تحذير الى الشعب العراقي : البعثيون يجتمعون

[الاطرقجي]

مع اعلان قائمة علاوي تهديده بالانسحاب من البرلمان والحكومة كان من المتوقع ان تتبعها خطوات اخرى من قبل الا خرين الذين لهم علاقة بالامر

البعثيين من كل حدب وصوب يجتمعون وينظمون انفسهم ويسعون في دخول العمل السياسي في العراق بكل واجهاتهم العلاوية والمطلكية والدليمية والهاشمية واخيرا الجابرية بكل ما يمثله هؤلاء من امتداداتهم الارهابية والسياسية

جبهة التوافق تدعو إلى إشراك حزب البعث في العملية السياسية

عدنان الدليمي رئيس جبهة التوافق العراقية
07/03/2007 16:58 (توقيت غرينتش)

شددت جبهة التوافق العراقية على أهمية فتح حوار مع حزب البعث والأحزاب العراقية الأخرى خارج الحكومة من أجل ضمان مشاركتها في العملية السياسية.

مراسل "راديو سوا" علاء حسن في بغداد وافانا بالتفاصيل:





وكان الدليمي قد أعلن في مؤتمر صحافي أمس الثلاثاء تشكيل جبهة سياسية جديدة باسم "الجبهة الوطنية العراقية" تضم كلا من جبهة التوافق والقائمة العراقية التي يتزعمها أياد علاوي.
وقال الدليمي إن الجبهة الجديدة ستعمل على إحداث توازن داخل القوى السياسية، موضحا أن جبهة التوافق اتصلت بمعظم الكتل السياسية داخل الحكومة العراقية والأطراف السياسية خارج العملية السياسية للانضمام إلى هذه الجبهة.


على صعيد آخر، طالب رئيس الجبهة عدنان الدليمي المشاركين في مؤتمر بغداد بمواجهة إيران بحقيقة تدخلها في الشأن العراقي.

مراسل "راديو سوا" في بغداد علاء حسن والتفاصيل:




اصوات العراق: البصرة - الفضيلة - إنسحاب ( مقدمة أولى)
كتب: Rasheed44 في يوم الأربعاء, 07 مارس, 2007 - 11:42 AM BT

