النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    324

    افتراضي هل تسبب أحمد الكاتب في مقتل السيد الصدر وأخته بنت الهدى ؟

    أحمد الكاتب 1980إذاعة طهران


    أياماً عشناها في تلك الحقبة والحماس كان يتفتق بين جنباتنا ونحن نتابع الثورة الاسلامية في إيران

    وكنا أسرى المحطة العربية التي تبث من إيران الإسلام لنتتبع أخبار إمامنا الراحل(قدس سره) وإنجازاته

    وكانت بالنسبة لنا العوام فيها من تميز عكس المحطات المألوفة التي تجعل مستمعيها شبه مسترخين

    وبالمقابل محطة بغداد كيف جندت كل طاقتها لتشويه الجمهورية الإسلامية وقائدها العظيم بالكذب والمغالطات

    من قبل النظام البعثي وهناك في العراق حيث أن الثورة الأسلامية أفرزت مفهوم الإسلام الحقيقي

    وبرز بالنسبة لنا شخصية أخرى فذّة وإسلامية مؤهلة لمستقبل زاهرللإسلام ومنطلقة من عاصمة باب مدينة

    العلم بجانب المرقد الطاهر تلك الشخصية العلوية السيد الشهيد الصدر(ق س) وكنا نتّشوق لأخباره

    وكانت الأخبار متسارعة والأحداث أكثر سرعة وكان يومها سمعنا نبأ عبر المحطةالعربيةفي إيران في تلك

    الفترة1980م يقول سنبث للمستمعين لقاء مباشر عبر الهاتف مع السيد الصدر وجرى البث وخلال أيام

    تتالت الأحداث ...

    السؤال في سنة 1980م هل؟؟ كانت الإدارة في المحطة العربية تدار بأيدي مشبوهة

    والسؤال لعبد الرسول اللاري الشيرازي (لار، شيراز)
    اللهم صلي على محمد وآل محمد

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    324

    افتراضي

    يوجد رابط للموضوع :
    منقول من :

    http://64.246.37.236/showthread.php?threadid=402702619
    اللهم صلي على محمد وآل محمد

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2003
    المشاركات
    324

    افتراضي شهادة البلوشي على سنية الكاتب

    http://64.246.37.236/showthread.php?threadid=402702550



    مرحباً بكم مع إطلالة يوم جديد
    كلمة حق قالها البلوشي ليلة البارحة
    1

    قال البلوشي أن من أنكر النص والإمامة لعلي عليه السلام فهو ليس شيعي بل سني وهو يقصد بذلك أحمد الكاتب

    كانت هذه الكلمة ضربة قاصمة على ظهر الكاذب.









    2

    بل أكد ذلك بقوله موجها كلامه لأحمد الكاتب إننا نعتبرك سنيا رخم أنفك
    اللهم صلي على محمد وآل محمد

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2003
    الدولة
    iraq
    المشاركات
    60

    افتراضي

    نريد ردا صادقا من الكاتب

    هذا موضوع حساس جدا يزيح الجدل عن موضوع تاريخي ومهم في ضمير الشيعة على العموم والعراقيين على الخصوص

    نريد ردا
    اللهم انصر العراق والعراقيين ودمر اعدائهم اجمعين دولا كانوا ام افرادا

  5. #5

    افتراضي

    السلام عليكم
    تحية للجميع
    التحولات الثقافية والعقائدية في شخصية الكاتب ليست بذات الشبق الذهني الذي نمارسه في طرح الأفكار ومناقشتها .
    فالرجل غير منطقي ولا موضوعي في نقاشه ، ويبرز ذلك في تملصه من النقاش مرة وتويل الدفة لمواضيع لا علاقة لها بلب النقاش أي توسيع الدائرة في المبهمات عنده على الطرف الآخر .
    وليس هو أول شيعي ينكر ضرورة من ضروريات الدين وربما ليس آخرهم فيتحول عن هذا اللبس لغيره ، ولكن هناك موضوع وحقيقة أهم من ذلك يؤسف له على ما إتخذه الكاتب وغيره من المتقلبين .
    أحمد الكاتب إتخذ من الدين ركباً لبروزه في الساحة الإسلامية ووجد من تيار ونهج السيد الراحل محمد الشيرازي مركباً ممتازاً له ومع مرور الأيام والأحداث نسي الكاتب أن عجلة التاريخ والأمم لا تتوقف عند شخص أو حدث ، فبرز من هم دونه فوقه .
    من هذه النقطة تحولت الأضواء عن سماحة الشيخ وفضيلة الشيخ والكاتب البارع والمحاضر المفوه إلى غيره الذين كانوا من تلامذة له إلى موجهين ومعلمين لمن هم في مستواه وخصوصاً بعد إنتصار الثورة الإسلامية في إيران عام 1979م .
    الرجل بالفعل كان شيعياً إثنى عشرياً ولكن المسألة أنه إتخذ من هذا المذهب ومن هذه المدرسة وسيلة له لبقاءه في هرم الريادة والقيادة وخصوصاً أن التيار الشيرازي قد إلتحم بالمعارضة العراقية منذ عام 1965م بتأسيس منظمة العمل الإسلامي التي هي وليد لحركة الرساليين الطلائع .
    ولكن الرجل لم يطور نفسه ولم يتخذ من المصاعب سلماً له بل إتخذ من إنجازات الآخرين ركباً يرتفع به الى القمم وسرعان ماسقط عندما رأى أن من يزرع هو الذي يحصد ويأكل وأن من يتفرج لابد له من الجوع والحسرة .
    فحين أن الإنجاز لغيره كان يسرع هو لقراءة البيانات العسكرية في إذاعة طهران والبيانات السياسية لحركات المعارضة الخليجية والعراقية ويتخذ من ذلك وساماً له بأنه علم علم وإطلاع على هؤلاء القوم وكأنه منهم ، وهكذا فعل مع المدارس الدينية التي أنشأها السيد الشيرازي -ق س- والسيد المدرسي- حفظه الله- .
    فماكان من أصحاب الحق إلا أنهم رفضوه ، ولكي لايفوت عليه الركب إتخذ من العلوم الدينية مركباً آخر له فبدأ بالتشكيك من باب النفي والتفنيد ولكونه على غير قاعدة علمية صلبه جرفته سيول الأفكار الأنانية لشاطئ البغض على من هم فوقه ومن رفضوا أن يعطوه إنجازاتهم .
    من هنا بدأ الكاتب بالبحث عن ذاته حتى سقط في أحضان الوهابية والمكفرجية للشيعة بل والأنس بهم لأنهم يغذوا طموحه الذي سرعان ماطار بعد ما طار صدام .
    هذه نبذة عن الكاتب من قرب وأتحداه أن يرد على هذا بالنفي (تحدي علمي تاريخي بالأسماء الشخصية والدلائل السياسية) والعبرة في ذلك أن الكاتب متخبط على حساب الآخرين في البحث عن ذاته .

    اللهم غير سوء حالنا بحسن حالك ياكريم

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم   شبكة حنة الحسين عليه السلام للانتاج الفني