسف ببناء التجاوز واول حجر تم بنائه خلف داره مباشرة شيء فشيء حتى اصبح حي الان وانتشر التجاوز وكل هم اكرم هو بناء كرفان امام داره للحمايه وتسخير دائرة المجاري لتوفير الماء لبيته واخرها والتي احدثة ضجه حينها مبلغ التبرع من دولة الكويت واعتقد انه كان خمسين مليون دولار للمحافظة استلمها وذهب للحج وعند عودته من الحج اثير الموضوع بين اوساط الكربلائين الا انه انتهى باستقالته ودفن القظيه فيما بينهم هذا هو اكرم .....
اما بالنسبه للبانزين وطوابيره صحيحه وكل يوم تزداد والكل يعرف انها مفتعله من قبل مجلس المحافظه والثاني غباء البعض من المجلس ليصدقوا ويطيعوا
عند ضخ البانزين للمحطات الاهليه والحكوميه بالتساوي خلال فترة تحل الازمة بعدها بيومين يتم قطع البانزين عن المحطات الاهليه وغلق بعض الحكوميات فتعود الازمة من جديد وبعد ان كانت المحطة الحكوميه التي تحتوي على اربع وعشرين مضخه هي التي توزع البانزين تم تحويلها اقصد الطوابير لمحطه تحتوي على ستة مضخات وخارج المحافظة .؟؟؟؟؟هل هذا مقصود ام ماذا وهذه المحطة الضخمة يتم تحويلها للبنزين التجاري والحمد لله الكل عليها ازمة
وسؤال اخر المواطن المسكين من اين له شراء البانزين للمولده وليس له راتب والعمل شحيح ويقطع عليه اربع ساعت ويعطوه ساعتين متقطعة والمحافظ وعصابته في المجلس يستلمون اقوى راتب ويوفر لهم خط طواريء كهرباء مستمرة اي عدل هذا
وحتى الانتخابات القادمة للمجلس معروفه للجميع الان وهي صعود الاخير لمنصب الاول والاول للثاني وهكذا بينهم يتداولون والويل كل الويل لمن يريد اختراقهم او استلام منصب واخراجهم من المحافظة فاغتياله بسيط
وبالمناسبة وهي مؤلمة فان احد الاطفال المخطوفين اليوم قد تسلم اهله جثته مخنوقا لعدم قدرة والده على دفع مبلغ الفدية فانا لله وانا اليه راجعون

اخوتي انا بغدادية ولكن الحال نفسه في كل مدينة .........مع الاسف الشديد لما يحدث لنا وعلى قول المثل الشعبي (كلمن ولانا وماقصّر) اي كل من تولى علينا لم يقصر في ايذاءنا لاحول ولاقوة الا بالله

الاخ محمد سأل عن السيد اكرم الزبيدي فاتاه الجواب عن اكرم الياسري والاثنان مختلفان تماما فالسيد اكرم الياسري شغل منصب محافظ كربلاء قبل الانتخابات وتولى المنصب من بعده سعد صفوك .....اما اكرم الزبيدي فهو الان عضو في مجلس المحافظة وقد تم اعتقاله من قبل ازلام الطاغية صدام في عام 1980 واطلق سراحه عام 1992 وقد استشهد والده في الانتفاضة الشعبانية عام 1991 أثر بلاغ كاذب من قبل عائلة المجرم خليل الخزرجي وعائلة المقبور ستار الاعور والذين كانا يسكنان بالقرب من دار الاخ اكرم الزبيدي والذي كان موقوفا حينها في سجن ابي غريب ووالده رجل كبير السن كان يمشي بمساعدة العكازة وقد رايت بام عيني الجلاوزة البعثيين وهم يقتادون والده ومعهم صورة رجل يلبس عمامة بيضاء فكان الرجل رحمه الله يقول لهم انها صورة والدي والجلاوزة يردون عليه انها صورة الخميني ناسين او متناسين ان الخميني لايلبس عمامة بيضاء بل عمامة سوداء ولم يعثر على جثة والده لحد الان ......والاخ اكرم الزبيدي معروف عنه الورع والتقوى والزهد وله مواقف مشهودة في سعيه لخدمة مدينة كربلاء وقد حاولت القوات الامريكية اعتقاله قبل الانتخابات وداهمت بيته بمدرعة امريكية ليلا واسقطت المدرعة باب البيت وجزءا من سياج المنزل الا انه لم يكن موجودا حينها في البيت وقد رايته في زيارة الاربعين وهو يوزع قناني الغاز على المواكب. ويترأس حاليا لجنة النزاهة الا ان عمله غير واضح للاخرين بسبب تفشي الفساد الاداري وعدم وجود اشخاص اكفاء يعتمد عليهم وقد نقل لي احد الاصدقاء انه دخل يوما على الاخ الزبيدي فوجده يحقق مع اثنين من الشرطة اخذا مبلغا قدره مئتان وخمسون دينارا من احدى السيارات في سيطرة حي النصر فقال له ان المبلغ ضئيل جدا ولا يستوجب كل هذا الاهتمام فاجاب ان من يقدم على هذا العمل مستعد ان يدخل السيارات المفخخة الى المدينة مقابل مبلغا من المال وقد استهدف قبل عدة اشهر بعبوة ناسفة في شارع ميثم التمار الا انه لم يصب باذى .

اسف على الخطأ تصورت المحافظ السابق فعذرا
لان الاسماء تشابهت واكرر اسفي مع الاعتذار الى السيد اكرم الزبيدي
ولا بأس لان يكشف النقاب عن المحافظين التحف السابقين واللاحقين

اكو مثل عامي يردد عدنه يكول يجي خلاف ويركب على الجتاف
نحن من قاد الانتفاضه ونحن من قتل ابنائنا واعتقلنا ورأينا الموت بعيننا في سجون الطاغيه والرضوانيه قليل من نجا منها ولم نستطع الخروج من العراق وبقينا مطاردين به وجاهدنا وعاشت امهاتنا الخوف والرعب في كل طرقة باب والان ياتي من كان مرفه في الخارج لا ليعوضنا بل ليسرقنا واخر يعذبنا ويتلاعب باعصابنا التي انهارت من الطاغيه
وايضا هنا مترفين ومرفهين يالله صبرنا كثيرا فهل حان الفرج ام نبقى نصبر على كل من ياتينا بالشعارات الرنانه ونبقى نتظر الفرج
الى متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