حزب الفضيلة يعلن انسحابه من الائتلاف العراقي الموحد
(لإضافة تفاصيل مع تغيير المصدر)
بغداد - (أصوات العراق)
أعلن حزب الفضيلة الاسلامي، أحد مكونات الائتلاف العراقى الموحد، اكبر تكتل داخل البرلمان العراقي، اليوم الاربعاء إنسحابه من الائتلاف الحاكم والعمل فى البرلمان ككتلة منفردة .
وقال نديم الجابري القيادي في حزب الفضيلة في مؤتمر صحفي في بغداد حضره قيادات الحزب إن كتلة حزب الفضيلة البرلمانية تعلن " انسحابها من كتلة الائتلاف العراقي الموحد وانها ستعمل في البرلمان ككتلة منفردة."
واضاف الجابري أن قرار الانسحاب جاء بعد ان تيقن الحزب ان الوضع العراقي الراهن يحتاج الى " اعادة بناء الحياة السياسية (في العراق) على اسس صحيحة قائمة على المواطنة والبرامج السياسية الافضل وشرعية الانجاز...واعادة نسج خيوط الترابط الوطني بين المكونات الاجتماعية والسياسية في العراق."
وحزب الفضيلة احد المكونات الرئيسية للائتلاف العراقي الشيعي الموحد ،التكتل البرلماني الاكبر، من خلال امتلاكه 128مقعدا من مقاعد البرلمان البالغة 275 مقعدا.
ويملك الفضيلة 15 مقعدا منها .
ويتكون الائتلاف العراقى من ستة مكونات رئيسية هي المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق والتكتل الصدرى وكتلة (المستقلون) وتكتل حزب الدعوة، وتكتل حزب الدعوة تنظيم العراق، وتكتل حزب الفضيلة.
وقال الجابري إن حزب الفضيلة سيعمل ككتلة منفردة في البرلمان " في انتظار توفر القناعات الكاملة لدى الاحزاب والكيانات السياسية لاطلاق مشروع وطني يقوم على اساس وحدة العراق وسيادته واحترام المباديء التي يؤمن بها الشعب."
وقال بيان للحزب في اسباب انسحابه من الائتلاف الشيعي " لقد تنبأنا بالنهاية القاتمة التي سيصل اليها العراق في ظل سياسة المحاصصات الخاطئة، وعبرنا عن رفضنا لهذه السياسيات بالانسحاب من الحكومة."
واضاف ان حزب الفضيلة يرى " ان الخطوة الاولى على طريق انقاذ العراق من ازمته الخانقة هذه تبدأ من تفكيك هذه الكتل وعدم فسح المجال امام تشكيل كتل على اساس طائفي او عرقي لانه أدى الى تخندق الشعب العراقى وانقسامه على نفسه."
ومضى البيان يقول ان حل المشكلة العراقية هو " ان تتشكل الكتل على اساس المشاريع الوطنية التي تجعل مصلحة العراق والعراقيين هي المعيار."
وقال البيان ان انقسام الكتل البرلمانية الحالية وتشكيلها على اساس عرقي وطائفي " ولد ازمة ثقة بين الكتل السياسية وبدات الكتل (البرلمانية) تتصرف وكانها خصوم يريد كل منهم ان يقضم من استحاقات الاخر ولم يعملوا كاخوة ابناء بلد واحد."
وكانت كتلتا قائمة التوافق العراقية السنية والقائمة العراقية التي يرأسها رئيس الوزراء العراق السابق اياد علاوي قد اعلنتا في وقت سابق من الاسبوع الجاري عن وجود تحركات سياسية لتكوين تكتل سياسي جديد يبتعد عن المحاصصة الطائفية والعرقية ويضم احزابا من مختلف الاتجاهات.
كان عضو البرلمان العراقي ونائب الامين العام لحزب الفضيلة الاسلامي جابر خليفة جابر ابلغ وكالة أنباء (أصوات العراق) المستقلة فى وقت سابق اليوم الاربعاء إن حزب الفضيلة أعلن إنسحابه من قائمة الائتلاف العراقي الموحد .
وا - ح م



موضوع ذو صلة

http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=32377



موضوع ذو صلة


http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=32488

[الاطرقجي]

موضوع ذو صلة http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=32223


http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=32488

[الاطرقجي]

باسم شريف: إنقاذ العراق يبدأ بتفكيك الكتل السياسية

(صوت العراق) - 07-03-2007
ارسل هذا الموضوع لصديق

باسم شريف: إنقاذ العراق يبدأ بتفكيك الكتل السياسية الطائفية

بغداد (7 آذار/مارس) وكالة (آكي) الايطالية للأنباء - قال عضو مجلس النواب العراقي عن حزب الفضيلة باسم شريف، أن إعلان الحزب انسحابه من كتلة الائتلاف الشيعي في البرلمان، لم يكن قرار مفاجئا بل جاء عبر قناعات تولدت بعد نحو شهرين من الحوار والنقاش. وأضاف شريف في حوار عبر الهاتف مع (آكي) أن "الفضيلة توصل إلى قناعة بان جوهر المشكلة السياسية في البلاد حاليا هي التخندق الطائفي، وهذا الوضع يحتاج إلى إعادة بناء، على أسس صحيحة قائمة على المواطنة، وتنفيذ برامج سياسية أفضل، لإعادة نسيج الترابط الوطني بين المكونات الاجتماعية والسياسية في البلاد". وأضاف "أن حزب الفضيلة يرى أن الخطوة الأولى على طريق إنقاذ العراق من أزمته الخانقة، تبدأ من تفكيك الكتل الطائفية وعدم فسح المجال، أمام تشكيل كتل جديدة على أساس طائفي أو عرقي، لأنها أدت إلى انقسامات داخل المجتمع العراقي" وأوضح أن "الفضيلة سيعمل ككتلة منفردة في البرلمان، في انتظار توفر القناعات لدى الكيانات السياسية، لإطلاق مشروع وطني يقوم على أساس وحدة العراق، وسيادته واحترام المبادئ التي يؤمن بها الشعب، وحينها سنكون أول من يشارك في مثل هذا التكتل"، وأكد على "عدم وجود نية في الوقت الحاضر، للانضمام إلى أية جبهة سياسية معلنة أو قيد الإعلان، (في إشارة إلى التحالف الجديد بين التوافق وعلاوي، الذي أعلن قبل يومين)" واستطرد إن قائلا "انقسام الكتل البرلمانية وتشكيلها على أسس عرقية وطائفية، خلق أزمة ثقة بين هذه الكتل، التي بدأت تتصرف كخصوم يريد كل منهم أن يقضم من استحقاقات الآخر". وحول احتمالية مشاركة الحزب في الحكومة، من خلال التغيير الوزاري المرتقب، الذي يعتزم رئيس الوزراء نوري المالكي إجراءه قريبا، قال شريف "إن الحزب لا يمانع المشاركة بالتشكيلة الوزارية الجديدة، دون تحديد الحقائب التي يرغب بها، شرط أن يكون هذا التغيير جذريا وليس صوريا، وفي خلاف ذلك فان الحزب سيلتزم موقفه السابق برفض المشاركة بالحكومة". ويحتفظ حزب الفضيلة بـ 15 من مجموع 128 من مقاعد لائحة الائتلاف الشيعي، ذي الأغلبية في البرلمان الذي يتكون من 275 مقعدا. ويضم الائتلاف الشيعي 6 مكونات رئيسية، هي المجلس الأعلى للثورة الإسلامية الذي يتزعمه، رئيس لائحة الائتلاف في البرلمان، عبد العزيز الحكيم والتيار الصدري الذي يتزعمه مقتدى الصدر، والمستقلون الذين يتزعمهم وزير النفط حسين الشهرستاني، وحزب الدعوة الذي يتزعمه رئيس الوزراء السابق إبراهيم الجعفري، وتكتل حزب الدعوة - تنظيم العراق، الذي يتزعمه عبد الكريم العنزي، بالإضافة إلى حزب الفضيلة الذي أعلن انسحابه من هذا الائتلاف اليوم.


(Sal/Aki)

[الاطرقجي]

مصادر قطرية: إجتماع نديم الجابري في الدوحة

(صوت العراق) - 07-03-2007
ارسل هذا الموضوع لصديق

ذكرت مصادر في الدوحة ان نديم الجابري إجتمع في قطر الاسبوع الماضي ببعض القيادات البعثية برعاية قطرية وقالت المصادر انه تم الاتفاق مع الجابري ان يقوم حزب الفضيلة بالانسحاب من الائتلاف العراقي الموحد تمهيدا لانظمانه إلى تحالف مع الجبهة الوطنية التي اعلنها عدنان الدليمي بالتحالف مع القائمة العراقية برئاسة اياد علاوي وجبهة صالح المطلك على ان ينظم لهم مشعان الجبوري لاحقا.
وقالت المصادر ان نديم الجابري ابدى إستعداده الكامل للتعاون في بلورة تكتل جديد يمهد الارضية مستقبلا إلى تولي قيادات بعثية السلطة في العراق وإهتمام البعث في حزب الفضيلة لكونه على ما يشاع انه هو المهيمن على نفط البصرة.

[نصير المهدي]

[WEB]http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=18113[/WEB]

[الاطرقجي]

3ح
الهامشي : يجب اعلان العفو العام و إلحاق المقاومة والمغيبين سياسيا بالمصالحة الوطنية

ويعرب عن قلقه من "تدخل" ايران في العراقش





ذكرت سانا انه وصف السيد فاروق الشرع نائب رئيس الجمهورية لقاء السيد الرئيس بشار الاسد مع السيد طارق الهاشمى نائب رئيس جمهورية العراق بانه كان عميقا وتفصيليا وانطلق من الحرص الشديد على العراق الشقيق ومن ان اساس العملية السياسية الجارية فى العراق هو الحفاظ على وحدة العراق وعروبته والعمل من اجل استقلاله وفق جدول زمنى متفق عليه يساعد الشعب العراقى على مصالحة وطنية شاملة.

وجدد الشرع فى مؤتمر صحفى مشترك عقده مع الهاشمى اليوم وقوف سورية الى جانب الشعب العراقى بكل فئاته ووقوفها كعمق استراتيجى للعراق الى جانب اى حل يؤدى الى عودة الامن والاستقرار اليه والى اقامة عراق جديد عربى الانتماء وعضو فاعل فى الجامعة العربية وشقيق لسورية وكل الدول العربية الاخرى وعلى علاقة طيبة جدا مع دول الجوار.

كما وصف نائب رئيس الجمهورية لقاءه مع الهاشمى بانه مفيد جدا وقال.. اعتقد اننا توصلنا الى نتائج طيبة ستنعكس على الوضع داخل العراق وخاصة فى ضوء ما سمعناه عن امال تعقد على اللقاء الذى سيجرى فى بغداد لدول الجوار مع الدول دائمة العضوية فى مجلس الامن الدولى فى العاشر من هذا الشهر وما سيعقبه من لقاءات تعنى بشؤون العراق وتساعده على انجاح العملية السياسية فيه.

وفيما يتعلق بمؤتمر بغداد القادم اكد الشرع ان الهدف من هذا المؤتمر هو مساعدة العراق والشعب العراقى الذى يمر بضائقة صعبة وكبيرة جدا معربا عن الامل فى ان يفتح المؤتمر افقا لحلها.

كما اكد نائب رئيس الجمهوية ان سورية ستساهم بكل ما تستطيع ودون تحفظ لمساعدة العراق الشقيق فى كل ما من شأنه انجاح المصالحة الوطنية فى العراق والحفاظ على امنه واستقراره وانها ستكون عمقا استراتيجيا للعراق كما ان العراق هو عمق استراتيجى لسورية.

من جانبه وصف الهاشمى لقاءاته مع الرئيس /بشار الاسد/ والمسؤولين السوريين بانها بناءة ومفيدة وتناولت العديد من المسائل المشتركة وفى مقدمتها الوضع فى العراق.

وقال الهاشمى.. خرجنا من هذه اللقاءات برؤية مشتركة وتطابق فى تحليل الموقف مشيرا الى ان هناك توجهات مشتركة لكيفية معالجة الوضع الصعب فى العراق وللدور المتميز الذى يمكن ان تلعبه الجارة والشقيقة سورية فى مساعدة العراقيين فى الخروج من الظروف الصعبة التى يمرون بها فى الوقت الحاضر منوها بالدور العربى والقومى الذى عرفت به سورية تاريخيا.

ولفت نائب الرئيس العراقى الى ان هناك أفقا رحبا لتطوير العلاقات الثنائية بين سورية والعراق فى ضوء الرغبة المشتركة لعلاقات فى المجالات السياسية والاقتصادية والامنية موضحا اهمية تفعيل الاتفاقيات واللجان المشتركة والعمل لتطوير علاقات البلدين لتخفيف معاناة العراقيين فى الوقت الحاضر

وقد بثت الحرة تصريح للهاشمي ذكر انه شاهد ورقة العمل السورية التي ستقدم الى الجامعة العربية ووجد فيها وجهات نظر متطابقة فيما يخص المصالحة الوطنية ودعا الى اشراك الجهات التي لم تشارك في العملية السياسية والمقاومة الوطنية على حد تعبيره .




وطالب الهاشمي ان اهم فقرة بالمصالحة هو العفو العام واستغرب الهاشمي لعدم الاهتمام الحكومة العراقية بهذه القضية

وذكرت الخيمة انه اعرب طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي الاربعاء عن قلقه من "تدخل الجارة ايران في الشأن العراقي" وذلك في اعقاب مباحثات اجراها في دمشق مع المسؤولين السوريين.
واوضح في مؤتمر صحافي عقب مباحثات مع نائب الرئيس السوري فاروق الشرع "لا زال لدينا هاجس وقلق من تدخل الجارة ايران في الشأن العراقي".
واضاف "اعتقد ان الموقف في العراق قد وصل بوضوح الى القادة في سورية ووعدوا خيرا بشأن هذه المسألة. وسورية لن تتخلى عن دورها العربي القومي الذي عرفت به تاريخيا". واعلن انه سيزور ايران الاسبوع المقبل.
وتابع الهاشمي "انا سوف احمل هموم بلدي الى ايران. سوف اتحاور مع القادة الايرانيين وجها لوجه وسوق اصارحهم بهمومي وآمل ان اتلقى اجابات صريحة وقاطعة وعسى ان تكون ايران عونا للعراقيين في اخراجهم من المحنة التي هم فيها وليس اي شيء آخر".
واعرب عن ثقته بان "الكلام الطيب الذي سمعته في الايام القليلة الماضية سوف يترجم الى سياسة تتبناها الحكومة في سورية لتفعيل وتطوير ادائها لتخفيف معاناة الشعب العراقي".
من جانبه اكد الشرع "وقوف سورية مع الشعب العراقي بكل فئاته". واضاف ان سورية تقف "الى جانب اي حل يؤدي الى عودة الامن والاستقرار اليه والى اقامة عراق جديد".
وتأتي زيارة الهاشمي الى سورية قبل انعقاد مؤتمر دولي حول العراق في بغداد في العاشر من الشهر الحالي كانت سورية اعلنت مشاركتها فيه.
ودعا العراق الى هذا المؤتمر دول الجوار اضافة الى الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن. وتأخذ واشنطن وبغداد على سورية مرور مقاتلين عبر اراضيها للتوجه للقتال في العراق.
وتتهم الولايات المتحدة بانتظام ايران بالمساهمة في زعزعة الامن في العراق من خلال تقديم دعم للمليشيات الشيعية المتطرفة المسؤولة عن جانب من اعمال العنف.

.

وكان السيدان /الشرع/ و/الهاشمى/ عقدا جلسة مباحثات ختامية بعد ظهر اليوم أجملا خلالها حصيلة زيارة /الهاشمى/ الى دمشق واعربا خلالها عن ارتياحهما لهذه الزيارة والتى تشكل لبنة اضافية فى مسيرة تعزيز العلاقات بين البلدين الشقيقين فى المجالات كافة تجسيدا للروابط التاريخية التى تجمع بينهما وبما يخدم مصالحهما المشتركة.

وقد جدد السيد/ الشرع/ مساهمة سورية بدعم الجهود المبذولة لتحقيق الوفاق الوطنى فى العراق وعودة الامن والاستقرار الى ربوعه والحفاظ على وحدته وانتمائه العربى.

من جانبه أكد /الهاشمى/ أهمية دور سورية فى مساعدة العراق على الخروج من الاوضاع الصعبة التى يجتازها مجددا تقدير جمهورية العراق لما تقدمه سورية للعراقيين الذين قصدوها جراء معاناتهم الراهنة.

وحضر المباحثات من الجانب السورى.. وزيرا الاعلام والثقافة ومعاون نائب رئيس الجمهورية ونائب وزير الخارجية رئيس بعثة الشرف ومدير ادارة الوطن العربى فى وزارة الخارجية والقائم بأعمال السفارة السورية فى بغداد.

ومن الجانب العراقى.. وزير الثقافة وأعضاء الوفد الرسمى المرافق للضيف والقائم بأعمال السفارة العراقية بدمشق.